أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المشكلة الجنسية _ تكملة















المزيد.....

المشكلة الجنسية _ تكملة


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 6267 - 2019 / 6 / 21 - 09:53
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


الاشباع الجنسي بين السحر والعلم ؟

الاشباع مشكلة مزدوجة ، فيزيولوجية وعقلية بالتزامن .
والجانب العقلي في الاشباع هو الأكثر أهمية ، وصعوبة وخطورة معا .

1
في البداية ، لا بد من التمييز بين الموقف السحري وبين الموقف العلمي ، حيث الموقفان يتقاسمان العالم المعاصر والفرد بالتزامن ، كما كان عليه الحال منذ عدة القرون .
الموقف السحري ، تعريف وتفسير الحاضر والواقعي بدلالة الغائب والمجهول .
وبعبارة ثانية ، الموقف السحري يختلف عن الواقع إلى درجة التناقض غالبا .
الموقف العلمي ، تفسير الحاضر بدلالة التجربة والاختبار وبما يتوافق مع المنطق العقلي السليم ، مع قابلية التعميم والتخصيص أيضا . غالبا ما يتناقض الموقفان .
وبعبارة ثانية ، الموقف العلمي هو أقرب ما يمكن إلى الواقع والحاضر في الآن _ هنا .
للأسف ، ما يزال التفكير السحري يطغى على التفكير العلمي ، حتى بين أساتذة الفيزياء والرياضيات وبقية العلوم الدقيقة أو الحديثة .
والمثال المباشر على ذلك أسطورة الاشباع الجنسي ، والذي يحقق السعادة !
يوجد مثال تطبيقي لا يجهله أحد لحسن الحظ " العزو المزدوج والمتناقض للصدفة والسبب "
حيث يعزو غالبية الناس نجاحهم ، أيضا نجاح أهلهم وأحبابهم ، للصبر والجد والنزاهة ويهملون ما عدا ذلك ، الصدف الجيدة والعوامل المساعدة الخارجية ( العامل الموضوعي ) .
ويفعلون العكس بالنسبة للآخرين ، إذ ينسبون نجاح الخصوم خصوصا للحظ والمصادفة والغش ، ويهملون صفاتهم الإيجابية ( العامل الذاتي ) .
الموقف العلمي يأخذ كلا الجانبين بالحسبان ، الأسباب والمصادفات بالتزامن .
الموقف السحري يلغي الصدفة ، تارة باسم العلم وأخرى باسم الدين .
الصدفة حقيقة موضوعية مصدرها الحاضر (الجديد ) ، وتتوضح بعد فهم الاتجاه الفعلي للزمن من المستقبل إلى الحاضر .
بينما السبب حقيقة معروفة سابقا ، ومصدرها الحياة وعلاقاتها التسلسلية ، حيث الحاضر ( سبب ) يتحول إلى الماضي ( نتيجة ) بشكل ثابت ، وهو يقبل الملاحظة والاختبار والتعميم .
بعبارة ثانية ، النتيجة ( أيضا الحاضر ، والواقع ) سبب + صدفة .
علاقة المستقبل _ الحاضر من نوع : صدفة _ نتيجة .
علاقة الحاضر _ الماضي من نوع : سبب _ نتيجة .
....
الرغبة الجنسية فطرية بطبيعتها ، مثل الطعام والشراب وبقية الحاجات الأساسية والضرورية ، لكنها عند البشر خضعت للتحريف والتزييف عبر ألوف الأجيال ، ونتيجة ذلك حدث تحول في طبيعة الجنس وجوهره لدى الانسان ، يختلف عن غيره من الأحياء . واستبدل الاشباع الجنسي الطبيعي ، ب....الجشع وعدم الكفاية مع بقية عناصر انشغال البال المزمن .
يوجد مثال قريب ويوضح القضية ، التدخين والكحول ؟
قبل السيجارة العاشرة ، لا يشعر المدخن _ة باللذة ، بل العكس تماما .
بالنسبة لي شخصيا ، قبل السيجارة المئة كان التدخين لنيل اعجاب زميلتي الجميلة ( س ) فقط . والمضحك _ المحزن في الأمر ، تعلمنا التدخين بسرعة معا ، وفشلنا في تعلم الحب وافترقنا بدون قبلة أولى أيضا .
بالنسبة للكحول أوضح من السيجارة ، حيث مشاعر النفور والتقزز تستمر لفترة أطول غالبا .
والمهم في الموضوع ، الحاجة العقلية الخاصة نتيجة التعود والادمان عبر التكرار ، تتحول بسرعة إلى عادة قهرية _ أيضا لذة لا تقاوم .
وهذا موضوع الإدمان الأساسي بجانبيه ، الفيزيولوجي والعقلي .
أعتقد أن خبرتي التجريبية في مجال الإدمان العقلي نادرة ، وتستحق الاهتمام بالفعل .
وأكثر منها خبرتي الإيجابية ، لجهة تشكيل العادات الإيجابية ( اليومية ) ، واكتساب حرية الإرادة أو التفكير الإبداعي . وهو دافعي الثابت ، والمباشر ، للكتابة الغزيرة وشبه الدائمة .
....
بالنسبة للجنس ، مع أن الاختلاف الفردي يفوق الجوانب المشتركة ، لكن المجال المشترك في الحالات الطبيعية والسليمة هو من التنوع أيضا ، إلى درجة تحقق الرضا للثنائي الطبيعي والأقرب للمتوسط بسهولة . وبطبيعة الحال تحقق الرضا والاشباع والحب للأصحاء أكثر .
بالعودة إلى خبرة الكأس ، النديم _ة نصف الجلسة ، كما هو معروف منذ عشرات القرون .
الشريك _ة الجنسي أكثر أهمية من نديم الشراب بالطبع .
ومشكلة الاشباع الجنسي ، بحسب تجربتي الثقافية والعاطفية ، تتمثل في التوافق العقلي والنفسي بينما الجانب الفيزيولوجي نتيجة ومحصلة ( يشبه نوع السجائر أو الكحول ) .
وهذا الموضوع ، شخصية الشريك _ة الجنسي ، على درجة عالية من الأهمية بالتزامن مع درجة النمو والنضج الشخصي .
وهي الحلقة الأضعف في كتاب فن الحب لأريك فروم ، ومن غير المفهوم اهماله لها !
ولأهمية الفكرة ، سوف أناقشها لاحقا وبتوسع في نص مستقل وخاص . واكتفي هنا بالإشارة إلى عتبة التوافق أو التجانس بين الشريكين ، كشرط لا غنى عنه لنجاح علاقة ثنائية بالعموم . وتتضاعف الحاجة إلى التوافق والانسجام _ العقلي خصوصا _ في العلاقات العاطفية ، والجنسية أكثر .
....
مشكلة الفهم المتبادل ، عتبة تفصل بين علاقة ناجحة ، حيث يكسب الطرفان أو العكس علاقة فاشلة ، حيث يخسر الطرفان . لا وجود لعلاقة يكسب بها طرف واحد ، بعد النصف الثاني للقرن العشرين حدث تغير نوعي في العقل الإنساني ذاته ... لا اعتقد بوجود استثناء .
فرق آخر بين التفسير والتأويل ، كلاهما قراءة وتلقي الماضي ، من خلال الحاضر وعبره .
في عملية التأويل ، تلك الحقيقة تكون مجهولة ، حيث المؤول يتماهى مع المطلق والحق ... ( يحدث ذلك بشكل ذهاني ولا شعوري غالبا ) .
في عملية التفسير ، فهم ذلك هو الخطوة الأولى للانتقال من التفكير السحري إلى التفكير العلمي والمنطقي _ التجريبي بطبيعته .
....
....
الفصل الثامن _ المشكلة الجنسية

الجنس محور الحياة ومحركها الرئيسي ، الدوري والثابت ، وسحر العقل المزمن .
فرويد ونزار قباني دونجوانان حداثيان ( الأول فيلسوف الجنس والثاني شاعر الحب ) .
....
1
الجنس بين التفسير والتأويل
التفسير العلمي يتضمن مختلف أشكال القراءة والتلقي السابقين ، خصوصا التأويل .
والعكس غير صحيح ، التأويل خطوة البداية فقط ، في رحلة التفسير واكتشاف المعنى .
بشكل يشابه وإلى درجة التطابق احتواء اللون الأبيض لبقية الألوان، والعكس غير صحيح .
بعبارة أخرى ، علاقة التفسير والتأويل تشبه بقية الجدليات الكلاسيكية كالرشوة والهدية والشكل والمضمون وغيرها . مع فارق نوعي يتمثل في بقاء التأويل بالمستوى السحري والأسطوري ، كمرحلة أولية وبدائية في عملية الفهم والمعرفة ، بينما تطورت ممارسات التفسير الجديدة _ المتجددة ... إلى المختبرات والمقاييس الحديثة .
التفسير 1 ( التأويل ) ، تحديد وتعريف وفهم الحاضر بدلالة الغائب .
التفسير 2 ( القراءة الفلسفية ) ، وتتمثل بالانتقال من المنطق الأحادي إلى المنطق الثنائي .
تعريف الحاضر بدلالة الحاضر ، بالتزامن مع تعريف الغائب بدلالة الغائب .
التفسير العلمي ( الحالي ، والمستقبلي ربما ) ، تعريف الحاضر بدلالة التجربة والاختبار .
....
الجنس والدين والسياسة ، موضوعات التحريم الثلاثة ، المشتركة في المجتمعات القديمة .
وكل طفل_ ة يختبر تلك الفترة السحرية ، ولو بحدودها الدنيا ، عبر الحكايات والأساطير المشتركة والتي تدور حول المشهد البدائي وأسطورة الأسرة والأجداد بغالبيتها .
سيغموند فرويد الذي ارتبط اسمه بالجنس والدافع الجنسي ، هو أول انسان يحول الجنس إلى قضية ثقافية _ ويجادل البعض إلى اليوم بأنه من حول الجنس إلى قضية علمية أيضا .
يشبهه في الثقافة العربية ، بدرجة ما ، نزار قباني ( شاعر المرأة ) كما كان يحب أن يسمى .
قبلهما قيس ليلى ، وقيس لبنى ....
يمكن أن أضيف إلى احترام ذلك الموقف والنهج والطريق ، لا العكس الانتقاص غير مقبول .
وتحضرني مقابلة مع الشاعر علي الجندي ، قام بها منذر مصري ، تسعينات القرن الماضي... وفي ختامها ( يبدو بعدما ضجر منذر ولم يتبقى لديه أسئلة عن الشعر ) سأله عن شائعة تدور حول طائفة الاسماعيلية بأنهم يعبدون الفرج ، فأجابه ( أبو لهب ) بتهكمه المعروف : لا هم أغبياء ، ويقصد أبناء الطائفة ، تلك إشاعة عنهم ، ...أما أنا نعم .
....
عشرات الأفكار الجديدة ( والصادمة ) قرأتها في كتب أريك فروم ، وقد كتبت عنها في نصوص سابقة عديدة ولا أريد أن أكرر المكرر ، لكن ما يناسب هذا النص فكرة _ أستغرب عدم شيوعها ، ونقدها أو انتقادها على الأقل ، حتى في وسط الأطباء والمعالجين النفسيين _ تعتبر موقف فرويد ، من تعلق الذكر بأمه ، وتفسير ذلك بالدافع الجنسي خطأ .
لأهمية الفكرة أعيد صياغتها ( كما فهمتها من أريك فروم ) :
الدافع الجنسي عند المراهق الذكر ، يبعده عن أمه ويساعده على الانفصال عنها بعد البلوغ .
هو القوة الأساسية التي تجعل الرجل يحب شريكته الجنسية ، ويفضل صحبتها أكثر من أمه .
ويشرح فروم الموقف ، بأن الدافع الجنسي يغير موضوعه بحسب الظرف والمرحلة والامكانية ، وهو الأمر الذي غفل عنه فرويد مع أنه يمكن ملاحظته بسهولة ، ويفسر ذلك بتحيزه الشديد لفكرته المعروفة عن الليبيدو .
....
الدافع الجنسي الفردي ، هو أكثر من رغبة وأقل من ضرورة .
لا تنجح علاقة عاطفية _ جنسية بدون اشباعه ، وهو موقف فرويد واكتشافه معا .
بالمقابل لا يمكن اختزال علاقات الزواج _ أو الحب _ بمصطلح النكاح !
لحين كتابة هذا النص 12 / 6 / 2019 ما تزال تسمى عملية الزواج بين اثنين في سوريا :
" عقد نكاح "
اعتراضي على ذلك ، ليس من جانب فكري أو لغوي ، أيضا ليس من جانب اللغو الخشبي المتكرر في المحاكمات السورية الصورية ( اضعاف الشعور القومي ! أو خدش الحياء العام ! وغيرها أكثر غرابة وسوريالية في الحياة الثقافية_ الاجتماعية السورية والسياسية خصوصا .
الاعتراض حقوقي ومنطقي أولا .
يختصر الجانب الحقوقي بالفرد ( طفل _ة أو امرأة أو رجل ) . الاعتراف بالهوية الفردية .
والجانب المنطقي ، بالمقارنة مع بقية دساتير الدولة الحديثة : من قبرص واليونان فما فوق ...شمالا وغربا . بالتأكيد ليس العكس جنوبا وشرقا حيث ما تزال نصوص حمورابي تحكمنا .
....
2
متلازمة الحب والجنس
لا يوجد شخص أكثر من فرويد ، أثار الجدل خلال القرن العشرين وخصوصا موقفه من الحب أو تفسيره الغريب للحب " الحب دافع جنسي مكفوف " وما يزال مالئ الدنيا وشاغل الناس خلال هذا القرن على الأقل .
يشبهه اينشتاين ، الذي نقل الزمن من مفهوم فلسفي غامض ، إلى مصطلح علمي حديث .
لكن يبقى الجنس بؤرة التوتر الفردي والاجتماعي ، بالتزامن مع الحب !؟
داروين حاول تفسير الجمال قبل فرويد ، بواسطة الفيزيولوجيا : الجمال شكل من الإغراء الجنسي ، القصد منه تشجيع التزاوج .
الحب والجنس واحد ، وليسا اثنان ، تلك بالمختصر نتيجة فرويد وموقفه الثابت .
وذلك الموقف تعمم في الدراما العالمية ، في هوليود أو الدراما المصرية أو الهندية ، ...وللدراما السورية حصتها من هذا الخطأ المكشوف للملاحظة المباشرة !
الحب ظاهرة ثقافية _ اجتماعية ، أيضا مهارة فردية يكتسبها قلة من الأفراد عبر حياتهم .
الجنس ظاهرة فيزيولوجية ، مشتركة بين جميع الأحياء بعد المرحلة النباتية .
....
الزواج والحب مشكلة مزمنة أيضا ، يتعرض لها كل فرد بعد البلوغ ( امرأة أو رجل ) ... أو يصطدم بها بعبارة أكثر وضوحا .
الزواج طقس اجتماعي ، بينما الحب عاطفة فردية ، ولا يوجد مشترك مباشر بينهما .
وهذه المشكلة ، يتم القفز فوقها عادة ، ويترك لهذا الفرد البائس ( امرأة أو رجل ) حلها ، بعدما فشلت في ذلك الأديان والفلسفة والعلم !
بالطبع ، أتحدث عن بلادنا القديمة ، المتعبة ، اللعينة والملعونة معا .
....
3
الشذوذ الجنسي
كيف يمكن تحديد الشذوذ الجنسي ، وفصله عن الممارسة الصحيحة والجميلة معا !؟
بصراحة ليس عندي جواب ، وأول مرة أفكر بهذا الموضوع كمشكلة تتطلب الحل .
للبحث تكملة ...
....
الشذوذ والخيانة متلازمة ، يتعذر فهم أحدهما بمعزل عن الثاني ، شبه طبق الأصل مع الجنس والحب أيضا الفكر والشعور ....والعقل والجسد بطبيعة الحال .
التسامح والخيانة مشكلة الانسان المركزية ، منذ اكتشف الزراعة والاستقرار .
ليست الجدلية بين التسامح والثأر ، أو بين الانتقام والنسيان ، تلك مغالطة كادت تدمر العالم والحياة خلال القرن الماضي .
موقف الثأر والانتقام ينتمي إلى العقل السحري .
بعبارة ثانية ، موقف الثأر والانتقام يشكل محور قوانين حمورابي وغيره من الشرائع القديمة .
وقد بدأ التفكير بالتجاوز ( التسامح ) مع نشوء الفكر الفلسفي والديني بالتزامن ، إذ يعتذر الفصل بين الفكر الديني وبين الفكر الفلسفي ( كلاهما نتيجة المنطق الثنائي ) .
....
تحتاج الجدلية إلى إضافة حد متوسط ، بالتزامن مع ثالث مرفوع . لكي تصير قابلة للفهم وليس للحل فقط .
بكلمات أخرى ، لا يمكن حل الجدلية بالعنصر الثالث فقط . تلك نوع من ألعاب الخفة .
مثالها المحوري : الوجود بالقوة والوجود بالفعل !؟
قبل إضافة الحد الثالث " الوجود بالأثر " يتعذر فهمها وليس حلها فقط .
أيضا جدلية التسامح والانتقام التقليدية ، يتعذر حلها . مثل الرشوة والهدية .
بعد إضافة حد العدالة يتغير المشهد....انتقام ، عدالة ، تسامح ،
يتضح الموقف أكثر ، ربما ، عبر المثال الكلاسيكي في الفلسفة : الوجود بالقوة والوجود بالفعل ، يتعذر فهم الزمن ( وحتى ادراك حركته ومروره ) عبر الثنائية فقط .
بعد إضافة الحد الثالث الوجود بالأثر ، يتكشف المشهد فجأة :
الوجود بالقوة ( المستقبل ) ، يتحول إلى وجود بالفعل ( الحاضر ) وفق قانون الاحتمال .
أو علاقة : صدفة _ نتيجة .
بينما الوجود بالفعل ( الحاضر ) ، يتحول إلى الوجود بالأثر ( الماضي ) بشكل ثابت .
أو علاقة : سبب _ نتيجة .
لأهمية الفكرة في الفلسفة وفي الفيزياء الحديثة أكثر ، أعيد تكرارها أحيانا ، وقبل أن يحصل تغير أو تطور على فهمي لها ....للبحث تكملة



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفصل الثامن _ المشكلة الجنسية
- شجرة في الهواء
- تكملة الفصل السابع
- الفصل السابع _ كيف يمكن جعل اليوم أفضل من الأمس !؟
- رسالة مفتوحة إلى الأستاذ جواد بشارة
- ملحق وهوامش الفصل السادس
- الفصل السادس _ الصحة النفسية والعقلية
- ملحق الفصل الخامس _ رواية تفاعلية
- تعديل السلوك المعرفي _ الفصل الخامس
- الفصل الخامس _ رواية تفاعلية ...
- الجاذبية السلبية _ تكملة الفصل الرابع
- الفصل الرابع _ تكملة
- الفصل الرابع _ رواية تفاعلية
- رواية تفاعلية الفصل 3
- العيش شيء رائع يا عزيزي
- العيش شيء رائع يا عزيزتي _ نسخة 1
- رواية تفاعلية _ الفصل 2
- رواية تفاعلية ثلاثية البعد _ الفصل 1
- الحاضر الدائم في الآن هنا ... أنت وأنا
- موقف الحب يمثل البديل الثالث


المزيد.....




- -حماس- تصدر بيانا بشأن تطورات مفاوضات وقف إطلاق النار
- بعد مرور عام.. المئات يحيون ذكرى ضحايا أول حادث إطلاق نار في ...
- أمريكا تُقر بقتل مدني عن طريق الخطأ في غارة جوية بسوريا بدلا ...
- ما تأثير حرب إسرائيل وحماس على الأردن؟
- البيت الأبيض: بايدن يستقبل العاهل الأردني -الأسبوع المقبل-
- زعيم حركة 5 نجوم الإيطالية: ماكرون ارتكب خطأ فادحا بدعوته لإ ...
- بوريل يعلن أن الولايات المتحدة فقدت مكانتها المهيمنة في العا ...
- -حماس- تعلن توجه وفدها للقاهرة بروح إيجابية للتوصل إلى صفقة ...
- -حزب الله-: ضغط بايدن على إسرائيل نفاق ومحاولة لتلميع صورته ...
- ردا على وزير الآثار الأسبق.. أستاذ فقه بجامعة الأزهر يؤكد وج ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - المشكلة الجنسية _ تكملة