أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - ربع قرن على مجزرة بشتأشان















المزيد.....

ربع قرن على مجزرة بشتأشان


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2269 - 2008 / 5 / 2 - 12:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قرأت مقال الاخ محسن الجيلاوي حول الذكرى الخامسة والعشرين لمجزرة بشتاشان التي تحل في الاول من ايار ودعوته الكتاب للكتابة عن هذه المجزرة تخليدا لذكراها. وانا كما هو معروف متعاطف ومتحمس ومدرك لاهمية مثل هذه المعركة التي تهدف الى تثقيف اجيالنا القادمة بعدم نسيان هذه المجزرة وعدم نسيان القائمين بها والمسؤولين عنها وعن امثالهم القادمين والحذر من تكرار امثالها في المستقبل. ولكني لم افكر في المساهمة في هذه الحملة لان معلوماتي حول المجزرة هي ما تعلمته منكم انتم الناجون من المجزرة وليس من اللائق ان اكرر عليكم ما تعلمته منكم بهذا الشان.
الا انني فوجئت باستلام رسالة من الاخ محسن جاء فيها ما يلي:"نتطلع لمساهماتكم الخاصة والهامة في هذه المناسبة الوطنية الجليلية"
انها دعوة لا يمكنني ان اتجاهلها وشعرت ان من واجبي المساهمة في مثل هذه الحملة تلبية لدعوته. ولكني كما هو معلوم من كل كتاباتي لست ممن شاركوا في حرب الانصار ولا في نشاط الحزب الشيوعي العراقي منذ ثورة تموز وانا مجرد مراقب للاخبار ومتتبع لها مما ادى الى ان يغلب على كتاباتي الطابع النظري. وقد انتقدني بعض القراء على ذلك. ولكن وضعي هو الذي يفرض علي ذلك نظرا الى افتقاري الى الاتصال بالاحداث مباشرة وكل معلوماتي اتلقاها عن طريق قراءة الاخبار ولذلك لا استطيع تحاشي الطابع النظري الغالب في كتاباتي.
وقد ساهمت بما استطيعه خلال كل الفترات بانتقاد السياسات الخاطئة التي لمستها خلال قراءاتي للاحداث بتحليلاتي لتلك الاحداث. انتقدت عقد جبهة مع حكومة فاشية فور انعقادها مما ادى الى عزلي ومقاطعتي من قبل اعضاء الحزب الشيوعي المتواجدين في بريطانيا وافتراء شتى الاتهامات ضدي لتشويه سمعتي. انتقدت ما سمي بتجميد المنظمات الاجتماعية التي انتخبت الحزب لقيادتها وصيانتها من على منصة المؤتمر. انتقدت جبهة الزواج الكاثوليكي اللامرحلية والمستمرة حتى بناء الاشتراكية. انتقدت الطريق اللاراسمالي صوب الاشتراكية انتقدت اتهام صدام باعتناق الاشتراكية العلمية. وعند انتهاء الجبهة حللت بالطريقة التي سمحت لي معلوماتي شعار الجبهة العريضة وشعار الديمقراطية للعراق والاستقلال الذاتي لكردستان وحللت امكانات حرب الانصار التي كانت قائمة. وحين سمعت من الاخبار عن مجزرة بشتأشان شجبتها وانتقدت عزيز محمد على الانتصار الذي زعم تحقيقه عند اعلانه عن النجاح في اعادة الطالباني الى جبهة جود وكأن الشقاق كان مجرد اختلاف في الراي بينه وبين الطالباني وليس نتيجة تنفيذ المجزة الفظيعة تجاه اعضاء الحزب الشيوعي. كل هذه الانتقادات موجودة ومثبتة في كتاباتي سواء في كتابي عن ثورة تموز الذي اعيد نشره حاليا في بغداد بعد اكثر من عشرين عاما على نشره او في مقالاتي في موقع الحوار المتمدن الذي نشر جميع مقالاتي القديمة التي كتبتها منذ السبعينات وحتى الان. ومع ذلك احترت فيما استطيع ان اكتبه في هذه المناسبة اذ ليست لدي اية معلومات يمكن اضافتها الى معلومات الاعضاء الناجين من المجزرة ذاتها. خصوصا وانا منشغل الان في كتابة موضوع حول عيد العمال العالمي الذي يحل في نفس مناسبة ذكرى المجزرة واقوم بكتابة موضوع اخر طلب مني حول الموسيقى العراقية.
كان علي ان اجد موضوعا ذا طابع نظري لا يناقش مجزرة بشتأشان واحداثها مباشرة انما يناقش موضوعا قد تكون له صلة مباشرة او غير مباشرة بهذه المجزرة. كان ايجاد مثل هذا الموضوع صعبا نوعما.
ليس من الغريب ان يقوم شيخ اقطاعي مثل الطالباني بمجزرة ضد الشيوعيين او العمال او الفلاحين. اذ ان ذلك احد مقومات الطبقة الاقطاعية. فالطبقة الاقطاعية عدو صريح للطبقة العاملة والفلاحين وحتى الى درجة معينة للبرجوازية الوطنية. ولكن الغريب هو ان تقوم الطبقة العاملة او يقوم ممثلوها بالتعاقد والتحالف مع الشيخ الاقطاعي على انه جزء من الحركة الوطنية او الحركة الثورية او حركة الاطاحة بالنظام القائم. الغريب هو التخلي عن بحث الاحلاف السياسية على اساس التكوين الطبقي للفئات المتحالفة. وهذا ما حدث في الجبهة مع الحكومة البعثية وهذا ما حدث في التحالف مع الطالباني في جبهة جود التي اعتبرت مثالا نموذجيا للجبهة العريضة المنتظرة. ان تجاهل التكوين الطبقي عند عقد التحالفات هو انحراف عن الطريق الثوري للطبقة العاملة. والقيادة التي تقوم بذلك هي قيادة منحرفة او تحريفية او انتهازية. وليس امر انحراف قيادة الحزب الشيوعي العراقي قابلا للنقاش وقد كتب الكثيرون عن هذا الانحراف من داخل الحزب ومن خارجه بحيث لا يحتاج الموضوع الى مزيد من النقاش.
ان تاريخ الاحزاب العمالية زاخر بالانحرافات اهمها كان انحراف قيادات الاممية الثانية في الحرب العالمية الاولى والانحرافات الشاملة بعد استيلاء زمرة خروشوف التحريفية على قيادة الحزب البلشفي. وقد كان لانحرافات الزمرة الخروشوفية تاثير كبير على انحراف قيادة الحزب الشيوعي العراقي كما اثرت على انحراف قيادات جميع الاحزاب الشيوعية في العالم.
ان القيادة المنحرفة تعرف عادة انها قيادة منحرفة وتعمل كل ما في وسعها للمحافظة على مراكزها رغم علمها بالانحراف. ولذلك فان هذه القيادات المنحرفة تكون اقسى على اعضائها الثوريين الحقيقيين من السلطات الحاكمة ذاتها. لقد قرأنا الكثير عن مواقف قيادة الحزب الشيوعي في فترة مجزرة بشتأشان وفي فترة حرب الانصار كلها. سمعنا عن حالات تعذيب واعتقال وحتى قضية منتصر الذي مات تحت التعذيب الحزبي. وسمعنا عن مواقف متخاذلة للقيادة تخلت فيها عن القواعد وتركتها عرضة للابادة او الاندحار. هذا هو ديدن القيادات التحريفية في جميع الاحزاب لانها لا تستطيع ان تحافظ على مراكزها القيادية رغم انحرافها الا بالقيام بشتى الاعمال الاجرامية نحو قواعدها الثورية الى حد تسليمها الى السلطات وما ينجم عن ذلك من سجون واعدامات وتعذيب ولا احتاج الى ايراد تفاصيل عن مثل هذه الاعمال لانكم اكثر مني اطلاعا عليها.
في هذه المناسبة اود ان اناقش ظاهرة نشأت في جميع الاحزاب التي انحرفت قياداتها عن الطريق الماركسي الصحيح، طريق قيادة الطبقة العاملة في نضالها من اجل القضاء على النظام الراسمالي وتحقيق النظام الاشتراكي. هذه الظاهرة هي وجود عناصر ثورية مخلصة في قواعد الاحزاب المنحرفة. فقد كانت هذه الظاهرة وما زالت شائعة في جميع الاحزاب التي انحرفت عن الطريق الثوري للطبقة العاملة. وكان لينين اعظم من فضح هذه الظاهرة وناضل ضدها. فعند انحراف قيادات الاممية الثانية عن الطريق الماركسي في الحرب العالمية الاولى وقف حزب لينين موقفا صلبا في هذا الموضوع واعلن عن افلاس الاممية الثانية ووقف حزب لينين الموقف الماركسي الصحيح المعروف للعالم كله. ولكن هذا لم يكن كافيا اذ ان لينين دعا جميع الاعضاء المخلصين الثوريين الى ترك احزاب الاممية الثانية وتكوين احزاب ثورية حقيقية جديدة. انه لم يدع الى بقاء هؤلاء المناضلين الثوريين في احزابهم ومحاولة اصلاح القيادات المنحرفة. وتاريخ انسلاخ الاعضاء الثوريين من احزاب الاممية الثانية ومحاولات بناء احزاب حقيقية للطبقة العاملة اثناء الحرب العالمية الاولى معروف تاريخيا.
وشاعت هذه الظاهرة بصورة اكثر اتساعا بعد انحراف الزمرة الخروشوفية وتشقق الحركة الشيوعية بعد المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفييتي. فقد بقي حتى الاعضاء الثوريون المخلصون لحركة الطبقة العاملة يعتبرون الحزب الروسي الحزب القائد والحزب الام وحزب لينين طيلة فترة حكم الخروشوفيين وحتى البيريسترويكا والغلاسنوست والانهيار النهائي للاتحاد السوفييتي.
ليس خافيا ان جميع احزاب الاممية الثالثة كان لها تاريخ مجيد عزز الحركة الشيوعية العالمية وقواها فبلغت اوجا عظيما من التقدم في توعية وتقوية وتوحيد الطبقة العاملة في النضال ضد الطبقة الراسمالية وكانت لها نتائج باهرة اثناء حرب القضاء على النازية وتكوين المعسكر الاشتراكي. ولذلك فان ظاهرة بقاء الاعضاء الثوريين في داخل الاحزاب الانتهازية التحريفية بعد التخريب الخروشوفي للحركة الشيوعية اصبحت ظاهرة شديدة الخطورة. وكان لدى هذه العناصر الثورية ما يتمسكون به من تاريخ احزابهم المجيد كحجة لبقائهم داخل احزاب تحريفية او انتهازية. واكبر مثال على ذلك بقاء الثوريين في داخل الحزب الشيوعي السوفييتي لانه حزب لينين او حزب لينين وستالين او لانه الحزب البلشفي.
ان ظاهرة التمسك بالاحزاب التحريفية على اساس تاريخها المجيد حين كانت احزابا ثورية ممثلة حقيقية للطبقة العاملة ظاهرة شديدة الخطورة اسميها عبادة الحزب. فعبادة الله مثلا هي عبادة ثابتة بصرف النظر عما يسببه لنا الله من المصائب لاننا عبيد له في سرائه وضرائه. وقاعدة التمسك بالحزب التحريفي استنادا الى تاريخه المجيد هي الاخرى عبادة للحزب في سرائه وضرائه. وهذه الظاهرة حاليا هي العائق الرئيسي لوجود احزاب حقيقية للطبقة العاملة في ارجاء العالم. ان تكوين احزاب حقيقية للطبقة العاملة يتطلب اولا وقبل كل شيء انسلاخ الاعضاء الثوريين من الحزب التحريفي، اذ ان بقاءهم في الحزب التحريفي يجمد نضالاتهم الثورية الحقيقية. مهما كانت نظريات واعمال هؤلاء الاعضاء الثوريين فان طبيعة اي حزب تتحدد في سلوكه وسلوك قادته. ان وجود اعضاء ثوريين مخلصين في الحزب لا يغير من السياسة العامة للحزب وهي سياسة الحزب القائمة على اساس القيادة الانتهازية.
ان نضال المناضل الثوري الحقيقي هو ان يكون في صفوف العمال وبين الفلاحين يبحث مشاكلهم ويثقفهم ويرفع من وعيهم ويحفزهم على الانضمام الى نقاباتهم او جمعياتهم الفلاحية ويطلعهم على حقوقهم وعلى مشاكلهم وينظم حركاتهم الاعتيادية في المطالبة برفع اجورهم او تحسين ظروف عملهم او مكافحة تشغيل الاحداث او التمييز ضد المراة العاملة وتحفيز نضالاتهم اليومية من توجيه العرائض وتنظيم المظاهرات او الاعتصامات او الاضرابات وغير ذلك من الاعمال اليومية الحقيقية في النضال الثوري. ولا اتطرق حاليا الى ظروف النضال الخاصة بالعراق او افغانستان او يوغوسلافيا الواقعة تحت نير الاحتلال والنضال في سبيل تنظيم الكفاح السلمي والمسلح ضد المحتلين ومن اجل تحرير البلاد. ولكن نضال الاعضاء الثوريين الباقين في قواعد الاحزاب التحريفية، نضال عبدة الحزب، يقتصر عادة على انتقاد القيادات المنحرفة ومحاولة اصلاح القيادة او ازاحة القيادات المنحرفة. ينحصر نضالهم في النضال الحزبي الداخلي وهو ما لا علاقة له في النضال الحقيقي في صفوف العمال والفلاحين.
اذا اخذنا العراق مثلا فمن الواضح وجود عناصر ثورية في قواعد الحزب تعرف وتفضح السياسة التحريفية في جميع مراحلها وهذا ليس سرا انما شاهدناه في كل فترة من فترات انحراف القيادة السائدة في الحزب. وحتى العناصر التي تفكر او تعمل على ايجاد منظمات ثورية حقيقية تبقى على اعتبار انها جزء من الحزب الشيوعي الرسمي، او حزب فهد كما يسمونه، وان هدفهم هو اعادة العزب الى سياساته القويمة في خدمة الطبقة العاملة. فهناك مثلا القيادة المركزية، والحزب الشيوعي الكادر، ولجنة تصحيح المسار وغيرها الكثير. ان نضال مثل هذه المنظمات او التكتلات داخل الحزب يقتصر على النضال ضد القيادات التحريفية الانتهازية ولا يشكل نضالها نضالا ثوريا في خدمة الطبقة العاملة.
ان حزب فهد هو الحزب الذي ينفذ سياسات فهد ويحقق برامجه ويسير وفقا لنظرياته. ولكن الحزب الذي ينحرف عن طريق فهد، الطريق الماركسي، لم يعد حزب فهد. وان التمسك بالحزب التحريفي على اساس امجاد الحزب السابقة هو ظاهرة عبادة الحزب وليس ظاهرة استعادة حزب فهد. ان استعادة حزب فهد هي في تكوين حزب يسير وفق سياسات فهد ويعمل على تحقيق اهدافه ولا يمكن تحقيق ذلك عن طريق البقاء في الحزب القائم للعمل على اصلاحه. وتاريخ النضال خلال العقود السابقة برهان على ذلك. فان السياسة التي اتبعها الحزب عموما هي سياسة القيادات التحريفية وليست سياسات القواعد الثورية وان العمل على اصلاح القيادة اثبت خطله وفشله في كل المؤتمرات السابقة وسيبقى كذلك في المؤتمرات اللاحقة ايضا. ان جل ما يستطيعه هؤلاء هو تغيير موقف او احباط خط سياسي في قضية معينة عن طريق الضغط من القاعدة ولا اكثر من ذلك.
ان مجزرة بشتأشان تعلمنا درسين ثمينين على الاقل. اولا ان الطريق الصحيح لعقد التحالفات السياسية هو طريق التحالف مع المنظمات والجماعات على اساس كيانها الطبقي. ثانيا ان اضطهاد العناصر الثورية داخل الاحزاب التحريفية جزء لا يتجزأ من الانحراف ذاته وهو نتيجة حتمية لمحاولة القيادات التحريفية للحفاظ على مراكزها القيادية. فلنتعلم من دروس بشتأشان ومن غيرها في المستقبل.
الخلود لذكرى شهداء بشتأشان
والويل والثبور لمنفذي مجزرة بشتأشان وامثالهم.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التقدم نحو الماضي
- هل سياسة تدمير العراق سياسة بوش ام الامبريالية الاميركية؟
- هل كان هناك عمل بالقطعة في الاتحاد السوفييتي؟
- هل النسبية مثالية برجوازية رجعية ام مادية اشتراكية تقدمية؟
- موقف العلماء السوفييت من النسبية
- اسئلة مفتوحة الى الاخ رزكار عقراوي
- عودة الى الجاذبية والنسبية
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اخيرة)
- ثورة اكتوبر في نظر الدكتور كاظم حبيب (اولى)
- من يمتلك الحقيقة؟
- حول قانون الجاذبية والايديولوجيا الالمانية
- هل يمكن تطبيق الاشتراكية في دولة الاردن؟
- من هو المتطفل الطارئ الحقيقي؟
- عمر الديالكتيك
- الاقطاع الاوروبي وشبيهه في البلدان الشرقية
- حول نداء وحدة اليساريين والديمراطيين والعلمانيين
- احلام التوفيق مبن مصالح الطبقات المتناقضة
- التطور السلمي للراسمالية
- حول جرائم قتل النساء حفظا للشرف
- هل نفقات الحرب عبء على الدولة الغازية ام هدف من اهداف حربها؟


المزيد.....




- قدمت نصائح وإرشادات للمسافرين.. -فلاي دبي-: إلغاء وتأخير بعض ...
- -شرطة الموضة-.. من يضع القواعد بشأن ما يُسمح بإرتدائه على مت ...
- رئيسي لبوتين: إيران لا تسعى للتصعيد في الشرق الأوسط
- إسرائيل.. إصابات جراء سقوط مسيّرتين أطلقتا من لبنان (فيديو + ...
- إسرائيل تغلق الطريق رقم 10 على الحدود المصرية
- 4 أسباب تستدعي تحذير الرجال من تناول الفياغرا دون الحاجة إلي ...
- لواء روسي: الحرب الإلكترونية الروسية تعتمد الذكاء الاصطناعي ...
- -سنتكوم-: تفجير مطار كابل عام 2021 استحال تفاديه
- الأمن الروسي يعتقل مشبوها خطط بتوجيه من كييف لأعمال تخريبية ...
- أوكرانيا تتسبب بنقص أنظمة الدفاع الجوي في الغرب


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حسقيل قوجمان - ربع قرن على مجزرة بشتأشان