أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - من رسائل الأصدقاء !!















المزيد.....

من رسائل الأصدقاء !!


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3611 - 2012 / 1 / 18 - 12:27
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


رسائل بين الأصدقاء ( أكثر من سبعين مشترك ) بدأت الرسالة الأولى من الأستاذ والزميل في الحوار المتمدّن – محمد ألبدري – أحببتُ أن أشارككم القراءة من أجل أن يكون هناك أكثر من رأي وهذا هو ما نسعى إليه ..
كانت رسالة الأستاذ محمد ألبدري عبارة عن قصة حقيقية لمدرس مصري يعمل في مدينة الرياض ولكنها حسب تقديري الشخصي ذات معنى ودلالة :
كتب طالب سعودي على السبورة : مصري + فول = ؟ وكان رد المدرس المصري : مفاجأة مذهلة ؟ إليكم القصة :

دخل المدرس المصري إلى الفصل الدراسي في أول حصة بالعام الدراسي وحينما التقى بالطلاب وبدأ في تقديم نفسه إليهم ليتعارف عليهم ، وقف أحدهم وقال له :
قبل أن نتعارف نرجو أن تجيبنا إلى السؤال المكتوب على السبورة , نظر المدرس إلى السبورة فوجد مكتوب عليها : مصري + فول = ؟ كانت المفاجأة غير سارة بالمرة ولكن الرجل بكل كرامة قال : ( عايزين الرد ) على هذا السؤال ؟ فقالوا جميعا نعم . طبعا يا أستاذ , التفت المدرس إلى السبورة وكتب عليها :
مصري + فول = طبيب + مهندس + مدرس +عالم أزهري + ترزي + جزمجى + عامل نظافة .. التفت المدرس إلى السبورة وكتب عليها : الطبيب ليعالجكم مما ينتابكم من أمراض , المهندس ليبنى لكم البيوت بدلا من الخيام , المدرس لينتشلكم من الجهل ومن البداوة , العالم ليعلمكم أصول دينكم الذي لا تعرفونه , الترزي ليصنع لكم الملابس التي تزينكم , الجزمجى ليصنع لكم الأحذية بدلا من الحفاء ,عامل النظافة لتنظيف الأوساخ التي تلقونها ..
ثم أضاف : دعوني أسألكم أنا سؤال ، ثم استدار إلى السبورة وكتب عليها :

سعودي – بترول = ؟؟؟
أصاب الطلاب الوجوم وحاروا ماذا يقولون و أصابهم الصمت ، وحينئذ قال المدرس
دعوني أجيب بالنيابة عنكم :
سعودي – نفط = إنسان مريض بلا علاج ، جاهل و أمي ، يسكن في خيام البادية ، ويكره المتعلمين وأصحاب الحضارات ؟
حينئذ ثار الطلاب على المدرس الذي خرج إلى مدير المدرسة وقدم استقالته .. ورفض العمل بالمملكة تماما برغم اعتذار أولى الأمر في المدرسة والمنطقة التعليمية .. هذه قصة مواطن مصري محترم أجبر الجميع على احترامه ورفع رأس المصريين جميعا أقصها عليكم لتعلموا أن مازال المصريون بخير والحمد لله رب العالمين ...
هذه هي القصة بدون تفاصيل أخرى ..

كان هناك عدّة مشاركات ولكنها لم تكن في صميم الموضوع بل هي تعليقات بسيطة عدا مُداخلة الأستاذ نادر قريط ( والتي سوف تكون فصل الخطاب في الرؤية ) والذي قال عنه الأستاذ محمد ألبدري ( مثقف من العيار الثقيل ) ..
مُداخلة الأستاذ نادر قريط بدأت على الصورة التالية ( الرسالة الأولى ) :

سأل سعودي مصريا : ما هو فطوركم في مصر ؟ فأجابه فول وغداؤكم فأجابه : فول وماذا تأكلون على العشاء ؟ أجابه: فول..فقال السعودي: ثلاث وجبات فول!! إيش اللي يفّرق بينكم وبين البهائم! أجابه المصري :
البحر الأحمر ؟
هذه نكتة ولكنها نكتة ذات مغزى في جواب المصري ( البحر الأحمر ) ؟ يقول بصددها الأستاذ نادر قريط :
أعتذر عن هذه النكتة السمجة ، فقد أوردتها للدعابة ..والحقيقة لا يجوز لنا اتهام شعب ما .. فليس ذنب السعوديين أن بلدهم مركز الوهابية، والبداوة كانت فيها قبل النفط حوالي 90% من السكان ،المهم أنها تحتوي الآن على تعليم وصحة ومستوى معاشي أفضل بكثير من سوريا والعراق ومصر وبرأيي تحتوي على نخبة ( ليبرالية) جيدة جدا، رغم نظامها القروسطي ألظلامي.. يكفينا عجرفة نحن أهل الحضارات (الآركيولوجية المدفونة في التراب) فما أنتجناه من أنظمة همجية وتوحش يفوق التصوّر ..تحياتي ومعذرة لمن لن يعجبه كلامي .. انتهىت الرسالة الأولى ..

ولماذا لا يعجبنا كلامك كما قال ألبدري ؟ بالعكس هذه حقيقة ولوجود بعض الغمز واللمز جاءت رسالة الأستاذ نادر التالية كتوضيح على ما قصده في رسالته الأولى :

الأستاذ ألبدري ..
الأصدقاء الأعزاء ..
يسعدني ما ترسله من مشاركات ، ولولا الانشغال لكتبت كثيرا سيما وأن الرسالة تصل نخبة كبيرة من الكتاب وأصحاب الرأي ، لكنني أحيانا أحجم عن الرد كي لا يدخل المكتوب في حلقة من الجدل البيزنطي ، أو يُساء تأويله بسبب التفاوت والاختلاف في الرؤى والثقافة .. والأهم من ذلك خشية ابتزاز المكتوب بشكل سيئ وتقويله ما لم يقله (السعودية منارة البشرية بالفن والثقافة والحرية * طبعاً هو لم يقل ذلك ولكن هناك من يحاول أن يدخل في حوار طرشان * ؟؟ ) لقد قلت بأن التعليم والصحة والمعاش في السعودية أفضل بكثير من سوريا والعراق ومصر، وقلت أن فيها نخبة متعلمة (ليبرالية) ونظام قروسطي ظلامي .. وهذا يمكن نقاشه بالأدلة العلمية ومعدلات الدخل وتجهيزات المدارس والمعاهد والمستشفيات ..الخ
إن ما يضحك حقا هو الحديث عن حضارات انقرضت قبل آلاف السنين (كالمصرية والسومرية والبابلية واوغاريت )، ولم نكن نعرف عنها شيئا حتى مجيء الأوروبيين وكشفها وإخراجها من تحت التراب، فمسلة حمورابي والقيثارة واللغة المسمارية هي تماما كالبترول الذي اكتشفه غيرنا .. والحقيقة أننا خصوصا في المشرق العربي (الشام والعراق) انقطعنا تماما عن الحضارة والمعرفة منذ الهجمة المغولية ( سقوط بغداد )1258 ومع قدوم تيمورلنك تم تدمير أواخر صلتنا بالماضي وأبيد السكان وهرب بقايا النساطرة (الآشوريون) إلى الأناضول ..وفي القرن 18 كان كل الناس أميين .. حتى البطاركة النساطرة كانوا لا يعرفون قراءة الإنجيل، وكل رحلات المستشرقين تؤكد أنهم لم يستطيعوا التمييز بين أكراد ومسيحيي الأناضول فالجميع كان يعيش في أطوار من الحياة البدائية.. بمعنى آخر إن تدمير المراكز الرئيسية للحضارة عبر حقب من الحروب والطاعون والفيضانات قطع صلتنا بالتراث الكتابي ..فالعراق مطلع القرن العشرين كان مليون وربع (ثلثهم من البدو وثلث يعيش في أرياف زراعية بدوية وثلث في خرائب المدن ) فما علاقة هؤلاء بسومر وبابل (المقطوعة عنهم زمنيا ولغويا ) ما علاقة شمر ربيعة والعنزة بحمورابي واوغاريت؟ فالمدن بعد كل النكبات كانت تملئ بما يقذفه المحيط البدوي والهجين. هكذا دخلنا العصر الحديث ..ذاكرتنا بسبب الإنقطاعات الابستومولوجيا لا تصل أكثر من المماليك وولاة العثمانيين .. فمن يتحدث عن حضارة عليه أن يعرف أن حضارته هي: الهريسة وكربلاء وركضة طويريج وضرب الزناجيل والتطبير وحلقات الدروشة والصوفية (وسيدنا البدوي في طنطا الذي يحج له سنويا ثلاثة ملايين).. وليست حضارة آشور التي اكتشفها أجنبي وأخرجها من تحت التراب..

ختاما وبشكل خاص للأخ ألبدري:
في إحدى الجلسات الخاصة مع المرحوم العلامة لويس عوض، صرح بأنه لا يخشى من وصول الإسلاميين للسلطة ! آنذاك قال : العلمانية سوف تهزمهم .. العلمانية هي الحياة وهي تيار جارف.. وعندما حاول أحدهم تذكيره بقوة الإسلام وكيف أجتاح العالم في القرن السابع .... ضحك المرحوم لويس وقال : لأن إسلام ذلك الوقت كان أكثر علمانية من محيطه المسيحي .
تحياتي ... انتهت رسالة الأستاذ نادر قريط .

هناك سؤال لماذا نبكي على طلل الماضيين ولكن ليس على بنو أسد أو تميم أو قيس كما قال أبو نؤاس بل على حمورابي وسرجون الخ ؟
كونداليزا رايس قالت في إحدى المرات بما معناه : ما هي الحضارة ؟ نحنُ نصنعها ,, وفعلاً أمريكا بدون تاريخ وبدون أي ماضِ وخلال 250 سنة هي الأعظم ولكن قبل ذلك ما هي الحضارة ؟ هناك اختلاف كبير في تعريفها وهذا ليس موضوعنا بل موضوعنا البكاء على الأطلال ؟

بالنسبة لموضوع دفن الحضارات وإخراجها من التراب كان للأستاذ ألبدري رأي هو التالي :

هي لم تدفن بالمعني العام للفظ الدفن لكنها لازالت متقدة في اللاوعي أي الغاطس الحضاري غير ظاهر وفي السلوك الاجتماعي الجمعي فالشعوب كالسفينة أو كجبال الثلج ...
لكن هناك سببين رئيسيين لفكرة الدفن التي ذكرها الأستاذ قريط :
1- إنها تلكأت في الانتقال إلى الفهم الجديد للكون القائم علي المعرفة الحديثة ..
2 - لان هناك بدو لا يقدرون الحضارة وتعاملوا مع أصحابها بنفس الطريقة التي تعاملوا بها مع أجدادهم علي أساس من الوثنية والكفر...
فهي ليست عارا علي الإطلاق لسبب بسيط أن ما بها هو الذي جعل أهل البداوة يتحضرون (قول ابن خلدون) بل وتمتلئ بطونهم على قاعدة من الاستغلال بأفدح مما كان قائما من الاستغلال في إنتاج خزائن الأرض التي نهبها يوسف الصديق ذلك النبي الملعوب في مؤخرته من قبل أخوته المفضلين على العالمين ؟؟
ومن قبل لصوص قريش من أمثال ابن العاص وابن أبي وقاص ؟
لكن هل صحيح أن هناك ليبراليين حسب توصيف الأستاذ قريط ؟ ( يسأل محمد ألبدري ؟ )
فمن تنطبق عليه الأوصاف هذه ربما يعيشون خارج جزيرة العرب ؟
فكل مظاهر التقدم من طب وتعليم ومستوي معاشي هي من فضل بيع قوة العمل في سوق النخاسة العربي على قاعدة من فائض مالي رهيب ؟
فسفينة البداوة كلها يقودها قبطان - حسب توصيف اهل البلاد الاصليين - هو صليبي يهودي صهيوني كافر حداثي وعلماني ؟
حتى النفط لم يخرج إلا بفضل من ذكرهم المدرس المصري وعقل تكنولوجيا الكفار
وما المستوى ألمعاشي المرتفع إلا بسبب أن الثروة المالية الطافحة لكن توزيعها ليس أيضا عادلا حتى بين من لم ينتجها واستولي عليها بمعونة من يقال بأنهم صليبيين ؟؟
نحن هنا إذن أمام تصنيف شيزفريني عن هؤلاء الناس وليس فقط مسالة فقر واستغلال أو كفر وإيمان ؟
أليست هي نفس الشيزفرانيا القديمة في القول آن عمر بن الخطاب كان عادلا في تقسيمه للثروة المسروقة ..
ولن نتعرض لابن أبي سلول - ذي الخويصرة - الأكثر صدقا عندما قال : اعدل يا محمد
فرد عليه نبيه: ومن يعدل إذا لم أعدل أنا ؟
لقد خرج الرجل عن حلمه وخلقه وأخلاقه التي أدبه بها ربه فأحسن تأديبه ؟
تعنيف ابن أبي سلول محاولة إخفاء لشيزوفرانيا العدل عند هؤلاء الناس ؟
ففتح الملفات التي لم تفتح شرط لانتقال للحادثة عندهم وعندنا ...
فالهروب إلى حداثة مصطنعة أو ليبرالية ظاهرية مثل هؤلاء الذين وضعوا دشداشة وأصبحوا مشايخ ؟
كلاهما عجزوا عن قولك أو نقدك ؟
فهل نقدوا أو كذبوا شعار: الإسلام هو الحل؟
أو أنه صالح لكل زمان ولكل مكان قبل التحول لليبرالية ؟

الآتي مقتطع من مقال لمصري هو صديق قديم لي باعدت بيننا الأيام والجغرافيا.
وهل مصالح العباد ودرء المفاسد بلا ضرر ولا ضرار هي إرشادات تصلح لأن تطعم جوعي الصومال بعد أن اسلموا قسرا. فبالشريعة الإسلامية نصوص المعاملات في القرآن والسنة وهي نصوص في عموميتها تحدد المقاصد أكثر من كونها تقدم حلولا محددة. كما قد لا يكون معنى الشريعة هو تخريجات الفقهاء من الكتاب والسنة بما كان يتناسب ومجتمعهم أيامها, فهي متباينة أشد التباين متدرجة في تطورها لكونها واكبت درجة تطور مجتمعاتهم وتطور حاجاته. لقد صلحت لأنظمة متباينة, صلحت لنظام الرق بإدخال حقوق أخلاقية تراها عادلة دون أن تلغي نظام العبودية. كما صلحت لنظام القنانة الإقطاعي بتحسين الوضع الإنساني العادل فيه بقدر الممكن والمستطاع دون أن تلغي النظام الاقتصادي الإقطاعي الذي استمر برعاية الحكام المسلمين قرونا طويلة. فلسنا أمام نظام اقتصادي أو نمط إنتاج بعينه, فلا يصلح نمط إنتاج واحد لكل العصور برغم تطور قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج تطورا ضروريا بحكم تقدم المدنية الإنسانية.
وماذا عن أوضاعنا الراهنة في مصر الآن ؟ يقول الدكتور يوسف إبراهيم يوسف مدير مركز صالح كامل للاقتصاد الإسلامي بجامعة الأزهر إن معظم وإن لم يكن90% من الاقتصاد الذي نسير عليه في مصر يتفق والشريعة الإسلامية(!!) والمخالفات القائمة تعد علي أصابع اليدين. وليس هناك مثلا صعوبة في التحول إلي ما يسميه النظام الإسلامي في عمل البنوك. وكيف يتحقق ذلك؟ الأمر لا يحتاج إلا إلى المواصفات الإسلامية في القائمين عليها والقائمين بها مثل الصدق والأمانة والإخلاص والتجرد لخدمة الوطن. وهي مواصفات لا تقتصر علي المسلمين بل هي متطلبات إنسانية عامة تدعي كل النظم الاقتصادية أنها معها.

فلماذا كنا في ميدان التحرير إذن منذ عام تقريبا ؟ انتهت رسالة ألبدري ..
للحديث بقية ..
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة السورية والحرب الأهليّة !!
- سؤال قديم , جديد , لماذا تخلّفنا ؟
- منهجان مختلفان ,, العلم والدين ؟
- داليا وصفي ..
- من الاستقلال إلى الربيع العربي !!
- ما بعد الربيع العربي ,, هل هي الطائفية ؟
- كيف يكون النقد وهل هناك سبب واحد للتخلف ؟
- هل إله القرآن فقط ( تاه في الجبال ) ؟
- زنار مريم العذراء والتنمية ؟
- مانيفستو الحضارة الديمقراطية !! قراءة في كتاب عبد الله أوجال ...
- الغرب , الربيع العربي والموارد الطبيعية ؟
- دور اليسار في الربيع العربي بين النظرية والتطبيق
- الشيوعيون .. والقضية الفلسطينية ؟
- الجدل العقيم حول الحجاب !!
- بدايات الإسلام بين الروايات التقليدية والمعطيات الأثرية !!
- نقد التراث إلى أين ؟
- راشد الغنوشي ,, من الحظر إلى الحُكم !!
- هل ستأكل الثورات أولادها ؟
- الربيع العربي وتطبيق الشريعة ؟
- المثليّة الجنسيّة حريّة شخصيّة ..


المزيد.....




- وكالة حماية البيئة الأمريكية تحذر من زيادة الهجمات الإلكترون ...
- عمدة نيويورك يبرر رد الشرطة العنيف على متظاهرين مؤيدين لفلسط ...
- في الذكرى السابعة والثلاثين لمهدي عامل، المفكر والقيادي الثو ...
- “مياه المنيا” تنهي تعاقد 5 موظفين بعد المطالبة بالتثبيت
- أمن الدولة تجدد حبس عمال المحلة 15 يوم
- للمطالبة بالتثبيت.. اعتصام موظفي تحصيل “مياه الشرب” بأسوان
- في ذكرى استشهاد مناضل حزب العمال الرفيق نبيل بركاتي: قراءات ...
- آلاف المتظاهرين في بروكسل يطالبون بفرض عقوبات على إسرائيل
- الحراك الثوري الجنوبي يعيد هيكلة المجلس في مديرية الضالع وين ...
- مظاهرات في عدن بجنوب اليمن تنديدا بانهيار الأوضاع المعيشية و ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - شامل عبد العزيز - من رسائل الأصدقاء !!