أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - إشتقتُ لِروحي














المزيد.....

إشتقتُ لِروحي


سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3466 - 2011 / 8 / 24 - 10:36
المحور: الادب والفن
    


إشتَقتُ لِروحي......


لستُ الامنسَكا يَحذوه صُبحي ومسائي

كل مابي امةَ عودتَها دفق دمائي

...لستَ الا جُملتي أنتَ بنوري وبهائي

كافلين الحرفَ يصبو لحنينٍ وغناءُُِ

يُرغم الظالِم أن يهربَ من جفوةِدائي

دائمُ كُلَّ وجودي أنْ بإرضي أو سمائي
.......................................

وليلة والليل ناسي.....والورد وعطرهُ جُلاسي.....
لإين يازماني وأين عينيه :تدعوني لِ قُداسي........
أيعلم ساكن الجبل هنااااك.....كيفي ببعده ....
والقيد ....والدمع :حُرّاسي........
أيعلم كيف وحيهُ::::جندلني أموت على وجدي:بِ كُرّاسي........
أيعلم كيف الشوق تَلَبسَني ....ببوح يَديّ
....أشدُني....لِ قيصري من روحي ....الى رأسي..........
أيعلم؟؟؟؟
أني ماعدت أدريني.........أأنا عينيه؟؟؟أم تَخطَفَني سحره وأرداني بين أقواسي........
أم إنك ياقمري........أنا من رسمتك......فخطَيتُك الأكوان ......سلسلة تحيط برقبتي:::لأطلبني نذري :قيد شمعة ...سيَبتها بذاك النهر ..........
بلا :::وعد(ن)....ولا لرحيلها :راسِ.........
أم كنت وذاك حلمي ......أشجان موقدي.الأبديّ....واضغاث روعي:::::تعميني ....لتهميني........فتقتلني....
أنا بِنُبلي :ومتراسي
...........................................................
ذكرتني مادرت كيف حنيني.........كيف كان بالعيون الحالمات
كيف والقلب سماه من لجيني......إسمه منحوت صدري والشفاة
كيف والعمر غدا ضِلَّ ضنيني........أحتويني خوف غدر العاتيات
كيف بي وذكره كل مَعيني........وأنا يامن يناديني ..........وآت
كيف والبعد شقا من جفلَتيني.....مرة للشوق والتالي شتات
كيف عمري لو رأني وتَريني.........ويح أمي صرت بعضَه::: أبات

سمرالجبوري



#سمرالجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حُمّّى القمر
- آب الحنين
- ذِكرُهُ والأمنيات
- مواعِد الأوهام
- يا أنا والعودُ أحمد
- نَم صغيري
- كويت العراق(ميناء الأزمة)
- لوح طين
- منهل الأبيض ..والماء
- مجدل الروح
- بغداد
- ابتسامتها اقترافي
- إصبرلي :أباجيك
- شارِد القلم
- لا عاد آب في السنين
- ليوم حزنك يابغداد
- فصل اليقين
- يوم من عيوني
- المهابيش
- حيث والحرف الهوى


المزيد.....




- السحر والإغراء..أجمل الأزياء في مهرجان كان السينمائي
- موسكو تشهد العرض الأول للنسخة السينمائية من أوبرا -عايدة- لج ...
- المخرج الأمريكي كوبولا على البساط الأحمر في مهرجان كان
- تحديات المسرح العربي في زمن الذكاء الصناعي
- بورتريه دموي لـ تشارلز الثالث يثير جدلا عاما
- -الحرب أولها الكلام-.. اللغة السودانية في ظلامية الخطاب الشع ...
- الجائزة الكبرى في مهرجان كان السينمائي.. ما حكايتها؟
- -موسكو الشرقية-.. كيف أصبحت هاربن الروسية صينية؟
- -جَنين جِنين- يفتتح فعاليات -النكبة سرديةٌ سينمائية-
- السفارة الروسية في بكين تشهد إزاحة الستار عن تمثالي الكاتبين ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - إشتقتُ لِروحي