أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - هل يعتبر الدين الإسلامي محركاً لعملية التغير الاجتماعي ؟















المزيد.....

هل يعتبر الدين الإسلامي محركاً لعملية التغير الاجتماعي ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2771 - 2009 / 9 / 16 - 21:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


هذه المقالة هي الجزء الثاني من الدراسة السوسيولوجية لأستاذ علم الاجتماع المساعد عاطف العقلة .
في الجزء الأول تناولنا الدين كعائق أمام التغير الاجتماعي في المقالة المنشورة على الموقع بعنوان ( الدين الإسلامي عائق أمام التغير الاجتماعي ) بتاريخ 18 / 8 / 2009 .
ومن باب الأنصاف لابد من تناول الجزء الثاني والذي يحمل عنوان – الدين كمحرك لعملية التغير الاجتماعي -
من وجهة نظر شخصية أتبناها لا يعتبر الدين محرك لعملية التغير الاجتماعي بل على العكس هو العائق أمام التغير المنشود .
أن الدين الإسلامي – كمعظم الديانات السماوية العظمى – له في الممارسة وجهان :
احدهما يركز على الغيبيات والسلفية ويقاوم التغير ويكرس الطاعة لتقاليد جامدة وبذلك يصبح قوة في أيدي أنظمة الحكم التسلطية والقوى الرجعية والعالمية التي تعادي الشعوب ( هذا الوجه هو الذي يطلق عليه عائق أمام التغير الاجتماعي ) . والوجه الأخر في الممارسة هو الإسلام الثوري الذي يركز على الأصالة والعدالة والتقدم ويذكي المقاومة ضد الاستغلال الداخلي وضد الاستعمار والهيمنة الأجنبية وبذلك يصبح قوة في أيدي الشعوب ( هذا الوجه هو الذي يطلق عليه محرك لعملية التغير الاجتماعي ) . ( سعد الدين إبراهيم , اتجاهات الرأي العام العربي نحو مسألة الوحدة, دراسة ميدانية – بيروت 1980 , ص 335-336 ) .
من خلال الوجه الثاني هل استطاعت الحركات الاجتماعية ( الإسلام الثوري ) الوصول إلى مبتغاها وتحقيق أهدافها ومنذ ظهورها بظهور الإسلام ولحد الآن ؟ هذا ما سنحاول معرفته بالاعتماد على نفس الدراسة التي قدمها باحثنا الأستاذ عاطف العقلة .
يقول الأستاذ عاطف :
طالما أن الدين الإسلامي يتصل بالواقع الاجتماعي اتصالاً عضوياً ويفسره المؤمنون من مواقعهم الخاصة كان من الطبيعي أن تنشأ إلى جانب ثقافة الإتباع والثبات وحركات التسويغ والاستسلام , ثقافات وحركات تشجع وتعمل على التغيير والإصلاح الاجتماعي ,
فالدين يعتبر صرخة المضطهدين حيث يمكن استخدامه لتحريك الجماهير من أجل تحقيق أهداف التغيير .
فهل استطاعت هذه الحركات النجاح فيما تطلبه ؟
لقد شهدت مجتمعاتنا خلال مراحل مختلفة حركات اجتماعية ومحاولات للتغيير لم تستطع بأي حال من الأحوال الاستقلال عن المؤسسة الدينية .
فإما هي دينية بالأصل أو يغلب عليها الطابع الديني ولكنها توظف الرموز الدينية لتحقيق أهدافها.
منذ انتهاء الخلافة الراشدة واستقرار الحكم للأمويين ومجتمعاتنا تفرز حركات دينية – اجتماعية رافضة للواقع الاجتماعي المعاش ومحاولة العودة بالمجتمع إلى النموذج الفاضل الذي كان سائداً أيام الرسول والخلفاء الراشدين ( على حد زعمهم ) .
بعضها تعثر وفشل مثل الخوارج والقرامطة .
بعضها تحول إلى فرق مذهبية دائمة مثل الشيعة والدروز .
البعض الأخر نجح في الاستيلاء على السلطة مثل العباسيين والفاطميين والمرابطين والموحدين.
بعد ذلك وتحديداً قبل قرنين شهدت مجتمعاتنا العديد من هذه الحركات مثل الوهابية في الجزيرة العربية والسنوسية في المغرب العربي والمهدية في وادي النيل .
الآن في هذا العصر ( الإخوان المسلمين ) .
هذا استعراض بسيط لهذه الحركات الاجتماعية من الخوارج حتى الإخوان المسلمين .
ما هي الظروف الاجتماعية التي تفرز هذه الحركات ؟
يقول صاحب الدراسة : هناك ثلاثة تعميمات مهمة بخصوص هذه الحركات .
الأول : الهدف الذي تسعى هذه الحركات إلى تحقيقه.
الثاني : الظروف التي من خلالها تنشأ هذه الحركات .
الثالث : القيادة الكاريزمية ( الملهمة ) .
سوف نتناول كل تعميم على حدا وبموجز بسيط من خلال صاحب الدراسة وبتصرف .
الأول الهدف : كان ولا يزال ينحصر في محاولة العودة بالمجتمع العربي – الإسلامي إلى النموذج الذي وجد في صدر الإسلام , الرسول – الراشدين .
كلما تقدمت الأزمنة بمجتمعاتنا زادوا في إضفاء المثالية على تلك الحقبة التي لم تتجاوز نصف قرن . وألهمت سيرتها خيال ووجدان الرافضين للواقع المعاش إلى المجتمع الفاضل .
من أين يستمد هذا الهدف شرعيته ؟
من الإيمان الراسخ لدى منظري وقادة هذه الحركات من جهة ..
وغالبية المسلمين من جهة ثانية ..
بأي شيء ؟ بأن الإسلام نظام حياة شامل يصلح لكل زمان ومكان .
ماذا يعني هذا ؟ يعني الإصرار على أسلمة المجتمع ...
وعلى اعتبار الإسلام ديناً ودولة ...
وعلى تطبيق الشريعة الإسلامية في مختلف جوانب الحياة الاجتماعية والاقتصادية ...
هذا الهدف المعلن ساعد و لا يزال يساعد الحركات على التغلغل في القطاعات الاجتماعية المختلفة .
ثم تكوين قاعدة اجتماعية واسعة لمواجهة الأنظمة القائمة والعودة إلى المنابع الأصلية .
تتخذ الحركات الدينية بعض الأسماء من اجل ذلك مثلاً :
البعث الإسلامي – الصحوة الإسلامية – إحياء الدين – الأصولية الإسلامية - الخ .
( حسن حنفي , الحركة الإسلامية المعاصرة , الوطن 20 / 11 / 1982 .
القائمين على هذه الحركات لم يشغلوا أنفسهم بالتساؤل حول إمكانية العودة إلى الأصول ( النظام الإسلامي الأول ) . رغم الاختلاف الشاسع في طبيعة الواقع في هذا الزمن الراهن عنه في عصر الإسلام الأول .
عدم التساؤل هذا يؤدي إلى أزمة ؟ لان هناك تبايناً واضحاً بين الواقع الاجتماعي في صدر الإسلام والواقع الاجتماعي الذي انبثق عبر مراحل تاريخية مختلفة .
( حسن حنفي , قضايا معاصرة في فكرنا المعاصر ص 184 – 186 ) .
بالإضافة إلى ذلك شهدت مجتمعاتنا حركات دينية رافضة للواقع المعاش ولكنها تواقة إلى الإنسان الفاضل فقط . حتى لو بقي الواقع المحيط بها مدنساً . ( حركات التنسك والزهد والاعتزال والتصوف والهجرة ) ..
ما هو الشيء الذي يجمع الصنف الأول مع الصنف الثاني ؟
يقول سعد الدين إبراهيم :
كلاهما يرفض الواقع المدنس – كلاهما يسعى للبديل المقدس .
كل ما في الأمر أن أحدهما يحاول بديلاً جماعياً والأخر يحاول بديلاً فردياً للخلاص .
( السيد محمد أحمد المهدي – الشيخ حسن ألبنا ) بدأ في طريقة صوفية وانتهى بقيادة حركة دينية سياسية اقتحامية .
الثاني الظروف : كانت هذه الحركات و لا تزال تظهر كردة فعل لحالة أزمة حادة وعامة على المستوى الاجتماعي بالرغم من اختلاف طبيعة وشكل هذه الأزمة إلا أن وجود أزمة حادة وعامة من نوع معين الشرط الضروري اللازم لظهور واندفاع الحركات الدينية – الاجتماعية ذات الطابع ألتغييري .
ظهور الحركات وعلى امتداد التاريخ كان ولا يزال مرتبطاً بفترات الاضطراب الحاد لذلك كانت الحركات الدينية بمثابة استجابات للأزمات الروحية والاجتماعية والسياسية الحادة .
الأزمة الخلقية في زمن معاوية هي التي مهدت الطريق لعمر بن عبد العزيز الذي عمل على إعادة توجيه الحكم بما يتفق والمبادئ الإسلامية وبذلك اعتبروه أول مجدد في الإسلام .
(abul-ala maududi , a short history of the revivalist movement in islam pp 45 – 50 ( .
الأزمات المتتالية كانت تفرز حركات دينية – اجتماعية ونتيجة لتتالي الأزمات مع نهايات الحكم العثماني ظهر العديد من هذه الحركات .
الوهابية – السنوسية – المهدية .
إضافة إلى هذه الحركات ظهر الكثير من المصلحين مثل رفاعة الطهطاوي – خير الدين التونسي – جمال الدين الأفغاني – محمد عبده – محمد رشيد رضا وغيرهم .
جميع هؤلاء المصلحين اعتبروا أن المجتمعات مأزومة و لا علاج لها إلا بالعودة إلى القرآن .
وحاولوا تكييف الإسلام مع الواقع الجديد وفقاً لحاجات العصر ( ولكن هيهات ) .
مع أن هذا التيار الإصلاحي سعى ودخل في صراع مع العلماء والمؤسسة الدينية التقليدية ودعا إلى إشراك الشعب في الحكم وحاول التوفيق بين الدين والعلم إلا أن انطلاقه من موقع ديني بحت جعله يتجه إلى الماضي بدلاً من اتجاهه للمستقبل ( حورني . الفكر العربي في عصر النهضة 1798 – 1939 ) .
فشل المسلمين المصلحين في تأسيس حركة سياسية منظمة ولكنه في نفس الوقت ساهم في ظهور منظمات من أهمها ( حركة الإخوان المسلمين ) أسسها حسن ألبنا في عام 1928 .
في المرحلة المعاصرة ونتيجة للأزمات التي تعاني منها مجتمعاتنا وخاصة:
شرعية الأنظمة الحاكمة – ظهور خلل في القيم والحياة الثقافية عامة – غياب الديمقراطية – طغيان النزعة الاستهلاكية من جهة وفشل التجارب القومية - الاشتراكية من جهة أخرى –
انطلقت الحركات الدينية وخاصة الإخوان المسلمين تناضل من اجل استبدال الوضع القائم ( على أساس أنه جاهلية جديدة ) ولتحقيق رؤيتها المثالية في صياغة المجتمع الإسلامي الفاضل .
( ولكن هيهات ) .
سوف يستمر نشاط هذه الحركات خصوصاً في ظل الظروف البالية ومن هذه الظروف :
محاصرة الدولة القطرية للتيارات الوطنية والليبرالية والقومية واليسارية والتضييق على دعاتها وتنظيماتها وسوف تظل الساحة شبه خالية أمام الحركات الدينية وسيملأ فكرها وتنظيماتها الفراغ القائم .
يقول سعد الدين إبراهيم :
الإسلام الثوري للجيل الحالي من أبناء الطبقة الوسطى الصغيرة في الأمة هو المكافئ الوظيفي للقومية العربية منذ جيل مضى كما أنه مكافئ للوطنية المناهضة للاستعمار منذ جيلين سبقا على الطريق ( مستقبل المجتمع والدولة في الوطن العربي ص 329 . سعد الدين إبراهيم ) .
الثالث الكاريزمية :
هذه الحركات عملت وحاولت تحقيق أهدافها من خلال قيادة كاريزمية ملهمة وملتزمة بأحداث نقلة روحية أو ثورية للمجتمع . إذن القيادة الكاريزمية شرطاً لمعظم هذه الحركات .
يقول ماكس فيبر :
الكاريزما صفة خاصة لشخصية الفرد وبفضلها يتميز عن أقرانه العاديين ولهذا يعامل على أنه يملك قوى فوق طبيعية أو فوق إنسانية أو على الأقل قوى خاصة محددة أو صفات معينة .
يستمر ماكس فيبر فيقول :
القيادة الملهمة لها سمتان أساسيتان . أولاً أنها دعوة إلى العنصر غير العقلي في الطبيعة الإنسانية
ثانياً تتسم بكونها خارجة عن الطبيعة العادية .
ولهذا فهي تعارض بشدة كلا من السلطتين البيروقراطية والتقليدية . كما يقول فيبر هاتان السمتان تجعلان من الكاريزما ( القوة الثورية المتميزة في التاريخ الإنساني ) .
(Max weber, The Theory of Social and Economic Organization, translated by A . Henderson and Talcott parsons , Glenccoe , 111 ; Free press , 1964 , pp . 358 – 359 (.
القائد الكاريزمي راديكالي بطبيعته فهو يحاول دائماً تحدي نسق القيم الثابت وذلك بمعالجة جوهر المشكلة ومن أجل تفتيت الوضع الراهن وخلق نسق قيمي جديد لإحداث التغير الاجتماعي .
يقول ماكس فيبر : أن المصلحة المادية لا تكفي لخلق أو تفسير ذلك . ما يحتاج إليه كما يرى فيبر هو قوة روحية وكاريزما دينية .
وعند بروز الكاريزما يكون هناك دائماً دعوة إلى نشر قيم جديدة وإحساس يرفض الماضي ووعد وأمل في المستقبل .
فالأنبياء بما يتمتعون به من قوة كاريزمية يستطيعون أن يحركوا الأفراد والأحداث بحسب الاتجاه الذي يريدونه . فالأنبياء يدعون أنهم يملكون الحقيقة الدينية للخلاص من خلال قدراتهم الذاتية على استقبال الوحي الإلهي .
سوف ندرج أدناه بعض هذه القيادات الكاريزمية على امتداد التاريخ العربي – الإسلامي :
عمر بن عبد العزيز – عبيد الله المهدي – أبن حزم الأندلسي – صلاح الدين الأيوبي – تقي الدين بن تيمية – محمد بن عبد الوهاب – محمد بن علي السنوسي – محمد أحمد المهدي – جمال الدين الأفغاني – محمد عبده – رشيد رضا – حسن ألبنا . الخ
الخلاصة :
هل من الممكن الرجوع إلى الوضع الذي كان قبل العام الأربعين للهجرة ؟
جميع المحاولات للعودة كان مصيرها الفشل في يومنا هذا كما كان حالها بالأمس وكما ستكون غداً .
بالنسبة إلى مثل هذه الحركات ستبقى المشكلة قائمة حول ماذا ؟
حول كيفية التوفيق بين الشريعة الإسلامية ( التي لا نزال نعتقد أنها صالحة لكل زمان ومكان) .
وبين تنظيم المجتمع الحديث ومقتضيات الحاضر .
السؤال المطروح سيبقى ؟
إلى أي مدى يمكن ( وبصورة عملية ومعقولة ) التوفيق بين موقف الشريعة الإسلامية من قضايا متعددة مثل :
تعدد الزوجات – الاختلاط بين الجنسين – حقوق الأقليات – الضرائب التي يجب أن تدفع من غير المسلمين – تقسيم العالم إلى دار السلام ودار الحرب – الدعوة المقدسة للجهاد – عقوبة الإعدام – منع الربا من جهة وبين ظروف تنظيم المجتمع الحديث ومقتضيات العصر الحالي من جهة أخرى ....
هل تريدون المزيد ؟
إذن كيف يكون الدين الإسلامي محركاً لعملية التغير الاجتماعي ؟
من المستحيل ...
من يدعي أنه يستطيع التوفيق بين النصوص ومقتضيات العصر فنحنُ بانتظاره مهما بلغ شأنه ؟



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دردشة ...
- رباعيات مختارة - إلى صلاح وإبراهيم وسيمون مع التحية ...
- العلمانية بالفتحة أم بالكسرة ؟
- الإسلام - الديمقراطية - العلمانية ..
- أسئلة حول الدين الإسلامي ؟
- الإسلام والعلمانية ... كش محمود ... ماتت رشا ؟
- الدين الإسلامي عائق أمام التغير الاجتماعي ...
- ياسمين يحيى . شخصية حقيقية أم وهمية ؟
- أسئلة حول العلمانية ؟
- بعض تعليقات الحوار ... يا للعار ؟
- وفاء سلطان والمخالفين ...
- قتل سيد القمني فريضة دينية وجواز سفر لدخول الجنة ؟
- العرب مادة الإسلام ...
- دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟
- هل هي فرصة لتمرير أچندة سياسية وللترويج للحجاب؟
- نص مقابلة الأستاذ فيصل خاجة مع د . سيد ألقمني ...
- دافع عن القمني ... دافع عن عقلك
- لماذا نجحوا ... ولماذا فشلنا ... ؟
- رباعيات عمر الخيام ... كتبها اليهود ؟؟؟
- إسرائيل .. الولاية 52 .. لأمريكا ..


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - هل يعتبر الدين الإسلامي محركاً لعملية التغير الاجتماعي ؟