أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين محسن - الناس والحرية - الحلقة 43















المزيد.....

الناس والحرية - الحلقة 43


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 2837 - 2009 / 11 / 22 - 13:20
المحور: كتابات ساخرة
    


1 - حروب مصر والجزائر بسبب كرة القدم
مقال لأحد السودانيين . تعليقا علي مباراة مصر والجزائر . عنوانه غاية في الغرابة
" الفوز الجرائري سوداني الهوي مئه بالمئه "
!!!!
منشور بالحوار المتمدن - العدد: 2834 - 2009 / 11 / 19
اندهشنا من المقال وكتبنا له التعليق الآتي :
الرياضة للسمو والاخلاق الرفيعة ، وليست للتنفيس عن المكنونات النفسية السياسية ولا هي شكل من أشكال التحزبية والنعرات القبلية..
ان حماقات وجهالات الحكام العسكريين والمؤسسات العسكرية الحاكمة في كل من الدول الثلاثة - مصر والجزائر والسودان . قد هبطت لرؤوس وادمغة الجمهور واللاعبين ولولا حماقات وجهالات الانطمة الحاكمة بتلك الدول الثلاث .. لما حدثت المعارك المؤسفة بين فريقي الرياضة المصري والجزائري ، ولما كانت تلك هي مشاعر وافكار السيد السوداني كاتب هذا المقال .
ونشكر الحوار المتمدن لسماحه بنشر ذاك المقال ، لاجل اخراج بكتيريا النفوس لاشعة الشمس ..
ولو أحسن اتحاد الكرة المسؤول عن تنظيم تلك المباريات . لعاقب فريقي مصر والجزائر معا بحرمانهما من اللعب لدورتين كاملتين . لخروج كل منهما - ولاكثر من مرة - عن روح وآداب وأخلاق الرياضة .
ان ما حدث أكثر من مرة بين الجزائر ومصر بسبب لعب.. كرة القدم .. ولم يحدث مثله بين أية دولتين افريقيتين من غير الناطقة بالعربية ، انما يؤكد علي أن العروبة ببلاد شمال افريقيا انما هي أكذوبة .. وتلك العروبة الاكذوبة هي مدعاة للعداء والكراهية بين دول شمال افريقيا بأكثر بكثير من أن تكون مدعاة وحدة وتعاون انساني بين شعوب تلك الدول . انها شعوب حبيسة بقفص ضيق اسمه العروبة ولا راحة لتلك الشعوب ولا نهوض ولا تقدم الا بالخروج من قفص العروبة - يراجع مقالنا تحت هذا العنوان . لمن لم يقراه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=40812
--
2 -
بعد تمجيد الكوندرة - الحذاء - في الشعر العربي الحديث : تمجيد السفاح .
بعدما مجد شعرء بالعربية كوندرة – حذاء – صحفي عراقي . قذف به الرئيس الذي خلص بلاده من صدام . بدلا من قذف حذائه في وجه الأسد ومبارك وأحمدي نجادي وعبدالله السعودي والاردني – لكونهم هم الذين دبروا الدمار التام للعراق بعد دخول القوات الامريكية لبغداد . ليحولوا دون نهوض العراق وخشية من انتقال عدوي النهوض لبلادهم ..
بعد تمجيد صحفي الكوندرة - العراقي .
قام شعراء آخرون بتمجيد الضابط الطبيب الأمريكي - الفلسطيني الأصل - الذي قتل زملاءه الجنود .
فنشر أحد هؤلاء قصيدة: " الشاطر حسن- مهداة إلى الطبيب نضال مالك حسن " .
نأسف لعدم ذكر اسم الشعرور كاتب القصيدة – ولا نقول الشاعر - . وننصحكم بعدم البحث عنه فقد تفزعون من رؤية صورته ، بملامحه التي تنضح بفظاظة تعابير الارهاب المتمترسة علي وجهه .
----
3 - متابعة :
أرسل لنا الصديق دكتور مجدي زكي – فرنسا
رابط مقالا للاستاذة مادلين نادر . بعنوان " بيومي قنديل.. قضى حياته مدافعًا عن القومية المصرية " .
http://www.copts-united.com/article.php?I=269&A=10193
المقال عبارة عن دراسة شاملة . مجرد دراسة . بعيدا عن ثمة رؤية شخصية أوثمة حس نقدي أو تقييمي جزئي أو كلي . وانما هو مجرد حصر بحثي ، تقديم معلومات شاملة ودقيقة عن حياة ومؤلفات ، وترجمات الفقيد الراحل ، أغلب تلك المؤلفات والترجمات كان غائبا عنا .. لذا فجهد الاستاذة " مادلين " جدير بالشكر . ولكن لنا وقفة بسيطة عند بعض ما جاء :

" وكان يؤكد قنديل دائمًا ان هذا ليس معناه استعداء للعرب فهم في النهاية أبناء عمومة للمصريين / انتهي
تعليق : وهذا ما لا اتذكر أنني قرأته لبيومي ، ولا سمعت منه الا الكراهية للعرب – بقدر ما يستحقون -.. ولا أدري من أين جاءت الاستاذة مادلين بمقولة : عمومة العرب والمصريين ؟! أو من أين جاء بها بيومي قنديل . ان كان قالها ؟!
العرب والعبرانيون : نعم أبناء عمومة .. ساميون ..
أما المصريون فهم أفارقة حاميون
ثانيا : عن قول الكاتبة :
" كان قنديل يؤكد دائمًا على أن الأميون في مصر ما زالوا يحافظون على بعض الكلمات القبطية، فوجدانهم ما زال مصريًا حتى بعد بالغريزة الثقافة العربية التي فُرضت علينا ويتمسكون بتراثهم وهو ما يتضح في مسألة التبرك بالأضرحة وزيارتها، الخ /

فنقول : هذا ما كان الأستاذ بيومي يروجه بالفعل . وما نعتبره ضمن شطحات تطرف فكره في بعض الأحيان . فمحافظة الأميين المصريين علي ( بعض ..! ) بعض الكلمات القبطية . ليس وليد وعي . بل تلك مجرد رواسب ، فلول لغوية باقية من لغة مصر قبل تعريبها . وليست بسالة تحتسب للأميين المصريين ولا نضال منهم للحفاظ علي بعض ! الكلمات القبطية – ما ذاك القول المضحك ! - . وموقف الاميين المصريين من التبرك بالأضرحة ما هو الا سلفية. سلفية توارثوها عن أجدادهم المصريين قبل اقتحام العرب لمصر ، تماما كالسلفية الاسلامية التي يعيشها الأميون المصريون- وغيرهم - الآن بعدما زرعت فيهم خلال 14 قرن من احتلال عمرو بن العاص . ... وامتداح حال الاميين هنا من قبل " قنديل " لا افهم له مغزي الا كنوع من مكايدة المصريين العروبيين – دعاة عروبة مصر - .. ونسأل أيضا : هل التبرك بالاضرحة وزيارتها . هو مندوحة تحسب للأميين أو لغيرهم . حتي ولو كانت جذورها فرعونية قبطية ؟!
وما كنا نريد ان نتمادي بالسؤال: أي فكر ذاك الذي يبحث عن ، ويستخرج فضائلا للأميين ؟؟؟!

ثالثا : ما جاء بالمقال عما يسميه البعض باللغة المصرية الحديثة – بقصد العامية المصرية . الحالية - :
" الموضوع الثاني الذي اهتم به قنديل هو إعادة اكتشافه للغة المصرية الحديثة والمعروفة باللغة العامية، واغلب المثقفين يلخصوا موقفهم منها في أنها لهجة منحدرة من اللغة العربية الفصحى أو مجرد تشويه للغة العربية الأم. لكن قنديل توصل إلى أن اللهجة العامية هي المرحلة الرابعة والأخيرة من اللغة المصرية القديمة وهذا هو سبب تسميته لها باللغة المصرية الحديثة. "

ونعقب : أن هذا القول ليس من عند الراحل الاستاذ " قنديل " وانما هو ما درسه بمعهد اللغة القبطية . حيث يردد ذلك استاذ اللغة القبطية الذي درس له بذاك المعهد ((الدكتور كمال فريد إسحق ، باحث وأستاذ اللغة القبطية بمعهد الدراسات القبطية )). وهو موضع اختلافنا مع كل منهما . وسبق الرد عليهما مرتين . مرة علي الأستاذ الفاضل دكتور كمال اسحق . بمجلة ابداع – 1994 ، ومرة أخري قمنا بالرد علي الراحل الأستاذ بيومي قنديل . بمجلة القاهرة – فيما بين عامي 1995- 1996 – حسبما نتذكر . وهذا ما اشرنا اليه في مقال سابق – بموقع الحوار المتمدن بالعدد 2842 بتاريخ 9-11-2009 .
. وموضوع اعتبار العامية المصرية الحالية لغة .. هو موضوع يحتاج لحديث آخر . ولو توفر لدينا المقالان المشار اليهما كرد علي كل منهما . فسوف نعيد نشرهما . وفقط نذكر دكتوركمال فريد . بانه عندما نشر مقاله – سالف الاشارة . عام 1994 – بمجلة ابداع ضمن عدد كامل للمجلة صدر تحت عنوان " التراث لقبطي تراث لكل المصريين " أرسل المرحوم بيومي قنديل . تعقيبا يقول فيه عن عبارة وردت بمقال دكتور كمال . أن تلك لمقولة تخصه . وكان يجب الاشارة للمصدر كحق لمن يفنون أعمارهم في البحث والدراسة . .. ورد دكتور كمال . في العدد التالي للمجلة . ردا مهذبا قال فيه . ما معناه : انها معلومة بسيطة – وكانت بالفعل شديدة البساطة - . وأنه يدرس تلك المعلومة لتلاميذه بمعهد الدراسات القبطية . منذ 30 ثلاثين سنة . وأن الاستاذ بيومي قنديل . كان من بين هؤلاء التلاميذ ...(!) . هذ ما نذكر الدكتور كمال فريد .

سلام لروح " بيومي قنديل " باحث ومفكر مصري . ومثقف ليبرالي ملتزم بقضايا وطنه وهويته الحقيقية الحضارية . . وهو جدير بأن يأخذ حقه من الذكر . بدون أن نجامل او نتحامل . ولعل هذا هو ما حاولناه . فيما كتبناه عنه :
" مصر تفقد 3 مفكرين في أسبوع واحد / الحلقة الثانية والاخيرة " .
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=191063
---
4 -
من احدي المجموعات البريدية - ورد الربيع - 13 نوفمبر الجاري :
يوجد شخص مسجون في الرياض بسبب دين استدانه لعمل مشروع ودخل شريك معه من جنسية عربية وسافر الشريك وحول المبلغ الى بلدة وعجز اخينا السعودي من السداد وهو الان في السجن ونطلب من الله ثم من اهل الخير العون
وقيمة الدين ما يقارب 140000 مائة واربعون الف
وهو في السجن الان منذ شهر تقريبا
وعائلته ما يعلم بهم الا الله سبحانه
ولديه خمس بنات وولد وكلهم صغار
وهو على وشك ان يفصل من عمله
للمواصلة -- زميلة بدر
0500628663

تعليق : ارسلوا للملياردير الأمير الوليد بن طلال ، أو لأحد الأمراء السعوديين . ليسدد عنه ذاك المبلغ البسيط . مثلما يجودون علي غير السعوديين بمئات الآلاف وبعشرات الملايين من الدولارات . فهذا المواطن سعودي ، والمال مال النفط السعودي وليس مال هؤلاء الأمراء.



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصور الجنة
- الناس والحرية /الحلقة 42
- الهوية / شعوب تبحث عن هويتها ! .
- الناس والحرية /41
- مصر تفقد 3 مفكرين في أسبوع واحد / الحلقة الثانية والاخيرة
- مصر تفقد 3 مفكرين في أسبوع واحد – 1
- صحفيون خانوا الشعوب والأوطان . خدمة للحكام الطغاة
- الخيانة العظمي في : مهنة الصحافة والكتابة...
- الملاك الثائر - جبران خليل جبران -
- الحجاب ليس حرية شخصية 2 /الحلقة الثانية والأخيرة .
- تخليد الكاتب والمناضل - ناجي عقراوي-
- الناس والحرية 40
- الحجاب ليس حرية شخصية -1
- زكريا بطرس . الأديان تحارب بعضها حبا في الله ...
- الناس والحرية / الحلقة 39
- كتابات لم تعجبنا -1
- الناس والحرية - 38
- علماء ومتعالمون – الحلقة الثانية والأخيرة -
- علماء ومتعالمون . والتدليس في التاريخ – 1
- دموع مواطن


المزيد.....




- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - صلاح الدين محسن - الناس والحرية - الحلقة 43