أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - تركيا تلعب بالنار باصرارها على اجتياح العراق..!















المزيد.....

تركيا تلعب بالنار باصرارها على اجتياح العراق..!


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2085 - 2007 / 10 / 31 - 06:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان موقفي في الدفاع عن الاقليم الكردستاني لا يعني اني اقرُ الخط السياسي لمسيرة الحزبيين الكبيرين الحزب الوطني الكردستاني وحزب الاتحاد الوطني الكردستاني مسيرة لم تلقى الكثير من الترحيب لدى الجماهير العربية والكردية اذ تمثل فيها اعلى مراحل الطموح القومي لاقليم كردستان والكل يعرف ان القيادة السياسية الحالية لاقليم كردستان هي المستفيدة الوحيدة من كل التناقضات التي مرت على تاريخ العراق المعاصر وهي:-
1- لقد اغدق عليها النظام الملكي بدون سقف او حدود للمصروفات لاعمارها وانشاء المعامل فيها وتبليط الطرق على اعتبار انه كانت قناعة النظام الملكي اذا انه باعمار الشمال سيؤدي الى قلة انصار التمرد والانفصال.
2- اما في زمن الزعيم عبد الكريم قاسم الذي قرر استقبال الزعيم الكردي ملا مصطفى البرازني واستقباله استقبال الفاتحين المناضلين المتميزن بجانب محاولته تخصيص ميزانية ضخمة باعمار الشمال وتعويضهم عما فاتهم من الاعمار بما تميز الشمال حين ذاك بقلاقل وتمردات على السلطة المركزية في بغداد حيث ان الشعب الكوردي استمر في نضاله اثباتا لوجوده التاريخي.
3- عندما جاء الامريكان عملوا على مضاعفة حصص الاكراد في ميزانية العراق العامة وقد ثبتوا ان الاقليم الكردي حصة لا تقل عن 17% من الدخل العام للعراق بالاضافة الى17% اخرى من عائدات النفط هذا تماشى مع منح القيادات الكوردية وزارات سيادية وعلى راسها رئاسة الجمهورية العراقية ووزارة الخارجية.
من سوء حظ العراق ان هذه القيادة وهي في قمة السلطة وفي اوسع ساحة متاحة للشعب الكوردي ان يثبت عراقيته ولكن للاسف لم يستطيعوا ان يكبحوا ويفصلوا ويفرقوا بين عرقهم الآري وبين عراقيتهم التي يستظلون بها تحت علم واحد.
كانت مسيرتهم مسيرة عرجاء لم تخدم المصالح القومية الكردية حتى بين جماهير كردستان الديمقراطية لذا نجدهم يكررون خطأهم باعتمادهم على القوى الخارجية الاجنبية في تحقيق مكاسب اقليمية ومصالح حزبية .. هذا هو الواقع ولكن على الجانب الاخر فأن الشعب الكردي الديمقراطي المسالم وهو الذي يهمنا في هذا المقال ونحاول ان لا نرمي خطأ القيادة على المواطن الكردي البسيط منطلقين من مبدا اننا عراقيين وسنبقى عراقيين طالما تواجدنا في ظل العلم العراقي ونحن شعب يؤمن بالوحدة العراقية مهما كانت اخطاء القيادة سواء اكانت عربية او كردية ونحن بالمطلق ضد التدخل العسكري الخارجي ضد العراق ، لذا نحن نعترض على النظام التركي ونقول ان قادتهم يلعبون بالنار اذا اصروا واوغلوا في اجتياحهم للعراق.
العناد السياسي القائم على روح طورانية عنصرية لا يمثل مصلحة الشعب التركي بتنوع فئاته الاصرار على موقف فيه مصلحة نفترضة لمجموع الشعب التركي مسالة فيها نظر وان تجاوب الزعامة التركية مع غضب الشارع للاعتداءات التي حصلت من حزب العمال الكردي في موجه عالية رفعت شعارات وجوب ضرب عسكريا مراكز حزب العمال الكردستاني حتى ولو كان في العمق العراقي هذه النظرية تخدم عسكرة كبار ضباط الجيش التركي الذين ورثوا النظام العلماني المدافعين عن دولة الزعيم كمال اتاترك العلمانية .
هذا الاتجاه لا يدل على عمق استراتيجي فيه دوراً لتركيا الفتاة سياسياً كي تلعب دورها المهم في الشرق الاوسط سيما في النزاع العربي الاسرائيلي وان تقف حاجزاً ضد تغول التيار الفارسي الصفوي القائم حالياً في العراق وفي جنوب ايران مثل عبادان والاهواز ذو المناطق ذات الاكثرية العربية.
ماذا تريد تركيا من العراق ان يعمله ...لاجل ضرب قواعد حزب العمل!!
ايريد النظام التركي استعارض عضلاته العسكرية على حدود كردستان كاقليم وارهاب العراق كدولة مجاورة محتلة ضعيفة؟؟
او انه بهذه الاستعراضات العسكرية الواسعة يريد ان يفهم اسرائيل بانها ليست اللاعب الوحيد في المنطقة ؟؟ ..فتركيا ايضا على صلة وثيقة من امريكا وهي عضو في حلف الناتو يقابله حلف استراتيجي بين اسرائيل وامريكا.
ايريد حزب العدالة ان يقوي جماهيرته الواسعة بين الاتراك الذين اعطوا 40% الى الرئيس اردوغان في الانتخابات الاخيرة ام تريد الحكومة التركية ان تفهم حلفائها في حلف الناتو العسكري لكونها دولة ذات سيادة لا تمشي بدون ارادتها مع اوامر البنتاغون السياسية.
هي دولة لها مصالحها ويوم تضاربت هذه المصلحة مع الولايات المتحدة الامريكية فأن مصلحة الشعب التركي هي المفضلة سيما في قضية ملتهبة مثل العراق. والاتراك يخشون من التجربة الكردية في العراق ان تصدر طموحاتهم القومية لاقليات كردية موطنها دول الجوار، هذا بعض من قناعاتي الشخصية وهناك الكثير لمن اسباب وراء اصرار حكومة التركية على فرض املاءات التعالي النابع من شعور التفوق لدى الحكومة التركية على شعب كردستان العراق وتهدده ان بامكانها ان تبتلع شمال العراق العزيز حتى حدود خانقين والموصل. هذا السيناريو يمر في شكل صور متحركة امام الحكومة التركية وهي شاعرة بانها تستطيع ان تناور به وتكسب زخماً جديداً من انصار يؤمنون ان آن الاوان لتحجيم النفوذ الكردي في شمال العراق وبالشكل الذي يذهب عن تركيا اي خطر من نمو القومية الكردية خاصة في ظروف تدفق الدعم الامريكي الذي عمل على تقوية اقليم كردستان مع تعمد اذلال وتحجيم العراق كمركز سواء عن طريق الدستور او عن طريق استثمار النفط سيما وان حكومة العراق لم تستطع وقف طموحات القيادة الكردية سواء في توسيع رقعة اقليم كردستان حتى تشمل خانقين وجميع وادي الموصل وبمساحات اكبر بكثير مما هو حقيقي ومثبت في الخرائط الدولية الموثقة.
لن تجد الحكومة التركية احسن من هذه الفرصة الذهبية التي تستطيع ان تبعد خطر حزب العمل الكردستاني عن اراضيها بعقود طويلة قادمة خاصة وان الولايات المتحدة لا تقدر ان تفرط بمصالحها الاستراتيجية وحلف الاطلسي القائم لاجل عيون البرزاني او الطالباني لذا ستعمل تركيا كل ما في طاقتها ان تجد حاجزا بعمق 15 كم بينها وبين العراق (العراق –اقليم كردستان) وهي بهذا تحقق اهداف متعددة منها منع تسلل الحزب العمل الكردستاني الى اراضيها لعناصر انفصالية تحرض العشرين مليون كردي في جنوب تركيا على تقمص هذه الروح الانفصالية التي لا ترضى بها لا تركيا ولا غيرها من الدول التي تحتضن عددا متفاوتا من الاقليات.
برأي ان الزعيم الكردي مسعود البرازني لم يعمل الصواب حينما وزع استمارات ملحقة باستمارات الانتخابات النيابية يطلب فيها عدد الراغبين من الاكراد بالانفصال وقد نجحت هذه العملية استبيانيا (احصائيا) لكنها استفزت الجيران العرب وتركيا المجاورة والدول الاقليمية الاخرى وكان هذا عملا مبتثراً لم يكن قد آن اوانه في مثل هذه الظروف ...الجماهير الكردية غير ملومة ان عبرت عن طموحها القومي ومن منا لا يريد علوا لقوميته وارتفاع وتحضرا لعنصره وجنسه ولكن هذا الطموح يجب ان يتناغم مع الظروف التاريخية والمحلية والدولية ليحصل على مبتغاه بدون مطبات سياسية كما نراها اليوم. ان الاكراد براي هم اشقائنا وقد عبئوا تاريخيا ليظهروا تمسكهم بحق تقرير المصير وفي اقرب التواريخ ضربهم صدام بالمواد الكيميائية والشاه ايران خان قضيتهم وعليهم وعلى اي شعب مر بظروفهم ان يتغنى بحق تقرير المصير.
ان مسيرة مسعود البرازني المرحلية فهو قائد مرحلة ولكنه ليس زعيم امة كما كان عليه المغفور له والده مسعود السيد ملا مصطفى البرزاني الذي بنى سياسته في وخلال مسيرته على الحلم في القيادة والمرونة في القرار والابتعاد عن استفزاز الغير فعدم المبالغة بتمدد الكردستاني والادعاء بالاكثرية الكردية في الاراضي العراقية ولم يصدر خارطة كما حدث اليوم بان الاكراد لهم الحق في ثلث مساحة العراق من زاخو الى الفاو مرورا بخانقين والموصل ان هذا الراي بدون تشنج هو راي معتدل عاصر حامله في التاريخ الطويل النضالي لشعب يريد الحرية والديمقراطية بقيادة الاب الذي لولاه لا يكون هناك قضية كردية ولا شعب له حق تدريجي في المصير.. انا على قناعة بان الطالباني والبرزاني سوف يتركون الابتعاد عن الحقيقة ويعترفون بالواقع بانهم كاحزاب او افراد او عشيرة يمثلون كل الشعب الكردي بتلاوينه اللغوية والتفاوت في التفكير بين الهرمانيون والسورانيون فهم يتقاسمون الشمال بين سليمانية واربيل .. بالتاكيد ان الزعامة الكردستانية الحالية ستقف لحظة امام تاريخها وتعمل على نقد الذات لترى انهم اذا اصروا على اخطائهم السابقة سترجع القضية الكردية الى المربع الاول وذلك باعتمادهم على الاجنبي اولا وتركهم للاكثرية العربية وان يعملوا بواقعية وعلمانية بشعار الديمقراطية لا ان يتقاسموا المواقع بينهم مناصفة لبرلمان جاء الى المجلس تحت الاحتلال .
انا لا اريد ان تعتزل القيادة الحالية السياسة تماما ولكن حرصي على مصلحة الاكراد كشعب يستظل بالعلم العراقي ان اناشد القيادة لتفسح المجال امام قيادة شابة جديدة تتولى مسؤولية هذه المرحلة وتستطيع ان تمثل اكثرية الجماهير التي تشترك معهم في هدف تطوير وتقريب الطموحات القومية الكوردية مع الواقع الحالي . وعلى القيادة الجديدة ان تبدأ بالغاء الكثير من التشريعات التي اقامت حواجز بين العراقية كل العراقيين وخاصة بين العرب والاكراد وهذه التشريعات ليست في صالح الطرفين اذا رأت القيادة الجديدة ان تستظل فعلا بالعلم العراقي وان تتنفس من خلال رئتيها ذات الحدود المفتوحة وان تثبت موقعها وموقع سياستها العقلانية الى ايام نضالية صحيحة يوم بدئها مؤسس الاقليم وباني مجده القومي المغفور له ملا مصطفى البرزاني وعلى الاكثرية العربية الاصيلة عاربة والمستعربة ان لا يٌُحملوا الشعب الكردي اخطاء زعمائهم وان ينطق بعضهم بالقول ان يذهب الاكراد الى الجحيم فان بقاءهم مع العراق ضرر وهذا كفر في الوطنية والحاد في العقيدة فالعراق ليس ابو واحد .. العراق للكل في ظل ديمقراطية فيدرالية برلمانية واقعية.
اذا وصل العراق الى هذا المفهوم والطرح الذي ابغيه وطبق فعلا الان سيفرض على تركيا ان تفكر ثلاث مرات قبل ان تقوم بحشد مئة وثمانون الف جندي على الحدود العراقية .
اني اكره مااكره تلك اصوات النشاز التي بدءت تصرخ لنفك شراكة الكردستاني من طرف واحد .. عراقنا العظيم .. هؤلاء وكأن العراق ملك لهم او لابيهم في حين ان العراق مشترك هذا شعار خبيث ومضر نحن اليوم شركاء وسنضل شركاء في هذا الوطن العزيز فليس هناك اكثرية كردستانية تريد الانفصال وبالمقابل ليس هناك اكثرية عربية تشجع هذا الانفصال .
يااهل العراق ان هذه قرارات مصيرية يجب ان تكبح وتقاوم ويبقى العراق نظيف من الوجود الاجنبي والاستفتاء الدولي هو الذي يمثل ارادة الجماهير وستتحكم الارداة على الواقع .
تركيا اذا اصرت على الاعتداء فهي الخاسرة وحكومتها تلعب بالنار مصيريا فأنها كدولة مهما كانت قوية فهي ضعيفة امام الارادة الدولية ومصالح تلك الدول الكبرى المتنفذة في المنطقة اذاً هي خاسرة.
أ‌- تركيا خاسرة اذا اشعلت الحرب ضد العراق وابتعلت جزءاً منه ففي هذا الاعتداء سيضعف موقع تركيا في حلف الناتو وسيخرجها من دولة حضارية تتمسك بالشرعية الدولية وسيادة الدول وقرارات هيئة الامم المتحدة الى دولة غازية معتدية وهذا اخطر حالات المواجهة بين طموح تركيا للدخول في سوق اوربا المشتركة المعترض عليها بأنها دولة اسلامية كما ورد على لسان رئيس وزاء فرنسا ولا اتهامها في انها مازالت لا تحترم حقوق الانسان اثناء التحقيق وفترة السجون فسيضاف اليها انها دولة غازية ومعتدية على دولة هي عضو في الامم المتحدة.
ب‌- حكومة اردوغان( حزب العدالة) ستدخل في التاريخ الماضي بشعاراتها الاسلامية يوم رفعت الاسلام دين وسط والاسلام لا يؤمن بالاعتداء والمسلم من سلم الناس من لسانه ويده فهي بهذا باعتدائها على العراق وشعبه المسلم وليس بين العراقيين مسلح واحد رفع السلاح ضد تركيا او دخل حدود تركيا غازيا او طامعا بالاراضي التركية اما اعمل حزب العمال فالواقع يقول انه حزب تركي فهم اتراك اكراد وليس اكراد عراقيين فليس من العدل ان تهدر حياة العراقيين سواء اكان كرديا ام عربيا فهم جميعا الاسلام دينهم ومكة قبلتهم في صلاتهم عند ذلك سيخسر حزب العدالة الكثير من شعبيته وسيرجع نفوذ العلمانيين والجيش الى الساحة السياسية ويكون المتحمسين ضد العراق رافعين شعار الحرب قد فقدوا شعبيتهم.
ت‌- اذا كان الجيش التركي والحكومة التركية تعتقد ان القضاء على قواعد حزب العمال يكون من داخل العراق ودخول العراق هو نزهة فسيكون هذا الوهم كونها نزهة قصيرة بل ستكون نزهة ماساوية كما جرى على الجيش الامريكي المحتل يوم تبدلت نزهتهم الى موت وذهبت اقوال مشجعهم الكاذبة مع الرياح واخذ جنودهم ينقلون الموتى باكياس سوداء قد تصل الى خمسة الاف قتيل واصبح للعراقيين يتندرون به لان نزهة الامريكان على التراب العراقي كانت نزهة ومسيرة الى حتفهم وقبورهم لذا سيكون حزب العدالة التركي هو الخاسر بالتاكيد وحربه على العراق فيه الخسارة كل الخسارة وستبقى الخسارة فالشعوب لا يمكن ان تقهر بالقوة والسلاح ولنا في التاريخ المعاصر امثلة وامثلة كثيرة منها القضية الفلسطينية وقبلها الفيتنامية والجزائرية وكلها ركزت ان الحوار هو الاصل وان استعمال السلاح هو الاستثناء وسيعلم مروجي احتلال جزء من بلادنا اي منقلب سينقلبون ويوم تلتهب اصابعهم وتملى القبور اجسادهم سيعرفون ان اعتدائهم على العراق هو اللعب بالنار .
عاش العراق وعاشت الديمقراطية..
وعاش السلم والديمقراطية في كردستان في عراق موحد وعلى التاريخ ان يبدأ بتسجيل المواقف الخاطئة التي يمر بها كلا الطرفين العراقي والتركي.
والايام القادمة ستثبت مدى مصداقيتنا بهذه القناعة...



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراقيون الغيارى في خضم صراعهم السياسي ...أمس...اليوم... وغ ...
- الارهاب: بين قوة التحدي وقوة الاحتجاج
- الوطن فوق القومية الكوردية الوطن أعلا من الطائفية
- صياغة دستور لا يضمن الديمقراطية .. بل اليد التي تطبقه هي الت ...
- كلنا فداء للوطن .. والفداء لايأت عن طريق تفجير السيارات وأعم ...
- اذا استصرخ الكردستانيون اخوان لهم من العرب طالبين العون ضد ا ...
- لو غربلنا الدكتور علاوي ماذا سيبقى لتنصيبه رئيسا للوزراء!!
- العراق اليوم بحاجة رجالا يملكون خلفية سياسية واضحة
- الهروب الى الامام
- أيعقل أن يكون الانسان عبداً في بلاده
- بألوعي وحده:
- دستورنا وطريقة الشرح على المتون !!
- حوار بين عهدين عهد صدام حسين وعهد بول بليمر
- اليس من حق غير الرفاق الشيوعيين نعي الوزيرة الشيوعية نزيهه ا ...
- حق تقرير المصير بألمفهوم القانوني متى يكون واين يكون ومتى ي ...
- صرخة حق في ظلام الباطل
- صور قلمية من الواقع السياسي
- لماذا لايجري حوار بين محامون بلا حدود وبين الحقوقيين العراقي ...
- كيف نبني قضاءنا ليخدم الاستقرار؟!
- لو أحسنوا الاداء لجددنا لهم الولاء


المزيد.....




- وزير دفاع أمريكا يوجه - تحذيرا- لإيران بعد الهجوم على إسرائي ...
- الجيش الإسرائيلي ينشر لقطات لعملية إزالة حطام صاروخ إيراني - ...
- -لا أستطيع التنفس-.. كاميرا شرطية تظهر وفاة أمريكي خلال اعتق ...
- أنقرة تؤكد تأجيل زيارة أردوغان إلى الولايات المتحدة
- شرطة برلين تزيل بالقوة مخيم اعتصام مؤيد للفلسطينيين قرب البر ...
- قيادي حوثي ردا على واشنطن: فلتوجه أمريكا سفنها وسفن إسرائيل ...
- وكالة أمن بحري: تضرر سفينة بعد تعرضها لهجومين قبالة سواحل ال ...
- أوروبا.. مشهدًا للتصعيد النووي؟
- الحوثيون يعلنون استهداف سفينة بريطانية في البحر الأحمر وإسقا ...
- آلهة الحرب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - تركيا تلعب بالنار باصرارها على اجتياح العراق..!