أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محمد علي حسين - البحرين - تبدد أحلام المهاجرين.. غرقاً في البحار أو الموت في المخيمات!؟















المزيد.....

تبدد أحلام المهاجرين.. غرقاً في البحار أو الموت في المخيمات!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7122 - 2021 / 12 / 30 - 18:51
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


إعادة 16 جثة لمهاجرين أكراد غرقوا في بحر المانش إلى أربيل

الأحد 26 ديسمبر 2021

أعيدت جثامين 16 مهاجرا من أكراد العراق لقوا حتفهم غرقا إبان محاولتهم عبور بحر المانش، إلى إقليم كردستان شمالي العراق.

ووصفت كارثة غرق 27 مهاجرا يوم 24 نوفمبر الماضي، بأنها أسوأ كارثة تلحق بمهاجرين يحاولون اجتياز الرحلة المحفوفة بالمخاطر من فرنسا، وصولا إلى بريطانيا.

السفينة التي كانت تقل المهاجرين غرقت قبالة السواحل الشمالية لفرنسا، مما أشعل فتيل أزمة سياسية، حيث تبادلت بريطانيا وفرنسا الاتهام بعدم القيام بما يكفي لردع المهاجرين عن عبور القنال الإنجليزي.

عشرات المشيعين كانوا في انتظار الطائرة التي حملت الجثامين في مطار أربيل الدولي اليوم.

وانفجر أقارب وذوو الضحايا في البكاء فيما أقلت سيارات إسعاف نعوش الضحايا إلى بلداتهم تمهيدا لدفنهم.

يشار إلى أن عددا كبيرا من المهاجرين الذين خرجوا من الشرق الأوسط، في مسعى للوصول إلى أوروبا مؤخرا، أتوا من إقليم كردستان العراق.

المصدر: سكاي نيوز عربية

فيديو.. حوالى مائة مفقود في غرق زورق لمهاجرين غير شرعيين
https://www.youtube.com/watch?v=pAZZtWT56io


الموت والبؤس يخيمان على منطقة الحدود البولندية البيلاروسية

الأربعاء 17 نوفمبر 2021

تم دفن جثة مهاجر سوري شاب على الحدود البولندية البيلاروسية. ولا يوجد حتى الآن حل سياسي لإنقاذ آلاف المهاجرين على الحدود وخاصة مع اقتراب فصل الشتاء. والمنظمات الإنسانية عاجزة والحرب الدعائية ضد المهاجرين مشتعلة.

يوجد حالياً حوالي 4000 مهاجر في منطقة الحدود البيلاروسية البولندية

كان يبلغ من العمر 19 عاماً فقط ودُفن في صمت في ليلة الاثنين/ الثلاثاء الماضية (16 تشرين الثاني/نوفمبر 2021) في قرية بوهونيكي الصغيرة، بالقرب من المعبر الحدودي البولندي في كوزنيكا. المكان الذي وجد فيه المهاجر السوري أحمد الحسن راحته الأخيرة هو منطقة مثيرة تاريخياً: ففيها استقر التتار المسلمون في القرن السابع عشر. لا يزال هناك عدد قليل منهم يعيشون هناك اليوم، لكن المجتمع الصغير شعر بأنه مضطر لدفن أحمد الحسن كواحد منهم.

قال رئيس البلدية ماسيج شيزنوفيتش: "كان رجلاً ومسلماً ولا يزال شاباً"، وكان لابد من دفنه "بشكل لائق". الآن يقع قبره في نهاية مقبرة المسلمين في قرية بوهونيكي، وعلى بعد آلاف الكيلومترات من مسقط رأسه في حمص السورية، والتي دمرت في الحرب الأهلية. ومنطقة المقبرة عبارة عن ساحة منعزلة، تطل على شارع من خشب البتولا وغابة شبيهة بتلك التي فقد فيها أحمد حياته.

دفن أحمد الحسن في بوهونيكي - على بعد آلاف الكيلومترات من موطنه

"إنها مأساة"

كان الشاب السوري قد غادر مخيماً للاجئين في الأردن لأنه، مثل كثيرين آخرين، قد قرأ على وسائل التواصل الاجتماعي أن هناك طريقة سهلة للوصول إلى الاتحاد الأوروبي عبر العاصمة البيلاروسية مينسك. أراد أن يواصل تعليمه في الاتحاد الأوروبي ليحظى بفرصة في الحياة. نشرت حكومة لوكاشينكو هذه المعلومات المضللة بشكل منهجي، وكانت النتائج معروفة الآن: انطلق الآلاف إلى بيلاروسيا، معظمهم من المناطق الكردية في العراق ومن سوريا وأفغانستان.

وتوفي أحمد الحسن مع مهاجر كردي عراقي في أواخر تشرين الأول/أكتوبر الماضي عندما حاول الشابان عبور الحدود الجليدية لنهر بوج. لا يمكن التحقق مما إذا كان حرس الحدود البيلاروسي قد قادهما إلى هذه النقطة على الحدود. لكن العديد من التقارير تشير إلى أن الجيش يحاول مراراً وتكراراً إجبار المهاجرين على عبور السياج والمناطق الحراجية والمستنقعات على طول الحدود مع بولندا البالغ طولها 400 كيلومتر.

في مسجد بوهونيكي الصغير ، تلا المصلين بعض الصلوات على أحمد في تلك الليلة ثم شيعوا جنازته إلى مثواها الأخير. يوجينيا هي سيدة مسلمة وتسكن في القرية وهي يائسة من وضع المهاجرين على الحدود الذين يتشارك أغلبهم معها نفس الدين: "إنه لأمر فظيع أن نشاهده، الجو بارد، إنهم يتجمدون حتى الموت هناك، إنها مأساة. بالنسبة لعقلي البسيط، إنه وضع مأساوي، لا أفهم كيف للمرء بأن يسمح بحدوث شيء كهذا".

إنهم يفتقرون إلى الأساسيات - لكن المتطوعين من المنظمات غير الحكومية نادراً ما يستطيعون الوصول إليهم

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.dw.com/ar/%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%88%D8%AA-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A4%D8%B3-%D9%8A%D8%AE%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%B9%D9%84%D9%89-%D9%85%D9%86%D8%B7%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%88%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%88%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D8%A9/a-59846445

فيديو.. مآسي المهاجرين العالقين على الحدود بين بيلاروسيا وبولندا تتكاثر
https://www.youtube.com/watch?v=n_LL8LsAadI


بريطانيا.. لماذا لا تزال حلم المهاجرين الدائم؟

الإثنين 20 ديسمبر 2021

اعتبرت المأساة التي أدت إلى وفاة 27 مهاجرا غرقا في بحر المانش في 24 نوفمبر الماضي، تذكيرا صارخا بأن الآلاف من المهاجرين يواصلون المخاطرة بحياتهم يوميا، حيث يركبون قوارب مطاطية، في البرد أو الحر، للوصول إلى بريطانيا مرورا بالساحل الفرنسي، ويرفضون في الغالب التقدم بطلب للحصول على اللجوء في فرنسا لأنهم مقتنعون بأنهم سيجدون حياة أفضل بعد عبورهم القناة.

ووفقا لإحصاءات وسائل إعلام بريطانية، تمكن أكثر من 17 ألف مهاجر من العبور إلى بريطانيا في قوارب صغيرة منذ بداية العام الجاري، أي أكثر من ضعف الرقم الإجمالي لعام 2020.

فلماذا تجذب بريطانيا هذا العدد الهائل من المهاجرين؟

بحسب دراسة أجراها مجلس اللاجئين البريطاني غير الحكومي، فإن 98 بالمئة من الأشخاص الذين تمكنوا من الوصول إلى المملكة المتحدة عن طريق القوارب الصغيرة منذ عام 2020 تقدموا بطلبات لجوء، وأغلبهم من إيران والعراق والسودان وسوريا واليمن وفيتنام وإريتريا وأفغانستان.

ووفقا لمجلس اللاجئين البريطاني، ففي عام 2020 كان أكثر من 33 ألف شخص ينتظرون الرد على طلب اللجوء الخاص بهم لأكثر من عام، وذلك بسبب الروتين الإداري ونقص الموظفين وقلة الاستثمار في هذا الملف من طرف وزارة الداخلية.

عوامل الجذب

وفي حديث لموقع "سكاي نيوز عربية"، يعتبر الباحث في مركز الهجرة والمواطنة في المعهد الفرنسي للعلاقات الدولية ماتيو تارديس، أن "هذا الوضع ليس وليد اليوم، فموضوع الهجرة غير النظامية سواء عبر القناة أو مرفأ المانش مطروح منذ عام 1990. ولا يزال يشكل مشكلا بسبب سياسة الهجرة التي تنقصها الإرادة سواء من الجانب الفرنسي أو البريطاني".

وتحدث تارديس عن الأسباب الرئيسية التي تدفع الكثير من المهاجرين للمخاطرة بحياتهم وركوب الموج للوصول إلى البر البريطاني، قائلا إنه "بموجب اتفاقية دبلن، لا يمكن للمهاجرين المسجلين في دولة أوروبية أخرى التقدم بطلب للحصول على اللجوء في فرنسا ويجب إعادة توجيههم إلى البلد الأول الذي وصلوا من خلاله. وبالتالي يفضلون الذهاب إلى بريطانيا التي، عقب خروجها من الاتحاد الأوروبي، لم تعد ملزمة باتفاقية دبلن، ومباشرة يصبح المهاجرون الذين يصلون إليها تحت مسؤوليتها بشكل تلقائي".

علاوة على ذلك، وبحسب تارديس، فإنه "حتى عندما كانت الدولة لا تزال في الاتحاد الأوروبي، لم تكن تخضع لنظام اللجوء الأوروبي المشترك".

وبلغة الأرقام أعادت بريطانيا عبر القناة عددا قليلا جدا من المهاجرين. بلغ 263 مهاجرا فقط في عام 2019، بينما نقلت فرنسا أكثر من 5300 مهاجر وألمانيا أكثر من 8400 مهاجر.

هذا بالإضافة إلى عوامل أخرى، يؤكد يان مانزي مؤسس جمعية "يوتوبيا 56" أنها "أساسية".

ويقول مانزي لموقع "سكاي نيوز عربية": "أغلب المهاجرين يتقنون اللغة الإنجليزية، بحكم أنها الأكثر انتشارا في العالم أو لأنهم ينحدرون من مستعمرات بريطانية سابقة، كما أن الكثير منهم يريد الانضمام إلى أحد أفراد عائلته المتواجدين في بريطانيا".

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://albiladpress.com/news/2021/4816/arab-and-world/738017.html

فيديو.. أعلنت اليونان عزمها إعادة عشرة آلاف مهاجر إلى تركيا بحلول 2020 وكان مسؤولون حكوميون قالوا إن أثينا ستواصل نقل طالبي اللجوء من مخيمات مكتظة على الجزر اليونانية إلى البر اليوناني بعد سقوط ضحايا في أعقاب حريق واشتباكات بمخيم للاجئين على جزيرة ليسبوس
https://www.youtube.com/watch?v=x3o3Dzs0820


ليبيا.. ناجون يشاركون في دفن جثث عشرات المهاجرين بعد مأساة غرق القارب

30 يوليو 2019

في حادثة وصفت بأنها الأكثر مأساوية، قامت السلطات الليبية بدفن جثث عشرات المهاجرين ممن غرقوا في البحر المتوسط. ولا يزال الغموض يكتنف مصير عشرات المفقودين الذين كانوا على متن السفينة التي غرقت.

تم يوم الأحد 28 يوليو/ تموز دفن جثامين 46 مهاجرا في مقبرة مخصصة للمهاجرين في تاجوراء (غرب) انتشلت جثثهم إثر غرق مركبهم قبالة سواحل ليبيا في البحر المتوسط. وقالت السلطات إنه سيتم دفن باقي جثامين المهاجرين في وقت لاحق.

وكانت سلطات الانقاذ الليبية أعلنت يوم الجمعة أنها انتشلت 62 جثة لمهاجرين غرق مركبهم يوم الخميس قبالة مدينة الخمس الواقعة على بعد 120 كلم شرق العاصمة طرابلس. وشارك سبعة مهاجرين نجوا، في تشييع رفاقهم. وبحسب منظمة الهجرة الدولية فقد تم إنقاذ نحو 145 شخصا في حين لا يزال 110 مفقودين.

وتحدثت البحرية الليبية عن 134 ناج و115 مفقودا. وقالت منظمة أطباء بلا حدود في ليبيا إن نحو 400 مهاجر كانوا على متن السفينة الغارقة. وحاولت السلطات الليبية نقل الجثث إلى مقبرة تاجوراء، لكن المعارك في المنطقة أجبرتها على العودة أدراجها، ولم يتم دفن قسم من هذه الجثث التي لفظها البحر إلا بعد أربعة ايام. وقال أحد افراد خفر السواحل الليبية لوكالة فرانس برس شريطة عدم الكشف عن هويته "لأننا لا نملك الوسائل اللازمة للإنقاذ، كان علينا الانتظار حتى يعيد البحر الجثث لنتمكن من انتشالها".

ولا يزال من غير الواضح ما إذا كان قارب واحد فقط هو الذي انقلب بالقرب من السواحل الليبية أو ما إذا كان هناك قاربان تعرضا للحادث على بعد حوالي 120 كم شرق العاصمة الليبية طرابلس. ومن غير المعروف أيضا عدد الأشخاص الذين كانوا على متن القارب. وكانت منظمة أطباء بلا حدود قد أكدت أن الناجين أخبروها عن وجود حوالي 400 شخص على متن هذه القوارب.

الموت البطيء في البحر

عبد الله عثمان، أحد الناجين شرح لوكالة فرانس برس كيف بدأ قاربهم في الغوص داخل المياه، وكيف مكث القارب حوالي 90 دقيقة طافيا على سطح البحر. وقال الإريتري البالغ من العمر 28 عاما، إن سفينة عابرة رأت أن مركبهم كان يواجه مشكله بيد أنه لم يتخذ أي إجراء. وقال: "كنا نظن أنهم سينقذوننا لكن الناس على متن السفينة اكتفوا بالنظر إلينا".

وأضاف أن قاربهم امتلأ بالماء خلال حوالي نصف ساعة، وأن المحرك تعطل في النهاية، لذلك أمضى الركاب فترة تراوحت بين ستة وسبعة ساعات وهم يصارعون الأمواج، حيث غرق خلالها العديد من الرجال والنساء والأطفال. وبعد ساعات، تم إعادة الناجين إلى الشاطئ على متن قوارب صيد صغيرة.

المصدر: يرتان سانديرسون/ علاء جمعة - موقع مهاجر نيوز

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.infomigrants.net/ar/post/18472/%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%A7-%D9%86%D8%A7%D8%AC%D9%88%D9%86-%D9%8A%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D9%83%D9%88%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D8%AF%D9%81%D9%86-%D8%AC%D8%AB%D8%AB-%D8%B9%D8%B4%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%87%D8%A7%D8%AC%D8%B1%D9%8A%D9%86-%D8%A8%D8%B9%D8%AF-%D9%85%D8%A7%D8%B3%D8%A7%D8%A9-%D8%BA%D8%B1%D9%82-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B1%D8%A8

فيديو.. غرق أكثر من مئة مهاجر قبالة سواحل ليبيا
https://www.youtube.com/watch?v=kTvajRIx3mg



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تبدد أحلام المهاجرين.. غرقاً في البحار أوالموت في حرائق المخ ...
- استمرار نضال المرأة الايرانية.. من أجل الحرية والكرامة
- وفاة المناضل ديزموند توتو رفيق مانديلا.. ومناصر المحرومين في ...
- حسن ايرلو وأمير عبد اللهيان.. خرجا من مستنقع حرس الملالي!؟
- الصديق الراحل محمود درويش وذكريات الماضي الجميل
- تصريحات المسؤولين الأميركيين حول نووي الزمرة الخمينية والعصا ...
- البحرين تبهر العالم بانجازاتها العلمية والطبية!
- الزمرة الخمينية.. تفتك بأمن الدول العربية والأفريقية!؟
- الأديبة والكاتبة مي زيادة.. عبقرية انتهت بمأساة مروعة!؟
- معاناة ومآسي أطفال اليمن المريرة.. من جرائم الحوثيين عملاء ا ...
- ماذا حدث للأحزاب والجمعيات السياسية.. في الدول الخليجية!؟
- بصاروخ سعيود وهدف براهيمي التاريخي.. الجزائر تتوج بكأس العرب ...
- الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا ...
- الميزانية للحرس وعصابات الملالي.. والفقر والجوع للشعب الايرا ...
- مملكة البحرين.. تسجيل براءة اختراع للقاح جديد ضد فيروس كورون ...
- وفاة الإصلاحي المزيف محتشمي.. أحد مؤسسي حزب الشيطان اللبناني ...
- عصابات الجلاد خامنئي.. تعتدي على المعلمين وعائلة الشهيد بهشت ...
- ويبقى الطبيب صاحب رسالة إنسانية لا ممارس مهنة!
- الاتحاد البحريني والمدرب البرتغالي.. يتحملان مسؤولية فشل الم ...
- الشعب العراقي.. ضحية جرائم داعش وعملاء الملالي!؟


المزيد.....




- تناول 700 حبة بأقل من 30 دقيقة.. براعة رجل في تناول كرات الج ...
- -كأنك تسبح بالسماء-.. عُماني يمشي على جسر معلق بين قمتين جبل ...
- روسيا غير مدعوة لمؤتمر -السلام- وسويسرا تؤكد ضرورة وجودها -ل ...
- شاهد: موسكو تستهدف ميناء أوديسا بصاروخ باليستي وحريق هائل يص ...
- روسيا تنفي اتهام أمريكا لها باستخدام أسلحة كيماوية في أوكران ...
- بولندا تقترح إنشاء -لواء ثقيل- لأوروبا دون مشاركة الولايات ا ...
- عقيد أمريكي سابق يكشف ماذا سيحدث للولايات المتحدة في حالة ال ...
- سيئول تنوي مضاعفة عدد الطائرات المسيرة بحلول عام 2026
- جورج بوش الابن يتفرغ للرسم.. وجوه من خط في لوحاته؟
- من بيروت.. رئيسة المفوضية الأوروبية تعلن عن دعم بمليار يورو ...


المزيد.....

- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
- كارل ماركس: حول الهجرة / ديفد إل. ويلسون


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - محمد علي حسين - البحرين - تبدد أحلام المهاجرين.. غرقاً في البحار أو الموت في المخيمات!؟