أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - عقرها حزب الله















المزيد.....

عقرها حزب الله


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 4125 - 2013 / 6 / 16 - 20:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عقرها حزب الله
كتب مروان صباح / بات تحديد الحد الفاصل بين الصراع الدائر داخل الجغرافية السورية معدوم الرؤية ، بل من الصعب ربط البداية لما ألت إليه الأمور حتى الآن من تدخلات أدت إلى فرض معادلة يتيمة للقوى العالمية والإقليمية معاً ، لكن المؤكد لنا بأن أصحاب الثورة الذين دفعوا ومازالوا يدفعون من دماءهم الأثمان الغالية أصبحوا خارج التركيبة أو على الأقل لم يعد يشار إليهم كفاعل اساسي في المطحنة المتواصلة على مدار السنتين ونيف ، باستثناء التعداد الرقمي في احصاءات الأمم المتحدة والإعلام المرئي للضحايا والإعاقات والمهجرين ، وذلك يعود بكل تواضع إلى النظرية المفروضة ممن يتحكم بخيوط الاشتباك عن بُعّد لمن هو داخل الجغرافية المنكوبة أو من خرج منها خوفاً على حياة اولاده ، فالمطلوب باختصار الحفاظ على التوازن وعدم السماح لأي طرف أن ينتصر على الأقل في المنظور القريب لحين انهاء ما يتوجب تنفيذه من تلك الحلقة التى تمتد من حلقات سابقة ، بيد أن جميع المؤشرات تدلل بأن لا بد من دفع الدولة السورية التى توصف بالفاشلة وما تدخر من مكونات متعددة كي تنتقل إلى دولة مستباحة تستبيح كل من عليها ومن يلامسها بقصد أو غير ذلك ، حيث تجعل من الجغرافيتها أشبه بالعجينة السهلة ، كما أنها تبقيها على جهوزية تامة في أي وقت يراد أعادة رسم ما استعصى في الأوقات الماضية أن يُحققه المستعمر عندما رسم حدود الوطن العربي من طباشير تنتظر لأول رياح عابرة تحقق ما هو أنكى بالمنطقة .
كان الرهان ، سقوط حزب الله الذراع الاطول لإيران وحلفائها في البحر الأبيض المتوسط ، بعد أن تم غزو العراق وقبلها افغانستان تحت ذريعة نشر الديمقراطية وتحرير الشعوب من الديكتاتوريين ، لكن جميع المحاولات الهادفة في سحق أو تقليص هذه القوة المتنامية باءت بالفشل الذريع ، بل أعّطت تحفيز عكسي لمن كان بالأمس مهددً بالاقتلاع أن يعيد ترتيب عناصر صموده ضمن قواعد توازي القوة المضادة في الجهة الأخرى وبالتالي أصبح يطمح بالهجوم كي يُحّكم السيطرة في المستقبل على جغرافية قابلة للتفاوض ، والتى عبرت عنها اسرائيل في مشهد صريح لا لبس فيه عام 2008 و 2012 م عندما اعادة تجربة 2006 في غزة بهدف استقراء الواقع بشكل ميداني تتحسس من خلاله لحجم الدعم العسكري الايراني لحماس ، مما شكل قناعة واضحة ترسخت بصعوبة غير معتادة بأن آليات العسكرية قد لا تستطيع تحقيق ما كانت تحققه في الماضي من احتلالات أو انشاء مناطق عازلة مجّتزئة تحد من تسلل التهديد والتوتير اليومي الذي يحول العيش إلى مجرد تحذير دائم يؤدي إلى فوبيا الخوف الكارثي ، لهذا ادركت المؤسستين السياسية والعسكرية في واشنطن وتل ابيب معاً بأن ما لا يفلح الغزو في تحقيقه كما حدث في أكثر من بقعة ، قد يفلح من خلال الوعي الشعبي المتنامي بعد ما استيقظ من عطلة تاريخية طويلة وخرج على وجه التحديد في سوريا يطالب بحقوق تأخرت لعقود ، لكن كالعادة أعتقد البعض أن مجرى التاريخ أصبح من الممكن التلاعب به وتغييره كون الصمت الإنسان قارب على أن يصبح أمر طبيعي ، لدرجة بات الديكتاتور ومن يلتف من حوله على ثقة يقينية بأن الإنسان تحول إلى سعدان ، لهذا لم يكن ابداً ومنذ صيحات التى نادت بالتغيير من درعه اولاً ، تعامل واشنطن على القدر المطلوب قياساً بتعاملات مع ملفات أخرى ، بل ربما ارتأت السياسة الأمريكية بأن الفرصة مواتية تماماً وذهبية لتحقيق أهدافها المنقوصة لكن ببطء مغايراً لما تحقق في العراق بضربة واحدة وبأقل التكليف مع المراعاة والحرص على أن تُبقي الصراع مفتوح ودائراً ، على أمل أن يتدافع الصراع إلى الجوار بشكل تدريجي كونه بات منذ زمن مشتعل نظرياً ، حيث أنه في حالة انتظار كي يتحول فعلي بغاية حصد ما تبقى من يابس بعد أن تلاش الأخضر .
بالفعل لم يعد الشعب يقود التغيير وبتأكيد لم يكن يتطلع عندما انطلاق بثورته أن يحول سوريا إلى ركام ، بينما إصرار تعامل النظام بذات النهج المتبع منذ خمس عقود دفع الجميع إلى تلك المنطقة التى تفوق الألم وهي الجحيم وأصبحت المعارضة منقسمة إلى عدة معارضات مما جعل الاختراق ممكن والتباين أكيد والصدام آتي لا محالة ، الذي أنعكس بشكل ملفت على رأي الجماهير ونظرتهم لما يجري على الأرض السورية المحروقة من تفاصيل وممارسات يومية تؤكد بأن المستقبل بات يشبه الماضي بل أكثر تعقيداً ، وهذا ما يدلل بأن القوى المتداخلة في الصراع السوري لم تكن تحمل في جعبتها أي نوع من المصداقية لكي تساعد الشعب المنتفض من الوصول إلى ما يرغب من حرية بقدر ما تحمل من روح الانتقام ، إن كان على الصعيد الشخصي للرئيس بشار الأسد أو لسورية كدولة التى شكلت عبر السنوات الأخيرة دعم مطلق لحزب الله والمقاومة الفلسطينية حيث غيرت من ما كان سائداً ومعروفاً من مفاهيم وسياسات أشبه بالثابتة لدي الأسد الكبير وغير قابلة المساس بتكويناتها ، فكان يرى اذا التفاوض كاف لتحقيق أهدافه فاوض بلا تردد ، حيث قاد مرحلته بقدر كبير من المساومة ليحتفظ بحكم سورية ، لكن الابن توغل بإنشاء محور لم ينتبه له المراقبون إلا بعد ما أكتمل وأصبح واقعاً يستطيع أن يُملي ما يحلو له من متغيرات وتوازنات تصل إلى الرعب ، ليست مقتصر باتجاه اسرائيل بل تمتد نحو الجغرافية الإقليمية ، حيث رأينا أذرعته ممتدة إلى أماكن عدة بعد ما اقتلعت الولايات المتحدة من كان فيها وتحولت إلى فراغ لا يقبله الواقع ، كالأرض التى تثرثر طيلة الوقت عن غياب المطر ، وهذا ما حصل تماماً ليكتشف الآخرين لاحقاً بأن التنامي بات متسارعاً والإلحاق به بات متعسراً وللتنافس أصول وقواعد ينطلق منها من لديه الرغبة في تحقيق مشروعه إن وجدّ .
هناك اختراق مخجل لمكونات المجتمع الواحد يتطلب اجراء مراجعة شاملة وإعادة تقيم لفائض الهويات التى انفجرت مكبوتاتها وطفت على المواطنة رغم اعتقاد الكثير بأن الدول الحديثة التى ولدت من رحم دولة باب العالي ، قادرة على صهر جميع الشوائب وفي ذات الوقت قادرة على وضع نهايات لتلك الأمراض من خلال قنوات امتصاصية قومية ، لكن ما يجري من حشد واصطفاف اديا إلى حملات ابادة وتهجير منظم ، فثمة تأكيد بأن المرحلة السابقة ما هي إلا هدنة سارية بين المستقوي اليوم بالآخر ، والقوي البارحة ، مفتت اليوم ، وبالتالي تعود إلى حروب اتسمت بأنها طاحنة بين العثمانية والصفوية بقيادة السلطان سليمان القانوني والصفوي الشاه طهماسب الأول حيث ادى الصراع إلى إزهاق العديد من الارواح وحرق مدن كاملة ، نتجَّ عنها تعميق الخلاف وتحويله إلى مياه راكدة تنتظر أول فرصة لمن ينبش المستنقعات التى تكشف عن حقيقة مؤلمة آلا وهي تعطش للدماء ، بيد أن جميع الشعارات والتجهيزات التى يتباهى بها الطرفين على مدار العقود بأنها تصب من أجل تحرير فلسطين والقدس ، كانت في حقيقتها تدليس لا تخرج من حلقات الماضي المقيت مصحوب بحاضر أعرج ، لهذا أتضح في سوريا المشهد بشكل اوضح على خلاف ما كان في العراق النازف من الخاصرتين حيث بلغت الضحايا بزمن قياسي أكثر من 130 الف قتيل ، وأنقسم المشهد على أشبه بالفسطاط بين مؤمنين ومنافقين وكلا الطرفين يدعي أنه في الخندق التوحيد وعلى حق ، فيما الواقع ينتج معادلات ترسخ الكراهية والانتقام من جديد ما لا يتصوره العقل ولا يتقبله منطق ابداً ، فكيف يمكن للمرء أن يتجاوز لأسئلة باتت ملحة ولا بد أن يُجاب عليها ، كون الدماء التى تسيل والدمار الذي يتراكم والاستنفاذ لمقدرات العرب والمسلمين تتواصل اهدارها وأصبحت الجريمة والمجازر في سورية واقع يومي لا يمكن لعاقل إنكارهما أو حتى إخفاءهما وراء مصطلحات غير قابلةُ تماماً للدخول عبر أذان البشر .
فثمة منطقة تسمى اللامعقول فيها تبدو جميع السيناريوهات وأكثرها غرابة ممكنة ، وهذا ما يثبته الواقع اليوم اللعين ، إذ عدنا إلى التاريخ القريب نجد بأن أدبيات الثورات التى وصلت من على ظهر دبابة كانت غاياتها في نهاية المطاف شيء واحد هو الوصول إلى كرسي الحكم ، ليس كما كان يشاع أنها تتطلع إلى اخراج الناس من الظلمات المتراكمة وتحرير الأراضي العربية مع اختلاف ايدولوجياتها ، إلا انها جميعها دون استثناء انحرفت عن سيرها إلى ما كانت تنادي من أجله وباتت تتعامل ضمن الغوص في قضايا فرعية تصل إلى حد الشخصنة في أغلب الأحيان ، ناهيك عن نهفات القذافي التى لا تعد ولا تحصى ، جاءت في الحقيقة باهظة التكلفة كون البوصلة انحرفت والشعوب اغرقت في متاهات نهر الجنون وإصابة الاكثرية بانفصام في التفكير مما انعكس على النهضة العربية برمتها ، ليرتفع صوت التسلح وتخزينه وتكديسه في مستودعات بهدف الحفاظ على الأنظمة أو مقاتلة ذوى القربى ، لهذا اعتقدت الثورة الإيرانية بأن تحرير القدس يمرّ عبر بغداد بقدر ما اعتقد النظام البعثي بأنه يدافع عن جدار العرب من الامتداد الفارسي ، في وقت ، العمق والسطح والجو والبحر العربي مباح للإسرائيلي ، بالإضافة للتكلفة المالية الباهظة التى جففت الشرايين المالية العربية ، ودائما على حساب المجالات الأخرى التى تجاوزت ال 400 مليار دولار ، تماماً كما حصل في افغانستان حيث استنفذت الخزينة العربية أكثر من 80 مليار دولار وبالإضافة للحرب الأهلية اللبنانية والصراع الذي دار على جغرافيته وتعزيز انقسام هوياته ، إلا أن هذا السخاء انكمش أمام القضية الفلسطينية المركزية لدرجة بات يعتقد بأن القائمون على خزائن المال قد حذفوا من تاريخهم حاتم الطائي كلما حضرت فلسطين ، فيما يتدفق المال للأطراف المتصارعة على الساحة السورية بكثافة لم تشهدها الجغرافيا الاقليمية من قبل ، وقد يكون الارقام الحقيقية مضاعف لما هو معلوم لنا من أرقام تتجاوز الخيال .
تتكشف الحقائق وتَسقُط الأقنعة ، مجرد أن الشمس أشرقت ، ليصبح من ورائها مخبأ أكثر وضوحاً بل يفتضح سر الكلام وتتقدم الجمل عارية وصريحة بعد أن جُردت من زخرفاتها وتنمقها لتظهر بشكل جليّ سلسلة الأفعال الممنهجة اتجاه الناس في مختلف المناطق ويتحول القتل و التنكيل على الهوية وتتحول المعارضة بالنسبة للنظام جميعها إلى ارهابيين وعملاء للغرب مقابل النظام طائفي دموي ديكتاتوري ، في حين يشترك النظام وحلفاءه مع الولايات المتحدة وإسرائيل في استخدام ذات المصطلحات والعداء لجماعات الجهادية وعلى رأسها القاعدة وما يطلق عليهم في الآونة الأخيرة بالتكفيريين ، بينما المعارضة تغرق ، يوم بعد الأخر مع قوى دافعت في الماضي ولزمن لأبأس به عن أنظمة استبدادية فاسدة ومجرمة ليختلط الحابل الخنادق بنابل الأقنعة وتسود أنماط لم يعد بمقدور المراقبين رؤيتها من شدة العتمة ، فاليوم يشبه البارحة لتصبح القصير هي العبور نحو فلسطين والقتال عند خطوط الجولان والتوغل داخل خط الهدنة وأمام جنازير دبابات الإسرائيلية حيث تلتف قوات النظام السوري كي تباغت قوات المعارضة من العمق الإسرائيلي كأنه شيء طبيعي وعادي ، لكن مفارقة المفارقات بأن المتقاتلين يتدافعوا بتصريحات هدفها طمأنة المحتل حول سقوط بعض القذائف نحوه بالخطأ .
نعم ، وبكل تأكيد كان لمعركة القصير دلالات واضحة لكنها تحتاج إلى بعض القناديل الضوئية إلا أنها هذه المرة تتقدم في عز الظهيرة لكي تبحث عن ما يجري من تشابك داخلي ودائري ، حيث أغلبية العناصر التى كانت متواجدة في القصير تنتمي إلى جبهة النصرة حتى تلك القوات التى جاءت من خارج القصير بتعزيزات وصلت واستطاعت ايطال المعركة وآمنت خروج لأفرادها وجرحها إلى أماكن أقل ضرر بالإضافة إلى عملية اجلاء الساكنين من أهل القصير ، ثمة معركتين دارتا في الجهة الأخرى تزامناً مع معركة القصير هدفهما اصدار قرارين الأول يتعلق بفتح ممرات دولية أمنة لإنقاذ الأهالي من العطش ونقل الجرحى وإدخال المتطلبات الانسانية وقد فشل المجتمعون في مجلس الأمن احرازه إلا أنهم نجحوا بالإجماع في اصدار قرار بأن جبهة النصرة العمود الفقري للمعارضة السورية المسلحة ، كمجموعة ارهابية بحيث قطعوا عنها الطريق كي لا يكون لها أي دور في المستقبل في سوريا بعد أن تكون الدول اللاعبة استخدمتها لأخر قطرة دم في المعركة القائمة ، رغم أن جبهة النصرة وبشهادة اركان الجيش الحر والمتابعين من اعلاميين المتاخمين لمواقع القتال لها الفضل في تحقيق جميع الأراضي المنتزعة من النظام السوري ، بيد أن في المقابل خيم الصمت والتواطؤ وعندما نطقت كانت اللهجة متواضعة لتلك الدول التى اصدرت قراراتها البارحة وجاءت تصريحاتها بخصوص تدخل حزب الله في سوريا وبشكل علني من أجل انقاذ قوات الاسد المتهالكة ، خجولة لا تصل حد الاقناع بل كأنها تُحبذ هذا التدخل وتعتبره طعم انتظرته طويلاً ، هذا لا يعني إلا شيء واحد بأن القوى العظمى التى تمتلك خيوط الاشتباك قد اتفقت ضمنياً وهي الحريصة كل الحرص على استمرار المعركة بهدف استنزاف جميع الأطراف ، حيث تشعر بالانتعاش كلما رأت الدماء تسيل في أنهر سوريا السبع .
ليس لنا إلا أن نكون ناصحين ككتاب رأي بأن الفتنة أشبه بناقة النبي صالح ، فمن يمسسها بسوء ستعود عليه بنار جهنم وها هو حزب الله عقرها وسيصبح من النادمين ، لأننا كما يبدو قراءتنا للتاريخ سياحية فلم نتعلم من الغساسنة ولا من المناذرة ، بل ترسخ من شوائبهم التى كما يبدو عالقة وامضى من أي أية .
والسلام
كاتب عربي



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رحمك الله يا أبي
- ندفع كل ما نملك مقابل أن نعود إلى بكارتنا الأولى
- العلماء يؤخذ عنهم ويرد عليهم
- متى بالإمكان الخروج من عنق الزجاجة
- مهنة المعارضة
- مهنة المعارضة
- الكنفدرالية بعد الدولة
- ألقاب أشبه بالقبعات
- كابوس حرمهم الابتسامة
- أحبب هوناً وأبغض هوناً
- واقع ناقص لا بد من استكماله
- زلازل فكرية
- صمود يؤسس لاحقاً إلى انتصار
- استمراء ناعم
- الردح المتبادل
- ارتخاء سيؤدي إلى إهتراء
- ملفات تراكمت عليها الغبار
- اخراج الجميع منتصر ومهزوم
- نعظم العقول لا القبور
- أمَّة اقرأ لا تقرأ


المزيد.....




- أطعمة تضعف القلب والأوعية الدموية لدى الأطفال
- البنتاغون يعلن تسليم بريطانيا قاذفات استراتيجية من طراز B-52 ...
- ما هي أولويات السياسة الخارجية للحكومة
- الجزائر.. إخراج 20 مسمارا وأسلاكا معدنية من بطن رجل بسكيكدة ...
- تدريبات بأسلحة نووية غير استراتيجية.. رسائل ردع روسي للغرب
- صحيفة: الغرب يستعد لمرحلة عدم الاستقرار مع إيران
- نيجيريا.. مقتل 40 قرويا بالرصاص في أحدث أعمال عنف شمالي البل ...
- لابيد: وزير الاتصالات شلومو كارهي هددني بإسكات صوتي بعدما جع ...
- نظام كييف يواصل ترويع المدنيين ببيلغورد
- تراجع شعبية بايدن إلى أدنى مستوياتها منذ نحو عامين


المزيد.....

- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - عقرها حزب الله