أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - وفاء سلطان والمخالفين ...















المزيد.....

وفاء سلطان والمخالفين ...


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 2734 - 2009 / 8 / 10 - 07:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في البداية لابد من ذكر بعض النقاط وصولاً إلى غاية المقال .
هذه هي المقالة الأولى بعد عودتي من الإجازة . المقالة التي كتبتها حول الدكتور سيد ألقمني كنتُ لازلتً متمتعاً بإجازتي.
نقد الدين أساس النقد ( ماركس ) . بالرغم من أنني لست ُ ماركسياً ولا أفقه في الماركسية إلا أن العنوان واضح لا يحتاج إلى تفصيل.
هل تؤيد سياسة الحوار المتمدن بالسماح بنقد الآلهة والأنبياء والأديان وما يسمى المقدسات ؟
هذا العنوان هو أحد العناوين الذي لا زال مطروحاً للتصويت في الموقع . وقد جاءت نسبة التصويت بكلمة نعم كأعلى نسبة تصويت .
لازال موضوع العلمانية والعلمانيين والمتعلمنيين مطروحاً للنقاش على صفحات الحوار.
الدعوة التي رفعها الأستاذ سيمون خوري لفض الاشتباك اللفظي كانت في محلها .
هناك رأي سائد في الحوار المتمدن فحواه أن الذين يتعرضون إلى الدين الإسلامي من السادة الكتاب يحصلون على أعلى نسبة تصويت وكذلك أكبر عدد من المعلقين. هذا بالإضافة إلى أن هناك شبه إجماع يقول أن الأخوة المسيحيين قد شكلوا تحالفاً من أجل ذلك ( أنا ضد هذا الرأي ).
الغريب أنني لم أكن أتوقع أن أقرا وعلى صفحات الحوار .. كلمات . مسلم . مسيحي . سني . شيعي . عربي . كوردي .. والتي يفترض أن لا تتواجد هكذا مفاهيم على موقع يرفع شعار . علماني . يساري . ديمقراطي . أليست المسالة فيها نوع من الغرابة أم لا ؟
لماذا أنا ضد الرأي الذي يقول أن هناك تحالفاً يقوده شخص ما من أجل التشهير بالإسلام والمسلمين . سوف أنقل لكم وجهة نظري المتواضعة وعلى الشكل التالي :
وفاء سلطان حاقدة على الإسلام ووراءها رداحين ومتعصبين يصوتون لها ويمنحونها أعلى الدرجات .
كامل النجار علماني متطرف حاقد كذلك على الإسلام وأيضاً لديه مروجين من الذين لا يفقهون ما يكتب ولذلك يحصل على أعلى نسبة تصويت مع أكبر عدد من المعلقين ..
أليس هذا الرأي الذي طرحناه في عقل وفكر غالبية المخالفين للدكتورة وفاء وللدكتور كامل؟
سوف نتماشى مع هذا الرأي بالرغم من عدم قناعتنا وذلك للأسباب التالية والتي سوف ترد على صيغة أسئلة ؟
لماذا الدكتور سيد ألقمني يحصل على عدد أكبر من التصويت مع أكبر عدد من المعلقين ؟ هل الدكتور سيد يتعرض للإسلام والمسلمين بنفس طريقة الدكتورة وفاء والدكتور كامل ؟
سوف أكتفي بهذا المثل ونسأل مرة ثانية ؟
لماذا كتابات اليساريين تحصل على أقل نسبة من التصويت مع أقل عدد من المعلقين ؟ أو بمعنى أخر ليس بنفس نسبة وفاء وكامل وسيد ..
لماذا كتابات الإسلاميين أيضا ينطبق عليها ما أوردناه بحق اليساريين ؟
أين اليساريين ؟ وأين الإسلاميين ؟ لماذا لا يشكلون تحالفاً مثل تحالف الأخوة المسيحيين ؟ هذا إذا كان هناك تحالف ما ؟
للأسباب الواردة أعلاه أنا لا أومن بنظرية التحالف من أجل الإساءة للإسلام والمسلمين؟
هناك سؤال يطرح نفسه ؟ أليس الموقع كما ذكرنا سابقاً يساري . علماني . ديمقراطي ؟
أين هم اليساريين ؟ وإذا لم يجدوا مبتغاهم في الموقع فلماذا يكتبون فيه ( هذا ليس من حقي ولكنه سؤال من أجل إتمام الفكرة ) .
سوف نتناول تعليقات الأخوة اليساريين على مقالة الدكتورة وفاء سلطان ( الرجل المسلم ...) لكي ندخل في صلب الموضوع الذي من أجله كانت هذه المقالة .
غالبية التعليقات كانت تصب في اتجاه واحد نستطيع أن نلخصها بما يلي :
شتم – تجريح – إساءة – علمانية زائفة – تحقير للمسلمين – أسلوب بعيد عن ألأساليب الحضارية - . الخ .
هذا بالإضافة إلى عناوين أخرى . صليبية – عميلة – صهيونية .
من الممكن أن نتفهم أو أن نتقبل صدور مثل هذه التعليقات من قبل الإسلاميين وهذا شيء لا يدعو إلى الدهشة أو الاستغراب . ولكن الذي لا نستطيع أن نتفهمه أو أن نتقبله أن يتم مواجهة وفاء سلطان من منطلق الدفاع عن الإسلام من قبل من هم مصنفين ضمن أعداء الدين وكما وردت في مبادئهم التي يؤمنون بها ويكيلون لها الاتهامات والتي لا تختلف عن اتهامات الإسلاميين ..
أفضل تعليق على مقالة الدكتورة وفاء ورد من قبل المخالفين هو تعليق الأستاذ الكبير نادر علاوي عندما قال :
( أسلوبك في الكتابة ذو تقنية عالية ويستحق كل الإعجاب والثناء ) .
إلا أن أصدقاء الأستاذ علاوي ردوا عليه لان تعليقه لم يتماشى مع هواهم فكأن جوابه أجمل من تعليقه عندما قال :
( تعزيز المسيرة الثقافية بروح ديمقراطية وشفافية عالية ) .
إذا استطعنا أن نقول أن القشة التي قصمت ظهر البعير في ما قالته الدكتورة وفاء لم يكن من ضمن مقالتها ولكن من ضمن الرد في باب التعليقات عندما قالت :
( أنصح هؤلاء المجرمين والمجرمات الذين يدافعون عن محمد بأن لا يقرءوا مقالتي القادمة).
أنا هنا لستُ بصدد الدفاع عن الدكتورة وفاء لأنني لا أمتلك الوسائل أللأزمة لهذا الغرض ولكن من جهة ثانية وهذا حقي الطبيعي .. سوف أقول لجميع مخالفيها وقد اختصرتهم بكلمة ( اليساريين ) الذين هاجموها من خلال طرح بعض الأسئلة لعلي أجد جواباً ؟
إلى ماذا يتعرض المسيحيين في عالمينا الإسلامي والعربي ؟
كم عدد الجوامع والمساجد والحسينيات في العالم ؟
في كل صلاة جمعة بماذا ينهي الخطيب خطبته ؟ اللهم .. اللهم ... اللهم . كم اللهم ترد في الخطبة ؟ 4 مرات في الشهر تتكرر صلاة الجمعة وفي بعض الأحيان 5 مرات ؟
إذا في الجزائر لوحدها وحسب ما أورده الأستاذ مختار ملساوي 16 مليون مصلي يحضرون صلاة الجمعة . فكم عدد المصلين في العالم ؟ لماذا لم يعترض أحد على هذا الأسلوب العدائي؟
لماذا نخدع أنفسنا ؟ أو لماذا نضحك عليها ؟
هل أعترض مسلم ما على خطبة ما حول الدعاء البغيض الذي ينم عن الكراهية والحقد والبغضاء للآخر ؟ هل لديكم جواب ؟
سوف أختار عبارة واحدة ترددها المواقع الإسلامية بحق نجلاء الإمام لنرى بعد ذلك ردة فعل المخالفين .. وليعذرني الجميع ولكنها عبارة لابد منها ..
المواقع الإسلامية تقول عن نجلاء الإمام ( تدهن فرجها بماء المعمدان أو بزيت المعمدان ) .
معذرة مرة أخرى ... أين الأنصاف ؟ هل هذا تجريح أم لا ؟ هل هذه إساءة أم لا ؟ هل هذا حقد أم لا ؟ هل هذه كراهية أم لا ؟ هل هذا تعصب أم لا ؟
هل تعلمون كم عدد التعليقات على هذه العبارة ؟
لماذا الكيل بمكيالين ؟ لماذا هذه الازدواجية ؟
سوف أتجنب الصليب – البابا – نوع الجنس في الدين المسيحي – دين الإباحية – الخ .
سوف تقولون هذا رأي واحد له من يؤيده .. وأنا أقول لكم وفاء سلطان رأي واحد له من يؤيده ؟
فلماذا أنتم منزعجون ؟
هل يحق للدكتورة وفاء أو غيرها أن يكتبوا عن الإسلام أم لا ؟
أقول للأخوة المخالفين للدكتورة وفاء من غير الإسلاميين ..
هل مبادئكم دافعت وتدافع عن الإسلام ؟
هل أنتم فعلاً حريصون على ذلك ؟ أم لغاية في نفس يعقوب ؟ هل هي تقية ؟ أم تحسين سمعة ؟
أنا هنا لست بصدد الدفاع عن الإسلام أو المسلمين ولكني سوف أورد بعض الإحصائيات لكي يتبين للجميع هل الأخوة اليساريين جادين في ما يقومون به وتحت أي تصنيف يضعونه ..
عملاً بنصيحة الأستاذ رياض الحبيب الذي أشكره من كل قلبي وسوف التزم بتوجيهه سوف نضع عبارات النقل بين مزدوجين :
يقول طارق حجي ( نقلاً عن كتاب حزب التحرير الإسلامي والتضليل السياسي ) لمؤلفه عدنان عبد الرحيم :
( حقيقة أنهم لا يدعون صراحة لإزهاق الأرواح وإلى التقتيل وإباحة الأنفس إلا أن أعمالهم – لا أقوالهم – إنما تؤكد أنهم أصحاب دعوة كلفت البشرية من الضحايا ما لم تكلفه لها أية دعوة منذ خلق الإنسان وحتى يومنا هذا ) .
( نحيل القارئ إلى أعداد جريدة الفيجار الفرنسية الصادرة ما بين 19 و 25 نوفمبر 1978 ليعرف الحقائق المذهلة ) .
(كتب فأندر أليست ونشرته جريدة الديلي تلغراف في عددها الصادر يوم الاثنين 19 / 3 / 1979 مقال بعنوان ضحايا الماركسية 143 مليون ) .
تخيلوا كم عدد ضحايا النظام القيصري ( النصراني ) في روسيا قبل الثورة البلشفية ما بين سنة 1821 و 1906 أي خلال 85 سنة ... ( 997 ) ضحية.
تخيلوا عدد الذين قتلوا من معارضي لينين ( بغض النظر عن ديانتهم ) ما بين سنة 1917 و1923 فقط 1861568 ( هذا عدد من نفذ فيهم حكم الإعدام بناء على حكم رسمي من المحاكم . أما الذين قتلوا بدون محاكم يقدر عددهم ب 24 مليون منهم ا9 مليون ( مسلم ) و5 ملايين من المسيحيين .
ما رأيكم أيها السادة هل هذه الأرقام من تأليفنا لأننا نكره الماركسيين ( مع العلم أنني لا أكره أحد ). هل تدافعون عن الإسلام من شدة إيمانكم برسالة الإسلام ؟ كيف ؟ هل تستطيعون أن توضحوا لنا ؟ نحنُ في حيرة من أمرنا.
( رجع البرفيسور كوبوف في دراسة له إلى مصادر سوفيتية نشرت في جريدة - نوفي روسوكي سلوفا في 14 / 4 / 1964 تثبت أن 66 مليون روسي قد اعدموا مابين 1917- 1959 ( من جميع الأديان ) .
ألستم ماركسيين ؟ أين دفاعكم عن الإسلام ؟ هل قتل الملايين من المسلمين أهون من مقالة وفاء سلطان ؟
يقول طارق حجي :
( الدراسات المعاصرة تؤكد أن ضحايا الشيوعية منذ عام 1917 وحتى الوقت الراهن بلغت 143 مليون قتيل منهم : 66,7 في الاتحاد السوفيتي ( هل لديكم أرقام كم عدد المسلمين ) ؟
الصين عدد القتلى 63,8 ) عن كتاب الشيوعية والأديان ص 63 – 64 ) .
أين دفاعكم عن الأديان أيها السادة الكرام ؟
يقول محمود عبد الرؤوف أن عدد القتلى من المسلمين على يد ( المدافعين عن الإسلام ) 210 مليون مسلم هذه الأرقام وردت في كتاب ( قتلوا من المسلمين ... ) طبعة مكتبة الأقصى / عمان سنة 1998 ...
بإمكانكم التأكد من صحة الأرقام لعل خاطر يخطر لدى البعض منكم أننا نهذي أو أن نزور الحقائق ...
26 مليون مسلم من الأتراك والأيغور في تركستان الشرقية قتلوا على يد أتباع المدافعين عن الإسلام والمسلمين ( موقع يحيى هارون على الانترنيت ) .
نعود ونسألكم ؟ ما هي انطباعاتكم بعد ورود هذه الأرقام ؟ هل أنتم من المطلعين عليها ؟ أم أن العزة بألاثم قد أخذتكم .. ولكنكم لا تعلمون ؟ بحيث انهالت تعليقاتكم من كل حدب وصوب من اجل إنقاذ الإسلام من براثن وفاء سلطان ؟
سوف أختم بالفقرة التالية ( نقلاً عن كتاب الأقليات المسلمة في العالم ص 479 ) :
( اعترفت إذاعة موسكو في أيار / مايو 1969 : أن عدداً كبيرا من الأديرة والكنائس والمساجد قد حُول في الاتحاد السوفيتي والدول الشيوعية إلى متاحف ومدارس وأندية:
لم يبق سوى 400 مسجد من أصل 28000 مسجد في إقليم قازان وحده في الاتحاد السوفيتي أيام الستار الحديدي ..
وأغلقت الصين الشيوعية 280 ألف مسجد منها 29 ألف مسجد في تركستان الشرقية ) .
هذه بعض الأرقام ولم نتطرق إلى ما حدث في باقي دول المنظومة الاشتراكية .
أتمنى أن لا ننجر إلى مهاترات لا تفيد الحوار بأي شيء فهذه حقائق عن مواقف معروفة تجاه الأديان وخصوصاً الدين الإسلامي .
فض الاشتباك ووضع النقاط على الحروف في كل ما قيل هو غايتنا ...



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قتل سيد القمني فريضة دينية وجواز سفر لدخول الجنة ؟
- العرب مادة الإسلام ...
- دولة إسرائيل الكبرى ... من النيل إلى الفرات ؟؟
- هل هي فرصة لتمرير أچندة سياسية وللترويج للحجاب؟
- نص مقابلة الأستاذ فيصل خاجة مع د . سيد ألقمني ...
- دافع عن القمني ... دافع عن عقلك
- لماذا نجحوا ... ولماذا فشلنا ... ؟
- رباعيات عمر الخيام ... كتبها اليهود ؟؟؟
- إسرائيل .. الولاية 52 .. لأمريكا ..
- منظمات الإسلام السياسي هي التي قتلت مروة الشربيني ...
- المهدي المنتظر وحكم المعصومين في طهران ...
- جميع مصائبنا سببها إسرائيل ؟ هل حقاً ما يقولون ... ؟
- كلاكيت مرة ثانية ( نحنُ واليهود ) ...
- نحنُ واليهود ...
- لحظة ليبرالية ... لو استمرت ؟
- تأثير التيارات الدينية في الوعي الاجتماعي للمرأة العربية 3 م ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- تَأثِيرُ التيًاراتِ الدينِيَة في الوعي الاجتماعي للمرأة العر ...
- مهدي عامل وتنظير حركة التحرر الوطني ...
- كشف حقيقة الليبراليين المنافقين .. يدا بيد لمحاربة حزب المنا ...


المزيد.....




- الفصح اليهودي.. جنود احتياط ونازحون ينضمون لقوائم المحتاجين ...
- مستوطنون يقتحمون مدنا بالضفة في عيد الفصح اليهودي بحماية الج ...
- حكومة نتنياهو تطلب تمديدا جديدا لمهلة تجنيد اليهود المتشددين ...
- قطر.. استمرار ضجة تصريحات عيسى النصر عن اليهود و-قتل الأنبيا ...
- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - وفاء سلطان والمخالفين ...