أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد الحمد المندلاوي - أُسكت (ولك) يا ولد..














المزيد.....

أُسكت (ولك) يا ولد..


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7500 - 2023 / 1 / 23 - 09:44
المحور: حقوق الانسان
    


# من قصائد حقوق الانسان ..البؤس و الشقاء على سيماء المشردين في العالم ، ونحن على بوابة الألفية الثالثة... 21/1/2022م :
أسكت و لك ...
بيوتنا من دونِ سقفٍ و درجْ
وكل من يبغي الصعود قد هلك
الى الدرك ....
عنوانُنا حي التَنَكْ .
ولي طعام مشتَرَكْ .
مع الدجاج و البقر،لا أبَ لك
أهوى البقر .... أهوى البقر
عيونها واسعة مثل أليسا والقمر
و صوتها فيروز لي قبل الشفق
لكنَّني أحيا و قلبي في التَنَكْ..
ضيّعَ كلُّ ما مَلَكْ..
وظالمي يأكلُني مع الدجاجِ والسَّمَكْ
إن قلتُ شيئاً ..قيلَ لي أسكتْ (ولَكْ..)
لأنّ في صوتي صراخاتُ الفَلَكْ..
و لعلعاتٌ في التُفَكْ..
أردتُ أن أسألَه:عنْ الطعامِ و المَرَكْ..
أجابني إخفضْ يَدَكْ..
قمْ من هنا ما أتْفَهَكْ..
يا جاهلاً ما أفهمُك
نحنُ هنا لسنا مليكاً أو مَلَكْ
من علمك- شرب العرك
فعدت في قرارتي كم مثلك يوماً هلك
بسيف الحق قد هلك
مندلي – 17/10/2022م
*****



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماء الفرات على كفيه ...
- من مثقفينا الأوائل في مندلي ..
- قصة عصام و قوة الأجسام
- كرادة يا أميرتي الجميلة..
- حاكم و دخيلم شمال
- استاذ شيرين كوفتارم..
- دثار المدايا ..
- أين فلشت العريقة ؟؟
- لمحات اجتماعية سريعة ..
- الوجيه كاكي نورالي
- الجوهر من الجوهر..
- أضواء / قسم 177
- أضواء/ قسم 166
- أضواء / قسم 155
- أضواء /قسم 133
- أضواء / قسم 122
- نبذة عمّا ورد عن ملا نامدار
- أضواء /قسم 111
- راسلني على حي التنك
- مسكة أعمى و الجيز


المزيد.....




- إنفوجراف | أحكام الإعدام في مصر خلال شهر مارس لعام 2024
- إعلام إسرائيلي: الخوف من مذكرات الاعتقال مبني على حقائق وليس ...
- الأمم المتحدة: تدخل الشرطة لا يتناسب واحتجاجات الجامعات الأم ...
- ألمانيا - خطط لبناء نصب تذكارية في برلين تحتفي بإنجازات المه ...
- الأمن التونسي يخلي بالقوة عمارة في صفاقس من مئات المهاجرين
- -هيئة الأسرى-: أوضاع كارثية يعيشها معتقلو سجن -عتصيون-
- كراهية وتمييز.. رايتس ووتش: ألمانيا تفشل في كبح العنصرية ضد ...
- رد فعل قادة الاحتلال بعد الأنباء عن صدور مذكرة اعتقال ضدهم
- مظاهرات أمام وزارة الدفاع في تل أبيب للمطالبة بإعادة الأسرى ...
- محتمل إصداره أوامر باعتقال نتنياهو.. من هو كريم خان المدعي ا ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - احمد الحمد المندلاوي - أُسكت (ولك) يا ولد..