أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عهد تميمي Ahed TAMIMI














المزيد.....

عهد تميمي Ahed TAMIMI


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5948 - 2018 / 7 / 30 - 11:06
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عـــهـــد الـــتـــمـــيـــمـــي...
Ahed TAMIMI
أطلقت السلطات الإسرائيلية سراح السجينة الفلسطينية الشابة.. عهد التميمي والتي تحدت وصفعت جندي إسرائيلي, داخل أرض فلسطين المحتلة...
"وكالة رويتر"

عهد التميمي... الطفلة.. الفتاة اليافعة.. الشابة الفلسطينية.. الإنسانة المقاومة.. الإنسانة الشجاعة.. الإنسانة المثال.. الإنسانة الثائرة ضد الاحتلال الإسرائيلي.. الإنسانة التي فجرت كل الدعايات العالمية الصهيونية الكاذبة.. واستطاعت لوحدها بفتوتها الناضجة الناجحة.. أن تظهر للعالم كله.. أن القضية الفلسطينية لا يمكن أن تقبر وتمحى وتخفى.. وطالما أن هناك عهد التميمي.. سوف يتجدد بالعالم يوما بعد يوم.. مئات.. آلاف ملايين عهد التميمي.. وأن فلسطين.. وأن القدس سوف تحيا بوجه كل الغزاة.. كما عاشت منذ أكثر من عشرين قرن.. وأن عدالة مصيرها سوف تبقى صرخة حق.. صرخة مصير.. وانتصار شعب وثورة... ومهما تعتمت الحقيقة وهيمنت جحافل العصابات والمافيات على مصير ومستقبل العالم.. ورغم خيانات العرب وكل من حكموا العرب بالمائة سنة الأخيرة... لا يمكن أن تموت فلسطين ولا شعب فلسطين (المقاوم) من أمثال عهد التميمي وأخوة عهد التميمي ورفاق عهد التميمي...
أحي أطلاق سراحها اليوم.. وأنحني رغم سنين فارق عمرينا مقاومتها ونضالها... وخاصة قوة حقيقتها...
وكم أتمنى أن يعتنق العربان النائمون المنبطحون.. مثالها وشجاعتها ومقاومتها.. وخاصة قوة إيمانها...
*************
عـلى الــهــامــش :
ــ ضحايا محافظة السويداء في سوريا...
وفي منطقة القنيطرة...
مائتا ضحية بريئة مدنية خطفت أرواحها جحافل داعش بعملية سريعة بعدة قرى بمحافظة السويداء.. بيوم واحد...
وبنفس الوقت قذف الطيران الإسرائيلي موقعا للجيش السوري بمحافظة القنيطرة (نعم التسمية ما زالت موجودة!)... ذهب ضحيتها ثمانية وعشرون عنصرا من الجيش... رأيت جنازتهم على النت...
ما زالت إسرائيل تضرب من تشاء وتقتل من تشاء وتساند من تشاء.. وتشجع داعش.. وتشجع الخوذ البيضاء (العاملين لها على الأرض السورية) حين تشاء...
من قال أن الحرب سوف تنتهي قريبا بهذا البلد... يا حسرتي.. يا حسرتي... وهناك من يصرح ويتعنتر.. ويغنى بالمليارات.. لأنه بكل الحروب.. هناك خونة وخيانات وتجارات مثمرة!!!........
بــــالانــــتــــظــــار.........
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فـــرنـــســـا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعليق صريح...
- وعن العرب... حكايا عن أحوانا... فشة خلق...
- رسالة شخصية إلى إعلامي سوري
- ما بين الإنسان.. والحيوان...
- بين الآلهة... وبيني؟؟؟!!!...
- مسخرات.. ديمقراطية!!!...
- اللاجئون.. مشكلة.. إنسانية.. عالمية.. أمنية.. أوروبية...
- رسالة رد إلى الفنان السوري نزار صابور
- رسالة (قصيرة) إلى صديقي سامي عشي...
- NEF ... الحجاب.. واليسار.. بفرنسا.. مشكلة...
- دفاعا عن طارق رمضان...
- الشرف العربي... قصة عتيقة مشوشة...
- العالم غابات... غابات ذئاب!!!...
- أين هم؟... وأين نحن؟... نكسة إثر نكسة!!!...
- لا تسألوا عن العدالة الإنسانية...
- أنا ... وأيار MAI 68
- الرسالة الأمريكية... ودرس الحرب الماكروني...
- وعن الإعلام الغربي...تحية شخصية من ملحد للبابا... وهامش واقع ...
- رسالة إلى صديقة من هنا وهناك...
- ثورة غضب مخنوقة...


المزيد.....




- الأزرق يطغى على إطلالات أميرة موناكو شارلين ولمسات عربية حاض ...
- مصر: فيديو ما فعله شخصان بـ3 سيدات أثناء خروجهن من المنزل.. ...
- هجوم بطائرة مسيّرة يعلّق العمليات في حقل نفطي بإقليم كردستان ...
- إمبراطورية إيلون ماسك في خطر والسبب مغامراته السياسية
- واشنطن توقف مراقبة سيناء.. ومسؤول إسرائيلي: -انتهاك خطير لمع ...
- خبراء أمميون ينددون بالتضييق على المحامين في تونس
- كمائن الأسر.. المقاومة تعيد هندسة القرار العسكري
- مظاهرة في باريس رفضا للعنصرية وللتضامن مع القضية الفلسطينية ...
- أوروبا تواصل التفاوض مع واشنطن بشأن الرسوم الجمركية
- متنفسهم ومصدر رزقهم.. بحر غزة ممنوع على أهلها بأمر من الاحتل ...


المزيد.....

- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي
- مغامرات منهاوزن / ترجمه عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - عهد تميمي Ahed TAMIMI