الحوار التفاعلي الديمقراطي في الحوار المتمدن

الأستاذ الفاضل تحياتي شكراً على الجهود المبذولة الآن مقالتي عن التطرف وسببه التخلف وتناولتُ الموضوع من وجهة نظر تربوية بناءاً على تعليقك لي في مقالة سابقة مع الأخوة الذين ذكرتهم .. للعلم سيدي العزيز

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا اخي يا محترم تحيه طيبه لك
هل تنتظر من جميع الناس حمل نفس الافكار طبعا هذا ضد المنطق؟
قد تجد عالم نووي هندي وعنده من اساطير علم الغيب الكثير ويؤمن بها
هكذا الناس با صديقي منهم من لا يستطيع العيش دون هذه الاساطير ومنهم من يسطيع العيش دونها بل لا يعجبه العيش معها

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قالت حضرتك في معرض ردك على رأي بأنك ستحيلني إلى مصادر بحثك . حتى الآن لاأرى سوى كلام قصصي عن الماضي كقصص جرجي زيدان. السند العلمي هو ماسيثبت هذه القصص. قصص عن موسى وهارون لن تنقل الحقيقة بل ستكون تصور معين لما حدث والذي لن نعرف ما هو تماماً. الأديان السائدة في الشرق الأوسط مبنية على خرافات فلماذا الخوض بمسائل عفا عنها الزمان إذا كنا ندعي التقدم؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رغم انه من اسمك يعرف الانسان ان حضرتك من اتباع الديانة المسيحية على الاقل بالمولد .. الا ان اقترابك من المقدس لدى بعض من ذكرت اسمائهم كفيل بتحويلك الى الديانة الاسلامية ورميك بكل الموبقات واتهامك بالتجني على الاديان والالهة والرسل .. وكل ذلك لماذا ..؟؟ فقط لانك تقترب من مقدساتهم وهم الذين يتهمون انفسهم بالعلمانية
فلا تبتأس يا صديقي فالعلمانية عند البعض يعني ان تكون من اتباع دين معين
تحياتي لكل اعداء الاديان

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالاتك أخي سيمون لها طعم ونكهة العقل والعلم وبعض التأريخ
ليس شرطاً أن تكون كل الاستنتاجات مضبوطة تماماً..لأنه لايوجد من يقرر
المطلق حالياً...لكن أن يقترب المنطق والاسلوب من التحليل العلمي كثيرا
فهذا يسعد الكثيرين وأنا منهم
أكتب دون الاهتمام بالمحبطين والمتصيدين وكلامهم الفاضي وعيفهم لدينهم وعقلهم..إكتب فهؤلاء إختصاص الاصطياد في المستنقعات القذرة لكنهم متمتعين بأجازة حالياً يقضوها في موقع الحوار الذي يلفظهم كل عاقل فيه
لو تقرأ مقالة الاستاذ رياض الحبيب وجهده الكبير فيها ورد أحدهم عليه لفهمت قصدي...الشريف...تحياتي لك دائماً

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ المحترم ابو هزاع ، شكراً لمرورك وبإمكانك العودة الى مقالي السابق ستجد العديد من المصادر المفيدة أتمنى أن تكون كافية ، وهي مصادر علمية قد نتفق معها أو نختلف لكنها مصادر تتمتع بقدر كبير من الموضوعية البحثية . أخي ( عايف دينه ) ذكرتني بقصيدة للشاعر اليهودي هنري هايتي الذي عاش في القرن التاسع عشر يقول عن ديانته ( أنها تلك الآفة القادمة أو الوافدة من وادي النيل ، تلك العقيدة الموبوءة لمصر القديمة ) ترى كم من أمثال هنري ممن يشتكي من ديانته ، ولا يجرؤ على التصريح أو الإفصاح عن مشاعره وأحكام عقلة الراهنة ..؟ والإجابة حول سؤالك لماذا ، من وجعة نظري المتواضعة مقارنة بعلمكم أرى أن المأساة في الحياة لا تكمن في ألا نتوصل الى هدفنا ، من وراء هكذا مواد أو أبحاث ، بل المأساة ألا يكون لنا هدف نتوصل اليه .، وليس مهما أن يقضي المرء نحبه دون تحقيق هدفه ، بل المشكلة الا نعمل على توليد هذا الحلم بإقامة مجتمع ديمقراطي قائم على ثالوث المساواة الإجتماعية ، والعدالة ، والتسامح الديني بين أتباع الديانات ، ووضع الدين في مكانة الطبيعي كحق فردي في الإختيار ، وليس آداة فرض وإلزام الآخرين به .ربما على المرء أن يتحلى بنوع من الشجاعة العقلية وحمل إزميل الهدم لكل ما هو معاد للتطور ومستقبل الإنسان . مع الشكر لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليس بإمكانكم مجاراة عمكم أبو هزاع معرفيا ولهذا فأنت تتهربون من المعركة الفكرية. هل تعتبر مقالاتك إضافة للفكر والمعرفة؟ مقالك الأخير عنصري بإمتياز فلماذا لم ترد على تلك النقطة وتهربت. تناوشني من بعيد وعند لحظة الجد والمواجهة المعرفية تشتموني كعادة شلتكم المحترمة وتتهربون من مواجة الوقائع. آشكر الأستاذ سيمون على توضيحه لي وشكراً أيضاً له لتحمله مشاكلي من أجل تقديم المعرفة. مشكور استاذ سيمون وأما الأخ رعد فمواجه الفكرة بالفكرة أفضل من المراوغة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية وشكر للسيد سيمون خوري على كل جهوده في تنويرنا دائماً ، وأستميحه عذراً في الرد على تعليق السيد واحد عايف دينه
أخي الكريم واحد عايف دينه
رغم إننا ( تكافشنا ) سابقاً ، فهذا لا يُفسد تواصل الحوار بيننا وفي أجواء دعنا نحرص على أن تكون حضارية ، وأعتقد بأننا نملك ما يؤهلنا أن نكون جديرين بها . أنت تُحذر السيد سيمون من عدم الأقتراب من بعض الذين ذكر أسمائهم في مقالته - وأنا واحد منهم - لئلا نتهمه بالديانة الأسلامية ونرميه بكل الموبقات ونتهمه بالتجني ... ، ثم تعود وتقول له بأن علمانيتنا تعني عند بعضنا أن نكون من أتباع دين معين
أنا يا سيدي لا أعرف الأخوة السادة الأخرين معرفة شخصية ، بل أعرفهم من خلال كتاباتهم وتعليقاتهم وآرائهم .. وبالضبط كما أعرفك أنتَ ، والوحيد الذي أعرفه من خلال المُهاتفة فقط هو الصديق رعد الحافظ
وعليه أستطيع أن أقول بأن توجهات الأخوة المذكورين قد تختلف من واحد لأخر ، ولكن الذي أعرفه هو أن غالبية تلك الأسماء تشترك في الألحاد ، رغم أن الكل ولدوا لعوائل أما مسلمة أو مسيحية بالوراثة ، وكما تقول لك ثقافتك سيدي .. فأن هذا من أبسط حقوقنا كبشر ، وهي قضية شخصية جداً ، وقناعة ذاتية مبنية على حرية الفكر والعقيدة واللا إنتماء الذي يمنحنا السعادة والأحساس بأمتلاك ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سيمون اتمني ان ياتي اليوم الذي نتمكن فيه جميعا ان نتحوار ونتناقش بحياديه كما تحمل مقالاتك حتي نصل الي الحقيقة ولكن للاسف تغلبنا جميعا تحيزاتنا وافكارنا مما يجعلنا ندور في حلقة مفرغه لان التعصب الشديد الذي يدار به الحوار يجعلنا نترك اصل المواضيع وندخل في امور فرعية لا تحقق اي نتائج ملموسه
تقبل مروري وتعليقي وتقبلني تلميذة تتعلم منك الكثير

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت المحترمة السيدة سهام ، يسعدني ردك أياً كان ، ومن موقع الإحترام والتشجيع ، أولاً لكونك سيدة ، تستحق منا الإحترام المفقود في عالمنا العربي ، والثاني لتواضعك الذي يكشف عن عقلية ديمقراطية ، وهو ما نحتاجه في حوارنا .
سيدتي أحياناً البعض يعتقد أن كل صراخ هو حوار ديمقراطي ..؟ حتى نصل الى فهم أن الحوار يستدعي التفكير بصوت هادئ نحتاج الى زمن ، لأننا في المنطقة العربية تم حرماننا من التفكير على مر عقود من الزمن ، بسب غياب الديمقراطية . وهنا جوهر المشكلة هو أن يدرك البعض أن الديمقراطية هي مناخ وممارسة، وليست شعاراً ومؤسسة. في هذا الموقع المحترم لماذا لا نقتنص فرصة التدرب على الحوار الفكري بالشفافية المطلقة والمصداقية الكاملة ، ونتعلم من تجارب بعضنا البعض ونستفيد من ملاحظات وتفاعل القارئ مع الكاتب أو العكس .، أبواب العلم والمعرفة متاحة للجميع ، وليس عيباً أن تكون فكرة فلان من الناس أنضج من فكرتي ، بل على العكس يجب تشجيعة ، فنحن لسنا في مزاد علني يبيع أفكاراً بل نود التوصل معاً جميعاً الى الصيغة الممكنة للنهوض بهذا العالم العربي وشعوبه المختلفة من كافة الأعراق والديانات . هنا الفكرة من الحوار هو خلق المناخ المناسب للتدرب على الحوار الموضوعي . أختي العزيزة شكراً لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          28 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---