أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - ذبلانه الحديقه وظلت الورده..(الى كاظم غيلان اليساري بحده )














المزيد.....

ذبلانه الحديقه وظلت الورده..(الى كاظم غيلان اليساري بحده )


رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 2107 - 2007 / 11 / 22 - 09:03
المحور: الادب والفن
    


ابتسم...
طاح الكمر يم النهر وحده
محد حرّكه...
بس ابتسامه من الحبيبه
الماذبت من الغصن وحده
ذاب الغصن
ذابت حديقة عمري ...
بس ظلت الورده ابوحشه منفرده
مو هذا الزمن بارد وحار...
ومو زمن حدّه
_ياكاظم _
ملينه اجيوب كل اعمارنه من الخوف والردّه
- يكاظم -
راحت الحدّه ورفض كل القباحه
البشعر والبسياسه
وصار جسر - الحربوات –ايوصلهم جرف آخر
بس نهر النظافه البيك والبينه
محد يكدر ايسده
ولادجله وفرات..اتآمرت عالسده
من يازمن ؟
ارض الجواهري ومظفرالنواب
وبلند الحيدري نصب ا لحريه وجواد سليم
والسياب
تصبح بؤره للارهاب؟
جم مره صحت دنيه ابسمانه
واهلال النريده ...غاب
كطرة ماي مابين الاصابع
ردت اضمها ..
وضاعت كل سنيني
اتفصلت ...كيعان
مجدبه من الزرع ...
مامش (مامش ابمامش )*
والحصاد اتراب



#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معلقة لذيول عودة الخنازير
- من امريكا الى الشطرة..بيت الحبيب*
- حلم عراقي ياسيزييف-نثرشعريشعبي
- الشمس أبقى من قطيع الغيوم ..قراءة في المشهد السبعيني للقصيدة ...
- يا أمنه....هذوله اذياب
- يا افاعي السياسه..الباالعراق
- بيان رقم 2 الى الشعراء الثعالب
- جريدة =المرسى =ثورة للادب والفن التقدمي في الشطره
- شتائم أليفه لاعداء اليسار
- احتقلوا ..... ايها العرب:بذكرى قادسية صدام (نثر شعري شعبي سا ...
- بطاقات ... ملونه بالأحمر(الى خلدون جاويد المبدع )
- مطرقه وفوكاها منجل (قصيدةنثرشعبي)
- بطاقة عزاء من الشطره الى الرمز نزيهه الدليمي
- شاكرحسن ..رمز يساري قي الشطره جنوب عراقنا منذ الخمسينات
- بيان رقم(1 ) للشعراء الشعبيين الثعالب
- الطفل العراقي زكي عدنان الشاطي الذي اذهلت رسومه مدينة مينيا ...
- اقزام - الى من حذروني من الحوار المتمدن واليساريه*
- وين ثوب العيد الاحمر؟(قصيدة نثرشعبي )
- اطفال فنانين في الغربه...زكي ع الشاطي
- رحيل د. نزيهه الدليمي ..تبقى نجمة متميزة في سماء العراق رحلت ...


المزيد.....




- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رحيم الغالبي - ذبلانه الحديقه وظلت الورده..(الى كاظم غيلان اليساري بحده )