أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - بعض الناس يحس بالنقص















المزيد.....

بعض الناس يحس بالنقص


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 1147 - 2005 / 3 / 25 - 15:19
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


كلما قرأت اخبار العراق يصيبني الاحساس بالنقص! لا ليست المسألة ان اخبار العراق تجعلني خجلا من كوني عراقيا...ربما بالعكس. ليس العراق وما يحدث في العراق هو ما يخجلني, بل لاني اشعر, اقول لكم بصراحة وارجوا ان لاتحرجوني مستقبلا بسبب صراحتي, اقول بصراحة: اشعر ان عقلي صغير! صغير وغير قادر على الفهم. ربما هو نقص في الوعي والمعرفة, فأنا على كل حال لست متبحرا بالسياسة لافهم ما يجري.

وما دمت قد فتحت لكم قلبي ولعبت على المكشوف, فلا بأس ان اخبركم بالتفاصيل لعل احدكم يعينني بنصيحة تنير لي دربي.
امريكا تريد حاكما يكرهه
ا
فمن الاشياء الاولى التي لم اتمكن من فهمها رغم اني والله حاولت: كيف يمكن لاميركا ان تريد الديمقراطية في بلد يكرهها شعبه, حتى حسب احصاءاتها؟ فحسب حساباتي المتواضعة, فأن الديمقراطية تعني "حكم الشعب", وبالتالي فان رغبة اميركا في الديمقراطية في مثل العراق تعني رغبتها في ان يحكم البلد من يكرهها.

طرحت مشكلتي بحذر, خوفا من ان يكون سؤالي سخيفا, على من هو اكثر اطلاعا وتجربة فقال لي ان لا اقلق, وان المسألة اعقد من ذلك بكثير, وان اميركا قد تجد مصلحتها في الديمقراطية في حالات خاصة, وهذه واحدة منها. ارتحت قليلا, لكني لا اكتمكم بقيت قلقا..وفي داخلي كنت اتمنى ان يقلق السياسيون الذين يفهمون الامور نفس قلقي, لان اطمئنانهم الشديد كان يزيد قلقي.

سياسيون يتهمون, ولا احد يحقق في شيء

لم يكن صعبا علي ان افهم ان العديد من السياسيين العراقيين لم يكونوا نظيفي الجانب, فهذا شأن العديد من السياسيين في كل العالم, حتى يكتشف امرهم فينقلب عليهم الجميع ويتظاهر حتى اصحابهم وامثالهم بالورع ويسارعوا الى تشكيل لجان تحقيق لاعطاء صورة نظيفة للنظام بشكل عام, ولاحزابهم بشكل خاص, خاصة ان كان الوقت قريبا من الانتخابات.. لكن ما عسر علي فهمه ولحد الان, ان السياسيين في العراق الجديد يستمرون في ممارساتهم وطموحاتهم السياسية حتى بعد افتضاحهم وكأن شيئا لم يكن! لم تنشأ اية لجنة تحقيق حول فضيحة اي سياسي, وهي كثيرة جدا, حسب علمي. والمفضوح على ما يبدو لا يخسر اي من اصحابه او اتباعه بسبب الفضيحة, وحزبه لايتخلى عنه خوفا من تاثيره السلبي في الانتخابات القادمة! تصورت لفترة ان السياسيون هم المخطئون هذه المرة, وانني فهمت الامر افضل منهم لاني عشت فترة اتابع السياسة في بلدان ديمقراطية. وجاءت الانتخابات, ولم تبعد الاحزاب مفضوحيها ولو مؤقتا, بل على العكس, كأن كل من تلك الاحزاب حرص على ان يحصل على مفضوح يضعه على رأس قائمته او قرب الرأس! وحين جاءت نتيجة الانتخابات ثبتت صحة تقديراتهم وخطأي. اصابني الدوار, وشعرت بالنقص مرة اخرى. لم لا استطيع ان افهم رغم كل جهودي, ما يفهمه الالاف والملايين من ابناء بلدي بلا صعوبة؟ شعرت اني دون كيشوت يحارب طاحونات الهواء ويحذر مما لا وجود له!
مجلس الحكم لا يعلن مواقفه

لعلل اكثر قرار اثار لغطا في العراق كان قرار مجلس الحكم 137. وعندما يصدر مثل هذا القرار في دولة فيها نوع من التمثيل الشعبي, تمتليء الصحف وصفحات الانترنيت بمعلومات عنه وقنوات التلفزيون بالاخبار والمقابلات. ففي هولندا مثلا يصعب عليك حتى ان تتهرب من معرفة تفاصيل موضوع مهم سياسيا حتى لو حاولت ذلك. فالاحزاب التي اتخذت موقفا يناسب ناخبيها, تحرص على التباهي به, والتي اتخذت موقفا معاكسا لهم, فضحها الاخرون. تابعت الموضوع وسألت من الذي صوت مع القرار 137 ومن صوت ضده, فلم اعرف سوى اجوبة غامضة تتلخص بانه مؤامرة من الجهات الدينية, اما من صوت مع وضد القرار فبدا من اختصاص الراسخين في العلم وليس الناس الموعودة بالديمقراطية.
من يفحص نزاهة الانتخابات؟

وجاءت الانتخابات, وفي العادة تساعد الانتخابات الناس على فهم ما يجري في البلد, اما بالنسبة لي فقد زادت حيرتي وقلة ثقتي بنفسي وبقدراتي العقلية. في البداية توقعت محاولات تزوير للانتخابات, فلا جماعتنا يخلون من الثعالب, ولا النظيفين منهم لديهم خبرة في الانتخابات, ولا القائمين علينا من امريكان مشهورين بنزاهة انتخاباتهم. الكل تفتح عيونها وتفسر كل شيء بسوء نية , وهذا جيد, فلا اسوأ من حسن النية في السياسة, وهنا ينطبق المثل العربي الجاهلي: ان سوء الظن من حسن الفطن.
لكن المفاجأة الاولى كانت اعلان رئيس لجنة الانتخابات ان احصاء الاصوات سيتم في نفس مراكز الانتخاب وامام ممثلي الاحزاب وقبل نقل الصناديق الى اي مكان! عظيم! هذا يجعل التزوير اصعب كثيرا, قلت لنفسي.
وجرت الانتخابات, وتناقلت الصحف والانترنيت الاحصاءات الاولية والتوقعات, لكن اعلان النتائج الرسمي لم يتم في نفس اليوم! واحصاء الاصوات حسب علمي المتواضع ليس الا عملية الجمع البسيطة التي نتعلمها في الابتدائية كأول عملية حسابية, ولا حاجة لاستخراج الجذر الثالث عشر لها, فلم لا يتم في نفس اليوم وقبل ان يترك ممثلي الاحزاب غرف التصويت ويذهبوا للنوم في بيوتهم؟ وكيف يمكن الثقة بما لم يحسب منها في صباح اليوم التالي؟ لكن النتائج لم تعلن في اليوم التالي, ولا الذي بعده! كانت المفاوضات تجري في الغرف الخلفية بين الكتل السياسية قبل ان تعرف تلك الجهات رسميا ما حصلت عليه فكيف ذلك؟
صناديق الانتخابات تخمر لاسابيع, دون ان تسمع الا ملاحظات خجولة عن احتمال التلاعب بها؟؟ افكر: الم يتمكنوا من انجاز تزويرهم حتى الان؟ ماذا ينتظرون؟ هل يتعمدون الاساءة الى ثقة الناس بنتائج الانتخابات من اجل افشالها؟ لكن ثقة الناس والاحزاب, والحمد لله, لم تتزعزع بلجنة الانتخابات ورئيسها الذي كان يصدر التقارير بكل تمهل وثقة بالنفس كأنه نبي منزه عن الشكوك. لم يكن مستعجلا ولا معتذرا ولا متحججا ولا متذمرا, ويبدوا ان الجميع كان يثق به بلا حدود. اما انا فلم اتمكن من السيطرة على خبث افكاري : انهم لم يتمكنوا من التزوير فقط, بل انهم ينتظرون نتائج المحادثات لتفصيله على القدر!
كانت اللجنة تبرر التأخير بانها تدقق في النتائج. تذكرت في ذلك كاريكاتيرا جميلا يصور اثنان من العلماء في مرصد فلكي راديوي يتحدثان امام مرصد راديوي ضخم حديث. احدهما ينظر الى الفضاء بتلسكوب صغير بسيط ويقول للثاني: "اردت فقط التأكد".
لجنة الانتخابات فعلت نفس الشيء, فجعلت من عملية التدقيق بعد نقل الصناديق وفقدانها قيمتها ومصداقيتها حكما على حسابها الاولي الذي يتمتع بالمصداقية الاكبر حسب تصريح رئيسها نفسه قبل الانتخابات, تماما كما يدقق الرجل في الكاريكاتير نتائج المرصد الراديوي بواسطة منظار بسيط.
لم يجد الاخرين على ما يبدو صعوبة في تفهم لجنة الانتخابات, وانني ورسام الكاريكاتير وحدنا لم نفهم.
نصر ام هزيمة؟

جاءت نتائج الانتخابات متوقعة في بعضها ومفاجئة في بعضها الاخر. القائمة اليسارية " اتحاد الشعب" حصلت على حوالي 10% مما كانت تتوقع. هزيمة انتخابية؟ انا ايضا فهمت الامر خطأ مثلك في البداية, ثم تبين انه انجاز كبير. مرة اخرى اعجز عن فهم ما يبدوا سهلا تماما على غيري, فهل تلومني ان احسست بالنقص؟

وما ان امنت بانها نصر كبير, حتى قرأت لرئيس القائمة مقالة او بيان يبرر فيه النتيجة واسبابها! قلت لصاحبي المحسوب على القائمة : وهل يحتاج النصر الكبير الى تبرير؟ لم لا تحتفلون به بدل ذلك؟ نظر الي صاحبي نظرة فهمت منها انني عدت الى حماقاتي. عندها قلقت انني ربما كنت متعجلا حين كتبت لرئيس القائمة مهنئا بالانجاز الكبير ومتمنيا له المزيد من مثل هذا التقدم!

طلبة البصرة

مثل العديد من الاخرين, كتبت مؤخرا مقالة استنكر فيها الاعتداء على طلبة جامعة البصرة واشرت الى ان طالبا قد قتل فيها, مستندا الى ما ورد في العديد من المقالات والاخبار عن الموضوع. لكن الاخبار التالية اكدت ان من قتل كان طالبة وليس طالبا. ثم جاءت اخبار اخرى تنفي ان طالبة قتلت. قلت اذن لعل الذي قتل كان فعلا طالبا وليس طالبة. في المرة القادمة سأدقق في مصدر الخبر جيدا. واليوم قرأت من لجنة تنسيق الأحزاب السياسية العراقية في استراليا بيانا عن الموضوع وقعه عدد كبير من المصادر الكبيرة شملت الأتحاد الوطني الكردستاني وحزب الدعوة والحزب والديمقراطي الكردستاني والحزب الشيوعي العراقي.
قرأت البيان بحثا عن حادث القتل فوجدت ما يلي: " وتناقلت بعض المصادر خبر وفاة احدى الطالبات متأثرة بجروحها خاصة بعد ما تردد من انباء عن سماع اطلاق الرصاص في داخل حرم الجامعة يوم 17 الجاري".

ياللخيبة! كل هؤلاء يوقعون بيانا يتحدث عن "تناقل بعض المصادر" خبرا, و"تردد من انباء"؟ الم يستطع احد من ممثلي تلك الاحزاب الاتصال بحزبه في بغداد او البصرة لكي يمكن تقديم بيان بكلمات مفهومة للبسطاء منا؟ لم افهم كيف استنتج الوفاة من سماع اطلاق نار في حرم الجامعة, فهل من يساعدني على ذلك؟

مفاوضات تشكيل الحكومة

اما عن المفاوضات الجارية لتشكيل حكومة العراق المنتخبة الاولى فحدث ولا حرج. هناك قائمة فائزة بشكل حاسم تتفاوض مع القائمة الثانية, وهذه الثانية لها مطالبها. لحد الان الامر سهل. اما ما بعد ذلك فاتيه فيه ويسبب الصداع. قرأت ربما مئات المقالات والبيانات فلم افهم بشكل واضح ومحدد: ما هي مطالب الاكراد؟ اي منها ترفضه قائمة الائتلاف؟
الاخبار تقول ان الاكراد طلبوا مطالب تعجيزية استغلالية مثلا ان تكون كركوك ضمن كردستان (بلا تصويت حسب ما فهمت), وكذلك خانقين وبدرة وجصان, وان يكون نفط كركوك لهم (ومن خبر اخر 25% من نفط العراق), وان يبقى مئة الف بيشمركة كنوع من جيش في كردستان وان تدفع الحكومة المركزية رواتبهم, ولديهم شروط حول تعيين اي موضف من خارج كردستان فيها ويطالبون بالرئاسة اضافة الى خمسة وزارات اثنان منها سيادية, وان تكون هناك قنصلية كردستانية في كل سفارة عراقية...هل نسيت شيئا؟
ثم تقرأ تصريحات مسؤولين اكراد تقول: لم نطلب اي شيء تعجيزي او جديد! تراجع المقالات, وتجد انها فعلا لا تشير الى اي مسؤول محدد طالب بالمطالب "التعجيزية! تعود الى تصريحات المسؤولين من كلا الطرفين لتفهم ما هي بالضبط المطالب القديمة والمعقولة, فلا تجد صورة واضحة, بل تجد اشارة هنا الى كركوك واخرى هناك الى تعويض الخ.
اذا كانت المطالب طبيعية, لم لا يجري الحديث عنها بشكل مفهوم لنا نحن البسطاء الذين لم نحفظ المطالب القديمة عن ظهر قلب ولا حضرنا اجتماعات المقاومة قبل سنوات؟ ان كانت المطالب التي تكتبها الصحافة غير صحيحة لم لا يتم انكارها والاحتجاج عليها وتبيان الحقيقة منها؟ اما ان كانت المطالب الكردية غير معقولة, لم لا يقول لنا احد ذلك لنفهم المسؤول عن كل هذا التأخير الذي يهدد بالغاء اثر اول انتخابات عراقية بلا ابالية؟ لم يكون اسهل على العراقي ان يعرف برامج ومطالب ومفاوضات الاحزاب الهندية والنرويجية من العراقية؟

اخر الاخبار ان جهة من "الائتلاف" قد "هددت" بكشف ما يجري من مفاوضات ان لم تتم تسوية الامر خلال اسبوع. لم يكون كشف المفاوضات تهديدا؟ هل ان اطلاع الناخبين على ما يقوم به ممثليهم عقوبة لهؤلاء الممثلين؟ هل قام الممثلون بما يخجل منه ليجري تهديدهم بكشفه؟ هل يحق لاحد اخفاء مثل تلك الاخبار عن الناس؟

لم كل هذا الاحتقار للناس ايها السياسيون المنتخبون من الناس؟

هل تحس يا حبيبي مثلي بالنقص عندما تقرأ اخبار العراق؟ اذن دعني اؤكد لك ان لا داعي للخجل من ذلك فلست وحدك. ويبدو ان صديق دراستي المتوسطة ايمان كان محقا حين قال مرة ساخرا:

" بعض الناس يحس بالنقص...وبعضهم لا يحس به!"



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التعامل الفعال مع ازمة الاردن
- الطلبة والعصابات والنكتة الايرانية: حول احداث جامعة البصرة
- تفجير الحلة مؤامرة اردنية عمرها اكثر من عام
- لبنان يكتشف دواء للسرطان
- ايكاروس: مضطهدي الشعوب يدرسونها, لكنها لا تدرسهم
- الاقناع المعكوس: حول قائمة الائتلاف والجلبي والقرارات العشوا ...
- اسئلة قبل نتائج الانتخابات
- نظرية الخونة الابطال لاسحق رابين واشرف عبد الفتاح
- ليس من السهل على ابو مازن ان يكون في شجاعة السادات
- رهان الديمقراطية الخطير
- سياسيون مصابون بنقص الحضارة المزمن: حول الشغب السياسي العراق ...
- من قررت ان تنتخب؟
- خطوط على وجوه المدن العظيمة: اثار الجيش الامريكي في بابل
- صراع بين المتضامنين مع الشعب الكردي
- طائر الشمال الجميل يسحب استقالته!
- استقالتك مرفوضة ايها الطائر الجميل
- خير الامور ليس دائما اوسطها: في العلاقة العربية الكردية في ا ...
- الاعلام والحملات الانتخابية -4 – نظرية التوازن النفسي وتأثير ...
- الحملات الانتخابية والاعلام -3- الخط الايديولوجي
- تحية تقدير للمبادرات السياسية الذكية واصحابها


المزيد.....




- عملة تذكارية تكريما لقوات الحلفاء والمحاربين القدامى
- الحرب في غزة في يومها الـ228| معارك محتدمة في غزة وعمليات عس ...
- أوستن ينفي تورط واشنطن بمقتل رئيسي
- فرنسا تعرب عن دعمها -للجنائية الدولية-
- مركز روسي يعلن عن -مكافأة مالية ضخمة- للجنود الروس مقابل الا ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /21.05.2024/ ...
- شاهد.. لحظة العثور على مروحية الرئيس الإيراني المنكوبة
- ?? مباشر - بايدن: هجوم إسرائيل في غزة -ليس إبادة جماعية-
- واقعة جديدة في مصر.. سائق سيارة نقل خاص يتحرش بفتاة والداخلي ...
- فرنسا تدعم سعي الجنائية الدولية لإصدار مذكرات توقيف بحق قادة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - صائب خليل - بعض الناس يحس بالنقص