أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - نبيل الحسن - قلوب اطفال العراق للمتاجرة.. في طول وعرض الوطن العربي واسرائيل!؟















المزيد.....

قلوب اطفال العراق للمتاجرة.. في طول وعرض الوطن العربي واسرائيل!؟


نبيل الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 2301 - 2008 / 6 / 3 - 10:55
المحور: حقوق الانسان
    


العلاس , ومهنة العلاسة عموما , التي انتشرت كثيرا في العراق خلال السنوات الأخيرة , هل العاملون فيها يقتصر تواجدهم ومنبعهم على الفئات الدنيا الجاهلة من المجتمع ؟ أم فيهم المتعلم والطبيب والمهندس ! ذلك ماسياتي ذكره والحكم عليه في سياق هذا المقال , ونبدأ , على زمن النظام السابق , وتحديدا عند اشتداد تداخلات الحضر الاقتصادي الدولي , أو ماكان يسميه ( الحصار الجائر) , تلجا وقتها السلطة إلى مآتم متحركة دعائية , حيث يجلب خزين محفوظ لأيام الشدة من 30- 40 جثة لأطفال توفوا لأسباب مختلفة , ولم يسلموا لأهاليهم بل أودعوا برادات المجمع الطبي في الباب المعظم , ينقلون أولا في توابيت إلى ساحة الرصافي في شارع الرشيد , ومن هنالك بسير موكبهم الحزين صفا واحدا كجنائز مفردة توضع فوق سيارات أجرة , حشدت لهذا الغرض , ثم تبدأ المسيرة الحزينة , على وقع دقات الطبول , وموسيقى حفاروا القبور ! وصراخ النائحين ونواح النائحات , وما أعده النظام من تسجيل وكادر إعلامي يغطي الحدث , بعدها ليلا وفي اليوم التالي , ينقل التلفزيون الرسمي , والجرائد الحكومية , التفاصيل الدقيقة , وكيف إن هذه الباقة المختارة من أطفال العراق قد توفوا نتيجة للحصار الجائر , ونقص الغذاء والدواء , ولذلك وحتى لاتتكرر المأساة المؤلمة فهو يطالب أي النظام المجتمع الدولي , بكذا وكذا ووو .
- تلك أيام مضت ولكن ( رجالها) مازالوا متواجدين ولهم عقلية الكذب والدجل ذاتها , بل زادوا عددا بدخول أنظمة وفضائيات , وأجهزة مخابرات وإعلام مختلفة الانتماء , لاهم لها ولا هدف , سوى تدمير مستقبل العراق , ونشر غسيله القذر حاليا على الملأ , لاضهار وضعه كفوضى دائمة لافائدة منها , ولا جدوى من التعامل الجدي والعميق معها .
- ونعود إلى المصدر الأول , أو صاحب العبوة و المفخخة الأولى , فجرها وهو الطبيب الإنسان ليمنع معالجة قلوب أطفال , استعصى التعامل معها في الداخل , وتجاوزت ماساتها قدرات النظام الجديد , وتحديدا لامبالاته بكل ماحوله عدا تثبيت أركان سلطنه واستمراريته في الحكم .
- الخبر أرضه عمان , والنفخ فيه ثم نشره للطبيب العراقي الدكتور عمر الكبيسي , وهو اختصاص أجهزة طبية , من مهماتها تشخيص العلل والتشوهات المختلفة التي تصيب القلب والأوردة والشرايين المرتبطة به , والطبيب المذكور من الكفاءات العراقية في مجال اختصاصه , وعمله السابق كان في مستشفى ابن البيطار للجراحة القلبية في بغداد , وقبلها في مستشفى الرشيد العسكري , مع علاقة خاصة بعزة الدوري , المحتاج دوما لإجراء فحوصات دورية لشرايين قلبه , مع عملية جراحية في نفس المستشفى , ساهم الدكتور الكبيسي في التهيئة لها مما اكسبه ثقة الدوري وصداقته .
- ولكن ماعلاقة كل ذلك الماضي بقلوب أطفال العراق و(العلاسة) وفضائيات وصحف عربية , والكثير من صيادي الشهرة في المياه العكرة !؟ .
- وصلت الأردن مجموعة من العوائل العراقية المتشبثة بحب الحياة والعازمة رغم المخاطر على إنقاذ فلذات أكبادها في زمن الإرهاب والفساد , وفي عمان استوجب عليهم البقاء بضعة أيام , لترتيب إجراءات السفر إلى إسرائيل للمعالجة من تشوهات خلقية تصيب القلب ويحملها الطفل منذ الولادة , تعيقه عن النمو الطبيعي بانتظار التشخيص المبكر والعلاج أو الدوران في دائرة الضعف والمرض وغالبا الموت بسبب عجز القلب وشرايينه عن القيام بدورها الطبيعي في ضخ الدم لأعضاء الجسم .
- ساقت الأقدار بعض تلك العوائل إلى مقر الطبيب الوطني والقومي الكبير , للتأكد وإجراء المزيد من الفحوصات , وبعد التساؤل والاستفسار , تمكن الدكتور الكبيسي من الإمساك بأول خيوط (المؤامرة ) الأمريكية الخطيرة , ثم كشف الأدوات المحلية والإقليمية والعالمية المنفذة لمخطط نقل العشرات وربما المئات من أطفال العراق ابتداء من عمر شهور قليلة وبصحبة عوائلهم للعلاج والتداوي السري في بلد العدو الصهيوني المجرم (إسرائيل ) ! وما أدراك قارئي العزيز لما يمكن حصوله خلال فترة العلاج ! من غسل دماغ للمرضى على صغر سنهم , ولمرافقيهم وجعلهم يتنكرون لامتهم الخالدة ودينهم الحنيف !.
- ثارت الغيرة العروبية الإسلامية الجهادية لدى الدكتور العزيز , وصرخ بالصوت العالي , وا أمتاه , الموت ولا عار الصمت على معالجة إسرائيل اليوم وغدا المئات من قلوب أطفال العراق غير الراغبين بالمقاطعة , ولربما سيقطع ويرمي خارجا من شغاف قلوب أطفالنا ذلك الحقد الغريزي المقدس الدفين ضد هذا العدو , الذي زرعه وسقاه طوال سنون خالدات أمثال الدكتور الكبيسي والحزب والبطل القائد , وما تبقى منه اليوم المجاهد الضرورة عزة الدوري , وليخسأ الخاسئون ذوي القلوب الضعيفة المريضة الصغيرة .
- خيانة وعمالة وتنكر حاد للعروبة يستوجب القصاص إن عاجلا أو آجلا , في نظر الدكتور الكبيسي , أن تحيا وتستعيد نشاطها المئات من قلوب الأطفال , لمجرد أن لهم نفس جنسية الرفيق الدكتور , ويتحول هو للوصاية عليهم في الحياة والمرض والموت ! , وصاية شمولية من نوع لا أرحمك ولا أريد أن تنزل رحمة الله عليك , ليتجاوب معه بأسرع من لمح البصر ,( المنفذون ) لقصاص الله , من هيئة علماء حارث الضاري , بانتظار دخول جيش المهدي على الخط , وتصدر الهيئة فورا من الأردن وسوريا والسعودية بيانا مهددا منددا , لا يرى في الأمر إلا تجاوزا من الفقراء العراقيين لخطوط حمراء , من اجل معالجات دنيوية زائلة .
- ونعود ثانية إلى نظرية المؤامرة , وما تكشف نتيجة الجهد الخارق , من أدلة ملموسة , حيث ثبت أن شركة أمريكية كبرى قد أرسلت احدث الأجهزة الطبية المتطورة للتشخيص , والمشاركة في العلاج , كمساعدة مضافة , يمكن أن تولد أملا في العلاج اكبر , ولكن العروبة والغيرة الصحراوية اكبر , والله اكبر , وحمل الدكتور الفاضل على عاتقه ايجاد البديل , وإقناع أهالي المرضى بالصبر الجميل أولا , والتخلي عن وصمة العمالة والخيانة الأبدية بعدم التوجه نحو بلد الأعداء , لان في (الوطن العربي ) من سيحتضن الأطفال ويعيد إليهم بسمة الصحة وطول العمر , ولم يطول الانتظار , بل تمدد حبل الإنقاذ والحل من يد اتحاد عمال الجزائر !؟ ولا نعلم الربط والعلاقة بين الدكتور وعمال الجزائر وقلوب أطفالنا , ولكن الاتحاد المذكور اخرس الألسنة المشككة وصرح بأنه سيسعى لإقناع نقابة أطباء الجزائر ومستشفيات البلد للتدخل ومنع المؤامرة وعلاج الأطفال , ومن سيستعصى علاجه في الجزائر , فان للاتحاد علاقات ونفوذ في ايطاليا ومسؤولي صحتها , وهنالك ستجد القلوب العراقية العليلة الشفاء !, وليتصور القارئ مقدار القوة والصبر والوقت المطلوبة من طفل وقلبه في سنتهم الأولى وهذه الرحلة الماراثونية المقترحة من الأشقاء .
- انطلى هذا النفخ الضفدعي من قبل الطبيب الهمام , على ثلاث عوائل وافقته (قوميا) وانسحبت من البعثة , واختارت البقاء في الأردن , ليتحملوا هم وقلوب أطفالهم سخافة منطق واستعراض عضلات الدكتور , ويفقدون دورهم في العلاج , ليتورطوا بعدها مع السلطات الأردنية التي ستطالبهم عاجلا أو آجلا بشرح لسبب بقائهم بعد أن بلع الدكتور الفاضل لسانه , وأكمل مهمته بتسليم أسماء الخونة القادمين مع عللهم , ليتقرر مصير من تطاله يد المجاهدين المسؤولين عن إعطاء شهادات العمالة والوطنية لأبناء الشعب العراقي , ومن بينهم وأشهرهم في مثل هذه الشدة , هيئة العلماء التي سرعان ماد خلت على الخط , منذرة بالويل والثبور , والإفتاء الفوري بمحاسبة كل من تسبب بتسليم قلوب صغيرة عراقية لأياد صهيونية بحجة المعالجة والإنقاذ , فما أبشعها من خيانة الموت أهون منها , والموت هنا طبعا ليس من نصيب عمائم الهيئة , بل للأطفال المرضى بدل أن تنقذهم أيدي يهودية , والموت ثانية لأهاليهم العملاء لأنهم لم يجدوا غير الطب الإسرائيلي علاج لآلام أطفالهم , والموت ثالثة ينتظر كل من يفكر بالدخول في هذه المعادلة التي أساسها مكره أخاك لابطل والعلاج في إسرائيل أفضل من موت طفل بريء .
- هل من دروس نستطيع الخروج بها كعراقيين من هذه المآسي ؟
1- حكومة ونخب سياسية فاسدة , بإمكانها ببساطة , التكفل بالعلاج الحديث والمتطور , وفي أي دولة في العالم ,لهؤلاء المرضى وعوائلهم المنكوبة , ناهيك عن توفير الخدمات الصحية والطبية بالداخل وفي كردستان العراقية إن استعصت الظروف الأمنية , ولكن مانراه العكس تماما ولا يمكن تفسيره إلا بغياب النفس الوطني العادي الذي يحمله كل من تراه من حولك ماشيا , وليس مختبئا خلف عوارض كونكريتية تتزايد يوما بعد بيوم , بالتوازي مع فقدان ابسط أنواع الأدوية والخدمات في المستشفيات , وغياب حتى التفكير بنظام ضمان ورعاية صحية شاملة ومتكاملة لكل العراقيين .
2- حقوق الإنسان ,,, ستتقدم مستقبلا على ماعداها ليتقدم العراق , ويصبح للفرد البسيط شخصيته الاعتبارية التي لايمكن لها أن تذوب في النظرة الشمولية وديماغوجية واضطراب تفكير البعض الذي يتصور أن (المبادئ) التي يحملها أهم من حياة وصحة غيره , والتضحية واجبة خصوصا على الفقير والضعيف , وإلا ماعلاقة طبيب ترك بلاده خوفا على فقدانه المتوقع لامتيازاته وربما لحياته , بأناس آخرين لايربطه بهم إلا اسم البلد الذي تركه خوفا , ليخيفهم بدوره على تشبثهم بالحياة لهم ولذريتهم
3- الاستغلال العربي لآلام العراقيين ,,, أولهم السعوديون وإعلامهم المتلون المتفذلك وعقليتهم القذرة التي تصور أي نهوض للعراق هو تراجع وانتكاسة لهم , وليس آخرهم قناة الجزيرة رغم مايبدو من ارتوائها من شرب دماء العراقيين وتحولها إلى ولائم أدسم , كل ناعق وخبير فضائيات ومجاهد وراغب بالشهرة , عدو وذئب مفترس , يسمى شقيق , ولا يفتح ذراعيه لقلب طفل عراقي بحاجة لعلاج , ولكنه مستعد لقتله قبل تخوينه لو قرر الخلاص من رعاية واسر من لايرحم .
4- إسرائيل , وكان برميل ديناميت ينفجر بوجه كل عراقي يذكر اسمها , علما أن الواقع الرسمي العربي وخاصة بعد مبادرة مؤتمر قمة بيروت بعد العام 2000, يطرح التطبيع الكامل مقابل السلام , وبموافقة جميع الدول العربية ومنها العراق وبحضور عزة الدوري شخصيا تلك القمة , إسرائيل لا ترغب بدولة عراقية ديمقراطية مستقلة , تهز راكد الفساد والتخلف في مستنقع الشرق الوسط وهي بذلك تلتقي وتتناغم مع السعودية وقطر كما مع إيران وسوريا , ولكنها ترحب طبعا بكل مايكسر جدار العزلة عن وسطها المحيط , وعلاج الأطفال يدخل المعادلة السابقة حتما , ولكن من هو المستفيد الأكبر ؟, المئات من القلوب العراقية المريضة , أم بعض الدعاية الطيبة للدولة العبرية ؟
ختاما يمكن الاختصار والقول , والاصطدام مع غوغائية الشموليين , ووصايتهم على بني البشر , أن دعوا غيركم يعيش ويتصرف كما يريد , فالإنسان قبل معتقداتكم وان كرهتم .




#نبيل_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا توجه الرئيس بوش للسعودية بدل من العراق
- افيال برهم صالح النفطية
- مدينة الثورة بين فساد الحكومة وعصابات جيش المهدي
- اوقفوا شغب وعصيان وتضاهرات الرعاع والحواسم
- العام (74) الشيوعي .. نقد الرأس ام اثراء الجسد ؟
- صحوة العراق بين جيش المهدي وايران
- الحزب الشيوعي العراقي, لصاحبه حزب البعث !
- وطنية سعدي يوسف .. وعمالة اتحاد الادباء العراقي
- التحالف القادم. التيار الصدري مع الامريكان !!
- شبكة الرعاية الاجتماعية بين جاسم الحلفي والعاطلين والسيد الو ...
- التيار الصدري وكذبة الانتماء العروبي
- تركيا ليست ايران يابشار الاسد
- مقتدى امير ولاية اليابان..... ج 2
- منظمة بدر المكفخة
- حكايات جدتي
- بين بغداد وبيروت ..... مخابرات بلا حدود
- مقتدى امير ولاية اليابان
- حجارة ايران وبحارة جلالة الملكة
- قضية المواطن العراقي زياد الكربولي
- متى ينزل العلمانيون الى الشارع ؟ .


المزيد.....




- مجلس أوروبا: ألمانيا لا تفعل ما يكفي من أجل حقوق الإنسان
- واشنطن بوست: المجاعة تضرب غزة والكارثة أكبر إن لم تتوقف الحر ...
- غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة في غزة ...
- برنامج الأغذية العالمي يحذر من أن المجاعة في شمال غزة “وشيكة ...
- غرق مئات خيام النازحين نتيجة الأمطار والرياح الشديدة في غزة ...
- نتنياهو يستبعد غانتس من مفاوضات الهدنة وتبادل الأسرى
- عهد جديد للعلاقات بين مصر وأوروبا.. كيف ينعكس على حقوق الإنس ...
- -إسرائيل اليوم-: نتنياهو يستبعد غانتس من مفاوضات الهدنة وتبا ...
- ماسك يوضح استغلال بايدن للمهاجرين غير الشرعيين في الانتخابات ...
- سفير فرنسا في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء فوري للحرب على غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - نبيل الحسن - قلوب اطفال العراق للمتاجرة.. في طول وعرض الوطن العربي واسرائيل!؟