أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - من حكم البيروقراطية إلى البرجوازية أو المتبرجزين التابع للرأسمال العالمي....















المزيد.....

من حكم البيروقراطية إلى البرجوازية أو المتبرجزين التابع للرأسمال العالمي....


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 2366 - 2008 / 8 / 7 - 10:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


القصد من هذه السطور هو محاولة الوصول إلى تحليل أعمق ما يمكن للصراعات القائمة اليوم في مجتمعاتنا , خاصة تلك التي تخلصت للتو أو ما تزال محكومة من قبل أنظمة شمولية كحال بلدي سوريا مثلا مع الاتكاء على "التحولات" التي جرت في دول أوروبا الشرقية التي كانت أيضا محكومة لفترة طويلة من قبل أنظمة مشابهة كمرجع في استكمال الصورة الكاملة للصراعات الجارية هنا و هناك..أبدأ بتشخيص هذه الأنظمة على أنها أنظمة شمولية تعبر عن حكم و هيمنة البيروقراطية , إذا بدأنا بالأنظمة التي كانت تسمى بالاشتراكية في أوربا الشرقية و هي في نزاعها الأخير يمكن لنا بما يكفي من إدعاء الدقة أن نعتبر أن الصراع الذي كان يضطرم و يتصاعد في حقيقته هو صراع بين الشعب و البيروقراطية الحاكمة , كان هذا الصراع يزداد حدة مع تفاقم التناقضات داخل المجتمع بين السلطة و المجتمع نفسه , لكن , كما هو الحال في منطقتنا , فهناك صراع آخر يلقي بظلاله على الانقسام و الصراع داخل المجتمع هو الصراع بين الأنظمة التي كانت تسمى اشتراكية و بين الرأسمالية العالمية , ليس فقط الصراع على جبهة المبادئ و الأفكار بل محاولة إيجاد حلفاء داخل معسكر الخصم بقصد إطاحته بالتعاون مع هؤلاء الحلفاء , طبعا آخر ما كان يمكن أن تقرره الرأسمالية العالمية هو التحالف مع الشعوب أو مع الطبقات الكادحة الطرف الذي يتعرض للاستغلال و للتهميش على أيدي هذه الأنظمة , كان هناك في الحقيقة مصدرين رئيسيين للراغبين بالتحالف مع الرأسمالية العالمية : البيروقراطية نفسها خاصة العناصر المنشقة عنها أو المطرودة منها و النخبة المثقفة التي رغم مساهمتها الهامة بل و الأساسية في العديد من التحركات الجماهيرية المناهضة لهيمنة البيروقراطية لكنها تبقى أساسا ذات طبيعة فوقية نخبوية عدا عن أن ولاءها الفكري للبيروقراطية قابل للتغيير خاصة مع تراكم أخطاء البيروقراطية و تكشف حقيقة حكمها و لا سيما قمعها للجماهير و للنخبة , قدمت النخبة بعض الرموز الذين واجهوا بشجاعة قمع البيروقراطية الحاكمة لكن الغالبية العظمى كانت تسيرها الأحداث , بقيت مخلصة للبيروقراطية أو على الأقل مستسلمة لهيمنتها حتى شعرت أن قبضة النظام الحديدية على المجتمع بدأت بالتراخي , عندها "تجرأت" أقسام أكبر فأكبر منها على التمرد على السلطة المطلقة للبيروقراطية مما سرع بالتأكيد أيضا في انهيار هذه الأنظمة..في بلادنا كانت أجزاء من البيروقراطية تنشق عن النظام العراقي باستمرار , حتى من العائلة الحاكمة في بعض الأحيان , هذا جرى بدرجة أقل في سوريا رغم أنه تسارع مع زيادة الضغوط على النظام في الفترة السابقة و مع استبدال الرئيس الأب بالابن كجزء من "آلام" عملية استبدال الحرس القديم بالجديد الموالي للابن , هذا له علاقة عضوية بالطريقة التي كانت فيه هذه الأنظمة تصل إلى كرسي السلطة و بالطريقة التي كانت تبقى فيه بالحكم , أي استنادا إلى القوة العسكرية الموالية بصورة عمياء الجاهزة لارتكاب حتى المجازر بأوامر من النظام و لحقيقة أن التغيير أساسا كان يتم من داخل البيروقراطية نفسها بالقوة العسكرية أيضا..هذه البيروقراطية شكلت جزءا تختلف أهميته من "المعارضة" , الجزء الآخر تشكل من الأحزاب الأصولية و اليسارية ( التي تلبرل أغلبها في وقت لاحق ) التي اصطدمت مع الأنظمة في فترة صعودها , و انضم إليها بشكل متزايد أفراد من النخبة المثقفة و البرجوازية التي كانت مرتبطة بالنظام أو التي كانت تعمل بشكل مستقل عنه..مع وصول التناقضات بين الجماهير في دول أوروبا الشرقية و الأنظمة البيروقراطية الشمولية إلى حد لا يمكن حله كان على هذه الأنظمة أن تسقط من الداخل , حتى البيروقراطية الحاكمة حولت بعض كبار المسؤولين السابقين إلى كبش فداء لها و تحولت إلى الجانب الآخر , في أوروبا الشرقية كان هناك بعض التوازن بين النخبة المثقفة المتلبرلة و بين البيروقراطية التي انقلبت على مبادئها و سياسات حكمها السابق , لكن في دول الاتحاد السوفيتي السابق كانت البيروقراطية هي من حلت في كل مكان على رأس الأنظمة التي عوضت النظام السوفيتي , حتى أن مسؤولين كبار في الحزب كانوا هم على رأس هذه الأنظمة : يلتسين , شيفاردنازه , علييف , نزار باييف , و غيرهم , هذا يمكن أن يفسر الانتقال السلس و غير الدموي عموما للسلطة في تلك الدول , على عكس الوضع في العراق مثلا حيث جاءت بيروقراطية النظام الجديد من المعارضة السابقة أي تماما من خارج السلطة السابقة مما يفرض عليها أن تقوم بعملية استئصال كاملة عنفية مؤلمة لآثار و بقايا تلك البيروقراطية السابقة من أجهزة الدولة لتضمن ولاءها المطلق..لقد استخدمت النخب المتلبرلة الجماهير لكن فقط للحد الذي تريده و بررت ذلك نظريا بأن الجماهير ليست في وضع يسمح لها بأن تكون مسؤولة عن نفسها , إنها مؤهلة فقط لتضع النخب في كرسي السلطة لا أن تتولى هي بنفسها السلطة , الناس فقط قادرة على أن تذهب كل عدة سنوات لصناديق الانتخاب لتختار بين أقسام النخب من سيحكمها لا أن تحكم هي نفسها بنفسها , هذا الشيء الذي طالما تمت مساواته من قبل كل الأنظمة الحاكمة و منظريها منذ أن ظهر الطغيان على الأرض بالفوضى العامة..هذا لم يشكل مشكلة للعالم الحر , قوبل منظر قصف البرلمان الروسي هذه المرة بالفتور على عكس ظهور يلتسين الاستعراضي في المرة الأولى الذي كان كاف لقهر قوة البيروقراطية التي تحولت إلى نمر من ورق..هنا يجب التطرق لعدة عوامل أساسية في بنية و سياسات الأنظمة "البديلة" سواء في أوروبا الشرقية أو العراق مثلا ( الحالة الأبرز في منطقتنا التي شهدت استبدال نظام صدام الشمولي بنظام "بديل" ) , أولا يجب الإشارة إلى التطابق في العلاقة مع الخارج – المركز الرأسمالي : بين الاستعداد لاستقبال محطات الرادار في تشيكيا و بولندا و الانخراط في سياسات إقليمية موالية لهذا المركز الرأسمالي ضد الخصم الإقليمي : روسيا مثلا في حالة أوكرانيا و جورجيا , مقابل الوجود العسكري الأمريكي في العراق مثلا و احتمالات ( و لو أنها تتراجع تدريجيا ) في استخدامه ضد الخصوم الإقليميين لأمريكا , هذه هي النقطة التي يركز عليها القوميون أساسا , ربما في اتجاه إعادة إحياء حكم البيروقراطية البائد..ثانيا أريد أيضا المقارنة بين الحالة التي رافقت سقوط النظام الشمولي في يوغسلافيا و بين الحالة التي رافقت سقوط نظيره الصدامي في العراق..حقيقة أن النخب الحاكمة في صربيا و كرواتيا و البوسنة هي , على خلاف معظم أقسام النخبة التي قفزت للسلطة في العراق , ليست أصولية لم يمنع من اندلاع صراع دموي عرقي أثني و ديني , حتى النخب المتلبرلة أو العلمانية التي وصلت إلى الحكم كانت وراء تصاعد الكراهية العرقية و الأثنية و الدينية وصولا إلى المجازر الفظيعة التي تكررت أيضا في العراق فيما بعد..استخدمت هذه النخب بكل سفالة الاختلاف الديني و العرقي و القومي و الأثني لصالح تكريس حكمها و زيادة "غنائمها" على حساب الآخر الديني أو القومي أو العرقي , تماما كما فعلت الطغم الحاكمة في سوريا و العراق ( سابقا ) عندما استخدمت , أولا بشكل خفي أو غير معلن و من ثم علنا , هذا الانقسام لتشكل قاعدة اجتماعية موالية لها , و هي النخب التي كانت تدعي "العلمانية" و حتى تدعو إلى "تحرير الوعي من التخلف الماضوي"..الأقسام المختلفة من النخب التي أصبحت اليوم في مركز الحكم في بغداد تستخدم الاختلافات الدينية و القومية كأساس لسيطرتها على الجماهير , هذا يتطلب تصعيد كراهية الآخر و الخوف منه إلى درجات مرضية لا بد أن تعمد بالدماء العدمية البريئة..لنعود إلى اللحظة الراهنة في بلدي سوريا , لأزعم من جديد أن الصراع الأساسي داخل المجتمع يدور بين 3 قوى , رأس هرم البيروقراطية الحاكمة التي تريد الاحتفاظ بسلطتها المطلقة على المجتمع , قسم من النخبة و من البيروقراطية نفسها سواء أكان منشقا أو ما زال مستمرا داخل السلطة و ذلك الجزء من البرجوازية الذي يستغرب التناقض بين دوره الهام ( بل و الذي يزداد أهمية ) اقتصاديا و دوره السياسي المهمش يريد تغييرا باتجاه تغيير ولاءات النظام السياسية و تغيير جزئي يختلف في جذريته في بنية النظام نفسه و لا سيما علاقته بالمجتمع مع لبرلة كاملة لعلاقات الإنتاج و الملكية ليس بقصد إلغاء دور البيروقراطية و الدولة المركزي بل نحو إعادة بناؤه و صياغته من جديد , في العراق مثلا بقيت الدولة , كأي نظام شمولي , هي رب العمل الأول و الأهم و هي اللاعب الأهم في النشاط الاقتصادي أما النشاط الخاص فهو أساسا يقوم على نهب الدولة لصالح الفئات الموجودة في الحكم نفسها , و أخيرا الشعب – الجماهير..هناك نقطة أساسية هنا هي الخيارات التي كانت تواجه شعوب أوروبا الشرقية في لحظة ما قبل السقوط , هنا يصر الستالينيون و معهم المتلبرون على وجود خيارين فقط لا ثالث لهما : إما حكم البيروقراطية أو التغيير باتجاه لبرلة الاقتصاد و السياسيتين الداخلية و الخارجية , إما حكم البيروقراطية الشمولي أو حكم الائتلاف المعارض سابقا باتجاه شكل أكثر "ديمقراطية" بمعنى تحويل القمع من ظاهر مباشر إلى ضمني يقوم أساسا على التدجين الجماعي بما في ذلك استخدام الكراهية ضد الآخر ( في كل مكان يمكن ذلك ) وصولا إلى قتله و الصراع الدموي معه..إن الخيار الثالث الذي يصر الطرفان على التقليل من شأنه و وصمه بالفوضى أو بالاستحالة هو خيار الناس أنفسهم , لكنه خيارهم المستقل , الخيار الذي يضع مصالحهم أولا بل و أخيرا , الذي يبحث عن حرية فعلية لكل فرد و مجموعة , حرية متساوية بالفعل لا كما تدعي النخب المتلبرلة أنها متفاوتة بالضرورة لصالح النخب الأكثر وعيا أو علما أو ذكاءا أو إحساسا بالمسؤولية أو ربما ببساطة النخب الموجودة على رأس المؤسسات الدينية أو الاجتماعية العشائرية أو القبلية و بالتأكيد ( على أرض الواقع ) النخب المهيمنة اجتماعيا و اقتصاديا , و عن توزيع متساوي للثروة , كما للسلطة لصالح كل الفئات المهمشة في المجتمع..هذا الخيار يعني أساسا بناء مؤسسات جماهيرية مستقلة و ديمقراطية في نفس الوقت , مؤسسات تشرف على الإنتاج و على اتخاذ القرارات في نفس الوقت بشكل ديمقراطي مباشر يبدأ من الأسفل يتجاوز كل الحدود القومية و الأثنية و الدينية التي تقسم الجماهير و تنكر أية امتيازات لأية أقلية مهما كانت..من جهة أخرى يجب التأكيد أن هناك إحساس عام اليوم عند من هم في السلطة بحدوث انفراجات معينة و حتى بثقة أكبر في مستقبل أنظمتهم , الملالي في بغداد مثلا يتفاءلون بتراجع قوة خصمهم المباشر , أتباع البيروقراطية السابقة الذين يشكلون مكونا أساسيا من "المقاومة" , بشار الأسد يظن أنه قد تجاوز الفترة الأصعب في علاقته المتوترة بالخارج – المركز الرأسمالي و أنه قادر على تحسين علاقاته أكثر في المستقبل مع هذا المركز , لكن هذا وهم خادع , إن التناقض بين نظام بشار و بين المجتمع في طريقه إلى أن يصل إلى نقطة تأزم جديدة , و هذه حقيقة لا يتمتع الطغاة بأية قدرة على اكتشافها أو التنبؤ بها ( و معهم للأسف القوى التي لا تنطلق من الواقع الفعلي بل من صورته المعدلة وفق إيديولوجيتها ) , يركز الحكام عادة على ما يعتبرونه الخصم الرئيسي لكنهم عادة ما يفاجئون من حيث لا يتوقعون , لن يصدق أحد اليوم أن الجماهير قد تفعلها و تنهض , هذا سيدفع تركيز الكل , أقصد القوى السائدة أو التي تتنافس على الهيمنة , نحو بعضها البعض , حتى الأقسام من النخب أو الجماهير التي تحلم بتغيير جذري هي في حالة يأس و لو نسبي اليوم و سيتغير كل شيء مع الصعود الأول للجماهير و حتى و إن كان فاشلا , ستعيد النخبة المثقفة , التي تسيرها الأحداث اليومية , اكتشاف الناس و سيعود الفكر النقدي إلى الواجهة , ستفرض الجماهير نفسها لاعبا أساسيا لكنها مع هذا ستحرض كل القوى السائدة , حتى المتنافسة , على توجيه كل القمع و وسائل و أساليب التدجين بما في ذلك الكراهية الطائفية و الدينية و القومية ضدها , لكن لا هذا و لا ذاك هو القصد لا من وراء تصعيد نضالات الجماهير و لا من خيارها الثالث..هنا يبقى المطلوب الدفاع عن وجود شيء اسمه خيار الجماهير أولا في وجه البيروقراطية الحاكمة التي تنكره و تقمعه و في وجه النخبة التي ترى في حكمها البديل الممكن الوحيد عن الأنظمة الشمولية و تعتبر هي الأخرى خيار الجماهير خيارا غير واقعي و طريقا للفوضى التي تعني أن تبقى الجماهير دون توجيه من دون حكم النخب أو سلطة ما , التغيير يعني لها أن تحكم الجماهير من قبل نخبة "ديمقراطية" رشيدة و بنت حلال أي من قبلها...ثم العمل بين الناس أساسا على تعزيز مبادراتهم الخاصة و نضالاتهم الصغيرة اليومية كتثقيف ضروري للمعارك الأكبر القادمة , نحو الحرية.......



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عارف دليلة و فداء الحوراني و أخيرا محمد موسى : قمع النظام ال ...
- من تحليل البيروقراطية إلى سلطة العمال
- لماذا يحتفي النظام السوري بالشهداء ؟..
- بين صعود الطغيان و تكريسه , ملامح المرحلة
- قمة الثمانية في جنوة : أحكام مخففة لرجال الشرطة
- ثورة الفن المعاصر و الفن المعاصر للثورة الجزء الثاني
- رفض سلطة قيم الجمال , اللغة , التراث , اللا إنسانية
- من الماركسية إلى الفوضوية
- ترجمة عن الدادائية
- لا ساركوزي سيتدخل و لا نحن نريد أو ننتظر تدخله...
- ثورة الفن المعاصر و الفن المعاصر للثورة ,
- عن نقد الأستاذ عمار ديوب لمشروع الرؤية السياسية الجديدة
- عن مجزرة سجن صيدنايا
- بين باريس و أنقرة و كاراكاس
- بين الاستبداد و الحرية
- برنامج الاتحاد العام للأناركيين
- بين دوغما الماركسية و المتمركسين و واقع الناس....
- بيروت خيمتنا..بيروت نجمتنا..
- نعوم تشومسكي عن 1968
- من سقوط المراهنة على الخارج إلى المراهنة على الشعب كقوة وحيد ...


المزيد.....




- بيومي فؤاد يبكي بسبب محمد سلام: -ده اللي كنت مستنيه منك-
- جنرال أمريكي يرد على مخاوف نواب بالكونغرس بشأن حماية الجنود ...
- مسجد باريس يتدخل بعد تداعيات حادثة المدير الذي تشاجر مع طالب ...
- دورتموند يسعي لإنهاء سلسلة نتائج سلبية أمام بايرن ميونيخ
- الرئيس البرازيلي السابق بولسونارو يطلب إذن المحكمة لتلبية دع ...
- الأردن يرحب بقرار العدل الدولية إصدار تدابير احترازية مؤقتة ...
- جهاز أمن الدولة اللبناني ينفذ عملية مشتركة داخل الأراضي السو ...
- بعد 7 أشهر.. أحد قادة كتيبة جنين كان أعلن الجيش الإسرائيلي ق ...
- إعلام أوكراني: دوي عدة انفجارات في مقاطعة كييف
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض هدف جوي فوق الأراضي اللبنانية


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مازن كم الماز - من حكم البيروقراطية إلى البرجوازية أو المتبرجزين التابع للرأسمال العالمي....