أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أماني محمد ناصر - الثانية عشقَ ونصف














المزيد.....

الثانية عشقَ ونصف


أماني محمد ناصر

الحوار المتمدن-العدد: 1925 - 2007 / 5 / 24 - 06:32
المحور: الادب والفن
    


تحرقني زوبعة اشتياقي
تقتلع بعضاً مني، تذروه عشقاً إليك...
بلا موعد جئتني،،،
رباناً يعشق الإبحار،،،
لا قيود،،،
لا حدود،،،
لا صحارى،،،


يا أناي أنا
أدركُ أنك مترفٌ بها...
أدرك أنها منذ الأزل،،،
أخذتك، عمداً، دون عمدٍ، من اشتياقي...
أدركُ أنها الأولى،،،
فخذني إليك يوماً
الثانية عشق واحتراقي!!!


في حضرتكَ...
أنسكبُ ماءً...
أهذي ذوباناً...
يسحبني تيار جنوني انسياباً
يقذفني في رحم انسلالي إليك...
أعتنقُ اسمك قصيدةً...
فخذني لرموش عينيك
الثانية عشق واعتناقي!!!


لم يعد هناك متسعاً من العشق...
أنا الأولى؟؟!!
لا الثانية؟؟!!!
بل الثالثة عشق ونصف،،،
بل أكثر...
هنا رسمتُ حروفاً من عشق...
وهنا سأودّع يومي،،،
إلى "وسادتي الخالية"
فلا تنسى أن تحملني إليك...
الثالثة عشق واشتياقي!!!

أنا أنت...
أنت أنا...
نحن الغرباء يا أنا...
امنعني من الانتحار ذبحاً
ودعني أنتحر احتراقاً...
في الثانية عشق،،، وهجرك!!!


نعم نعم...
أنت أنت لم تتغير...
وأنا أنا...
يا أناي أنا...
بعدني أنا...
ما زلتُ أنا...
رغم الجراح،،،
رغم الآلام،،،
ما زلتُ أنا...



قبل الواحدة والنصف
نعم...
الوقت هو:
قبل الواحدة والنصف...
لننتظر ساعة واحدة فقط،،،
علك
علك تأخذني إليك
الثانية وعشقي وانتحاري...



#أماني_محمد_ناصر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعال نتأرجح على ذراع الحب
- تعال واسترح على وسادتي
- سيدي الحب،،، رفقاً بي قبل الوداع
- انتخبوا مرشحتكم لعضوية مجلس الشعب في سورية أماني محمد ناصر - ...
- انتخبوا مرشحتكم لعضوية مجلس الشعب في سورية أماني محمد ناصر
- بشار الأسد، مهلاً أيها الطاغية
- الجمعية السورية للمعلوماتية تطرد مشتركيها لمدة يوم ونصف
- الصحفية ميسون كحيل مشرفة دنيا الوطن في لقاء خاص مع منتديات م ...
- أهيمُ شوقاً
- انتظرني على رحيق شفاهك
- كلّ عامٍ ونحن منكسرون
- الإعلامي الدكتور فيصل القاسم في حوار شفاف مع منتديات منبر ال ...
- ذات جنون أحببتك
- أنا بعرضك يا هيفا
- يا عباءته
- بقدر ما أحترق... أحبك
- بشار الأسد، أنت إرهابيٌّ أباً عن جد
- دعوة للسيد جورج بوش لزيارة سورية
- عرب نحن، أبانا الأرنب وأمنا النعامة
- رواية سطوة الألم


المزيد.....




- الضحكة كلها على قناة واحدة.. استقبل الان قناة سبيس تون الجدي ...
- مازال هناك غد: الفيلم الذي قهر باربي في صالات إيطاليا
- فنانة مصرية شهيرة: سعاد حسني لم تنتحر (فيديو)
- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أماني محمد ناصر - الثانية عشقَ ونصف