أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى محمد غريب - هل يبتدأ المشروع لإعادة الروح لحزبٍ كان سبباً في تدمير العراق وصولاً إلى احتلاله ان اتهام الحزب الشيوعي العراقي بالتوطئ مع أمريكا عبارة عن نكتة مضحكة مبكية لأن الجميع يعرف ايديولوجية الشيوعيين وايديولوجيةامريكا















المزيد.....

هل يبتدأ المشروع لإعادة الروح لحزبٍ كان سبباً في تدمير العراق وصولاً إلى احتلاله ان اتهام الحزب الشيوعي العراقي بالتوطئ مع أمريكا عبارة عن نكتة مضحكة مبكية لأن الجميع يعرف ايديولوجية الشيوعيين وايديولوجيةامريكا


مصطفى محمد غريب
شاعر وكاتب

(Moustafa M. Gharib)


الحوار المتمدن-العدد: 813 - 2004 / 4 / 23 - 08:27
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


لا شيء اتعس من ماضي مؤذي وسيء يذكر الناس دائماً بحقبة تاريخية مؤلمة ومأساوية، ماضي جُبل بالجريمة والدم، وبالرذيلة والحقد، بالكذب والخديعة، بالتآمر والغدر، بالتزييف والتزوير، وهو بالتالي لم يكن إلا مشواراً للعنف والدكتاتورية والحروب، مشواراً لالغاء الجماهير وخلق قادة وهميين غير طبعين يحلقون في عالم من الجريمة والرذية والفهم الخاطئ لمجرى التطور الخاص والعام لكي يؤلهوا قائداً ملهماً فذاً في ابداع المخططات التآمرية، يستطيع ان يمارس عملية الابادة حتى لو كانت تشمل رفقة له، براحة ضمير وارتياح نفسي تتعطش للشر بشكل مثير ورغبة عارمة في التلذذ الذاتي والتوق للدماء والغدر المنظم.. ومن الغرائب حقاً أن البعض ممن تلطخت ايديهم بهذا الماضي وارتكبوا ما ارتكبوه من جرائم بشعة يحاول ان يعيد للدورة حركتها ويمنحها نفحة مزينة بمقولات اصبحت عتيقة وغير مجدية للخداع ووجوداً بصورة وتصورات جديدة لكن لو دُقّق فيها لوجدها لا تختلف من حيث الجوهر عن دورانها السابق، و بعدما اسقطتها الحياة راح البعض يعمل المستحيل من اجل بث الحركة فيها بحركات ومواقف وادعاءات عديدة، فمرةً يحاول ان يتبرأ من الماضي أو من قسماً منه متهماً جماعته بأنهم حرفوا ما اتفق عليه، ومرة يصيغ طريقا جديداًً لا يبعد عن ماضيه سوى خطوات ويدعوا الى نسيان الماضي ، واخيراً يعود للوتيرة نفسها ليجدد ماضيه وفق متطلبات آنية يحاول بها تغطية اهدافه الرئيسية.. كما يعتقد البعض ان النسيان قد يتكفل بمحو ذلك الماضي والسنين كفيلة بتغطية الجروح والآلام التي عانى الآلاف من الناس منها..
من الغرائب هذه التي تظهر بين الحين والآخر قضية عودة صلاح عمر العلي إلى موقعه الاساسي الذي نشأ فيه وتربى عليه ونحن على الرغم من قولنا حول الغرائب لكننا نؤكد ان لا غرابة من تحركاته الأخيرة ، فالكثير من الناس وبخاصة قبل سقوط النظام الدكتاتوري كانوا يظنون " وبعض الظن إثم" ان هذا الرجل تخلص من ماضيه وهو يحاول ان يغسل يديه ونفسه مما ارتكبه سابقاً عندما كان أحد قادة النظام المقبور، كما كنا نلاحظه ونشاهده في ندواته ولقاءاته كم كان يحاول ان يتبرأ من نظام القتلة، وكم كان معروفاً بتحركاته الديناميكية ونشاطاته المتنوعة قبل واثناء مجيء سلطة البعث ثانية.. ويتصور المرء ان تلك الانتقالة جعلت الرجل يدرك الحقيقة، لكن الامر ليس كما يجري تصوره.. ولو عدنا الى الماضي قليلاً لعادت مواقفه كذكرى تطرق اذهاننا بشكل ملح تذكرنا به عندما كان احد اقطاب النظام الدكتاتوري، ففي احدى الندوات كان يتحدث عن صدام حسين الفقير المتواضع وفي اثناء استرساله قال" هل تصدقون ان الرفيق صدام حسين لا يملك بيتاً وان أحد الضباط اهدى له قطعة ارض" . اما هتافاته وهو يقف بجانب البكر في شرفة القصر الجمهوري " يسقط عملاء امريكا الجدد " كان المقصود منها القوى الديمقراطية التي تطالب بحياة ديمقراطية مع العلم هو يعرف جيداً من هم عملاء امريكا التي قدمت لهم كل المساعدات للاستيلاء على السلطة في العراق.. ولعل عمال الزيوت وغيرهم يتذكرونه جيداً عندما كان يمتطي المدرعة لكي يحطم اضراب عمال الزيوت الذين كانوا يطالبون بحقوقهم المشروعة والكثير يتذكر ما فعله ومدرعاته ورجاله بالمضربين العمال العزل ..
لسنا هنا لنبش تاريخ هذا الرجل وتعداد مثالبه وجرائمه عندما كان احد اقطاب النظام الشمولي، كما أننا لسنا بصدد تعداد تحركاته وعلاقاته بعد خروجه من العراق وامتطاء موجة المعارضة لصدام حسين وليس لحزب البعث العراقي لكننا بصد تحركاته الأخيرة ومحاولاته لكي يعيد جثمان ذاك الحزب وبالطريقة نفسها وليس بطريقة كشف الحقائق وتوجيه النقد لسياسة وايديولوجية حزب البعث المعادية للقوى الديمقراطية والتقدمية وفي مقدمتها الاحزاب الشيوعية والحزب الشيوعي العراقي.. ليس بطريقة الاعتراف ان هذا الحزب كان كارثة على العراق بانتهاجه سياسة العنف والارهاب والدكتاتورية، ليس عن طريقة تنظيف النفس والاعتراف بالأخطاء والعودة إلى العقل والعمل الحضاري الديمقراطي الذي يؤمن بأحقية الآخرين بالعمل والعيش والانتماء بدون شعارات فضفاضة وغبية ثم التخلي عن فكرة العنف والقتل والغاء الآخر، ولن أغالي اذ اقول ان الاحزاب التي تتأسس بشكل طبيعي تمثل كل واحدة منها شريحة او طبقة اجتماعية في المجتمع لا يمكن اي تموت او تضمحل بقرارات وباصدار القوانين إلا في ظروف اضمحلال الفئة او الطبقة التي تمثلها، ولكن ليس كما هو الامر بالنسبة للاحزاب الشوفينية والعنصرية والفاشية التي تحاول ان تخدع وعي الجماهير باهداف كاذبة وشعارات ديماغوغية مخادعة سرعان ما تتنكر لها بعد استلامها للسلطة..
لقد اطل صلاح عمر العلي قبل فترة بوجهه القديم من احد القنوات الفضائية( ANN ) وراح يتحدث عن المقاومة التي نراها ونرى افعالها تجاه الجماهير الكادحة الفقيرة وليس بالبعيد، انفجارات البصرة في 21/4 الذي كانت ضحاياه من الاطفال والابرياء، واتمنى لو سأل بشكل مباشر: هل هذه مقاومة؟ وهل قتل الاطفال الابرياء بطولة تؤدي إلى طرد المحتل؟.. نعم اطل علينا وهو يتهجم على القوى الوطنية ويتهم الشيوعيين العراقيين بأنهم لا يستطيعون إلا ان يكونوا عملاء تابعين على حد قوله ففي الاول كانوا عملاء للاتحاد السوفيتي السابق ثم اصبحوا متواطئين مع الولايات المتحدة الامريكية اكبر دولة امبريالية في العالم واحتلالها للعراق، والعجيب ان هذا الرجل القيادي لم يخجل من نفسه عندما يتهم الحزب الشيوعي العراقي بالعمالة للاتحاد السوفيتي السابق ( ونحن هنا لسنا مدافعين عن تلك الدولة التي انتهت لأسباب عديدة ولكن الفكر مازال قائماً على الرغم من التصدعات والتراجعات التي حدثت في العالم ) نقول وبكل صراحة من المخجل والمعيب ان يتهم هذالرجل وبدون اي خجل الحزب شيوعي العراقي بالعمالة للاتحاد السوفيتي وهو يعرف جيداً ان العلاقة كانت عن طريق الحزب الشيوعي السوفيتي وليس عن طريقK. G. B.، لأن الشيوعيين في العالم تجمعهم ايديولوجية واحدة مع خصوصية كل بلد وحزب فيهم ولهذا لم يكن الشيوعيين العراقيين بحاجة لأن يكونوا عملاء للاتحاد السوفيتي فهم لم يقبضوا لا بالروبل ولا بالدولار اما التضامن الاممي فذلك شيء آخر، أما الاخطاء التي ارتكبت فهو موضوع آخر أيضاً تخص حزبهم وحركتهم الشيوعية وليس له لا من قريب ولا من بعيد علاقة بهذا الموضوع. ان الاتحاد السوفيتي السابق وهنا ايضاً لا نريد ان نمتدحه قدم إلى العديد من الدول العربية ما يفوق التصور من الدعم والتضامن والمواقف الايجابية والمساعدات على كافة الصعد وفي جميع المجالات حتى انه قاتل معهم دفاعاً عن الارض التي احتلت واختلطت دماء جنوده بدماء الجنود العرب في القتال كتفاً لكتف.. وإذا كان السيد صلاح " لا يدري فهي مصيبة وان كان يدري ولكنه يحرف فالمصيبة أعظم "..
نقول في كل ما تقدم بقى البعض يشبه ذيل الكلب، معوجين نحو اسيادهم في امريكا وغيرها من الدول الاستعمارية فقد كانوا يأخذون السلاح والمساعدات الاخرى بينما علاقاتهم التجارية واموالهم الفائضة يضعونها في بنوك تلك الدول الاستعمارية.. لا بل أن اكثريتهم كانوا أكثر من اخوة حميمين مع الحكومات الاسرائيلية التي تحتل الاراضي ليس الفلسطينية فحسب وانما العربية.
اما التهمة التي اطلقها صلاح عمر العلي بان الحزب الشيوعي العراقي اصبح متواطئاً مع امريكا فهي نكتة مضحكة مبكية في الوقت نفسه لأنه يعرف والجميع يعرف ايديولوجية الحزب الشيوعي وايديولوجية امريكا وهما متناقضتان تماماً فكيف يمكن ان يكون لحزب مثل الحزب الشيوعي العراقي المشهود بمواقفه الوطنية والطبقية ان يتواطئ مع دولة رأسمالية كبرى؟.. فعلى من يريد الرجل ان يمر خرافة العمالة والتواطئ وأي ذقنٍ يريد الضحك عليه ؟ هل يتصور نفسه انه مازال في قمة سلطة النظام العراقي ؟ فيتهم الآخرين بالعمالة وبدون أي دليل مثلما كان يحدث للمئات من الناس لمجرد اختلافهم مع سياستهم او عدم الانتماء لهم، ثم يقدمون إلى منصات الاعدام بدون حق وبتهمة العمالة الباطلة، وكم من الابرياء راحوا ضحايا هذه التهمة القذرة.. هكذا وبهذه السهولة يلفظ هذا الرجل هذه التهمة وبدون محاسبة لضميره الذي كان يحاول ان يفهمنا انه استيقظ..
ان العملاء ايها السيد صلاح عمر العلي معروفين لدى شعبنا العراقي والكثير من الشرفاء في العالم، لقد انتهى ذلك الزمن الذي تستطيعون فيه اخفاء الحقائق.
ان صلاح عمر العلي البعثي المعروف وأحد قادة انقلاب 17 تموز 1968 يتحرك ومن معه من فلول النظام العراقي من معادين وحاقدين وبعثيين وقوميين وطائفين ومرتزقة امثال مصطفى الامارة نقيب في المخابرات العراقية سابقاً، و سليم الامامي ملحق عسكري سابق في لندن وموسى الحسيني قومي مسؤول مكتب ابو نضال سابقاً، احمد الكاتب المدعوم من قبل النظام السعودي حالياً لكي ينفخوا الروح بالجسد الميت تحت مسميات جديدة لكنها لن تنطلي علينا ففكرة تشكيل " اللجنة التحضيرية للمؤتمر الوطني العراقي للمقاومة " ما هي إلى الخطوة الاولى لتحقيق الهدف، ولقد جرى جس نبض الجالية العراقية في اجتماع عقد بتاريخ 18 / 4 / 2004 في لندن خصص لهذا الغرض وبحجة " لجان دعم المقاومة العراقية" فهل سيبدأ المشروع لإعادة الروح لحزبٍ كان سبباً في تدمير العراق وصولاً إلى احتلاله، وفي الاتجاه نفسه وبدون تغير؟
لقد فشل هذا الاجتماع بفضل وعي العراقيين وقدرتهم على التصدى لهؤلاء وغيرهم، كما جرى تعرية الاتجاهات التي كانت تهدف إلى خلق البلبلة ودق اسفين بين العراقيين.
ان صلاح عمر العلي يبحث مرة اخرى عن مجد ضاع وجاه او منصب فقدهما إلى الأبد ومهما عمل لكي يعيد الماضي المخزي فانه سيخسر الرهان ونقول له هيهات فمن شب على شيء شاب عليه، وكان الاجدر به لكي تُغفر اعماله السابقة واخطائه القديمة ان يقوم بدعم الشعب العراقي والدفاع عنه ضد الارهابيين والقتلة وان يكون بجانب الوطنيين المخلصين الذين يعملون لكي يتخلص العراق من الاحتلال ليضمد جراحه من خلال البناء والتعمير ، ومن أجل ان تقوم دولة حرة وبلد مستقل وحكومة ينتخبها الشعب العراقي بكل ديمقراطية ووفق دستور دائم تثبت فيه الحقوق الكاملة للمواطنين العراقيين.. الا يكفي القتل والتدمير الذي نتج عن السياسة الارهابية الدموية التي جاءت منذ 1963 وحتى السقوط المشين 2003 .. أتريد انت ومن معك ان تقنع الملايين من شعبنا بأنكم قادمون لأنقاذ العراق بالمقاومة التي تقتل الابرياء من الاطفال والنساء والشيوخ والشباب حتى تبنوا انتم اشتراكيتكم ووحدتكم وحريتكم القشمر؟....
22 / 4 / 2004



#مصطفى_محمد_غريب (هاشتاغ)       Moustafa_M._Gharib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتدى الصدر وروح الوطنية والعداء للمحتلين متى ترفع الستارة ع ...
- لأنها في هامة الجميع
- مهمات لا بد من تنفيذها من أجل استكمال بناء المجتمع المدني ود ...
- جرب ان تفهم إنّا نحن الوطن المنفي
- كقياس الهامة
- بالضبط وفي كل مساء
- أسرار الكهوف القادمة
- المجتمع المدني والاستقرار الامني
- اللجوء إلى السلاح غير مشروع قانونياً وأخلاقياً لحل المشاكل و ...
- ماذا بعد هذه المحنة! إلى اين مقتدى الصدر بعد عرس الدم؟!
- هل يستلم العراقيون السلطة في حزيران القادم ؟
- ممن تطلب مغفرة وذنوب العالم مثل مجرات الكون ؟
- في كثير من الأحيان لغة التهديد ضريبة تدفعها النساء
- العيد السبعون على ولادة القرنفلة الحمراء لتكن الحياة كالقرنف ...
- لا يا شاعرنا الجميل سعدي يوسف ليس ما نقله باتريك كوكبورن وتر ...
- عملية حسابية بسيطة وليشربوا ماء المحيط إذا استطاعوا وثيقة قا ...
- مابعد الأباريق المهشمة
- الدستور المؤقت والعراق الديمقراطي التعددي الفدرالي
- بمناسبة الثامن من آذار عيد المرأة المرأة والدستور العراقي ون ...
- الدستور العراقي واهميته في الظروف الراهنة


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - مصطفى محمد غريب - هل يبتدأ المشروع لإعادة الروح لحزبٍ كان سبباً في تدمير العراق وصولاً إلى احتلاله ان اتهام الحزب الشيوعي العراقي بالتوطئ مع أمريكا عبارة عن نكتة مضحكة مبكية لأن الجميع يعرف ايديولوجية الشيوعيين وايديولوجيةامريكا