أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نضال نعيسة - عن مقال عروبة مشيخات الخليج: ردود على الردود















المزيد.....

عن مقال عروبة مشيخات الخليج: ردود على الردود


نضال نعيسة
كاتب وإعلامي سوري ومقدم برامج سابق خارج سوريا(سوريا ممنوع من العمل)..

(Nedal Naisseh)


الحوار المتمدن-العدد: 2932 - 2010 / 3 / 2 - 11:10
المحور: مقابلات و حوارات
    


رد عام، ودائم، وتوضيح لا بد منه: نحن لن نكون في أي موقع وخندق تتواجد فيه دول الاعتدال والانحلال العربي مصر السعودية والمشيخات النفطية ومن ورائها محور الإجرام العالمي إسرائيل وأمريكا وبريطانيا، وحين تكون سورية في هذا الصف وتخدم سياساته سنكون أول من يقف ضدها ومن دون أي استمهال وتفكير أو نصيحة من أحد، وهذا موقف تاريخي ليس ابن يومه، نابع من ميولنا الفطرية اليسارية والعلمانية والإنسانية، ومن شب على شيء شاب عليه، ولا تواخذونا.

ملاحظة: سنكتب جميع التعليقات، كما وردت ومن دون تصحيح للأخطاء الإملائية والنحوية.

يقول المعلق الأول مروان القامشلي - كوردستان سوريا، - ما رايك ان تحدثنا عن جرائم نظامنا احسن ؟ لم يعد يجدي يا نضال الهروب الي قضايا اخري لا تمس سوريا ولا المواطن السوري باي شان لم تعد تجدي يا نضال محاولتك صرف النظر عن جرائم البعث العفلقي في سوريا ضد المواطنين وضد الجيران وخصوصا لبنان والعراق انت تحاول الهائنا بقضايا سخيفه لا تهمنا باي شيئ ولكن ثق تماما انه لا عروبه الخليج ولا فارسيته ولا هنديته تهمنا باي شيئ ما يهمنا هو النظام المجرم القابع علي قلب 20 مليون سوري"

طبعاً المعلق الكريم يتكلم من مكان افتراضي لم أسمع به من قبل، وآمل ألأ أسمع به مستقبلاً، يطلب أن نتحدث عن جرائم النظام كما يقول، وأقول له: أرجو أن يزودنا بتلك الجرائم وأماكن حدوثها مع الصور والوثائق اللازمة، وأسماء المجرمين الذين ارتكبوا جرائم، فأنا أتجول شهرياً في حوالي أربع أو خمس محافظات سورية، فلا أرى أية جرائم وعمليات قتل وسحل في الشوارع، وبكل صدق حين أرى عمليات إبادة جماعية وقتل بالجملة وإعدامات وتعليق مشانق في الشوارع سأكون أول من يتحدث عنها، أما إذا كان المقصود هو تطبيق القانون بصرامة على أصحاب النزعات الشوفينية والانفصالية، والمتآمرين على أمن البلد، والمناصرين لبوش، والمجرمين الذين قتلوا مواطنين سوريين على الهوية، ودعوا إلى الفتنة والتحريض الفئوي العصبوي، فأنا مع ضرب كل متآمر على أمن وسلامة سورية والسوريين، وبيد من حديد، وهذا إجراء تمارسه جميع الدول والأنظمة المؤتمنة على وحدة التراب الوطني، وفي كل دول العالم هناك سجون وشرطة وأجهزة أمن تحافظ على سلامة البلاد، وسورية للعلم، وحسب تقارير دولية رسمية، واحدة من أكثر بلدان العالم أماناً، وهذه واحدة تحسب للنظام، وليس عليه، ومن يعتقد أن يكون هناك تساهل مع الخارجين عن القانون، فهو واهم. نكرر إذا كان هناك أية وثائق عن مجازر وإبادات فنرجو إرسالها على الفور، أما إلقاء الكلام على عواهنه، فهو أمر غير مرغوب.

الأخ علي المعلق رقم 2 قال: "اعتقد إنك تنطلق من باب خالف تعرف ..!ياسيد نعيسة .لااعرف وين تريد توصل وشنو اللي تريده ...اكو مثل عراقي يكول ( المايناش العنب بيده يكول حامض ماأريده)والى الملتقى بك في شتايمك للعرب والخليج العربي". (انتهى)

وهل تعتقد يا أخ علي أننا يجب ألا نخالف/ وعلينا أن ننساق مع هذه القطعان، ويكفينا الله شر الكلام؟ هل تقبل الصمت أم المخالفة مع هذا الواقع العربي المزري والمحزن؟ وأرجو أن تدلني أين هي الشتائم، لاسيما أن الحوار المتمدن يمنع نشر الشتائم، ولكن إذا كنت تعتقد أن النقد البناء والهادف هو شتائم، فتلك قضية أخرى تخرجنا عن سياق تعليقك.

الأخ حمد الخالدي يقول: دعوة مجانية للتشظي والتعدد،كل ما اود قوله ان يحاول الاخ الكاتب في المرات القادمة ان يبتعد عن الحساسية المفرطة واساليب التخوين فمن كان بيته زجاجيا لا يرمي الناس بحجر. (انتهى)
إذا كنت تعتقد أننا موحدين ومتماسكين وكتلة واحدة، غير قابلة للتشطي والتعدد، فأنا أسحب هذه التي تعتبرها أنت دعوة للتشظي والتعدد، وأعتذر منك سلفاً. ومن جهة البيت الزجاجي، فأنا أتمنى أن يكون لدي بيت زجاجي كما أراه في الأفلام الأمريكية، أو حتى بيت من التوتياء، وعندها أعدك بصدق أنني لن أرمي أحداً بأية حجار، حفاظاً على بيتي.(وبكل صدق لا أملك بيتاً في سوريا آوي إليه أسرتي وأطفالي).

من المعلق الذي سمى نفسه بركات ولد عاهات يقول: "سؤال ينتظر الجواب من الكاتب الكريم: تحت الدلف إلى تحت المزراب-ماذا تقول عن وجود اكثر من مائتين الف خادمه -وليس خادم- في سوريه يعملون في البيوت وغير البيوت وعند اهل الشفط واللهط وعقد الكبت والخير لقدام كم سيكون عددهم من زواج نكاحي وغير نكاحي اترك للكاتب الحساب وهل سوريه ناقصها عطاله بالمعنى التقني والمعنى الاخلاقي واترك السيد نضال الاجابه عن السؤال"(انتهى التعليق)

للأخ الكريم بركات: أولاً العمل في البيوت ووجود الخدم والحشم، ليس أمراً خاصة بسورية، ولا جريمة بكل الأحوال في حال حدوثه، والبحث عن العمالة الرخيصة ليس ميزة بالسوريين، ولا أدري بنفس الوقت من أين أتيت بهذه الإحصائية، وبهذه الدقة والرقم الجامد 200 ألف من دون فاصلة ولا زيادة ولا نقصان، وكيف استطعت أن تحصيهم و"ظبط" معك الرقم بهذا الشكل، ومع ذلك، إن وجود 200 ألف عامل أجنبي في بلد تعداده 22 مليوناً، هو رقم أقل من عادي، ولا أدري أين الجريمة في ذلك، وفي كل دول العالم هناك عمال مهاجرون، يعملون بمهن رثة، فلماذا تريد استثناء سورية من ذلك؟ ولماذا تحرم ذلك على السوريين؟ وبكل الأحوال هي ليست ظاهرة كما هو في الخليج حيث عدد السكان في بعض المشيخات لا يتجاوز الـ150 ألفاً، ولكن هناك مليون ونصف خادم وخادمة وسائق ووووو..إلخ. وبالنسبة لقضية النكاح، لا أخفيك أن هناك بعض ضعاف النفوس في سورية، كما في غيرها، يمكن أن يمارسوا اعتداءات جنسية على بعض الخادمات، ولكن هل تعتقد أن جميع الناس، وكل من لديه خادمة، هو عديم الضمير، والأخلاق، وشاذ ومنتهك للقانون؟ أعتقد أن الأمر فيه الكثير من العسف والتجني، وخيال مريض، ليس بالنسبة لسورية، ولكن في أي مكان من العالم.


المعلق السيد درويش السيد: يعنون تهافت التثاقف الشعاراتي بالقول: بعد السقوط المدوي لثقافة الشعارات نشاهد سقوطا داويا اخر في كتابات شطحاوية تظهر لنا حرفة تثاقفية جديدة هي خليط من الهلوسة والصرع يقوم بتحويل مجموعات بشرية واسعة الى ذباب للكش... حرفة تقزيم الثقافة والمثقف وتحويله الى قلم لا يشبه القلم الا بالشكل ليصبح اداة اجندة لاتحترم حتى نفسها... فنحن امام حالة انصهار وتزاوج العباس بالدباس وامام مستحاثات وبقايا تبحث عن زوايا في صناديق مكورة لا وجود للزوايا فيها وكاتبنا فيها يدار بالرومو كونترول .(انتهى الاقتباس)

لم أفهم المقصود بالضبط من التعليق لأنه احتوى على كم هائل من الشعارات العريضة التي يأخذها علينا، ويعتبر أن كل ماكتبناه، هو هلوسة وشطحات وحرفة تثاقفية جديدة، ولا أنظر إلى ردود كهذه إلا في إطار العجز عن الرد والخروج عن النص والموضوع الأساسي، حيث يذهب التعميم إلى التعميم وإطلاق العبارات الرنانة الطنانة التي تصلح لكل زمان، ومكان، ومقال. كما أفهم تلميحك "عن الريموت كونترول وسأجيبك: أتمنى أن يسمع هذا الكلام منك مسؤولو الإعلام في سوريا، فعلاً، ويسمحوا لنا بالعمل في الصحافة والإعلام السوري، مثلنا، مثل غيرنا، من الصحفيين السوريين، ولن يكون هناك حاجة لتوجيهنا بالريموت كونترول، وحق العمل هذا هو حق طبيعي لنا يكفله الدستور، لاسيما أنه مكتوب في إخراج قيد النفوس أننا عرب سوريون منذ أكثر من خمس سنوات، لكن هذا لم ولن يحصل بما أننا من العاطلين عن العمل، ولا نريد أن نكتب افتتاحيات الصحف "إياها" كما تقترح سيادتك، ضمناً، فلها أهلها وكل الحمد والشكر لله، واللهم لا حسد، بل سنكتفي بتحرير زوايا الأبراج، والكلمات المتقاطعة، واقترح أن يكون طبق الطعام لربات الحجال من اليوم، وحتى الخطة الخمسية 112، على رأسه "الجظ مظ"، باعتباره الأكلة الشعبية الأولى.


منذر السوري وتحت عنوان: نضال والحميد وجار الله:يا نضال للمره الاولى و الاخيره اخاطبك مباشرة انا سوري مثلك و من ساحل سوريا مثلك ، حتى الكردي الذي يفترض ان يسعد بهجومك على العرب انتقدك, و في المقاله السابقه مسيحي باسم بطرس المفروض ان يسعد بنقدك للاسلام ايضا انتقدك, هل يعني لك شيئ هذا يا نضال المفروض ان يعني لك شيئين:اولا ان الناس اغلبهم ناضج و يفهم، ثانيا ان تطرفك جاوز المدى، عزيزي نضال بربك ماذا تختلف انت عن طارق الحميد واحمد الجار الله, الحميد يشيطن ايران ليل نهار, والجار الله يشيطن سوريا ليل نهار, و انت تشيطن، الخليج ليل نهار وكله تطرف، لا ايران و لا سوريا ولا الخليج انبياء, و لا ايران و لا سوريا و لا الخليج شياطين.

لماذا آخر مرة يا منذر، هل ستموت بعد "كده" كما قال عادل إمام؟ أم أنك ستعجز عن الرد والتفاعل والصمود في المعارك الفكرية والحوارية، وهذا دليل ضعف الحجة والإمكانات الذاتية، ولا سمح الله؟ أرجو أن تبقى معنا، وتتعود أن تتحمل سماع الرأي الآخر، وعندها لن يكون عندك مشكلة لا أنت ولا أنا. ولكن، أولاً شكراً لك يا منذر السوري لوضعك إيانا في مرتبة لا نستاهلها، وهي مرتبة رؤساء تحرير صحف كبرى، ونحن ناس دراويش وعلى البركة والسبحانية ولا نعرف ما نكتب كما تلمح في تعليقك، وهذا تناقض بحد ذاته في تعليقك، إذ كيف لكاتب بمستوى الحميد وجار الله كما توحي انت، يقع في أخطاء ويغالط ولا يعرف ما يكتب. ثم إن انتقاد المسيحي والكردي لكتاباتي يعني بالمحصلة أنها موضوعية وليس العكس، وهذا يعني أنني لا أحابيهم في كتابات يولا أكتب من أجلهم وهذا من نص تعليقك وكما أفهم منه. ما أود قوله لك هات لي جملة أو رقم أو معلومة في كل ما أكتبه هي غير صحيحة وليست من الواقع، وعندها لكل حادث حديث.

السيد على ديوب، المتحامل دوماً على ما نكتب والرافض له، كونه لا يتناغم مع رؤواه، قال في تعليقه المعنون: هل تصدق نفسك يا نضال: في كل المقايسات التي تتهكم فيها من تخلف دول الخليج، يستطيع القارئ أن يلحظ لديك فوران غيرة عمياء، وهذرا رخيصا، وتكرارا ممجوجا، وادعاء فارغا، وفوق ذلك عريا مثيرا للضحك.. فأين هي الأرقام التي تستطيع فيها بلدنا الحبيبة- سورية- أن تنافس أيا من دول الخليج، التي تأخذ بأسباب التقدم. سواء أعجبنا ذلك أم أغضبنا. و سواء استخدموا فيه عمالة آسيوية أو لاتينية؟وفهل ينقص من هوية سكوتلندا أن المقيمين فيها من أصقاع الأرض أكثر من السكان الأصليين، وأن الملامح الآسيوية تطغى على مدن بريطانية بأكملها!؟ أما عن تسمية الخليج، التي يبدو أن الكاتب القدير يمسك بيده سلطان خلعها على من يشاء، ونزعها ممن يشاء، بموجب درجة تحصيل الدول علامات كافية، في التربية القومية، على سلم تصحيح من وضع السيد الكاتب؛ أقول: يا أخي، هب أنك العروبي الوحيد، المتمسك بعروبته، على هذه الرقعة البائسة؛ ما الذي يغضبك من وقوف أنصاف قوميين، أو لا قوميين( حسب التطابق و التمايز، بينك و بين متبوعك)، مع قضية، تعتبر عربية باعترافك- و هي التسمية؟ أم انك أنت من تنطبق عليك تلك النعوت التي يطيب لك رميها على سواك- على نحو وسواسي، لا براء منه بيغير العلاج؟(انتهى التعليق).

لا أدري إن كان السيد علي ديوب هو نفس الصحفي السوري الذي يكتب في بعض المواقع، والذي يعيش في لندن، وأعرف عنه "معلومات" شخصية لا أود ذكرها لنبل المقام، ولأنني لست بوارد التعرض الشخصي لأحد، ولكن السيد ديوب نفسه، كان موظفاً رسمياً في الصحافة السورية، ولمدة طويلة، وأصبح معارضاً سوياً فينما بعد، ويا سبحان الله، فيما لم يسمح لنا حتى تاريخه بالاقتراب من أرصفة هذا الإعلام، يا سيد علي. هذه واحدة، الثانية ألاحظ، ويبدو أنك تتابع مقالاتي بشكل حرفي ودقيق وهذا دليل اهتمام كبير بي أشكرك عليه، ولا أدري من "وزّك" علي، كي تعلق بهذه السلبية كلما كتبت وأرجو ألا يكون هذا الواحد "اللي ببالي منو"، وأنت تعرفه، بكل الأحوال، أرجو أن تقرأ الإعلام والصحافة السعودية تحديداً، لترى حجم الهجوم على الفكر السلفي والوهابية، وعلى تململ الناس في الخليج بشكل عام من الواقع والصورة التي وصلت عليه بلدانهم وارتهانها للغرب، ولن أناقشك بقضية تسمة الخليج إن كنت تجهل أبسط وقائع التاريخ والجغرافيا. وإذا كنت تعتقد أن التقدم والحضارة والتمدن هو ببناء الأبراج واستيراد السيارات، وتضع سوريا في مؤخرة الركب الخليجي، فلن أسالك إلا سؤلاً واحداً متى ستصبح دول الخليج، في مستوى سوريا اجتماعياً وإنسانياً، وكما تعرف أنت البيئة السورية المنفتحة، أعتقد أن معايير الحضارة والتقدم ها هنا، وليست بكم برج وشارع وفندق أنيق؟ أليس كذلك؟ وبالنسبة لكلامك عن اسكوتلنده أتمنى أن تعامل دول الخليج الرعايا والوافدين العرب والمسلمين، تحديداً، كما تعاملهم اسكوتلنده وبقية دول "الشرك والكفر والضلال" حسب الخطاب إياه، بإنسانية واحترام وعندها أعدك،/وبشرفي، بعدم كتابة أي حرف عن دول الخليج، فكتاباتي ليست من نزعة غيرية عمياء بقدلر ما هي من دافع إنساني، وحين تصل مجتمعات الخليج لمستوى الوعي المجتمعي السوري والتجربة الحضارية السورية الفذة على مر التاريخ، أعدك لن أكتب كلمة واحدة، وإذا كنت أرمي الناس بصفات ليست فيهم فماذا تقيم قولك:".... - على نحو وسواسي، لا براء منه بيغير العلاج؟" أليس هو رمي للآخر بما ليس فيه وكيف تأكدت من دون أن تكون طبيب بأن هناك وسواساً لدي ينبغي علاجه؟ بكل الأحوال أعدك بالذهاب فوراً إلى الطبيب وإذا تبين وجود هذا الوسواس والمرض، فسأحاول أن أجد لك وظيفة لائقة ومحترمة في وزارة الصحة السورية، وتترك من بعدها مهنة الكتابة والتعليقات، التي يبدو أنها لا تناسب إمكانياتك الفذة والهائلة.



#نضال_نعيسة (هاشتاغ)       Nedal_Naisseh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا لا يصلي ساركوزي وبراون صلوات الاستسقاء؟
- هل مشيخات الخليج عربية، أولاً، حتى يكون خليجها عربياً؟
- السلف الصالح والجهل
- الشيخ البراك: كلكم دواويث بإذن الله
- العرب ومحاولة السطو على اسم الخليج الفارسي
- أهلاً أحمدي نجاد
- هل تراجعت العلمانية في سوريا، حقاً؟
- فضيحة للموساد أم فضائح بالجملة للعرب؟
- تاريخ وحضارة تندى لها الجباه 3
- تاريخ وحضارة تندى لها الجباه2
- تاريخ وحضارة تندى لها الجباه
- مأزق الإخوان المسلمين: لا حل إلا بالحل
- الموساد: غلطة الشاطر بألف
- هل حسن نصر الله أحمد سعيد؟
- زلزال الخليج القادم
- هل يحاكم سفاحو البدو الكبار بتهم ارتكاب جرائم ضد الإنسانية؟
- ما أحوجنا لثقافة الحب...ما أحوجنا لفالانتاين!!!
- هل هم عرب اعتدال، فعلاً؟
- سيرك الفتاوى الدينية
- لماذا يخاف العرب والمسلمون من العولمة؟


المزيد.....




- 13 ألف صورة جنسية.. جريمة -ذكاء اصطناعي- أمام التحقيقات الفي ...
- توقيف جنرال روسي بتهمة -الاحتيال- بعد انتقاده العمليات في أو ...
- مصرع 9 وإصابة 9 آخرين في حادثة سقوط حافلة ركاب بنهر النيل ب ...
- أردوغان: يجب وضع حد لسياسة الإبادة الجماعية التي يتبعها نتني ...
- مراسل RT: العراق يعلن سريان تقليص الأجواء المخصصة للطيران ال ...
- الدفاع الروسية تعرض مشاهد للتدريبات على استخدام الأسلحة النو ...
- -أنصار الله- تدعو قيادة التحالف لـ-تصفير الأزمات والصراعات ك ...
- من المسافة صفر.. -سرايا القدس- تفجر جرافة عسكرية إسرائيلية أ ...
- توسك يطلب أموالا أوروبية لتحصين الحدود الشرقية لبولندا وينفي ...
- القضاء البريطاني يرفض طلب الأمير هاري بإضافة تهم أخرى لدعواه ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - نضال نعيسة - عن مقال عروبة مشيخات الخليج: ردود على الردود