زهير دعيم
الحوار المتمدن-العدد: 2758 - 2009 / 9 / 3 - 16:39
المحور:
الادب والفن
أحنُّ إليكَ
والى لمسةٍ من يديْكَ
ونظرةٍ ملأى بالحبِّ ...
من ناظريْكَ
تُطوّقني ، تُعانقني
تسندني عليْكَ
أحنُّ اليكَ
فأنتَ الحنانُ والمحبةُ والهدى
أنت العريس العابق دومًا بالشذا
أنتَ الطريق
أنت الحياةُ
أنتَ عنوان الفِدا
أحنّ اليكَ
الى فجرٍ يُشرقُ من رؤاكْ
وصليب ٍ يُزيِّنُ بالحُبِّ سماكْ
وأمل أخضرَ
يُزنِّر بالنور حِماكْ
احنُّ اليكَ....
وأتوق إلى لُقياكْ
لأكحِّل عينيَّ
من وهجِ سناكْ
وأرنّم ترنيمة جديدة
من وحي رِِضاكْ
#زهير_دعيم (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟