أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - كلمة ورد غطاها














المزيد.....

كلمة ورد غطاها


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 6004 - 2018 / 9 / 25 - 11:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كــلــمــة و رد غــطــاهــا...
كتبت الزميلة الرائعة على صفحتها الفيسبوكية البارحة.. ما يلي :
"اشتعال الحرب التجارية بين اكبر دولتين في السوق العالمية الصين وامريكا حيث وضعت الصين اليوم ضرائب عالية على كل البضائع الامريكية بمقدار 830 مليار كرونة دنمركية بعد ان وضع ترامب الاسبوع الماضي ضرائب على كل بضائع الصين بمقدار 1300 مليار كرونة دنمركية لمعاقبة الصين في نسخ البضائع الغالية وهذا يعني سترتفع اسعار كل شئ وسوف تخسر شركات عديدة من الطرفين اتذكر من عشر سنوات ربما واكثر كتبت مقالة عن قرصنة السوق العالمية من قبل الصين حيث كتبت عن الصناعة الصينية المنسوخة عن البضائع الاصلية وبأسعار رخيصة جدا كما يعلم الجميع فان الصين تسرق معلومات عن البضائع الامريكية الغالية وتصنع نسخا عنها بأسعار رخيصة جدا ليس فقط الهواتف المحمولة الجوال بل حتى الادوية بحيث تعمل ضرب للمنتجات الامريكية ولهذا اراد ترامب معاقبة الصين لهذه الاعمال الغير اخلاقية وكان عقابه قاسي بحيث ان الصين فعلت نفس الشئ مقابل بضائع امريكا ولا نعلم الى اين تسير هذه العقوبات الضرائبية بين الصين وامريكا ومن ينجوا منهم ومن يحترق منهم لكن بكل الاحوال الشركات الصغيرة في البلدين ستخسر كثيرا !
مع تحيات مكارم ابراهيم
24 سبتمبر 2018"
وهذا ردي إليها أنشر الإثنين معا... مع كل احترامي ومودتي وصداقتي الأكيدة لها :
رد و تعليق :
يا صديقتي
نحن اليوم مصابون جيناتيا ووجوديا ومعيشيا وعالميا.. بعدة حالات جنون شمول.. جنون رأسالمال (حتى بالصين الشيوعية).. جنون رؤساء أكبر رؤساء العالم.. وجنون تشويه الطبيعة ومصير العالم بأسره... دون نسيان جنون الإسلام الراديكالي الذي ينتشر باتجاهات وأساليب مختلفة.. متعددة...
لا فرق عندي اليوم بين رئيس أمريكا أو رئيس الصين.. ولا رؤساء أوروبا أو الاتحاد الأوروبي... دون نسيان رؤساء الدول العربية الذين لا يختلفون إطلاقا منذ ما سمي ألف مرة خــطــأ استقلالهم أو تشكيل دولهم بالقرن الماضي.. واستمرارهم باحتقار حريات شعوبهم.. وحياة شعوبهم.. وخاصة مصير شعوبهم.. واضطرار عشرات الشعوب الإفريقية والأسيوية للهجرات باتجاه أوروبا وأستراليا.. بسبب القفر والجوع والجفاف والفساد وضياع كل أمل... دون أن تتمكن هذه الهجرات من الاعتياد على عادات وتقاليد وقوانين البلدان التي هاجرت إليها واحتوتها.. مما يزيد جنون العالم واضطراباته...
يا صديقتي ضرائب أمريكا وضرائب الصين جزء من هذا الجنون العالمي المتفق عليه من حكام الطرفين... كل هذا ينفخ ويزيد ويقلق العالم.. فتزداد سيطرتهم عليه... وتنتفخ اسهمهم بالبورصات العالمية... والتي تشكل بتكويناتها وقواعدها السيطرة على مصير حياة كل بشر العالم...
*************
عــلــى الهــامــش :
ــ إضـــافـــة
نشر موقع Mediapart الفرنسي المعروف عن عودة الجهاديين االإسلاميين الراديكاليين, إلى أوروبا أو إلى تونس خلال السنة الفائتة وهذه.. وخاصة بعد اندحار الخليفة الإسلامية بغالب المناطق السورية.. وخاصة بعد انغلاق كافة الحدود بوجههم.. سواء مع لبنان ولبنان وتركيا.. والتي كان يديرها أمير جزائري معروف اسمه سمير يوسف زكراوي.. حيث كان يعطي وثائق سفر عبر هذه الحدود ذهابا وإيابا لأي جهادي موال وموثوق... أما اليوم فغالب هؤلاء الجهاديين والتي تقدر الحكومة التونسية أعدادهم من بداية الحرب السورية ما بين خمسة آلاف وستة آلاف مقاتل... دون أن تعطي ارقام العائدين.. أو أعداد الموجودين بسجونها.. والذي تقدره بعض الأوساط الأمنية بثمانمئة...
كما أن السلطات الفرنسية.. وحسب Mediapart تقدر أعداد العائدين (رجل وامرأة) بأربعة وستين.. ما زالت التحقيقات الأمنية جارية معهم.. لتقدير مستوى جرائمهم ومشاركاتهم ونواياهم الإرهابية القادمة.. ومن المعروف أن داعش وشركائهم, ما زلت لديهم عدة سجون تعتقل الذين يحاولون العودة إلى أو أوروبا هربا.. أو الذين لم يتمكنوا من الهرب.. نظرا لارتفاع أجور المهربين.. وخاصة للذين لم يكلفوا بمهمات إرهابية من أمراء خلافاتهم.. وإمكانيات العبور بواسطة وسائل النقل المختلفة (للاجئين) الى أوربا وغيرها.. مع جحافل آلاف اللاجئين.. والتسهيلات المادية واللوجستية التي تعطى للمحاربين الذين ما زالوا موالين لمختلف تنظيماتهم الجهادية.
تصريحات أمنية لدول من أوروبا الشرقية مثل بولونيا أو هنغاريا التي انضمت إلى الاتحاد الأوروبي من سنوات قليلة, والتي ترفض قبول أي لاجئ هارب من أي بلد عربي أو إسلامي أو إفريقي.. تصرح ــ ورغم طلبات وقرارات الاتحاد الأوروبي ــ وذلك حفظا لمستقبل أمنها.. لأنه حسب معلوماتها بأن أكثر من عشرة بالمئة من اللاجئين من هذه البلدان... مرسلون بتنظيم كامل من الخلافة الإسلامية وتنظيماتها المختلفة.. لتشكيل طوابير نائمة.. تعمل لتحضير عمليات إرهابية مستقبلة بعديد من بلدان الاتحاد الأوروبي... لذلك هذان البلدان ورغم تهديدات الاتحاد الأوروبي لها بعقوبات اقتصادية أو نفي مؤقت...
وآخر الأخبار أن الحكومة الإيطالية اليمينية الجديدة.. والتي ينتسب وزير داخليتها لليمين الإيطالي الراديكالي المتطرف.. أعلنت أنها تدعم قرار هاتين الدولتين... ولن تستقبل لاجئا جديدا واحدا قادما من هذه البلدان... ولو كانوا كالعادة كعشرات آلاف اللاجئين الهاربين الداخلين عن طريق البحر.. والذين اضطرت بعض الدول الأوروبية كإيطاليا وإسبانيا من قبولهم.. هذه السنة لأسباب إنسانية...
بـــالانـــتـــظـــار...
غـسـان صـــابـــور ــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة شكر وتأييد إلى هيئة الحوار المتمدن
- دملة فيسبوك...
- تنبؤات قبانية...
- لودريان Le Drian والسياسات الغريبة...
- رسالة قصيرة لأبناء عمنا الأكراد
- أبو بكر البغدادي... ومدينة Trappes الفرنسية
- ترامب وأردوغان...
- طباخ.. وطباخ... ما بين حضارة وأشباه حضارة...
- فيسبوكيات... من هنا وهناك...
- عهد تميمي Ahed TAMIMI
- تعليق صريح...
- وعن العرب... حكايا عن أحوانا... فشة خلق...
- رسالة شخصية إلى إعلامي سوري
- ما بين الإنسان.. والحيوان...
- بين الآلهة... وبيني؟؟؟!!!...
- مسخرات.. ديمقراطية!!!...
- اللاجئون.. مشكلة.. إنسانية.. عالمية.. أمنية.. أوروبية...
- رسالة رد إلى الفنان السوري نزار صابور
- رسالة (قصيرة) إلى صديقي سامي عشي...
- NEF ... الحجاب.. واليسار.. بفرنسا.. مشكلة...


المزيد.....




- الأزهر يرحب باعتزام مصر التدخل لدعم دعوى جنوب إفريقيا ضد إسر ...
- بيسكوف يوضح قرار بوتين تعيين مسؤول مدني على رأس وزارة الدفاع ...
- العثور على جثتي راعيين مقتولين قرب -وادي القويفلة- في تونس
- عمليات البحث والإنقاذ لناجين تحت أنقاض مبنى سكني في بيلغورود ...
- خبير لـ-RT-: انضمام مصر لدعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل إضافة ...
- -مستخدما صواريخ -جهاد مغنية- الثقيلة وأسلحة أخرى-..-حزب الله ...
- الأردن.. انطلاق تمرين -الأسد المتأهب- للتصدي -للتهديدات المس ...
- مقتل وإصابة 15 شخصا في إطلاق نار خلال حفل بولاية ألاباما الأ ...
- موسكو تؤكد أن الهجوم الأوكراني الأخير على بيلغورود تم بأسلحة ...
- ارتفاع عدد القتلى جراء قصف قوات كييف مبنى سكنيا في بيلغورود ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - كلمة ورد غطاها