رُدَّ سيفَكَ

تحية من القلب أستاذ / زهير
فمقالاتك دائما تبعث الفرح والسلام بداخلى
وتبعدنا لفترة عن الكلام عن شرور نبى الاسلام وإله الاسلام
اكثر من مقالاتك لتعطر الجو بما هو مبهج وجديد
تحية للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اشكرك

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخي يا استاذ زهير ,لماذا انتم انتقائيون لهذه الدرجة ؟؟؟ تتركون كتابكم الذي تؤمنوا به المسمى العهد القديم المليء بالعنف !!!

وماذا عن هذه الاية الانجيليه

مت 10: 34 لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا.
لو 12: 51 أتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض.كلا اقول لكم.بل انقساما.

-2-
كيف تُوفق بين المحبة والعداوة بآنٍ واحد ؟؟؟؟

لو 19: 27 اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي

احبوا اهداءكم

يحبهم او يذبحهم ؟؟؟ اختار ما تريد !!

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ / عبد العزيز
تحية لك
الآيات التى ذكرتها من الانجيل ليس بها أمر للقتل ... كما فى قرآنك
فما هو تفسيرك لهذه الأيات ؟؟؟؟؟
أما تفسيرنا نحن المسيحيين لهذه الآيات فستجه عمليا مع ما يحدث لكل المتنصرين
محمد حجازى أهله يريدون قتله والنيل منه
نجلاء الامام أصبحت مرتدة ووجب عليها حد الردة -الحرابة- واخذ أولادها منها
وغيرهما كثيرون
هذا هو تفسيرنا للأيات التى ذكرتها بالأول
مت 10: 34 لا تظنوا اني جئت لألقي سلاما على الارض.ما جئت لألقي سلاما بل سيفا.
أما الآية الأخيرة فهى نبؤة لأخر الزمان حيث المسيح سينتصر فى النهاية ...
ومفهوم العدو فى هذه الآية ليس بشر بل هو الشيطان ذاته
شكرا للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ جميل فهو وفّى وكفّى ..ولكما مني الف تحية وسلام ليس كما سلام العالم بل سلا م يسوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا سيّد جميل لقد احترتُ حقاً .حين اناقش مسلماً قال لي انني مسيحيا متخفياً - وحين اناقش مسيحيا قال انني مسلما ً.
يا سيد انا لست مسلماً ولم اعد اؤمن بالقران !!.وليس لي من الاسلام سوى الإسم بالبطاقه !!!

نأتي للموضوع
لماذا لم يتحدث المسيح عن هذا التفسير ولم يتبيّن لنا من خلال قراءتنا للإنجيل؟ لقد استخدم المسيحيون الاوائل هذه الاية لتبرير جرائمهم وكجازرهم اليس كذلك ؟؟

-3-
اعدائه مَن ؟؟ الاعداء الذين يريد المسيح ذبحهم قدّامة هم من رفضوه . صحيح ام لا ؟؟

اخ جميل
ارجو ان تقرأ هذا التفسير - لوليم ماكدونالد
إن أهل المدينة الذين لم يرضوا بالإنسان الشريف الجنس ملكًا عليهم، اعتُبِروا أعداء ومصيرهم الموت. كان هذا بمثابة تنبّؤ مؤلم بمصير الأمّة التي رفضت المسيّا.

بالطبع كل من يرفض المسيا سيكون مصيرهم الذبح .وهذا برايي يخالف ما قد قاله المسيح احبوا اعداءكم !!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليسمح لي الاخ جميل ان اردّ وهو من حقّه ان يفعل ذالك.
اولا - المسيح غير مسؤول عن ما فعله الاوروبيون او ما يفعله الامريكان ، فسيرته ناصعة وتعاليمه حبّية ، فناقش بسيرة وتعاليم المسيح لا بتصرفات الشعوب التي تدّعي المسيحية.
ثانيا الرب يسوع استعمل في كثير من الاحيان الامثال في التعليم وهذا مثل وقصد من خلاله ان الله ارسل ابنه ( يسوع) في المرّة الاولى مُخلّصًا وفاديا ، دافعا دمه الكريم لاجلك واجلي بعيدا عن اللون او الجنس او المعتقد والباب ، باب الخلاص ما زال مفتوحا ويسوع يقرع القلوب، ولكن هذا الباب سيقفل وسيأتي يسوع ثانية ولكن هذه المرّة ديّانا وسيعاقب بشدة كل من رفض الخلاص المجّاني
لك محبتي وصلاتي الصادقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي للأخ العزيز زهير ولجميع المشاركين في هذا النقاش العقلاني الهادئ ، ولا اخفي اعجابي بآلأسلوب الراقي للسيد عبد العزيز في هذا الحوار ونصيحتي الأخويه له قبل ان يدخل في جدال حول آيات من الأنجيل ان يطلع على التفسير لهذه الآيات الموجود في كثير من المواقع المسيحيه وهذا ما يفعله المسيحي في البحث في كتب التفاسير المعتمدة لدى الأسلام حين يريد تفسير آيات من القرآن ، وهناك موقع يجيب على معظم تساؤلات وشبهات الأخوه من خلفيه اسلاميه على هذا الرابط : وتحياتي للجميع
http://www.islamexplained.com/ProgramsAF/tabid/1340/Default.aspx

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اسمح لى ببعض الشرح :1-فى مت 10 نقرا هكذا (لا تظنوا انى حئت لالقىسلاما على الارض.ما جئت لا لقىسلاما بل سيفا. فانى جئت لافرق الانسان ضد ابيه و الابنه ضد امها و الكنه ضد حماتها. واعداء الانسان اهل بيته . من أحب ابا أو اما أكثر منى فلا يستحقنى. ومن احب ابنا او ابنه اكثر منى فلا يستحقنى. ومن لا يأخذ صليبه ويتبعنى فلا يستحقنى. ... )انتهت الفقره
الفقره الاخرى المعطوفه فى لو 12(حئت لالقى نارا على الارض فماذا اريد لو اضطرمت ولى صبغه اصطبغها وكيف انحصر حتى تكمل.أتظنون انى جئت لاعطى سلاماعلى الارض .كلا اقول لكم .بل انقساما.لانه يكون من الان خمسه فى بيتواحد منقسمينثلثه على اثنين واثنان على ثلثه.وينقسم الاب على الابن والابن على الاب والام على البنت والبنت على الام. والحماه على كنتها والكنه على حماتها)....انتهى الاقتباس والفقره ....والواضح تماما ان المسيح لا يتكلم عن الحروب والكراهيه بل يتكلم عن انقساما سيشهده العالم عندما يبدأ فى الايمان به ...واستخدام الالفاظ العائليه لها دلاله خاصه عند اليهود الذين كانوا متمسكين بدين ابائهم .,السيف الذى يشير اليه المسيح فى الحديث ليس هو السيف المادى ...اذ ان الانجيل يحدد هذا المعنى بوضوح دائم ان هذا السيف هو كلام الله الذى سوف يتم وهو الايمان ببشاره المسيح

إرسال شكوى على هذا التعليق          165 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخ زهير لا تحاول ان تجمل اي دين فنفس الاه الذي امر بقتل اجدادك الكنعانيين واباد النسل والحرث والزرع من اجل اليهود صحا ضميره فجاة قبل 2000سنه وبعت فلزة كبده الوحيد فاديا ومخلصا واما تفسير الايات فهو واضح لايحتاج للوي عنق الحقيقه وما قصة المراه الكنعانيه الا خير دليل يا صديقي كل الاديان عنصريه تفرق بين البشر كلها دمويه ساديه والشواهد تبدا من بلاد الشام ولا تنتهي بالفليبين و رواندا وامريكا اللاتينيه حيث باسم الدين احتلت هزه الدول وسفكت دماء الابرياء لنحرر عقولنا من وهم الخرافه فما يجمعنا كبشر اكبر من خرافه ابن الله وقيامته او رجل من قريش او خرافة رجل ناجا جبل فخشع له الجبل مع مودتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس من المفضّل ان ترمي الكلام على عواهنه ، عهد يسوع عهد نعمة وحنو الهي رائع.
لا تتجنّ قربّ من هذا الاله فهو حيّ وستتغير بكل شيء حتى بافكارك ودواخلك.
اتمنى فعلا لك ان تقابل هذا الرب الذي جاء لكل البشر
مع محبتي...
اشكر الاخ الغالي متفرّج على مداخلته الطبية والرب يباركك

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى كل من يعتقدون ويؤمنون بألوهية المسيح أرجوا أن تتقبلوا ما سأورده من الأناجيل بصدر رحب ومن لديه العلم أرجوا أن يفسر لى كيف يفهم من تلك النصوص أن المسيح هو الله مع أجماعها على أنه نبى: شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح ( 1 ) جاء في إنجيل يوحنا [ 17 : 3 ] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلاً لله : (( وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته . )) إذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع ، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع ؟ ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات : (( ويسوع المسيح الذي أرسلته )) ، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله ؟ ولاشك أن المرسل غير الراسل ، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه (( الهرطوقي أريوس )) الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر ؟ ! . لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعاً . وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال . عزيزي المتصفح : ان النص السابق من إنجيل ي

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جاء في انجيل يوحنا : في البدء كان الكلمة والكلمة كان عند الله وكان الكلمةالله ، والكلمة صار جسدا وحلّ بيننا ورأينا مجده...
وفي الانجيل ايضا وعلى لسان بولس الرسول بالوحيّ الالهي جاء : - عظيم هو سِرّ التقوى الله ظهر في الجسد-
ماذا تفهم يا اخي.
لك محبتنا ومحبة يسوع

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ طارق عبد الحميد....لا يمكن ان تقتطع النصوص من سياقها ونخضعها لتفسير سيادتك حتى تجد دليلا عقيما على صحه معتقدك...والمنهج العلمى فى التفكير و الامانه أيضا لابد ان تجعلك بأن تذهب الى اى من كتب التفاسير للايات السابقه...لتجد الاجابه على هذه التساؤلات الساذجه....ثم الا تعتقد ان الايات التى سقتها سيادتك خارج موضوع المقاله...ام انك....تريد فتح اى موضوعات لافراز جرعه من التعصب...ياسيدى ان اردت مناقشه مثل هذه المواضيع اكتب مقاله...او اسال اى انسان دارس

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---