أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - عشية مؤتمررابطة الكتاب الكرد حوار مع موقع ولاتي نت















المزيد.....

عشية مؤتمررابطة الكتاب الكرد حوار مع موقع ولاتي نت


إبراهيم اليوسف

الحوار المتمدن-العدد: 5134 - 2016 / 4 / 16 - 15:27
المحور: الادب والفن
    



عشية مؤتمررابطة الكتاب الكرد حوار مع موقع ولاتي نت


حاوره: إسماعيل درويش
عشية مؤتمر رابطة الكتاب والصحفيين الكرد الاستثنائي، يقول الكاتب الكوردي والعضو الإداري في رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في سوريا إبراهيم يوسف إن الرابطة ورغم الضغوط الكثيرة التي تمارس ضدها تسير بخطوات واثقة وتنتقد الخاطئ وتشكر كل من هو على الصواب بما تتطلبه المصلحة والقضية الكوردية

– يقال وفي الكثير من الأحيان بأن بعض الكتاب والصحفيين الكورد قد باتوا يشبهون إلى حد كبير قيادات الأحزاب الكوردية والتي تتقن الإنشقاقات ، من خلال حالات الإنشقاق التي حدثت في رابطة الكتاب والصحفيين الكورد مارأيكم في ذلك ؟.
للأسف، ماتقوله-هنا- يبدوصحيحاً، وإلى حد بعيد، وقد كان مدعاة مفاجأة بالنسبة إلينا-كرابطة الكتاب والصحفيين الكرد- حيث كنا أول مؤسسة نقابية كردية، لأصحاب الأقلام- من كتاب وصحفيين- ولدت من رحم انتفاضة 12 آذار2004 وقد عملنا، في زمن الخوف، من خلال رصد انتهاك آلة النظام بحق حملة الأقلام .في تلك الفترة، عندما كان كثيرون من حملة الأقلام لا يخوضون مغامرة الانهمام بشؤون أقرانهم، والذود عنهم، ولوفي إطار التوقيع على بيان تضامني، بيد أن الحمية انبعثت في بعضهم، فجأة، بعد سقوط جدارالخوف، حيث وجدنا من يهرول لزعم تمثيل أقرانهم، أو الدعوة إلى هيئات مستقلة خاصة بهم، لاسيما بعد أن لاحت في الأفق غوايات بعض الامتيازات الوهمية أو الواقعية، من بينها: المؤتمرالقومي الكردستاني الذي أجهض وهو في رحم الأمنيات، بالإضافة إلى الخط الأوتوسترادي في إقليم كردستان، أو حتى كردستان الشمالية، وبات تمثيل الكتاب مرتبة، ومكسباً.
وقد شجع هؤلاء ذلك التنافس الذي تم بين ب ي د والبارتي، بعد أن بات الأول منهما يحصد كل ماهومؤسسي، انطلاقاً من حلمه في أن يكون-الحاكم الأوحد- في فضائنا المكاني، ماجعل البارتي يحاول أن يحاكيه، في الفضاء المؤسسي، وراح يعتمد على بعض هؤلاء الجاهزين لوضع الرتب الخلبية على أكتافهم، من دون ثمن، أو جهد، حتى وإن لم يكونوا كتابا، أو إعلاميين، من قبل. ومن هنا بدأت لعبة ثنائية الترغيب والترهيب، ما أدى إلى شق صفوف حملة الأقلام، بالرغم من أن النويات التي أقدم هؤلاء على إيجادها، وبعد مرور خمسة أعوام على الثورة السورية لم يبد عن أحدها أي موقف شجاع، متابع لمايجري في الفضاء المكاني، بل وبات هؤلاء يغضون النظر عن الانتهاكات التي تجري بحق أقرانهم، كي يغدوا أشبه بمكاتب تابعة واقعاً أو افتراضاً للطرفين المتناقضين، وكان كل ذلك على حساب الطرف المستقل، وهو رابطتنا.
ولقد بلغ الأمر ببعض هؤلاء أن أقدموا على السطو على بعض جوائز الرابطة المعروفة، بل أنهم حاولوا إغراء وخديعة حتى بعض المؤتمنين-في الداخل- على شؤونها التنظيمية، وكانت في أيديهم بيانات الرابطة، كي يضموهم، وليكتمل التآمر على الرابطة كمشروع ثقافي مستقل واجهت آلة النظام منذ ولادتها فقد تم نشر تهديدات بحقهم على أحد المواقع الإلكترونية، من أجل إرهاب زملائنا في الداخل، مدعين بشكل كاذب أن الرابطة انضمت لأحد هذه التشكيلات، ناهيك عن أن هناك من تقول على ألسنة بعض المحامين بالتهديد القانوني بحق من لا يخضع لهم، وهوما صرح به أكثر من محام من هؤلاء..!؟.

غير أنه وبالرغم من كل ما جرى، فإن الرابطة-وباعتبارها-صاحبة رؤية ومشروع ومصداقية وقبل ذلك: تاريخ نضالي نقابي، استطاعت الديمومة، بينما تعرض هؤلاء للانشقاق، في الجسد الجديد. ثمة ثقة كبيرة بالرابطة ليس من خلال الأسماء الكبيرة التي تنتمي إليها-فحسب- بل ومن خلال عملها الدؤوب، وما رعاية الرابطة لعدد من الجوائز الثقافية، وإصدارها لجريدتي بينوس: الكردي والعربي التي يكتب فيها المئات، ناهيك عن رصدها لأي انتهاك بحق حملة الأقلام إلا دليل على صوابية رسالتها.



2 – ما موقف رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في غرب كوردستان من الأطراف السياسية عامة ؟.
مؤكد، أن من يتابع أدبيات الرابطة، يستطيع أن يدرك رؤيتها، فهي تتخذ المواقف الصائبة انطلاقاً من جملة المفاهيم التي تعمل عليها، وليس من خلال تنفيذها من لدن أية جهة وصائية، لأننا نؤمن أن للمثقف رؤيته، وهو غير تابع للسياسي، بالمفهوم الذي قد يتوهمه هؤلاء، وهو السبب في احترام رابطتنا من قبل كل من هو حريص على إنساننا، وترابنا..!.
3 – يقول البعض بأن مؤتمراً لفئة مثقفة مثل رابطة الكتاب والمثقفين الكورد في غرب كوردستان ، كان يجب أن يكون في الداخل أو في كوردستان العراق على أقل تقدير ، ماردكم على ذلك ؟.
هذا الكلام دقيق، وثمة ما يجب أن أوضحه-هنا- وهوأن الرابطة عملت في زمن العمل السري، وكان مؤسسوها الأوائل قلة جداً، آزرهم آنذاك كل من الشهيدين مشعل التمو ومحمد معشوق الخزنوي بالإضافة إلى آخرين قلة. وقد سمينا أنفسنا-برابطة الكتاب والصحفيين- وكان في بالنا آنذاك أننا لا نمثل كل حملة الأقلام، وأنه متى حصلنا على إجماع أكبرعدد من هؤلاء فإننا سنتحول إلى اتحادين هما: اتحاد الكتاب واتحاد الصحفيين، غيرأن هرولات بعضهم من أجل أن يكون لهم كيان خاص، جعلهم يتسرعون في أنهم غدوا-اتحادات- دون أن يكونوا في مستوى هذه الاتحادات. إن انتظارنا للحظة اكتمال نصابنا العددي إلى درجة تشكيل الاتحاد كان صائباً، آنذاك، ولايزال، وإن رحنا نطرح مشروعاً آخر، وهو: الاتحاد العام الذي حاول بعض ممتهني السطو سرقته، أيضاً، دون جدوى.
ومن بين إرشيف رابطتنا رسالة من الرئيس مسعود بارزاني قد وردت إلينا ك"اتحاد كتاب وصحفيين" وليس ك" رابطة" كما استقررنا عليها، وكانت بطاقة تهنئة-جنابه- في العام 2005.
كانت الرابطة أول مؤسسة ثقافية في سوريا وقفت إلى جانب ثورة السوريين، ونظمت حملة تواقيع موجهة لسكرتيري الأحزاب الكردية لتوحيد الموقف في ربيع 2011، لأننا أمام مهمة كبيرة، كما أنها دعت لإقامة مؤتمرفي الخارج، في بداية الثورة، ماجعل بعضهم يشن حملته على هذا المشروع" بلغت درجة التهديد ال.." لدى بعضهم، باعتبارأنه لم تكن-آنذاك- فكرة مؤتمر كردي مطروحة، بالرغم من أن مؤتمرنا ذاك كان-ثقافياً- وكتب مسودته الروائي جان دوست ودققه الإعلامي عنايت ديكو وآخرون.
إن إقامة مؤتمرنا-في الداخل- بات ضرباً من المحال، ليس بسبب ما تعرضت له مناطقنا من حصارات، بل بسبب هجرة الزملاء، أو تهجيرهم، وباعتبارنا أصحاب موقف، لا نرضخ لأية آلة استبداد، ونمارس موقفنا النقدي من أي طرف ينتهك الحريات. إن تعويلنا على تهيئة الظرف الموضوعي في الداخل جعلنا نتأخر في عقد مؤتمرنا، بل أن نخسر بعض زملائنا. أما في ما يتعلق بإقامة المؤتمر في إقليم كردستان غدا-الآن-ضرباً من المستحيل بسبب الظروف التي يمر بها الإقليم.
4 – يقول البعض إن رابطة الكتاب والصحفيين الكورد في غرب كورستان تفتقر إلى الحيادية في تعاملها مع الأطراف السياسية الكوردية في غرب كوردستان ، كيف تقيمون هذه الآراء ؟.
سأجيبك-بشكل مختصرهنا-فلكم كان مأمولاً أن تتم الممارسة السياسية لكل الأطراف الكردية على نحو يقارب مصلحة شعبنا. هذه الحالة كانت ستوفر على شعبنا دفع ضريبة الفرقة، أضف إلى ذلك، فإن أي طرف يمثل الانتهاكات بحق المثقفين فإننا سنسميه. المشكلة تكمن في أن هناك من يقول لك: سنخطىء، وعليك أن تصمت.وليس استطراداً هنا أن أقول لك: لو أن-الديمقراطي الكردستاني- قام بأي انتهاك فإننا سنواجهه بأدواتنا المهنية، وهو ما لا يريد بعضهم فهمه.بأننا رابطة مستقلة، لاسيما أن لكل من الطرفين المتناقضين مؤسساته التي تنسق معه.
ثمة أمر آخر، أورده هنا، وهو أن ب ي د أعلن نفيره على الرابطة منذ وقت مبكرمن عمرالثورة السورية، حيث توالت انسحابات أعضائه، وقد تمت حملة من لدن أعضائه والدائرين في فلكه على أول مولود للرابطة وهوجريدتها: بينوس، نتيجة رصد الرابطة للانتهاكات التي كانت تتم، بالرغم من أن في رابطتنا أعضاء بأهواء وميول سياسية مختلفة، ونأمل أن تكون هذه الرابطة- كما خططنا لها قبل اثني عشرعاماً- أن تكون مظلة كل أصحاب الأقلام، على مختلف مشاربهم..
5 – أعلنتم عن اجتماع تمهيدي لمؤتمر الرابطة في 17 الشهر الحاري ، ويذهب البعض بالقول بأن المؤتمر قد تأخر كثيراً وتم تأجيله لمرات كثيرة ، دون أن يتطلع الشعب الكوردي على أسباب التأجيل ، كيف تردون على ذلك ؟.

لم نعلن عن موعد نهائي محدد لمؤتمرما، قبل الآن، بل كان ذلك يرد في المداولات الحوارية بين هيئتي الداخل والخارج، وفي كل مرة فإن مجريات الحدث السوري-عامة- ومجريات مناطقنا التي تم تهشيمها عن بعضها بعضاً في تلك المرحلة كانت تحول دون تحقيق ما نصبو إليه. أما عدم إطلاع من حولنا على ذلك، فبرأيي غير دقيق، لأننا كنا نعلن في كل مرة، موقفنا من عدم الإقدام على قيامة مؤتمرنا، وسط ظروف غير مناسبة.

6 – الكلمة الأخيرة ؟
إننا-عشية مؤتمر رابطتنا- نمد أيدينا إلى الكتاب الحقيقيين، لتجاوز كل العوائق التي تحول دون تأسيس اتحاد لحملة الأقلام الفاعلة، بحيث يكون لنا موقفنا-جميعاً- بعيداً عن أية وصايات سياسية، وقد استطاع زملاؤنا الكتاب في إقليم كردستان بناء صرح موحد لهم، بالرغم من أن الإرث الاختلافي بل الخلافي الثقيل الذي كان بينهم بسبب ما تعرضوا له على هامش الخلافات السياسية. وهوما نقوله من موقع حضورنا التنظيمي اللافت، لاسيما أن أعداد أعضاء رابطتنا تزيد عن أعداد من هم في الهيئات الأخرى، رغم ما بتنا نتعرض له-جميعاً- في غمرة الاختلافات المشينة إذ تتم"عضونة" بعضهم ممن لامقومات كافية للعضوية لديه. وأخيراً فإن تشرذم حملة الأقلام بات يؤدي إلى الانتقاص من هيبتهم. أتذكر أنه في التسعينيات وحتى مطلع العقد الأول من الألفية الثالثة بل وحتى بدايات الثورة السورية، طالما تفاجأ بتكريمنا من قبل وزارة الثقافة في الإقليم بأوسمة بمناسبة"عيدالصحافة" مع كتب خاصة من وزيرالثقافة الراحل فلك الدين كاكائي وسواه، ناهيك عن أنه وردتنا تهاني من مكتب الرئيس بارزاني بهذه المناسبة نفسها.
الآن، بعضهم فهم إقامة-اتحاد- وسيلة لمد اليد أمام السياسي للتكسب، كما تم التصريح بذلك علنا على ألسنة هؤلاء، وهوما لم نفعله، ولن نفعله، ومن هنا فإن كلمة الرابطة مدوية، وثقة محيطها بها كبيرة، لأن تاريخها يعني تاريخ النضال من أجل كرامة كتابنا وصحفيينا، بالموازاة مع النضال من أجل قضية إنساننا، وفق أدواتنا المعرفية.



#إبراهيم_اليوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بروفة فيدرالية وقصف واقعي- رداً على المفكر الفلسطيني سلامة ك ...
- خالد إبراهيم يحاور إبراهيم اليوسف
- الفيدرالية في نسختيها الاستباقية والمأمولة
- خطاب السعار
- على أبواب جنيف 3 سوريا:صورة فوتوغرافية متخيلة بالأسود والأبي ...
- أزمة المثقف الكردي
- هل يقتل الفنان التشكيلي نفسه حقاً؟ الفنان مالفا أنموذجاً
- من قتل الرئيس السوري؟:حكاية هرشوالبرازي الذي قتل سامي الحناو ...
- قامشلي الوادعة في معادلاتها الموقوتة
- في استقراء الأبعاد الثلاثة: بدلاً عن مقدمة-لديوان إلى مشعل ا ...
- عودة الروح في المجلس الوطني الكردي وأسئلة السياسي والثقافي
- آلة الاستبداد ولذة المواجهة (شهادة ذاتية)
- جكرخوين في آخر مظاهرة له في قامشلي:
- أكون ولا تكون....!
- إلى متثاقف نطاط:
- أحد مشوهي تفجير-قامشلي الإرهابي-:أحمد خوجة صورة فوتوغرافية.. ...
- عمرحمدي: ماوراء اللوحة1
- بعد مئة عام على تأسيسه: أسئلة المشروع القومي وأخطار تقرع الب ...
- عمرحمدي: ماوراء اللوحة
- -على هامش أطروحة المنطقة العازلة-: التدخل التركي واقعاً وتحد ...


المزيد.....




- إيران تحظر بث أشهر مسلسل رمضاني مصري
- -قناع بلون السماء-.. سؤال الهويّات والوجود في رواية الأسير ا ...
- وفاة الفنانة السورية القديرة خديجة العبد ونجلها الفنان قيس ا ...
- مطالبات متزايدة بانقاذ مغني الراب الإيراني توماج صالحي من ال ...
- -قناع بلون السماء- للأسير الفلسطيني باسم خندقجي تفوز بالجائز ...
- اشتُهر بدوره في -أبو الطيب المتنبي-.. رحيل الفنان العراقي عا ...
- عبد الرحمن بن معمر يرحل عن تاريخ غني بالصحافة والثقافة
- -كذب أبيض- المغربي يفوز بجائزة مالمو للسينما العربية
- الوثائقي المغربي -كذب أبيض- يتوج بجائزة مهرجان مالمو للسينما ...
- لا تشمل الآثار العربية.. المتاحف الفرنسية تبحث إعادة قطع أثر ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إبراهيم اليوسف - عشية مؤتمررابطة الكتاب الكرد حوار مع موقع ولاتي نت