أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - مواعِد الأوهام














المزيد.....

مواعِد الأوهام


سمرالجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 3448 - 2011 / 8 / 5 - 15:15
المحور: الادب والفن
    


مواعد الأوهام

كان الحبيب جواري يدري باللذي يدري
لكنه حباه الوجيد أنهارا بِسِفر عطورهِ تجري
سلسبيل عينيه مواعيد مموسقة....من طول صبرِِ ن ...والأدمع العُذَرِ
مكنون حب من صميم الروح يمسسهَ....عين وتحت العين موشومه ُ قَدري
ويلوع شوقا بالتلابيب الجمال.....وبهيبة النسك الملازمهُ :::عُذري
واعده الليل ألاما وجال بالصفو المنام
وهو السهارا دربه يُثري
يا ألف عيني يا أنا صحب الكلام....والقلب مفطورُ بما قد حيفهُ يدري
يدري وأدري :::لكنها الأيام....أرخت بخَلَّ الوجد العابا ومايدري
ويصوووووم من بيض الشهاق ليالِ خصام
ويعود والود القديم بهِ يسري
يادرتي المجبولى الوضحات بدرِ تمام
أيان ياملح العيون....متى إن درا ...أنني أدري
يادهر لملمه يرتسم تباريح الحمام
يتوثق الأوطان أيانه ...يُثري
***************
بدوتَ والشغاف المهوجسة أوضح من تلك خيوط الشمس.....وكل عباءات النهار......

حذاري مني....قلبي أقوى......والتحليق مباح حد اللمس......لكنه عدل الأرض...وغضب

الغيم.....لنعرف كيف إن تموز بدا يُتمتِم رقصاته الأخيرة:::فَسيَرقَ جُل النار :باق

الأسماء.....تظادوه ‘ثقرا بالوتين المجروح....يفرقون الأيدِ الجميلة والأنامل البعض

بعض......فلا خلاف عن غيهم :::غير اللحاق بزند الرعود...............والحب?...​..بااااق

كما سماح الدروب يحتاطها العشب....ينتظر المطر المطر......لئْلا ننس بدايات

الشحوب.....ونعود للأحباب...لكل الجوابات.....وتفتَهُ الأسئلة ...تغيب
******************************​**
هو التييييهُ أيااات:::يلبسن خِرَق من بيان
هو التيييه ...وسائدُ :أحط من روعِهِ رأسيَّ
أندَّس بمكنون غيابيَّ....عشقا بالماء
هو التيييهُ أنا...وأنا المتيم بالأسماء
هو التييييه: والآن لترقدي....روحي بمنتزل ماكَمَّهُ الوعد ليسبلني دماء
هو التيه معلوم يا أنا.....
مكتوب تصنيف الأوادم في الغنائم....والناس
عالَمتَهُ بِخُبث الأسارير من قربي.....لأ وزِعَني أنا
بعيدا عن نفث الخواء
يَُمَعرِفُ محواه المهج تبتلا.... لوقيع بلا جدوى...غير السماء
وليبق مشهود عليهم....بأشكال تمزقهم هباء أو نساء.
مُستحظِرات....
مستخدماتِ
لأشباه المقابض ولايشعرن بالخزيّ والعنا
يندُسنَ...الحلائل من حرام...يتطيرن من طير العصيف
ماجُ خريف....وتَعاتَّ العمر كله
....طيّ نَعتات الوجيف......
يَسفعن بالقول حقهُن ::عياراااااااااات مستشريات النزِف من حَريف
ينظرن لماحول رُكبِ التشاضي....يَشتَرينَ رميةَ الأزلام بالضنا
مِنهنّ المخزون وجنبته السم في الطعن.......
و ...المَيس للسادية القنا
ومنهنَّ هُن.....الأخريات
:ما أن تلجلجت الدماء لأصبُّحهُنّ.
أبَحّنّ قبولَ وقِيحَ السراح
فالظن :مركبَهُنَّ.....والعما :
رواحِلُ أممنها صوب التنابز :::بالجيوب
عيون ُ خُضر أو بواقيَّ شِمرُ...آبائهن غَفول
.: والروح سَخَطُ...مالهن ذنوب
والأحرَى من كل الجدير......كُلَهن عيوبِ
ولكن:::ماشأنهن ....ماعيبهُنَّ....وهن هن المال والقيافةِ المتلونة بين التعاطي بالعناد :

بيوتهنّ :::وبين رنّات التحابب خلف أستار القباب
يلتف على وجههن الخمار :::خَيَّطَهُ أبائهن بلا أمهات
......أو مسبوك عُرفِ للخلاص...من المناص لتتبع الخطواتِ....خِراص
ياللجميلاااااااااات ويتسمينَ.........رجال ونساااااااااااء الرجال....ورجال النساء
ومنهم .....من يحكمون البيوت....أو الشعوب.....عدا النساء
قوّامااااااااتُهم......والباق.​...خرساء
ولمن اجود....ليبق بعيد منهمُّ.....بلاعناء

سمرالجبوري



#سمرالجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا أنا والعودُ أحمد
- نَم صغيري
- كويت العراق(ميناء الأزمة)
- لوح طين
- منهل الأبيض ..والماء
- مجدل الروح
- بغداد
- ابتسامتها اقترافي
- إصبرلي :أباجيك
- شارِد القلم
- لا عاد آب في السنين
- ليوم حزنك يابغداد
- فصل اليقين
- يوم من عيوني
- المهابيش
- حيث والحرف الهوى
- حين خوفي قاتلي.....
- وَقَضَيتُ فَقضى
- تَعِز الإباء
- ذاتهُ الحب


المزيد.....




- -بنات ألفة- و-رحلة 404? أبرز الفائزين في مهرجان أسوان لأفلام ...
- تابع HD. مسلسل الطائر الرفراف الحلقه 67 مترجمة للعربية وجمي ...
- -حالة توتر وجو مشحون- يخيم على مهرجان الفيلم العربي في برلين ...
- -خاتم سُليمى-: رواية حب واقعية تحكمها الأحلام والأمكنة
- موعد امتحانات البكالوريا 2024 الجزائر القسمين العلمي والأدبي ...
- التمثيل الضوئي للنبات يلهم باحثين لتصنيع بطارية ورقية
- 1.8 مليار دولار، قيمة صادرات الخدمات الفنية والهندسية الايرا ...
- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سمرالجبوري - مواعِد الأوهام