تعليقات الموقع (41)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 268489 - كلامك صح عبداللة ابو شرخ
|
2011 / 8 / 22 - 12:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
وليد يوسف عطو
|
تعقيبا على كلامك كان عمر متشددا في قضية الخمر وفي لبس الاماء الجلابيب لقد رفض ارسال جيش اسامة لمقاتلة الروم ولم يخرج للقتال.عندما مرض محمد طلب صحيفة ودواة ليكتب كتابا لايضلون بعده قال عثمان انه يهجر وعند موت محمد ذهب للسقيفة لاستلام الحكم رغم ان القران يقول عن محمد انه لاينطق عن الهوى وعقد محمد اتفاقية مع نصارى نجران الغاها عمر بعد عشر سنوات وطردهم خارج الجزيرة تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
112
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 268492 - إلى وليد يوسف العطو
|
2011 / 8 / 22 - 12:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
لم يكن الهدف من المقال كتابة سيرة ذاتية مفصلة للخليفة عمر بن الخطاب، بل كان ما يهمنا هو الوقوف على نقاط جادة فيما يخص تجاوز عمر بن الخطاب للنص القرآني في أكثر من سياق وهو السبب الذي تهدر لأجله دماء المفكرين. أتفق معك أن إلغاء اتفاقية نجران كان مخالفة صريحة لما قام النبي محمد - ص - شكرا للمساهمة وتقبل تحياتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
202
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 268494 - الأعزاء في الحوار المتمدن
|
2011 / 8 / 22 - 13:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
أستغرب تغيير عنوان المقال من ( وهل كان عمر بن الخطاب لوطيا شاذا ؟ ) إلى ( وهل كان عمر بن الخطاب مثلياً )، فقد كان الهدف من المقال الرد المباشر على الألفاظ التي يستخدمها شذاذ الآفاق من الإسلاميين المتعصبين أما تعبير ( مثلي ) فهو مستخدم من قبل العلمانيين واليساريين، لذا لو كان ثمة إمكانية لإرجاع العنوان سأكون شاكراً ولكم وتقبلوا جزيل احترامي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
144
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 268536 - زير نساء
|
2011 / 8 / 22 - 14:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 5
|
العدد: 268577 - إلى زير نساء
|
2011 / 8 / 22 - 17:55 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
ابحث في تاريخك عمن يمكن وصفهم بهذا الوصف فلن تعدم النتائج، وهي مذهلة لك أكثر مما تتصور.
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 268799 - لقد اجبت نفسك ايها الفقيه
|
2011 / 8 / 23 - 10:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله بوفيم
|
عاد الناس في الجمهوريات المسلمة إلى إسلامهم وصلاتهم وصيامهم كما عادوا إلى إعمار مساجدهم بعد 70 عاماً من الثقافة الإلحادية كتبت وطالبت لكنك ومن حيث لم تعلم ختمت مقالك بالفقرة أعلاه, والتي لو كنت تعقل لفهمت مغزاها وللزمت الصمت الدولة العضمى الثانية في العالم سخرت كل الوسائل التي آخرها القمع والإبادة من أجل أن تنسي الدين دينهم, وعلى مر سبعين سنة متواصلة, لكنها ما ان انهارت حتى انهارت مبادؤها ورجع الناس إلى دينهم وعمروا مساجد الله, وذهبت جهود دولة عضمى في نشر الالحاد والكفر والعلمانية, ذهبت سدى كذلك ستذهب جهودك سدى يا عبد الله, ولن اصدق ادعاءاتك قبل ان تحاكم والدك الذين سماك- عبد الله- وعليه تكون دعواتك للإلحاد معيبة لأن اسمك من احسن الأسماء الاسلامية, وكان والدك موفقا في اختياره لك الخليفة عمر بن الخطاب رضوان الله عليه, صحابي جليل وافق الوحي في أمور ثلاث, ويحق له الاجتهاد وخيرا فعل عندما حذف سهم المؤلفة قلوبهم لأن السلام قويا ولن يحتاج للمؤلفة قلوبهم, لأن القلب الذي لم يتعض من قوة الاسلام واقتناع الناس به لا يستحق العطاء كذلك أنادي بحدف الجزئة في المستقبل, خاصة بعد أن اصبح العالم
إرسال شكوى على هذا التعليق
117
أعجبنى
|
التسلسل: 7
|
العدد: 268802 - تثمة
|
2011 / 8 / 23 - 10:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبد الله بوفيم
|
لقد فرض الله عز وجل الجزية ليمكن اهل الكتاب من الاطلاع على الاسلام على مهل وتدبره ودراسته دراسة مقارنة مع ما يعتقدون لعلهم يجدون فيه الصواب والحق فيسلموا من غير قتال ولا عقاب, عكس الوثنيين الذين يخيرون بين الاسلام والحرب لقد كانت الظروف تفرض من منطلق رحمة الاسلام باهل الكتاب ان يعطوا الجزية ويحافظوا على عقائدهم, أما وقد اصبح اهل الكتاب وبفضل وسائل الاتصال المتطورة جدا, يطلعون على الاسلام بكل سهولة بل ومنهم من يناقشه ويبحث في بنائه عن تغرة يهاجم منها ديننا, وعليه فإن حقق الله عز وجل أمل المسلمين التابعين لكتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم والخلفاء الراشدين الأربعة ان تحقق نصر المسلمين السنة في العالم, فإننا من اليوم اعلم الجميع أن لاجزية ولا حاجة لنا بمال الغير او أرضه او نفوذه بل نقول ما قال سيدنا سليمان عليه السلام, بل أنتم بجزيتكم تفرحون, لتومنن أو لنحاربكم حربا تفنيكم او تفنينا لذا انصح اهل الكتاب من اليوم أن يتدبروا القرآن جيدا, ولن أدعي أن ليس لكم قلوبا صادقة وعقولا نيرة تمكنكم من معرفة الصدق والحق من الكذب والبهتان بارك الله في كل من يتدبر القرآن من اهل الكتاب
إرسال شكوى على هذا التعليق
173
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 268804 - العلمانية والاسلاموين
|
2011 / 8 / 23 - 10:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
عزيز محمد
|
عزيزي الكاتب عبد الله ابو شرخ الحقيقة ان الاحزاب الدينية الاسلامية ومشايخ المسلمين يستغلون الدين لغايات سياسية ومنافع اقتصادية ولان فصل الدين عن الدولة يفقدهم قدرة التأثير في المجتمع ويجردهم من تلك المنافع بات من اهم واجباتهم مهاجمة العلمانيين باعتبارهم الاشد خطرا عليهم باسلوب الافتراء والتحريض لانهم لايمكنهم المناقشة والحوار والاقناع ولكن كل التحية للكتاب العلمانيين الشجعان وانت واحد منهم الذين يقدمون الحقيقة غير مبالين بتهديدات الجهلة
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 268807 - هل السلاميين يكذبون
|
2011 / 8 / 23 - 10:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
ابواحمد1
|
انه من الظلم ان تطالب عدوك بالقاء سلاحه والتسليم لك وهو يملك من الادلة ما لا يحصى على صدق موقفه واخلاصه لبلده ودينه وتاريخه .عجيب ان العلمانيين لم يعودوا يحتملون حتى وصفهم بما فيهم. الدنيا وليس الاسلاميين يقولون ان العلمانيين هم طابور خامس متقدم وعسكري يقاتل نيابة عن الغرب في بلاد المسلمين والمواقف اكثر من ان تحصى تدلل على عداء العلمانيين للمجتمعات التي ينتمون اليها وللقيم التي تنكروا لها هذا على الاقل راي الاكثرية وكل العقلاء في العالم مجمعون على وجوب احترام الاقليات للاغلبيات الا في بلاد العرب والمسلمين تريد الاقليات ان تتحكم وتحكم الاكثيرة وهذه حالة غير صحية لا بد من وضع حد لها .ولا بد من الاعتراف بالرغم من مرارته ان التيارات العلمانية اثبتت فشلها وقلة ارتباطها بالشارع العربي الاسلامي فلا داعي لالقاء تبعات فشلكم على الاسلاميين ولا نقول لكم ..واما الزبد فيذهب جفاء
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 10
|
العدد: 268816 - أنهيار الشيوعية وعودة الأديان خير رد
|
2011 / 8 / 23 - 11:08 التحكم: الحوار المتمدن
|
مارد المتمرد
|
انهيار ما قامت به روسيا وحلفائها لسنوات وإعادة إعمار المساجد والكنائس ومئات المآذن التي تعلوا بالأذان فييوغوسلافيا وروسيا وحتي الصين هو ابلغ رد علي أحلام من يحاول بلا كلل وفهم وادراك لتحطيم الأديان لو كان في عقل كانوا استفادوا من تلك التجربة الفاشلة وفهموا لكن نقول ايه
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 268817 - السيد عبد الله بوفيم
|
2011 / 8 / 23 - 11:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
عزيز محمد
|
عزيزي عبد الله تقول ان الاسلام عاد ولكن عن اي اسلام تتحدث هل تتحدث عن الاسلام السني وان كان كذلك هل تتحدث عن ما يسمى بالمعتدلين ام السلفيين ام القرأنيين الذين ينكرون الاحاديث والسنة ام انك تتحدث عن الشيعة وفرقها والتي تتقاتل مع السنة صدقني عزيزي ان اردت ان تعرف من هو من هؤلاء المسلم حقا فأنك لن تصل الى نتيجة لان كل منهم يقول انا المسلم الصحيح واحدهما يناقض بل ويعادي الاخر ولو اردت ان تطلع على اراء كل فئة لن يكفيك عشرين عام لدراسة كل مؤلفاتهم النتيجة ان ما تسميه عودة الاسلام انما هي مجرد عادات ولا علاقة لها بجوهر الدين خذ المحجبات غالبيتهن حجاب على الرأس ولكن تلبيس القميص والجنز الضيق وبدون صلاة خذ الصائمين اغلبهم لا يصلي ومتابعة مسلسلات والذهاب للكوفي شوب لشرب النركيلة وأخيرا اسم عبدالله ليس اسم اسلامي وكان موجود قبل ولادة محمد هل نسيت ان نبي الاسلام اسم ابيه عبد الله اذن لا داعي للسيد الكاتب ان يبذل اي جهد بهذا الموضوع
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 268847 - السيد عزيز محمد
|
2011 / 8 / 23 - 13:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
أتفق معك أن الإسلاميين لهم منافع اقتصادية جمة من أحزابهم وأن المشائخ يتمتعون بسلطة اجتماعية ليست من حقهم وأنهم لن يجدوا ما يفعلونه أو يعملون به في حال تم فصل الدين عن الدولة. شكرا لمساهمتك الجميلة وتقبل تحياتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 268851 - السيد عبدالله بو فيم
|
2011 / 8 / 23 - 13:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
تقرأ الجملة ليست كاملة ؟ قلنا أن الناس عادت لإسلامها من صيام وصلاة لكن بدون حركات إسلامية. لماذا تقرأ بشكل جزئي ؟ ثم أليس عيباً عليك أن تناقش اسم الكاتب ؟ ألا تعلم أن ذلك انحطاط أخلاقي وتدخل لا يجوز ؟ والآن دعنا في الأهم. أين فهمت من المقال أنني أدعو إلى الإلحاد ؟ هل فصل الدين عن الدولة معناه إلحاد برأيك ؟ ألا يوجد الإسلام في أوروبا مفصولاً عن الدولة ؟ هل يمكن القول أن إسلامهم ناقص أو مشوه أم أنهم يؤدون الفرائض كاملة إذا ما رغبوا بذلك. أخيراً أكرر لك أنني أدعو لفصل الدين عن الدولة مع بقاء الدين كعقيدة تعبدية لا علاقة لها بالدستور، لأن الإسلام يصلح كدين وكعقيدة لكنه لا يصلح كنظام حكم. تقبل تحياتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
147
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 268856 - السيد أبو أحمد - الإسلاميون كاذبون طبعا
|
2011 / 8 / 23 - 13:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
إذا ما شئنا الدقة ونحن نتحدث عن الطابور الخامس، فإنه يجب علينا أن نتذكر أن الإسلاميين عملوا كعملاء مخلصين للمخابرات الأمريكية والغربية أثناء الحرب الباردة ليقوم الإسلاميون بواجبهم في محاربة الشيوعية نيابة عن أمريكا. تذكر الإحصاءات أن أمريكا والغرب أنفق على الحركات الإسلامية الجهادية ما يزيد على 70 مليار دولار. نجح الإسلاميون في تضليل العالم العربي ومنعوا التطور والتقدم وحاصروا العقل العربي بالخرافات وهم من يتحمل مسؤولية التخلف الشديد لشعوبنا. أما الديمقراطية فهي لا تعني حسب فهمهكم حق الأغلبية بالتسلط وإنكار وجود الأقلية. الديمقراطية هي حق الأغلبية بالحكم ضمن مجتمع تعددي يكفل حق المواطنة لجميع الناس وليس للأغلبية وحدها كم تظن. ما يطالب به العلمانيون هو دولة مدنية ديمقراطية تكفل حق المواطنة في مجتمع تعددي يتم فيه تداول السلطة ضمن أبجديات حرية الرأي والتعبير للجميع. أما منطق التكفير والتخوين فهو يعني تسلطا واستبدادا وإرهابا ولا يعني شيئا آخر. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
التسلسل: 15
|
العدد: 268859 - هل تعلم
|
2011 / 8 / 23 - 13:32 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
بأن من ينطلق من روايات طائفية غير معلومة وذات مغزى تافه ويصدق بها ويحاورها يكون طائفياً اكثر من الطائفي نفسه .. هي روايات شيعية بغرض تشويه الطرف المخالف كذلك هناك روايات سُنيّة ولكنها لا تتعرض لآل البيت لأن الفرق بين الطائفتين هو أن الشيعة يشتمون ما يعتبرونهم رموز السُنّة بعكس أهل السنة الذين ينتقدون إيمان الشيعة وأنا معك بانها السياسة فهل كان علي شيعياً وعمر سنياً ؟ هذه هي مصيبة غالبية الذين يدعون بأنهم كُتّاب وهو لا يفرقون بين البقل والفجل وينطلقون من روايات لا توجد سوى في أذهان المغيبين شكراً لجهودك سيدي الروايات التاريخية لا بدّ من أن تكون روايات حقيقية والحلّ هو الاركيولوجيا أما تهافت البعض على نقد الروايات لأغراض دنيئة فهذا مكانه غرف الدردشة من اجل التنفيس وليس كتابات علمانية ترتقي لمعنى الكتابة الثقافة ليس معناها أن نشتم عقائد الناس بل الثقافة معناها أن نفهم مجريات وأحداث التاريخ على ضوء العلم وحركة التاريخ لا غير مرة ثانية شكراً لجهودك أخي عبدالله مع الاحترام
إرسال شكوى على هذا التعليق
97
أعجبنى
|
التسلسل: 16
|
العدد: 268922 - الاستاذ عبد الله ابو شرخ
|
2011 / 8 / 23 - 17:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
محمد حسين يونس
|
الفيلسوف سقراط اختلف مع الافكار و القيم الموروثه و السائدة في عصره فصب عليه ارستوفاليس جام غضبه و الصق به تهما و فريات هو برىء منها عن اتلافه لعقول الشباب و تضليلهم و عن انتمائه للسفسطائيين الذين يقلبون الحق باطلا كل ما فعله سقراط انه دعي تلاميذة الي التحرر من الافكار المسبقه و التعلم من جديد طارحا شعاره الخالد (اعرف نفسك ) فتحول في نظر مؤلف مسرحيه( السحاب) الي متشرد ، احمق ، قبيح ، عاجز ..الايذكرك هذا بكل متخلف رجعي لا يستوعب اللغه المستجدة أنه قدر الذين يعيشون في مجتمعات بدائيه
إرسال شكوى على هذا التعليق
163
أعجبنى
|
التسلسل: 17
|
العدد: 268933 - الأخ شامل عبد العزيز
|
2011 / 8 / 23 - 18:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
كل ما هدف إليه المقال هو تهافت أولئك الذين يعتمدون التشويه الشخصي بديلاً للطرح والمناقشة العلمية وهم غالبية الإسلاميين للأسف. نعم هي روايات للحرب بين السنة والشيعة ولكني لم أتبناها بقدر ما أرفضها، فالسؤال في العنوان هو سؤال استنكاري الغرض منه الرفض. الخطير في الأمر أخ شامل أن الإسلاميين الآن يعتبرون كل من يطالب بفصل الدين عن الدولة ملحداً وهذه مشكلة حقيقية. شكرا للمرور والاهتمام وتقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
159
أعجبنى
|
التسلسل: 18
|
العدد: 268934 - الأخ شامل عبد العزيز
|
2011 / 8 / 23 - 18:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 19
|
العدد: 268935 - الأخ شامل عبد العزيز
|
2011 / 8 / 23 - 18:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 20
|
العدد: 268936 - الأخ شامل عبد العزيز
|
2011 / 8 / 23 - 18:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 21
|
العدد: 268937 - الأخ شامل عبد العزيز
|
2011 / 8 / 23 - 18:05 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 22
|
العدد: 268940 - الأستاذ محمد حسين يونس
|
2011 / 8 / 23 - 18:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
شكرا للمساهمة ولا شك أن مصير المبدعين في وسط الجهلاء والأميين عادة لا يكون محموداً، فالخليفة العباسي المهتدي بالله افتتح ديوان خاص أسماه ديوان الزنادقة للتفتيش على عقائد الفلاسفة والشعراء وقد تم إعدام الكثيرين بدعوى التعارض مع ما هو معلوم من الدين بالضرورة. نحن لا نملك إلا أن نستمر لأجل الأجيال القادمة حيث أدى تسييس الدين إلى جرائم كثيرة بحق مستقبل الشعوب وحرياتها. لابد من السعي لفصل الدين عن الدولة لتجريد الجهلاء حق التحكم بمصير الشعوب. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 23
|
العدد: 268956 - لنكن صريحين
|
2011 / 8 / 23 - 19:37 التحكم: الحوار المتمدن
|
محيي هادي
|
في الأيام السابقة كنا نكتب (رض) و (ص) و (صلعم) و (ع) و غيرها من الاختصارات . كنا نكتبها إما عن عادة في البدن أو عن مجاملة مع الاسلامويين. كفانا مجاملة، و ربما نفاقا . لنكن صريحين. مع تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
124
أعجبنى
|
التسلسل: 24
|
العدد: 268993 - السياسة لم تتغير ، الوجوه فقط تغيرت
|
2011 / 8 / 23 - 21:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
الحكيم البابلي
|
الزميل أبو شرخ مقال رائع ، وهكذا كان يفعل صبيان البعث وشراذم الأخوان في العراق ، يُحاولون وصم مُخالفيهم بكل ما تحمل مفاهيم ( الشرف ) عندهم من صفات سلبية ، في شخص المُخالف أو في عائلته ، ولا زال بعض الحربائيين ومُدعي الديمقراطية يفعل ذلك لإسكات صوت الحق والنيل من كل من يكتشف حقيقة خوائهم وتلونهم ومنفعيتهم كل مقطع في مقال اليوم يستحق الوقوف والتعليق ، ولكن إستوقفني أكثر المقطع القائل : (( جميع دعاوي التكفير والتحريض على القتل ليست لآسباب دينية عقائدية ، بل لأسباب سياسية، وهو ما يجعلنا نصر على تجريد السلطة الحاكمة من سلاح الدين )) . إنتهى وهذا صحيح أخي الكاتب ، فقد وضعت أصبعك على موضع الجرح والألم ، وشخصت المرض ، وكلامك هذا يُذكرني بقول شهير لمعاوية بن أبي سفيان : (( إننا لا نحول بين الناس وبين ألسنتهم ، ما لم يحولوا بيننا وبين السلطان )) إنتهى شكراً للمقال العقلاني وموفق في مسعاك أخي الكريم تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 25
|
العدد: 268995 - اين الديموقراطية تري لو اختار الشعب الاسلام
|
2011 / 8 / 23 - 21:25 التحكم: الحوار المتمدن
|
مصري اصيل
|
تري هل تلعنوا الديموقراطية وتنقلبوا عليها اليست الديموقراطية هي تنفيذ راي الاغلبية ماذا لو رات الاغلبية التخلص من اعداء الاسلام اختيار عليكم حسمه
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 26
|
العدد: 269008 - 4 تعليقات محذوفة
|
2011 / 8 / 23 - 22:01 التحكم: الحوار المتمدن
|
شامل عبد العزيز
|
الأستاذ عبد الله المحترم شكراً للرد وأنا معك وأعرف قصدك ولا خلاف معك بل العكس هو الصحيح وأنا اعرف بأن العنوان استنكاري الغريب هناك من لا يفهم معنى الروايات وانا لا اقصدك بكل تاكيد بل اقصد الذين يكتبون بان هكذا روايات هي الحقيقة وهذا شيء فظيع نعم من يكتب عن الدين ملحد زمن يكتب عن السياسة عميل ومن يكتب عن الجنس اباحي هذه هي المصائب عند المخالف شكراً لك
إرسال شكوى على هذا التعليق
99
أعجبنى
|
التسلسل: 27
|
العدد: 269088 - إلى مصري أصيل
|
2011 / 8 / 24 - 06:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
أنتم تفهمون الديمقراطية بشكل خاطيء جدا للأسف. الديمقراطية لا تعني حق الأغلبية في التسلط وسحق الأقلية فهذه جريمة. الديمقراطية تعني حق الأغلبية في تشكيل الحكومة في مناخ تعددي يضمن حرية التعبير وحق المواطنة لجميع المواطنين وليس لأصحاب الأغلبية فقط، ففي المناخ التعددي والجو المفتوح قد تصبح الأغلبية أقلية مع الزمن إذا ما اتضح للناس أنهم فارغون من أية برامج تنقذ البلاد من وحش الجوع والبطالة. الديمقراطية ليست أن تحضر خمسة ذئاب وخروف ثم تعمل استفتاء على العشاء في تلك الليلة !
إرسال شكوى على هذا التعليق
109
أعجبنى
|
التسلسل: 28
|
العدد: 269090 - العزيز حكيم البابلي
|
2011 / 8 / 24 - 06:28 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
شكرا لمرورك الكريم وتقييمك الجيد للمقال. في الواقع أن إجرام السلطات الحاكمة قد أودى بهم إلى اعتبار كل من يعارض السلطة خائن وعميل والكثيرين تعرضوا لتشويه شخصي حقير بالفعل وهم منه براء. ما زالت الديمقراطية بعيدة عن شعوبنا رغم سقوط الطغاة، ولكن المستقبل حافل بأدوات التغيير. تقبل تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 29
|
العدد: 269091 - تنويه للأخ شامل عبد العزيز
|
2011 / 8 / 24 - 06:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
التعليقات المحذوفة هي نفس التعليق المنشور حرفيا، فقد كانت النت عندي بطيئة جدا ولم تظهر صفحة - تم استلام التعليق - فكنت أضطر إلى الضغط على الإرسال بشكل متكرر واتضح أنها جميعا تم استلامها. عذراً للخلل الفني ونحن على اتفاق. تقبل مودتي.
إرسال شكوى على هذا التعليق
155
أعجبنى
|
التسلسل: 30
|
العدد: 269106 - حمداً على سلامتك أستاذ عبد الله المحترم
|
2011 / 8 / 24 - 08:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
ليندا كبرييل
|
السيد عمر بن الخطاب والصحابة كانوا رجالاً متنفذين ذوي مراكز حساسة في بدء تأسيس الدولة الإسلامية، وكل من يصل إلى أعلى سلم القيادة لا بد أن يتعرض من خصومه إلى التشويه وتسويد الصورة ، وهذا ليس بالمستغرب فهذه واحدة من وسائل الهجوم الكلامية على الخصم والدفاع عن النفس ، وليس بعيداً عن هذا ما يجري قبل المباريات الرياضية الحاسمة وكذلك في الانتخابات ،لكن الأخطر عندما يصل التشويه لتمتد يد الغدر وتعتدي على حياة الآخر بحجة عدم الاتفاق ، التاريخ مليء بالشخصيات العظيمة التي راحت ضحية الشائعات والفهم الخاطئ منها الفيلسوفة أستاذة كل زمان كما لُقِبت هيباتيا التي وصفت بالعاهرة المتطاولة على الإلهيات . كما تفضلت فإن الديموقراطية تتيح للجميع الاختلاف الشريف النبيل ، وهذا لن يتحقق لنا في المستقبل القربيب ، فكل رئيس يرحل يأتي من بعده ليضعه عند نقطة الصفر ، مع أن الرئيس كان استجابة للظروف والأوضاع التي أبرزته. تأمل أستاذ كيف يحترمون في الغرب رؤساءهم السابقين مهما اختلفوا معهم ، لا يتوانون عن مناقشة سلبيات الحكم السابق ونقده لكن الاحترام والتقدير موجود .مع تحياتي لحضرتك بعد غيبة طالت قليلاً وشكراً
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
التسلسل: 31
|
العدد: 269108 - متى؟
|
2011 / 8 / 24 - 08:42 التحكم: الحوار المتمدن
|
سرور براك
|
لو كان نيوتن لوطيا أو منحرفا أو خسيسا أو ملاكاطاهرا فهل كنّا سنحدد قبولنا لنظرياته على هذا الأساس؟ أو كان أيّ من علماء أو مبتكري أو مخترعي الإنجازات الفائقة في الحضارة كذلك فهل كان موقفنا من إنجازاتهمسيتحدد على ضوء ذلك؟ متى ندعم الحجة بالحجة والفكرة بالفكرة والمقال بالمقال ونفصل بين إنجازات ومقولات الناس وبين سلوكهم الشخصي والخاص؟ متى نفهم أن قبول فكرة محددة لا تعني أبدا أننا سنناسب صاحبهاأو نصاهره وأن من قد نناسبهونصاهره قد لا يكون يحمل أية فكرة مطروحة من قبله في ميادين الفكر أو العلم! متى؟ عندما يتحقق ذلك فقط نكون قد وضعنا لأول مرة قدما لنا على مسار التقدم والحضارة والرقيّ وليس عندما نسقط هذا وذاك إجتماعيا بالعمد رغم إنجازاته الرائدة والمفيدة متى؟ ؟!
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
التسلسل: 32
|
العدد: 269122 - الاسلام
|
2011 / 8 / 24 - 10:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 33
|
العدد: 269142 - الأستاذة الفاضلة ليندا كبرئيل
|
2011 / 8 / 24 - 11:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالله أبو شرخ
|
لقد تفاجأت بوجود مواقع ومنتديات ومدونات تسيء إلى شخص عمر بن الخطاب وكذلك وجدت صفحات كثيرة تسيء إلى شخوص بعض الكتاب العلمانيين لمجرد أنهم يطالبون بفصل الدين عن الدولة. نحن أمامنا سنوات طويلة لكي نتعلم ما هي الديمقراطية، وهذا يستلزم تغيير المناهج إلى مناهج ترسخ قبول الاخر المختلف كما ترسخ حرية الاعتقاد والتعبير عن الرأي. نحتاج إلى مناهج تشرح للأجيال معنى حق المواطنة بصرف النظر عن الدين واللون والجنس، لكن رغم كل ذلك أعتقد أن الثورات العربية هي بداية لعهد جديد يتم فيه التداول على السلطة في مناخ تتعددي، أو دعينا نأمل ذلك. شكرا لسؤالك عني ودمت بألف خير
إرسال شكوى على هذا التعليق
162
أعجبنى
|
التسلسل: 34
|
العدد: 269168 - تحية للكاتب عبدالله ابو شرخ
|
2011 / 8 / 24 - 13:15 التحكم: الحوار المتمدن
|
مكارم ابراهيم
|
بالنسبة لعملية الربط بين اخلاقيات شخصية مشهورة وعمله الابداعي له تاثير على شعبيته الجماهيرية على سبيل المثال المغني جورج مايكل لم يعترف لجمهوره ولمدة سنين عديدة بانه مثلي الجنس الا بعد ان اصبح عالميا وربما الكثير من الناس لو كانوا يعلمون خصوصيات بيكاسو وبيتهوفن وشعراء مشاهير ربما لم يحصلوا على اية شهرة ومايحدث في انتخابات اليوم هوتلصيق تهم اخلاقية لاعضاء الاحزاب المعارضة اعتدنا على ذلك ولكن من المهم جدا ان نربط بين الرسالة والفكرة التي يقدمها المبدع مع عمله الابداعي سواء كان علمي او ادبي او فني لوحة او شعر او نحت فمافائدة قدرته الشعرية اذا كان يمدح ديكتاتور او هتلر او سفاح ومافائدة لوحته الرائعة الالوان اذا كانت تمثل ديكتاتور سفاح فالرسالة التي يقدمها المبدع مهمة تقبل احترامي وتقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
104
أعجبنى
|
التسلسل: 35
|
العدد: 269239 - ثقافة الحكم الإسلامى.. ما له وماعليه(1)
|
2011 / 8 / 24 - 16:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرؤوف النويهى
|
كلنا يعرف أساليب السياسة القذرة.. وكيف يحتدم الصراع بين الخصوم فى معركة يسعى كل منهما إلى إعتلاء سدة الحكم والتحكم فى رقاب عبد الله .فالساسية لادين لها ولا أخلاق ،فمن يستطيع أن يمسك بزمام الأمور يفعل ما يرغب ،ولا أنسى فى ماحدث فى مجلس الشعب المصرى ،وقول الشيخ محمد متولى الشعراوى عن الرئيس السادات ،عندما اعترض بعض أعضاء المعارضة على بعض قرارات السادات -إنه لايُسئل عما يفعل وهم يُسألون -فالسياسة لادين لها كم قررت آنفاً ،وبالتالى فلايمكن الوثوق بها فى ميزان الصدق.. وتشنيع بعض الإسلاميين على العلمانيين والعكس صحيح ،فكلاهما يقف من الآخر على طرفى نقيض ،وكلاهما يبتعد عن الآخر فى رؤيته السياسية والدينية والإقتصادية مابين المشرق والمغرب . وإذا سقطت الأخلاق فى بئر السياسة فلاتسغرب ما يمكن قوله من دعارة فكرية وتحرش بذئ وسقوط فى مستنقع القاذورات..وأزعم أن الإسلام أو الأخلاق عموماً بمنأى عن القاذورات والسفاسف والترهات...فلايستقيم القول أن ننسب، إلى الإسلام، بلطجياً.لكن نقول هناك من يًدخل الإسلام فى صراع السياسة القذر ..وهذا لايليق به ،فالدين أشرف من هذا السباب وأرفع من القذارة. . ..
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 36
|
العدد: 269262 - اسلام واسلام
|
2011 / 8 / 24 - 17:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
فادي يوسف الجبلي
|
فعندما انهار الاتحاد السوفييتي عاد الناس في الجمهوريات المسلمة إلى إسلامهم وصلاتهم وصيامهم كما عادوا إلى إعمار مساجدهم بعد 70 عاماً من الثقافة الإلحادية دون الحاجة إلى إخوان مسلمين أو سلفيين أو جماعات إرهابية تقتل المدنيين دون وازع من خلق أو ضمير. .................................. هذه النقطة هي جديرة بالوقوف عليها وربما كانت السر وراء الازهار النسبي لبعض الشعوب الاسلامية الغير عربية لأن هذه الشعوب تعتنق الاسلام الفطري الذي لا يتضمن قيود الفقه والمذاهب وجعل الاسلام بكل جزيئاته منهاجا للحياة واعظم مثال على ذلك هو تركيا فهذه الدولة العظيمة بالرغم من ان غالبية شعبها هم من المسلمين وأن قادتهم هم(احزاب اسلامية!!!) ألا ان ذلك لم يمنع تركيا من التقدم والازدهار لسبب بسيط وهو ان اسلامها هو اسلام فطري غير معقد وغير ملزم بأتباع جميع نصوص الاسلام حرفيا . تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
156
أعجبنى
|
التسلسل: 37
|
العدد: 269353 - ثقافة الحكم الإسلامى.. ما له وماعليه(2)
|
2011 / 8 / 25 - 00:14 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرؤوف النويهى
|
فالسياسة لاتعفف عن السير فى ركاب الخطأ،وكون الشيعة أو بعض الشيعة ينسبون إلى الصحابى الجليل عمر بن الخطاب صفة مرذولة وبشعة وخطيرة ،فلنحاول قراءة الماضى ..والصراع بين الشيعة والسنة وعدم توقير الشيعة لما يوقره السنة لأصحاب الرسول الكريم وكونهم لايعترفون إلا بالخماسى -محمد ،فاطمة على ، الحسن ،الحسين،-فغيرهم من الصحابة عمر أبو بكر ،عثمان وآخرين ومنذ أيام قرأت كتاب -لله ثم للتاريخ..كشف الأسرار وتبرئة الأئمة الأطهار - للدكتور حسين الموسوى ..من علماء النجف..وفى صفحة 79 يورد المؤلف (قال السيد نعمة الله الجزائرى : إنا لانجتمع معهم -أى السنة-على إله ولاعلى نبى ولاعلى إمام ،وذلك أنهم يقولون :إن ربهم هو الذى كان محمد نبيه،وخليفته أمن بعده أبو بكر .ونحن لانقول بهذا الرب ولابذلك النبى ،بل نقول :إن الرب الذى خليفة نبيه أبو بكر ليس ربنا ولاذلك النبى نبينا) بل يعود السيد نعمة الله الجزائرى ويقول -إن عمر بن الخطاب كان مصاباً بداء فى دبره لايهدأ إلا بماء الرجال-الأنوار النعمانية -الجزء الأول ص 63-فالصراع بين الشيعة والسنة بلغ أشده وهو صراع متجذر فى النفوس ولايمكن خلعه من الصدور إلا بعد قرون وقرون
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 38
|
العدد: 269358 - ثقافة الحكم الإسلامى.. ما له وماعليه(3)
|
2011 / 8 / 25 - 00:26 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرؤوف النويهى
|
يقول أستاذنا الفضل عبدالله أبو شرخ ،أعزه الله وأكرمه :أما عملية اتهام الخصوم وتكفيرهم والتجريح الشخصي بشخوصهم، فهو ليس جديداً على ثقافة الحكم الإسلامي، فعندما قام الخليفة المنصور العباسي بإعدام العالم الجليل والفيلسوف العظيم عبدالله بن المقفع بسبب كتاب كليلة ودمنة، لم تقم السلطة الحاكمة بنشر السبب الحقيقي للإعدام وهو معارضته لسياسة الخليفة في تعيين الوزراء، بل قاموا بإشاعة التشويه الشخصي الشهير وهو أن ابن المقفع كان لوطياً شاذا أن التكفير والتجريج الشخصى ليس جدياً على ثقافة الحكم الإسلامى ..بصراحة عجبت كل العجب لمحاولة إلصاق تصرف سلطوى مستبد بالإسلام معتبراً ذلك ثقافة الحكم الإسلامى ..وأنا لا أوافقه فيما ذهب إليه لأن تصرف الأشخاص لا يكون حجة على الدين الإسلامى بل المبدأ الإسلامى هو الحجة البالغة التى يجب اتباعها والأخذ بها والسير عليها وهم عدم التشهير أو إلصاق التهم الكاذبة أو الملفقة -ياأيها الذين إن جاءكم فاسق بنبإ فتبينوا - فليفعل الخليفة المنصور مايشاء من الأفعال ولينشر مايشاء من التهم والشناعات ولكن الإسلام برىُ منه إلى يوم الدين.- !! ،
إرسال شكوى على هذا التعليق
105
أعجبنى
|
التسلسل: 39
|
العدد: 269361 - ثقافة الحكم الإسلامى.. ما له وماعليه(4)
|
2011 / 8 / 25 - 00:52 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرؤوف النويهى
|
أنا أزعم أن العلمانية التى تُهاجم كل لحظة ممن ينتسبون إلى الإسلام ويتحدثون باسمه وكأنهم الوحيدون الذين يحملون صكوك الغفران..أنا أرفضهم جميعاً وبلا إستثناء ..فالإسلام دين العقل وأيضا العلمانية تتمسك بالعقل والإسلام يرفض الشعوذة ولاوسيط بين الله والإنسان وأن أكرم الناس عند الله التقى ،وأزعم أن هناك ضوضاء وإثارة ممقوتة لمن يحاول أن يصم العلمانية بالكفر ،وهذا فى رأيى مرفوض ..فالإسلام دين عظيم والعلمانية سياسة حياة فقد يشوبها الخطأ أو تركن إلى الصواب وهى فى نهاية الأمر فكر بشرى لاقداسة له ممكن تغييره وفقاً لتطورات الحياة.فالدين ثابت والعلمانية متحركة . وكون المنتسبين إلى الإسلام يهاجمون العلمانيين ويهدرون دماءهم ،فهذا والحق يقال مراهقة فكرية،فإذا كان الدين الإسلامى يدعو إلى حرية العقيدة ..فكيف بالله نقف من المناهج الفكرية موقف الأعداء؟؟؟!!! الأرض خلقها الله للكافة ولم يخص فئة بها .ومن ثم فلايعقل أن يطالب المنتسبون إلى الإسلام بعض الذين يختلفون معهم بالنفى والتشنيع عليهم وتفكيرهم ،فقد جاء فى الحديث النبوى -من قال لأخيه ياكافر فقد باء هو بالكفر -او كما قال .فالدين علاقة بين العبد وربه.
إرسال شكوى على هذا التعليق
146
أعجبنى
|
التسلسل: 40
|
العدد: 269364 - ثقافة الحكم الإسلامى.. ما له وماعليه(5
|
2011 / 8 / 25 - 01:09 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالرؤوف النويهى
|
فصل الدين عن الدولة أوفصل الدين عن السياسة..تعبيران أحدثا إشكاليات فى عصرنا الحديث ..وانقسم الجميع مابين مؤيد ومعارض ..وأنا أزعم أن فصل الدين عن السياسة هو الأليق من حيث التعبير ..فلايتمحك أحد بالدين ويتخذه مطية إلى تحقيق هدفه للإستيلاء على السلطة...فكما قلت آنفاً السياسة تتسم بالخداع والقذارة والكذب والتلفيق. وأتفق مع أستاذنا -أعزه الله وأكرمه -فيما يسعى نحوه ،ولكن أختلف معه فى نبرة الوعيد والتحدى -ادعوا إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة. واتفق معه أيضاًفيما قاله:أن جميع دعاوى التكفير والتحريض على القتل ليست لأسباب دينية عقائدية بل لأسباب سياسية وهو ما يجعلنا نصر على ضرورة تجريد السلطة الحاكمة من سلاح الدين ومن إصباغ القداسة على شخصوهم بحيث يصبحوا شيئا متعاليا على النقد والمحاسبة كما فعل الحكام العرب والمسلمين طيلة 1400 عاما من الحكم الثيوقراطي الاستبدادي فعبر خمسة عشر قرنا لم تكن السلطة الحاكمة إلا اسبداداً وطغياناً وقهراً وذلاًوإذلالاً..-
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 41
|
العدد: 271932 - الا عمر رضي الله عنه
|
2011 / 9 / 2 - 04:40 التحكم: الحوار المتمدن
|
....................
|
لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد
|
التسلسل: 42
|
العدد: 272358 - رد عليك حول مقالك تاريخ العنف في الاسلام
|
2011 / 9 / 3 - 13:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
جزائري100/100
|
اولا اسم الاسلام مشتق من السلم هذا ما يعني انه دين السلم لا العنف و هو اخر دين ارى انك كاره للاسلام و تفضل الاديان الاخرى و خصوصياتها , لكن لاتنسى ان للنصرانية واليهودية تاريخ اسود و التاريخ شاهد على ذلك اظنك انك على علم بالمجازر التي ارتكبها الصليبيون الاسبان في حق الاندلسيين الذين كان لهم كبير الفضل في نمو و تطور الاقتصاد الاسباني قبل الطرد الكبير ما بين سنتي (1609-1613) ما جعل اسبانيا فيما بعد تعيش تخلفا كبيرا حتى ان الكتب العلمية الاندلسية لم تسلم من الحقد الصليبي ...مثال اخر : تاريخ ملوك اوربا في القرون الوسطى و حتى في عصر النهضة مليء بالشهادات الحية عن الفساد الاخلاقي و الديني و الباباوات كانوا اكثر فسادا من الملوك ...انظر ماذا فعل الصليبيون حين غزوا المشرق الاسلامي.... الاغتيالات السياسية لم تقتصر على الاسلام فقط لان السياسة لم توجد في هذا الدين فقط هنا ساعود الى المثال السابق الذي تكلمت عنه قضية ملوك اوربا و عنه ساضرب مثالا : كلنا نعرف هنري الثامن تيودور الذي حكم انجلترا من 1509-1547 كان يعشق النساء و القتل حتى انه من اجل امراة اعتنق مذهبا دينيا جديدا.
إرسال شكوى على هذا التعليق
95
أعجبنى
|