أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مازن حمدونه - في ربوع الأدب السياسي- حوار التناظر مع الأديب الكبير جبرا إبراهيم جبرا















المزيد.....

في ربوع الأدب السياسي- حوار التناظر مع الأديب الكبير جبرا إبراهيم جبرا


مازن حمدونه

الحوار المتمدن-العدد: 2275 - 2008 / 5 / 8 - 04:29
المحور: الادب والفن
    


أستاذي الكبير ...
منذ كنت طفلاً صغيراً ..أرضعتني جدتي، وخالتي المبصرة ، على موسوعة من تراث القصص .كن في كل أمسية .. يقصصن علي ما اكتنزه التاريخ من ثقافة شفوية .
تحت خيمة من ظلمة الليالي التي يشقها بدراً، أو قنديلاً وهاجاً متألق ، ونجوما تزين ثوب الليل الأسود الدامس .كن يزقمن وجداني بحكايات ، وروايات منها القصيرة ، وأخرى على حلقات متوالية.
كان منها ما يطرب القلب .. يهيم بالوجد .. ومنها ما يبذر بذور العزة والشجاعة والشهامة ، وأخرى، تتركني في حيرة أتصارع مع كوابيسها متى أغلقت جفوني عندما يغلب النعاس مقلتاي . حمدت الله دوما على غرسه لي بذرة عفوية ، من جسارة في أعماق نفسي ، لكانت قد صنعت مني وجها أخر لا يصعب وصفه ..
سيدي ...
قرأت بعض ما كتبت ..تأملت الكلمات والعبارات ..وجدت جمالاً في وصف الزمان والمكان .. في وصف التجربة .. من مرار ومكابدة غاصت بخبرات الليالي والأيام .
ساعة الصفر ...
غنيت للأمل .. للنصر ..للهزيمة .. لهول الخيانة .. لفظاعة مشاهد ما بين مطاردة العدو .. وغدر الخلان وسهد الليالي في غربة قمرها وقع في شباك بعض الصيادين .
أخذتني فاتحة كتاباتك في ساعة الصفر !! إلى ربيع الشباب وباكورته بين الثورة والرومانسية .
حين يقع القمر في شباك الأغصان .. شاهدت من مشاهده في طفولتي حين كنت أتمدد في ليالي الصيف تحت دالية العنب في حوش الدار استمع لقصص قصها علينا الأجداد . شاهدت القمر مراراً وهو ساقطاً ، بين اذرع دالية العنب ، يطلي من بين غصونها الداكنة ، ويمضى ليصل غصوناً أخرى فجة طرية . يتسلل بين حبات العنب المنسوجة بخيوط داخلية ، لا نشاهدها إلا متى فرطنا حبات لؤلؤها الأصفر، كبريق الذهب في معصم عروس بكر في ليلتها. ترى قناديل الدالية تتراقص بدلالها .. وتسمع تغريد العصافير الراقصة على أغصان تلك الدالية .
حين نقلتني بمشهدك ، ان القمر وقع بين أغصان الشجر!! .. في مشهد كسمكة في شباك الصيادين لم يعهده ملك أو سلطان !! .. نقشت .. رسمت لوحة بديعة في جمالها ، حتى كدت استنشق عبيرها .. جسدت مشهدك ببرزخ .. من روعة المكان .. أشجارها ومنازلها ..فخبرت انك متيم في موطنك وموطني ..كل ما زينته ، لا يدرك جماله إلا عاشق ولهان .. ومشهد لوحتك لم يشاهدها من قبل ملك، أو سلطان ...
تجربة وصفت وقائعها وهي وقد خطت سطورها غربة وسراديبا مغلفة بوحت ببعض من أسرارها بعد ان خذلتك شعارات بعضٍ الموتورين .
وجدت انك سئمت الليالي بعد هذا القمر ...
هذا هو قدرنا .. تجربتنا .. تجد عواصم وقد شيدت بروجاً لتتاجر بالكلمات وتدغدغ مشاعر الناس وتغيب شعوبها عن الأفعال ، عن مشاطرتنا شرف النضال ..وآخرين غيبوا الأفعال والكلمات ، وهناك من طاردنا يصادرنا حقنا حتى في الكلمات ، وأصبحنا كزنادقة تلعنه السن الوضيع ونحن أصحاب قضية وراية نهتف لها نرفعها بعد سلبت .. وقدمنا قربانا من اجل ترابها ..واسودا مازالوا يقبعون عتمة وظلمة السجان .
تصرخ في صحراء العرب ، أكرمونا ، فصنعوا لنا في مطاراتهم ممرات خاصة جداً !! تفصلنا عن بقية شعوب المعمورة ، راودني الشك أنها صنعت لنا إجلالا واكراما !!!
يا سيدي تبين أنها بمداخل تتفرع .. إحداها تنقلك بممر يتلوى كالأفعى ، لا مخارج له إلا مخرجا واحد ، يعيدك من حيث أتيت حاملاً حقيبتك ، مغشيا ، مدهوشاً في يدك ورقة مرورك وقد رفضوا عساكرهم استفسارتك ، يدفعونك للخروج عنوة ، كمن داهم جلالتهم لتنازعهم على عرش السلطان !! وفي الجانب الأخر، ممر أخر ..يسمح لك بالمرور بعد ان يوشمك .. بملاحظة على ملفاتهم .. بأنك ساذج أو أجوف ، أو تاجر يجوب الدنيا لجني الثروات التي صنع لها معبداً لا يبرحه .
وأنت تمر في إحدى ممراتهم .. يسألك بعضٍ منهم عن جواز سفرك .. ويرميك بكلمة كالسهم .. كالشهب .. باعوا موطنهم .. وأخر يرد عليه انك تجوب مدنهم تحصد الصدقات .. وبعض من عاشر مياديننا قال أنهم رحم لا ينتج إلا الثوار ..
نحروا أمالنا على سنديان عروبتهم .. ولعنوا أقدارنا التي حطت بنا صوبهم .. وأوصدوا الأبواب في وجوهنا .. وغيروا ترددات محطات مذياعهم كي لا تنقل أخبارنا .. وصادروا حتى الصحيفة التي بجيبي ..
نقبوا في صفحات صحفنا ، في كل كلمة ، بعدسات تحول عثاث التراب إلى رأس فيل!
هم عشقوا السلطة، والسلطان ، وتربعوا على العروش ، وعزلوا شعوبهم في زنازين الصمت ، وتربعوا في جزر، وحولوا ممالكهم ، ونظمهم إلى حكومات إلهية وقدرية .. فأصبحوا كالرهبان . حتى من هللوا للحرية وحكم الجمهوريات ، جلدوا شعوبهم وداسوا كرامتهم ، ومارسوا فظاعات لم يمارسها سلطان جائر!!
واهم أنت ، ولربما أوهموك بعض الوقت ، انك في ربوع عروبتهم القديمة .. تمضى .. تجوب الطرقات .. أو بشراع أو مركب تجدف وسط الأمواج العاتية تتلاقفك الأقدار ، وأنت مازال يحذوك الأمل لتصل إلى شاطئ بحر ، أو ترسو عقب ميناء ، تسترخي من بعده ، فتقطع صمتك همسات تنخر عظامك عباراتهم ، فتتبدد حقيقتهم ، وتجد من نفسك كمن سقط في شباك .. كربطة عنق بلا عنق .. كمريض الربو في وسط الغبار !.
أدركت الحال متأخراً كفريسة غرقت في بحر الأوهام كما التعتيم اشد غشاوة على المقل .. كمن استقل قطارا بلا قضبان .. أو طائرة بلا أجنحة أو طيار .. وسفينة بلا بحر أو قبطان .
فيما ترى أذناك يكذبان عليك ،دهشة ، تصارعك تقلب رأسك على عقب ، تلعن تاريخهم .. تهجر كتبهم .. مجالسهم ..فقد سقطوا في ماء آسن أنت ليس بموطنه ، ورحمة بحالك فأنت في زمن المهالك والمحن .
أخذوك صفقة لحقيبة بلا أوراق ، أو لربما قلما يسطروا اسمك على خاصرة الغانيات ، وفي الصباح الباكر تزور قبرك زوجتك التي لم تنجب بعد منك أطفال ، وأم طاعنة في السن ، يلوعها فراقك ، وهي تنتظر عودتك بلهفة ، وأنت قابع في جوف الأرض ، وهم سكنوا على باطن الأرض .. على صدرك زرعوا خماراتهم .. فأنت شدك الوهم في زوبعة المخمورين .. وسط حفنة تاجرت بالشعارات.
الثورة رصاصة وكلمة لا تنفصلان ..لا يفصلهما شعاع ضوء ، كسكنى الروح في الجسد لا تنفصلا إلا لحظة الفراق ..
أبيات شعرك في بواطنها لاحت في الأفق تنم عن تجربة ، داهمتك في باكورة النضال العربي .. قد تكون في سبعينات العصر ، أو ثمانيناته .. ولكن ادعوك معي لتشخص حال العرب في عصري هذا ونحن في أوج النضال المتجدد ..
ذات يوم وفي بلاد نعشق أهلها وموطنهم .. ونجل لزعماء لهم قضوا سيرة شموخ وعزٍ ، هاتفت أستاذتي الجامعية وهي سيدة لا تفصلها عن الصلاة غفوة ، حتى طلابها لا تصافحهم وهم في دور أولادها .. أحاورها ، أناقش معها ما تضمنته أوراقي ، لبعض مما أرهقتني الليالي في تنقيبه في أمهات الكتب ، وفي السجون .. فجأة يغيب الصوت ويسقط ، ويتكرر نفس الشيء مرات ومرات ، حتى راود أستاذتي شكا ان هاتفي أو هاتفها أصابه ضرر وعطل .. مضيت معها في الحوار وأنا اخبر ان ما جرى لم يكن بمحض صدفة ..فليس عندي ما اخفي أسراره ، وحوار انتهت صفحاته بيننا ، وفيما وضعت هي من طرفها سماعة الهاتف ، بقيت انتظر ما سيفعل طرف من دس انفه !
ترى ما سمعت ؟ سمعت صوتا قادما كما ترشق قطعة نقود في كأس فارغ !!
ضحكت من أعماق صدري سذاجتهم .. هناك في بلاد يبحثون عن الأمن والأمان، ويتعقبون خطاك وهم فتحوا أبواب مدينتهم لأعدائهم .. ترى هل أصبحت أنا عنوانا يؤرق مضاجعهم ، أو سيحط من عزيمة نصرهم بعد أن هجروا السلاح!!
ترى ما العجب في هذا .. وأنا قادم احمل في ثنايا حقائبي .. ملفات وأوراقا نقبت فيها .. ابحث .. احلل مضمون كل إشارة ، نتعقب نصف الكلمة ..بعد تمحيص لموطنها .. كل هذا سعيا لصناعة امن عربي .. ان نكتشف فايروس أو ميكورب أنهكت الجسد العربي طوال نضاله في حقبة كان يصارع الأوغاد .. كنا نبحث عن ترياق يطارد جراثيم ، صدرها لنا الأعداء .. أحيانا قدموا زائرين لديارهم .. أو سلخوها من ظهرانينا في غفلة وفي أوج الصراع ، ومازالوا مستمرين في هذا ..
فلمن الأمن والأمان عجبا يا من تنقون الضاد إذن ؟!!
احذروا العملاء في أوساطكم ..."إضاءة من كاتب الحوار"
أعود .. حين تصف صورة تكررت مشاهدها .. فهون عليك أخي .. فكل تجربة لها دسائسها وما التاريخ إلا حافل بما كشف الزمان عنه .. وكثر مما غادروا ولم يكشفوا ...
كل ثورة ترى من ينسل لينخر عظامها بوغدٍ ، أو بعض من أوغاد . سجل التاريخ لهم سيرة على أعقاب الحذاء . حتى من جاءوا من مدارسة المساجد نخرتهم سوسة الحطب ، أنهكت مسيرتهم .. فكل جذور الأرض تحاول نهش جذورها بعض من الديدان ، وحتى غصون الشجر اليانعة واليافعة المتألقة تمر عليها حشرات وحشرات .. ويبقى رب الشجرة ساهراً يقلب أغصانها .. أوراقها ويطهر جذورها وأغصانها من كل آفة . تمضي مسيرة العمر هكذا ما بين المد والجزر. هوصراع بين الحق والباطل .. كصراع المؤمنين في هذه الدنيا مع الشيطان .
هذه مسيرة لابد من وصلها .. ولا يضرنك من حق من حقن وريده بمصل لوثه الصعاليك ..
هناك ممن يغنون الشعر ويكتبون الأدب ، بقلوب نابضة بالحياة والعقل والوجد ، لا تغيب عقولهم رذيلة أو خمر ، وآخرين يرددون الكلمات يعجبهم قوافي الكلمات والسجع ، وبعض لا تسطر أقلامهم كلمات إلا إذا فاض بهم الخمرً !!
هناك من يرددون اللحن .. وآخرين يقدم الدم .. ومن يفجرون الثورات يمضوا .. وبعض الجبناء يحصدون ثمار الدم .. وآخرين يكدسون الثراء ، والقصور وبيع الذمم .. هؤلاء الذين لا تؤرق جفونهم الهزائم ، وشيدوا قصورا لهم لقاء شهامة عابره رددوها في حفل تأبين ،أو مجلس خمر .. أو في سوق المداهنة والدجل ..
فهون عليك أخي .. لا يضرنك بعض ممن مر ببعض الكلمات الملتهبة .. وفي أمسياته يتلوى في فراش الغانيات .. حقاً هم خنازير تقلب نفايات الأرض ..بيئتهم موبوءة لا يترعرون بدونها ، فكل بئر بكوزه ينضح ، منها تجد ماء عذبا كالشهد ، وأخرى لا تصلح حتى في غسل القدم .
فهون عليك لا تجعل من عقلك ووجدانك رهينة لفاسق ، فالدنيا ملئ وحبلى بنسج ما بين الثوب الرث والممكن .
العفة في غيبة عن أهلها ...
كالجدب الذي تربع عنده ، والوهن عندما يقارع الفأس ، كرجل أمضى لياليه يحفر بئرا ، وفي أوج البئر صخر وصوان .. تحط الدنيا عليه بأوزارها ، كجلمود صخر حطه السيل من علٍ .
ترى الدنيا بمشهدهم كفسحة كف ، وصخرها على صدرك رابض .. أما اللواتي وهبن جمالهن فتنة في الأرض ، ورقصن بين أقداح خماراتهم وسقطن في شباك أهل النزوات لن يجنوا سوى الردى
له في سيرتهم التي سطروها وستدوسهم الليالي ، كقشر الموز بعد نصله ، تجرجره مقشات .. ويصبح في صفيح النفايات نهايته ..
مشهد : القائد دوما في المقدمة ...
كل الذين حاورت رمزيتهم بلا نهاية .. كانت تمتد ما بين الشهر والأسبوع واليوم هم قضوا ومازالت أطلالهم تعيش بيننا .. كلماتهم .. سطروا بذكراهم بيننا .. شموعا تضئ دروب مستقبلنا ..
قول مأثور لأسد الشجاعة في تاريخ عزنا الإسلامي قالها "خالد بن الوليد ": "اطلب الموت توهب لك الحياة" ، فالشجاعة لا تترجم بالكلمات .. تحركها مواطن النفس .. مقدام ، لا يتردد لا تداهمه هواجس الجبن .. والإقدام ، والإدبار طبيعة ساحات الوغى ، تفرضها ، وترسم حدودها صناعة النصر ما بين الكر والفر ..
وجدت في وصفك لقائد ما .. ان لم يكن هو بعينه .. رمز ثورتنا ومن فجر ينابيع الغضب الفلسطيني في عهد الصمت العربي .. من فجر طلقة ثورتنا وعبر النهر من ضفافه من الأولى حتى المرة العشرون ولم تنل الأقدار من عزائمه ... وصدقت القول حين خط قلمك ان الكلمات والدموع والصراخ والصمت وحتى الحب لا يجدي نفعا ...
فهون عليك ، فمن رش البذور في حقل لا يضره نعبق الغربان والبوم !!
مرة أخرى الليل يعذبك فهربت صوب النهار عله ينقذك ، أو تجد منه إنصاف .. فاكتشفت فيض مرراه ، فاض الليل وويلاته . وأصبحت الساعة دهرا .. وماء الوريد ساكن وبلا نبض .. وكل هذا مشهد يتسلل من عقب ثقب صخرة !! يلازمنا الظل متحدياً لا تهزمه إلا غياب النور من الشمس والقمر.
مضت على مواجعك عشرون عاما ، كعشرين ركلة بين تلاطم الأمواج .. كهدير البحر .. نعم لقد حملنا الصليب المقدس ، نحتناه من عظامنا لنمضى من أفق إلى أفق ..وفي محراب التعميد .. في طريق عبدته سواعد الرجال لحريتي ..
كم كانت تلك الليلة اللعينة موبؤة كادت ان تسطر جمالها على ربوع عمري ؛ لولا بعضٍ من خنازير الأرض داهمت مجالسنا .. فشلت يد كل فاسق ارق مضاجع الماجدات والاماجد ..
منهن كثر في صفحات عزنا .. دلال المغربي .. واياة الأخرس .. وليلى خالد .. مازالت سيرتهم تنير بهجة في الدجى الحالك .. رائحة ذكراهن مسك وعنبر ... خرجن من بطون ثورة وأشعلن نورا ووهج .. مازلت سيرتهن تشق عتمة .. وقادوا مسيرة لا فرق فيها بين الرجل والمرأة .. قدن الرجال وفي معصمهن بندقية .. صوب فجر رسموه بعفتهن . وفي حضرتهن تسجى عابدا لراهبات من رحم الثورة نبتوا .. توهجوا و تألقوا . ومازالت مسيرتنا مستمرة تجود بالعطاء ..



#مازن_حمدونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ربوع الأدب السياسي - حوار التناظر مع الشاعر معين بسيسو
- في ربوع الأدب السياسي - مشهد عزف منفرد على قماش الخيمة !!
- في ربوع الأدب السياسي - حوار التناظر مع الأديب القاص زكي الع ...
- حوار التناظر مع الأديب الشاعر توفيق زياد
- في ربوع الأدب السياسي - حوار التناظر مع الأديب القاص صالح أب ...
- في ربوع الأدب السياسي - حوار التناظر مع الأديب الشاعر سميح ا ...
- في ربوع الادب السياسي -حوار التناظر مع الأديب الشاعر محمود د ...
- في ربوع الادب السياسي - حوار التناظر مع القاص عمر حمش
- المنطار كائن في المكان ... هل غادر المكان
- ظلام دامس في وجدان وفاء سلطان فاض إدراكها
- حوار التناظر
- هل يستيقظ الفلسطيني أخيراً؟
- حوار التناظر مع الأديب غريب عسقلاني... ما لم يقله غريب عسقلا ...
- حوار التناظر مع الأديب غريب عسقلاني... ما لم يقله غريب عسقلا ...
- حوار التناظر مع الأديب غريب عسقلاني... ما لم يقله غريب عسقلا ...
- مقدمة في حوار التناظر مع غريب عسقلاني


المزيد.....




- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مازن حمدونه - في ربوع الأدب السياسي- حوار التناظر مع الأديب الكبير جبرا إبراهيم جبرا