أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ابراهيم البهرزي - انحطاط المثقف العراقي ...مثقفون عراقيون يحرضون على قتلي صراحة بسبب راي نقدي في شاعر على موقع الكتروني














المزيد.....

انحطاط المثقف العراقي ...مثقفون عراقيون يحرضون على قتلي صراحة بسبب راي نقدي في شاعر على موقع الكتروني


ابراهيم البهرزي

الحوار المتمدن-العدد: 2086 - 2007 / 11 / 1 - 11:26
المحور: حقوق الانسان
    


حدث وان طرحت رايا يعبر عن قناعتي الشخصية بالقيمة الفنية لاحد الشعراء وعلى موقع الكتروني معروف ..ففوجئت بعشرات الاسماء المستعارة (وبالتاكيد هم من مثقفي العراق الجديد ..لانهم وباسماءهم المستعارة يتباكون على مظلومية اسماء لا تعني شيئا في ضمير الشعب العراقي ..ذلك بعد ان يدسوا معها اسماء مثقفين عراقيين كبار من اجل ان يفوزوا بالحسنيين معا ...يروجوا لاسماءهم من خلال افتعال المظلوميات وبالمناسبة ايضا يقرنوها مع اسماء هؤلاء المبدعين ..ويا غافلين لكم الله !)
المضحك في الامر انهم تركوا الشاعر الذي كانوا يصبون عليه اللعنات واستداروا علي ..لانني قلت ان من غير العدل ان يهاجم الرجل وهو يطرح موضوعا ادبيا بسبة تاريخه السياسي ! ..(يمكن الرجوع للموقع للتاكد من دقة ما اقول )..فاندلع علي اكثر من عشرة معلقين بطريقة محرضة على القتل الصريح خصوصا وهم يعلمون جيدا انني اعيش في منطقة تنازع طائفي !
كنت اقول صراحة نفس الراي لبعثيين يشتمون شعراء معارضيت لصدام حسين وقد تعودوا على سماع ذلك مني ...ليس لانهم ديمقراطيون ..بل لانني صريح مزعج لا جدوى من جداله!
الغريب انني فوجئت بسيول من الاتهامات ما كنت اتوقع حتى من البعثيين انفسهم ان يواجهوا عدوا لهم بها (كان البعثيون لهم تهمة محددة ..الخروج عن خط الحزب والثورة )
الغريب اكثر انني حدست من خلال التعليقات ولغتها واسلوبها ومفرداتها انني اهاجم ممن يدعون انهم اصدقائي ويكيلون لي اطنان صفات الود في مخاطباتهم !
فقد كانت مفرداتهم واضحة (وكلائشهم اللغوية )...وحذلقاتهم ...وحتى جملهم( الشعرية) الجاهزة !
وحين فكرت بالامر لم اجد تفسيرا الا طوفان البالوعات الطائفية (وكما قالها احدهم )..بل امتد التحريض لحد التنكيل باللقب ونسبته السكنية ...يا للعهر !
لم اكن اتصور ان لبعض اشباه المثقفين العراقيين وفاشليهم هذا الخيال الوسخ في رسم خيوط الجرائم الطائفية من فبركة الاتهامات الى تناوب ادوار المعلقين (القتلة !)
من يراجعها سيكتشف ان لا اكثر مخيالا جرميا في صنع المكائد من (اشباه )المثقفين العراقيين ..
كنت ارد بقسوة حقا (رغم ان الاقسى من ردودي وهو الاصدق حقا بحق هؤلاء ,لم ينشره محرر الموقع لسبب ما !)لانهم كانوا يحيكون مكيدة اعرف لغتها (وكنت رغم اسماءهم المستعارة اعرفهم فردا فردا ..من خسة الطرح لا اكثر )
ولكن وقد طالت المساجلات ..فقد شاعت حيث اعيش
بالامس قتلوا سائق سيارة الدائرة التي تقلني الى حيث العمل !
لقد تم تحذيري من الذهاب الى مناطق الطائفة المغايرة ولانني بلا طائفة فلم يكن التحذير يعني بالنسبة لي شيئا
وكذلك لم يعن عباس ..السائق المسكين
ذهب قبلي الى هناك فقتلوه ..
الطائفيون الذين اختلقوا من مخائلهم العفنة كل محرضات القتل زورا لتصفيتي (حقدا طائفيا ام لمصلحة سياسية ؟ لا ادري !)
هؤلاء الطائفيون من (زبالات )مثقفي الاحتلال وامراء الطوائف ...قتلوا عباس المسكين لانه الامي الاشرف من حذلقاتهم الجائفة .....



#ابراهيم_البهرزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اكلما كبرت ..خربت ؟
- السبع البواكي-4
- ميزانية العراق وخروف الكردي
- السبع البواكي-3
- حين تصل (لاخوة موزة)بسبب تلوث ذمم بعض مؤسسات المجتمع المدني ...
- السبع البواكي-2
- السبع البواكي-1
- عبد الحزب
- وحيدا.....عصرية العيد
- قوات الاحتلال الامريكي تقدم هداياها لاطفاتل العراق فجر اول ا ...
- رب اجعل كل القيادات الشيوعيةالعراقية من الحرامية علهم ينفعون ...
- كل عام وانت بخير ايها الوطن القتيل
- المراة هي الفرح الوحيد للرجل الوحيد
- طوال عاشوراء الحياة
- جرائم الابادة المنظمة للعقل العراقي-2
- جرائم الابادة المنظمة للعقل العراقي-1
- نحن الصف الاول احسن الصفوف..
- من اكون باعتقادكم ايها الطائفيون؟
- لن تكون الطفولة بانتظارك دائما ايها الغريب
- نكته يا محسنين .....نكته لخاطر العراق الحزين!


المزيد.....




- نادي الأسير الفلسطيني: عمليات الإفراج محدودة مقابل استمرار ح ...
- 8 شهداء بقصف فلسطينيين غرب غزة، واعتقال معلمة بمخيم الجلزون ...
- مسؤول في برنامج الأغذية: شمال غزة يتجه نحو المجاعة
- بعد حملة اعتقالات.. مظاهرات جامعة تكساس المؤيدة لفلسطين تستم ...
- طلاب يتظاهرون أمام جامعة السوربون بباريس ضد الحرب على غزة
- تعرف على أبرز مصادر تمويل الأونروا ومجالات إنفاقها في 2023
- مدون فرنسي: الغرب يسعى للحصول على رخصة لـ-تصدير المهاجرين-
- نادي الأسير الفلسطيني: الإفراج المحدود عن مجموعة من المعتقلي ...
- أمريكا.. اعتقال أستاذتين جامعيتين في احتجاجات مؤيدة للفلسطين ...
- التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بشأن الأ ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - ابراهيم البهرزي - انحطاط المثقف العراقي ...مثقفون عراقيون يحرضون على قتلي صراحة بسبب راي نقدي في شاعر على موقع الكتروني