أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - خطة استراتيجية للتحرر الوطني الفلسطيني















المزيد.....

خطة استراتيجية للتحرر الوطني الفلسطيني


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 2665 - 2009 / 6 / 2 - 08:29
المحور: القضية الفلسطينية
    


طرح حزب الشعب الفلسطيني خطة عملية، جريئة ومبدعة، لتحقيق البرنامج الفلسطيني للتحرر والدولة الوطنية المستقلة وتوفير مقومات الوحدة الوطنية والنهوض الوطني. ومن شان الخطة المقترحة وقف حالة التردي المضطرد وانتشال العمل الوطني من حالة الإرباك والمراوحة بين تجربتين استثمرتهما العدوانية الإسرائيلية على الطريقة الرأسمالية المتوحشة : المفاوضات واللجوء إلى السلاح. بالمقابل اقترح حزب الشعب تصعيد المقاومة الشعبية ومدها بالدعم والتضامن من الخارج، ومن ثم التخلص من الدوران في الدوامة التي افتعلتها إسرائيل . صدر قرار اللجنة المركزية تحت عنوان " تلخيص سياسي" للوضع الناشئ عن انفراد إسرائيل بالمبادرات العملية التي عمقت محنة الشعب الفلسطيني. وبعد تحليل مختلف المواقف والطروحات المقدمة بصدد الوضع في فلسطين، خاصة مناورات إسرائيل لتهميش الجانب الفلسطيني وحشر القضية والنضال الفلسطيني ونشاطات السلطة داخل حلقة جهنمية من المفاوضات العقيمة وعمليات "التنسيق الأمني" مع إسرائيل؛ فقد دعت للانطلاق باتجاه قيام الدولة الفلسطينية على كامل الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية خلال إطار زمني محدد، وذلك " إما كخلاصة لعملية سياسية جادة أو كخلاصة إعلان أحادي الجانب من قبل م ت ف ، يجعل بإمكان هذا التوجه أن يختبر بشكل جدي وملموس جاهزية المجتمع الدولي لدعم قيام دولة فلسطينية مستقلة والاعتراف بحدودها التي أقرتها قرارات الأمم المتحدة أو وضع الأطراف الدولية أمام حقيقة جديدة تتمثل بإنهاء كافة التزامات السلطة الفلسطينية و م ت ف تجاه إسرائيل".
يتجنب هذا التوجه الاستراتيجي الجريء والحصيف المراوحة بين مفاوضات عقيمة ولجوء إلى السلاح، بتركيز مكثف على المقاومة الشعبية الموحدة كطريق لم يجرب في مجرى المقاومة الفلسطينية، يستقطب المساندة والتحالف على الصعيدين العربي والدولي. يذكّر البرنامج المقترح بتوجه بادر إليه الحزب الشيوعي الأردني في أوائل خمسينات القرن الماضي، منفردا في البداية، طرح كمخرج من الوضع الأردني، المعقد والمنطوي على مفارقات منهكة، تضمن مهمات تطهير قيادة الجيش الأردني من الضباط البريطانيين وإلغاء المعاهدة الأردنية البريطانية ومناهضة الأحلاف العسكرية مع الامبريالية. آنذاك ردت جميع القوى الوطنية وغير الوطنية تتساءل باستغراب كيف يمكن إنجاز المهمة والموازنة الأردنية تعتمد بصورة شبه كلية على معونة بريطانية مقدارها اثني عشر مليون دينار في السنة ؛ والمبلغ كبير نسبيا في ذلك الحين. لم يكن النقاش سهلا مع المعارضين والمشككين المحبَطين؛ ثم برهنت التجربة معقولية وواقعية الخيار. وأثناء مظاهرات حلف بغداد، حين شعرت الجماهير بقوتها الكفاحية، شكل المطلب الثلاثي الشعارات الأكثر حضورا وترديدا. وبالمناسبة استطاعت المقاومة الشعبية كسر إرادة أعتى الامبراطوريات الاستعمارية.

لو أمعنا النظر في مجريات الصراع الدائر منذ أكثر من قرن على أرض فلسطين لتبين لنا ببساطة استقامة الاستراتيجية الصهيونية وتماسكها على خط صاعد، واتساق تكتيكاتها وتحالفاتها طوال مسيرتها المظفرة مقابل التخبط وخليط الأفعال النزقة المتعارضة والتنافس على الشعبوية لدى فصائل الحركة الفلسطينية . ويمكن لكل نظرة متعمقة ملاحظة أن الصهيونية استثمرت لصالحها وعلى أفضل وجه العفوية وعدم التبصر المميزتين للحركة الفلسطينية، وكذلك عدم واقعية الطروحات أثناء المواجهة المسلحة وأثناء التفاوض؛ بل واستثمرت الشعارات المزاودة مثل "التحرير من النهر إلى البحر" و " حرب التحرير الشعبية". لم يجر هذا إبان الخلاص من الحكم العثماني المطلق والجامد قبل عقود بعيدة؛ إنما تجسد في الصدامات الأخيرة التي جرت وما تزال تجري. إسرائيل تحلل وتدرس وتجري الأبحاث وتضع الخطط الاستراتيجية ،تخطط و تنظم وتجري المراجعة النقدية وتطور أساليبها وفق مقتضيات العلم ومعطيات الخبرة.. ترسل الرسائل المثيرة للأزمات في الجبهة المضادة، تستفز وتضرب بقوة منجزة انتصارات تذهل العالم؛ بينما الجانب الفلسطيني يسدر في عفويته وردوده التلقائية وعزوفه عن التفكير الاستراتيجي أو المراجعة النقدية.
وكدليل على مراجعة إسرائيل سياساتها واستثمار الإمكانات المتوفرة على الوجه الأفضل بدلت تكتيك المهمة الشرطية للجيش إبان الانتفاضة الأولى إلى تكتيك جيش يستخدم أحدث أسلحة التدمير والقتل؛ حيث استدرجت إلى العسكرة ما أطلق عليها "الانتفاضة الثانية" مطلقة أيديها بذلك لتوجيه الضربات المنهكة، ولتستثمر على أفضل وجه ما أسمته " تبادل إطلاق النار" لتمويه مشاريع الضم والتهويد بغطاء الأمن. ومع هيمنة الأصولية المسيحية على الإدارة الأمريكية وشروع سياسات التوحش الرأسمالي في ظل العولمة دمجت إسرائيل سياساتها ضمن مشاريع العولمة الكونية وداخل منطقة الشرق الأوسط، فجاءت ممارساتها ضد شعب فلسطين منسجمة مع التوحش الرأسمالي وممارساته الإجرامية في شتى جنبات العالم. استخدمت إسرائيل "الأمن" ودرء صواريخ القسام للتمويه على الحصار الخانق، وممارسات القتل بالجملة والتدمير المروع ضد سكان غزة كي تتستر عما تقوم به وتنفذه من تصعيد للاستيطان وتطهير عنصري في القدس والضفة. القتل بالجملة والتدمير الشامل وانتهاك القوانين الدولية على مرأى العالم قصد بها القهر والإنهاك والترويع، ومن ثم إضعاف المقاومة الوطنية الفلسطينية لمشاريع التوسع وتعطيل إقامة الدولة الفلسطينية. كما قصد منه إفهام العالم أن إسرائيل هي القوة الوحيدة الفاعلة على أرض فلسطين. جسدت على مرأى العالم ومسمعه أكذوبة " وطن بلا شعب". عززت إسرائيل موقفها المهيمن في الصراع كي تستدرج المراكز المقررة للسياسة الدولية لتقبل مشاريعها الهادفة لفرض الحل الصهيوني من طرف واحد للصراع على فلسطين. دأبت حكومات إسرائيل على تجسيد الفكرة الصهيونية " وطن بلا شعب"
ولهذا يجيء في توقيت محكم مقترح حزب الشعب بتخيير إسرائيل بين إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وفقا للقرارات الدولية أو إنهاء كافة التزامات السلطة الفلسطينية و م ت ف تجاه إسرائيل.. إن تقزيم دور السلطة الفلسطينية وحصره داخل إطار ضمان أمن إسرائيل ، وتحكم إسرائيل في النشاط الاقتصادي الفلسطيني ، وكذلك "الانسحاب من طرف واحد" من قطاع غزة، وإبقاؤه محاصرا بدون اتفاق مع طرف فلسطيني، وفي نفس الوقت الشروع فورا في تنفيذ مخطط التهويد في القدس والضفة، وبناء الجدار المتعرج داخل الأراضي الفلسطينية بقرار انفرادي بطول يبلغ ضعف طول الخط الأخضر، وفرض وقائع "عزل" ومناطق "إغلاق" خلف الجدار وداخل التفافات الجدار، حرب الأرض المحروقة على غزة، حيث انتهكت كل قوانين الحروب واتفاقيات جنيف بشأن سلامة المدنيين أثناء الحرب، وأخيرا القرارات العسكرية الصادرة هذا العام بتوسيع مناطق "التماس" على جانبي الجدار مع فرض شروط تقيد حقوق المزارعين في الوصول إلى الأرض وخدمتها ،.. كل ذلك وغيره الكثير دليل على تجاهل تام للجانب الفلسطيني وشطبه من معادلة الصراع طبقا لمقولة " وطن يلا شعب".
ولو رجعنا إلى الوراء عقودا حتى عدوان حزيران 967 ، أو حتى مسار الحرب عامي 1948، 1949 لوجدنا نفس خطة الانفراد بالحل عن طريق فرض الوجود الصهيوني وإجراءاته الانفرادية بواسطة القوة المسلحة. وقد تستنج المراجعة الموضوعية أن الطرف الفلسطيني ظل مسوقا بالريح الإسرائيلية تتقاذفه الانتكاسات والنكبات وتضيق عليه الخناق وتعطل أمامه فرص المبادرة وإمكانات مراكمة القوة. وكانت دعوة بوش التي استهل بها نشاط إدارته من أن ياسر عرفات ليس طرفا في الحل وإعطاء الضوء الأخضر لمحاصرته وعزله عن العالم والمحيط الإقليمي ثم اغتياله هي المقدمات لرفض كل قيادة فلسطينية وإنكار الرواية الفلسطينية والشعب الفلسطيني من الأساس. من جديد تطابقت العولمة مع توجهات السياسة الإسرائيلية.
وقد حان وقت الخلاص من الكابوس.
نظرة للوراء تؤكد أن مواقف إسرائيل الراهنة لا تعبر عن " عدم نضج للسلام"، كما تزعم تصريحات عربية. والقول بالمناسبة تقليد بالمقلوب لتصريحات محببة لقلوب حكام إسرائيل ، ودلالة على عفوية لدى الجانب الفلسطيني في التفسير وتلقائية في رد الفعل. فالحقيقة أن إسرائيل لم تنسق مواقفها مطلقا مع علاقات سلمية حيال دول المنطقة وشعوبها. تمضي إسرائيل في الوقت الراهن وفق نهجها التقليدي: تعارض صراحة دعوة الإدارة الأمريكية لوقف الاستيطان وإقامة الدولة الفلسطينية؛ و تطرح بالمقابل وبإلحاح شعار يهودية دولة إسرائيل مدركة دعم اوباما شخصيا ودول غرب أوروبا للمطلب ومراهنة على تصعيد المعارضة الداخلية للإدارة الأمريكية، أو دفعها للخروج بكيان مسخ ومشوه لدولة فلسطينية. يرى نتنياهو في نهج الإدارة الأمريكية الحالية انحرافا مؤقتا قصير الأمد عن نهج العولمة الذي سلكته الأصولية المسيحية، وفرضته على جميع مراكز الرأسمالية المتطورة، وقدم كل الدعم والمساندة للعدوانية التوسعية الإسرائيلية.
وكما أفلحت إسرائيل في وقت سابق، بمساعدة الإدارة الأمريكية السابقة في بذر الشكوك وإلهاب الحساسيات ثم تفجير الخلافات على الساحة الفلسطينية؛ ونجحت لفترة طويلة في جعل غزة محور القضية الفلسطينية ، بل عاصمتها لتغييب القدس، فإنها تسعى حاليا بمهارة وخبث لحرف الاهتمام نحو سلاح إيران النووي وتحث الجهود لتسخر دول المنطقة وشعوبها فيخدمة نهجها العدواني ضد شعوب المنطقة كافة، وإقحامها في صراعات طائفية وعرقية لتنطلق باتجاه كسر الطوق الذي بدأ يتصلب حولها، وتبرز من ثم دولة إقليمية متنفذة وشريكا للعولمة في الهيمنة على المنطقة.
وضمن النهج إياه، أقدم نتنياهو على تعيين رجل الترانسفير ومهيج الكراهية الفاشية ضد العرب وزيرا للخارجية، مما يدلل على الاطمئنان حيال مراكز القرار الدولي. وبالفعل فقد شجع الصمت المريب عن هذا التعيين، خلافا لما كان عليه موقف الدول الأوروبية من نجاح اليمين النمساوي بقيادة الفاشي هايدر في انتخابات حرة... نقول شجع العناصر الفاشية داخل الكنيست والحكومة لإشهار وفرض الولاء ليهودية دولة إسرائيل وتهجير العرب من إسرائيل وعموم فلسطين.
في ظل ترتيبات الوضع القائم تفقد الديمقراطية والتنمية قيمتهما الاجتماعية ؛ إذ بدون التحرر السياسي تفقد مفاهيم الديمقراطية والتنمية والتقدم مضامينها الاجتماعية، وتعيد المجتمع إلى تشظيات العصور القديمة وتسهل فعل عوامل الانقسام والشرذمة، وتدهور عوامل الصمود والتصدي لدى الشعب الفلسطيني الذي يعيش في حالة حصار وإرباك. في هذا المناخ تفقد منظمة التحرير الفلسطينية مكانتها ودورها لصالح الفئويات الانشطارية والانتماءات الضيقة العائدة للعصور القديمة. يجب وقف هذا التدهور .
لوقف التدهور المتسارع يحث تلخيص اللجنة المركزية لحزب الشعب على ضرورة مواجهة الإستراتيجية الإسرائيلية الرامية لإجهاض وتقزيم قيام الدولة الفلسطينية وتهميش الجانب الفلسطيني " أن تتـــخذ م ت ف ومجلسها المركزي قرارا وطنيا صريحا ينطلق أولا من إعادة صياغة التحالفات الداخلية والدولية وكذلك لأولويات نشاط وعمل السلطة الفلسطينية في برامجها الداخلية وعلاقاتها الخارجية بحيث يجري تعزيز الصمود ودعم المقاومة الشعبية، والتغيير في طبيعة العلاقة القائمة تجاه موضوعات الأراضي والمياه والاستيطان ومتابعة قرارات محكمة لاهاي، وأيضا طبيعة ومفهوم التنسيق الأمني، فضلا عن دعم وتعزيز تشكيل الأطر الجماهيرية والشعبية ، وممارسة التعبئة السياسية والفكرية باتجاه المعركة الفاصلة لانتزاع حق تحقيق الدولة الفلسطينية ، وهو ما يمكن له أن يعيد ترتيب الأولويات بصورة صحيحة على صعيد الشعب الفلسطيني وتحرره الوطني."
ينطوي برنامج حزب الشعب الفلسطيني على إقرار حقيقة أن حوار الفصائل الوطنية يتم في ميدان الكفاح، حوار برامج تحتكم إلى الديمقراطية لحسم الخلافات، رغم أن من المتعذر تحقيق ديمقراطية واقعية في ظل الاحتلال. كما ينطوي على تقدير الأهمية الاستثنائية لمنظمة التحرير الفلسطينية وضرورة تعزيز مكانتها ودورها في النضال التحرري وتوسيع المقاومة الشعبية وتوحيدها ضد الاستيطان والاحتلال ولإفشال إجراءاته لتجويع السكان، سواء في غزة أو الضفة، وحصارهم ضمن ظروف قاسية لا تطاق تضطرهم إلى النزوح، ثم تعميق التحالفات في الداخل والخارج من اجل أيجاد جبهة متماسكة مناهضة للمشروع الصهيوني في إطار مناهضة العولمة وحروبها العدوانية ولكسر محاولات تجيير عواقب الأزمة الاقتصادية الراهنة على الجماهير المسحوقة في قارات العالم.
اجل، انكشفت إسرائيل وممارساتها أمام شعوب العالم وقواه التقدمية طرفا عضويا في العولمة وممارساتها المتوحشة . وهذا ما يسهل مهمات إدراج المقاومة الفلسطينية ونزعتها التحررية ضمن القوى المناهضة للعولمة .



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجدار نقتلعه أم يقتلعنا(3من3)
- الجدار ..نقتلعه أم يقتلعنا(2من3)
- الجدار ..نقتلعه أم يقتلعنا
- المجد لكم يا حراس الأرض
- الدفاع عن الأرض دفاع عن الوطن
- علم النفس الإيجابي وبناء الاقتدار بوجه الهدر
- استحالة التقدم في ظل الاستبداد
- عرض كتاب -الإنسان المهدور- الحلقة الثانية
- الإنسان المهدور
- مين فرعنك يا فرعون
- محمود أمين العالم في الحياة الفكرية العربية 3- جدل الواقع في ...
- محمود أمين العالم في الحياة الفكرية العربية - 2 الجدلية جوهر ...
- محمود أمين العالم في الحياة الفكرية العربية الحلقة الأولى
- المجزرة .. كوارث ودروس
- الجدار واغتيال ياسر
- الهندسة الوراثية لدولة إسرائيل
- الأحزاب الصهيونية تتبارز بالدم الفلسطيني
- بوش والحذاء... سخرية في حفل ساخر
- فليسعد النطق إن لم يسعد الحال
- تصعيد المقاومة الشعبية بوجه سعار الاستيطان


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد مضيه - خطة استراتيجية للتحرر الوطني الفلسطيني