أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - خمس دردشات على فنجان قهوة..















المزيد.....

خمس دردشات على فنجان قهوة..


خالد عيسى طه

الحوار المتمدن-العدد: 2005 - 2007 / 8 / 12 - 08:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



الدردشة الاولى : الشعب العراقي يحتاج الى رجل ليوم ذهبت الرجال..
نعم ان الاحتلال قد اختار الصالح منهم للخيانة والحاضر لبيع الامة والدين من المجموع العراقيين وهم قلائل أدمى قلوبهم كما يدعون نظام صدام ولم تكن هذه الا حجة .
ادعى الامريكان ان صدام يملك أسلحة الدمار الشامل !
ادعى الامريكان ان صدام ينسق مع اسامة بن لادن!
وادعى الاحتلال ان صدام كان اقسى دكتاتورياً في تاريخ العراق وبنى اوسع مقابر جماعية في التاريخ المعاصر.
اما خونة البلد وازلام الاحتلال فادعوا... ان صدام طائفي متطرف سني ونسوا ان صدام لا يؤمن بأي شئ غير الولاء له وان 80% من الكوادر المتقدمة ورؤساء الفرق هم من إخواننا الشيعة وان صدام اذكى من ان يكون طائفيا وابعد نظرا اذ لو كان كذلك لما استطاع ان يحشد جيشا قوامه اكثر من مليون لمحاربة إيران معظمهم من الشيعة فأين صدام من الطائفية التي يدعيها غلاة الشيعة الإيرانيين ومنهم قائمة الائتلاف. هذه الأمور أوصلت حالة العراق الى حالة لا اتمنى ان اطلق عليها حالة يائسة فالشعوب لا تموت والبلد لا يخلو من رجال وأرحام نسائنا لا زالت ولادة لكل بطل جديد. اليوم نحن بحاجة (والمغفرة لي) متمنيا ان تكون امرأة عراقية ولاّدة كآمنة بنت وهب وأخرى كحليمة السعدية ترضع الوليد المنتظر كل صفات الرجولة التي ننتظرها في هذا الوقت العصيب. اللهم تقبل دعائنا واستجب لنا اللهم آمين.
الدردشة الثانية: الحاجز الزمني بين رحيل الامريكان من شوارع العراق واستكانتهم في القواعد .. حمل البنتاغون شعارات لتحقيق اهدافهم من احتلال العراق وهي بنظري..
- النفط ومشتقاته.
- التقسيم والتشردم بشعار الطائفية.
- الإذلال وتغيير النسيج الاجتماعي، وقناعتي ان هذا التخطيط كان قبل حوادث سبتمبر عندما قصفت المراكز التجارية في واشنطن ولم يكن للخونة العراقيين ونجاحهم في الاستعداء على الوطن بحجة إزالة صدام حسين الا ديكورا لما خططه الامريكان للعراق.
الان .. في كل شهر يرسل الامريكان بالونات كثيرة على اجواء بغداد ..اول البالونات نحن سنبقى بقدر الزمن الذي يتطلب استقرار الامن والاحتلال سبب كل الفوضى التي تعم العراق ألان. يعقبه بالون آخر يحمل عنوان جديدا .. نحن نبني جيشا عراقيا قويا وفي اليوم الذي يستطيع هذا الجيش من الاعتماد وتثبيت الامن فاننا راحلون بالتأكيد !! ولكن هيئات لمثل هذا الجيش ان يكون مع وجود الاحتلال. فالنية الخفية هو البقاء وهناك بعض من البالونات المتشابه ولكن الوانها مختلفة فقط حسب وضعية السلسلة الأمريكية في العراق والان في هذا اليوم قال بوش بملئ الفم لرئيس جمهوريتنا جلال الطالباني ان بقائنا سيكون لعقود ولا يمكننا الخروج من العراق في الوقت الحاضر فعلى حكومتنا يامام جلال ان تمرر لنا ثلاثة مواضيع :
أ‌- قانون النفط والغاز.
ب‌- المصالحة الوطنية التي تحقق التوازن الطائفي.
ت‌- تنظيم معاهدة التي تبقي جيوشنا في العراق ضمن القواعد الكبيرة التي لا لها مثيل التي بنيت في العراق واخرها نحن نقوم ببناءه في النجف.
هذا هو الواقع وعلى العراقيين ان يعملوا على خطين تقوية امكانية استمرار المقاومة الوطنية ، والاعتماد على الحوار والمناورة السياسية مع المسؤولين الامريكان حتى نصل الى توازن كفتي الميزان في تداخل المصلحة العراقية الامريكية وهذا يحتاج الى جهد كبير ووطنية خالصة واستظلال تحت المظلة العراقية حصرا.
الدردشة الثالثة: الايام حبالى وانقلاب أمريكي وشيك وعلاوي متوقع.. هذه الطبخة لها رائحة الشواء على الفحم تسري بعدا ووسعا فيرتاح لها الذين يتوقعون ان وراء هذا الشواء اكلة مفيدة لهم والمبدأ بما يهمنا نحن الوطنيون .
الوطنيون يتأملون بعد ان ضاقوا ذرعا برئيس وزراء اضعف من الضعيف يخاف من خياله ويخاف كالعصفور من قوة قائمة الائتلاف يرتجف اذا دحق في عيني رئيس الائتلاف يرتجف من وزرائه الذين قائمة الائتلاف والذين يصرون على عدم تنفيذ أوامره ويرتجف أيضا امام السفير الامريكي ويضل الارتجاف في حياته الخاصة والعامة مستمرا لانه انسان ذات طبيعة مجاملة مسالمة لا تصلح في الوقت الحاضر.
هذه الفئة الوطنية التي همها الوحيد والأوحد هو الاستقرار تجد ان أي طريقة لتغيير الوضع للأحسن وقبر الطائفية وتثبيت الاستقرار والامن والامان هو المطلب المهم لديها لذا تجدها حتى وان كانت ديمقراطية وتؤمن بالأسلوب الديمقراطي تستثني من قناعتها الديمقراطية وتقبل بالانقلاب وقد يكون الانقلاب بقيادة شخصية عسكرية نظيفة وهم كثار ولكن مايرد في ذهني هو الفريق الركن الخزرجي. عليه وحيث ان الايام حبالى وان عنق الزجاجة بدء يضيق وضوء النفق بدء يخفت فاعتقد ان هناك الكثير من الجهات لا تعارض انقلاب عسكري بل تريده هذا الانقلاب يتم بدعم امريكي ويجب ان تكون مدة بقاءه لا تقل عن ثلاثة سنين ينجح في تحريم الطائفية وحل المليشيات وتاسيس المؤسسات الدستورية الذي يتطلبها الوضع القائم هو يحل محل الذي اصدرته فترة الطائفية والتهميش فاهلا بالايام الحبالى واهلا بما يامله الشعب العراقي نحو حياة افضل فيها امن في الليل وتجوال مريح في النهار لكل متطلبات الحياة الطبيعية الهانئة.
الدردشة الرابعة: ملايين العراقيين بدون ماوى (هوم ليس) HOMELESS اتامل كأي عراقي في الاغتراب بهؤلاء الملايين الذي اجبرهم غلاظ القلوب الطائفيين في سلك طريق الهجرة ليصبحوا بلا مأوى ملايين موزعين بين سوريا والاردن وهم في احلك فترة من حياتهم لا وطن ولا ماوى ولا مال ولا دراسة ولا اسباب رزق.. اتكون الحياة بهذه القسوة ومن هو المسبب، غلاظ القلوب الطائفيين .. نعم ولكنهم هم ادوات لتحقيق هجمة على العراق اوسع واعمق هل هي مسيرة قائمة الائتلاف التي تبنت طموح واطماع ورغبة الايرانيين التي كانت حاضنة لمقومات هذه القائمة ايام النظام السابق.
المهم نحن امام هجرة منظمة هي الاكبر في التاريخ المعاصر وهي برائ اكبر من الهجرة الفلسطيينة في العدد والحالة والماساة العراقيون لم يجدوا حدودا مفتوحة بالكامل حسب اتفاقيات جنيف ..
العراقيون لم يجدوا حضنا دافئا من الانظمة التي ذهبوا اليها مثل الاردن وسوريا ومصر بل وجدوا مذلة في التعامل وشحة في توفير وسائل الحياة البشرية الطبيعية ولم يجدوا كما وجد إخواننا الفلسطينيين المساعدة الفورية من الدول الأوربية في حين وجدوا الفلسطيني كل المساعدات من المنظمات الإنسانية الأوربية والعربية وخاصة ومن لجنة غوث اللاجئين الدولية التي غطتهم بالمال الوفير وتقدم كافة المساعدات علاوة على الاستمرار في الدراسة واستمرار في الحد الادنى للعيش اما العراقيون فانهم لا يجدون ربع وسائل العيش الانساني والبشري فلم يجدوا الأ سماء تغطيهم وارض بدون مساعدة تضمهم.
الدردشة الخامسة: لماذا الفرس يلاحقوننا بهذا الحقد الهائل !! الناس باكثريتهم يرون ان الايام التي تشتعل فيها الحروب يجب ان تنتهي الاحقاد عندما تنتهي هذه الحروب ولكن للاسف الشديد ان الشعب الايراني يملك من الحقد لو وزع عشر منه لما وقعت معاهدة صلح وسلام بين طرفين الا بقوة عالمية هائلة.
التاريخ يذكر وانا املك ذاكرة لا يمحى صورة جندي تركي يركل قفا جندي ايراني ولكن حذائه بقى ملتصقا في هذا القفا دلالة على ان الشعب الايراني ذو طول نفس في الحرب وخزين كبير في الحقد والمطاولة لم يستطع الاسلام في كسب المعركة مع الإيرانيين الا ان قدم لهم شي افضل وهو الدين الحنيف وكانوا هم من زردشتيون ويعبدون النار ، وقائع القادسية وعبور فرسان العرب نهر دجلة في المدائن كلها تثبت ان الدين الاسلامي والمصحف والسيف العربي هو الذي كان عاملا مهما لانه ينشر دين في ذلك الوقت، نحن لا ندخل بان الايرانيين قد دخلوا الاسلام عنوة بدل دفع الجزية عنهم ولكن ماحصل في الحرب العراقية ونتائجها التي تبلورت في عقلية واخلاقية النظام الايراني تعطي هذه الفكرة والخصها بنقاط تالية:
1- النظام الايراني ساعد وهيئ للاحتلال اكثر من أي دولة اخرى حتى من البريطانيين حلفاء الامريكان وهم المفروض اسلام!
2- ان الإيرانيين استغلوا هذا الاحتلال وفتحوا حدودهم البالغة 1762 كم على مصراعيها وارسلوا مئات الألوف من جيش بدر وكلنا نعرف من هو جيش بدر وكيف تكون وكيف تأسس وحزب الدعوة كلنا نعلم ايضا من هو. أذى العراق أول بأول.. يدا بيد مع الاحتلال وتشابكت المصالح الإيرانية الأمريكية الإسرائيلية واخذوا يلقنون بعضهم البعض كيف تحقيق اهدافهم المسطرة فاننا نرى كيف ان تعامل الإيرانيين مع الاحواز وتعامل اسرائيل مع الفلسطينيين وتعامل أمريكا مع الهنود الحمر تجسدت في التعامل اللاحق في التقسيم والتجويع وبناء الجدران والقتل العشوائي والى ألف ألف طريقة هكذا قرئناها وسوف نقراءها في توالي الايام ، ان النظام الايراني هو باعتقادي كان يخطط مع الولايات المتحدة الامريكية في كيفية انهاء النظام السابق حقدا وانتقاما من خسارته الحرب يوم قال الخميني اقسم بأمير المؤمنين اني يوم وقعت على الصلح مع العراق كأني شربت السم والعلقم.. نرى هذه الجملة آثارها يوم تمكن الإيرانيون من أمور الناس في العراق وما عملوا:
أ‌- بدءوا ببث السموم والطائفية بأعلى شكلها ومراحلها بدون حياء.
ب‌- بدءوا تقسيم العراق على الخارطة ومن اجل هذا التقسيم بدءوا في تنظيف الأماكن المشترطة وجعلها للشيعة فقط وللسنة فقط وفي ذلك ذهب الآلاف وهجرت الملايين والمهاجرين لم يفقدوا مالهم ومساكنهم وعيشتهم فان بعضهن فقدوا العفاف واصبحت بعض العوائل تعيش مضطرة للمتاجرة بالجسد والجنس، والجنس برائي هو عبودية والمارد المتسلط في هذا هو ضعف الحكومة الطائفية العراقية التي فسحت المجال للنفوذ الإيراني وتمكينهم من هجرة هؤلاء الملايين ايكون الانتقام اقسى من هذا.
ت‌- لقد بلغ تنوع طرق الانتقام من العراقيين واضحا ليس فقط من السنة بل وحتى من الشيعة ولكن الهدف هو الانتقام من كل ضابط اشترك في الحرب العراقية الايرانية الانتقام من كل عالم عراقي واكاديمي متنور بذل المال والجهد ليكون في مركز عالي وقصدوا قتل كل الاطباء المعروفين وكل المهندسين المعروفين وكل من يشم منه رائحة حب الوطن واستظلاله بمظلة العراق حتى ضجت المؤسسات الإنسانية العالمية بما يجري في العراق ولو تاخر العراقيين بوقف هذا السل من الانتقام والحقد والله واقسم بالله لن يبقى بالعراق الا من يرضى عنهم النظام الفارسي ومن يكون من اتباعه وخدمه وحاشيته وستبقى نسائنا تتهجس الحياة لتبقى شريفة وعذراء، فان كانت هي هذه الجيرة فبئساً لهذه الجيرة وان كان هذا العمل أنساني فبئسا لهذه الإنسانية.
وسيرى الذين يتمادون في حقدهم الى أي طريق سيصلون.



#خالد_عيسى_طه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القيادة الكوردية على محك التمرس السياسي
- ماهو موقف الحكومة واقعياً في كسب معركة النصر الكروي
- حيز أمل لإسقاط الحكومة الطائفية ...واسع وقريب
- اقتحام الأمم المتحدة في حرب تحرير العراق السبب والتوقيت
- وقف الاحتلال مندهشاً فارغ الطعم!! من رفض العراق للطائفية..!!
- الدكاكين السياسية في لندن...ونتائجها...
- العواطف المبطنة ذات أهداف متعددة
- أيمكن لبرلمان العراق تشريع قانونا يحرم فيها الطائفية!!!
- قدرة حكومة المالكي العسكرية للتفرد في مسؤولية الامن
- أمراء الحرب بالعراق .....الطائفية لهم الغذاء والوسيلة
- طارق الهاشمي كرة سلة.. يتناوب على تداوله يدي الحكيم والمالكي ...
- أقتراح مبارك عن تصوره للحالة السياسية العراقية ليس كفرا
- بعض التيار الصدري يعتقد إن رئيس الوزراء أيماماً لا يشور ! (إ ...
- هي بغداد ممددة على شواطىء دجلة الخير أذ أفترسها الاحتلال
- المرتزقة ..القتلة المأجورين..دورهم في العراق
- دولة الرئيس فك ياخه عن الشعب
- القافلة السياسية في العراق الى أين تسير؟
- نحن وإسرائيل !!!إرادة الشعوب فوق إرادة الأنظمة ونفوذ النفط
- عدالة تغرق في لَجَّ غطرسة امريكية -سجن غوانتانامو
- العراق في حالة ترديه اليوم يحتاج رجال دولة حقيقيين


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خالد عيسى طه - خمس دردشات على فنجان قهوة..