أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسية ، المساهمة في تهيئة اجواء المؤامرة 5-1















المزيد.....

مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسية ، المساهمة في تهيئة اجواء المؤامرة 5-1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1897 - 2007 / 4 / 26 - 11:14
المحور: القضية الكردية
    


ج) لقد أثرت علاقات الصداقة والرفاقية الهزيلة بشكل بارز هي الأخرى في تحقيق المؤامرة والخيانة. وكأن الخوف من عدم إيجاد صديق قوي، والذي يراودني منذ أيام الطفولة، قد بُرهِن عليه بتركي وحيداً وعاجزاً في هذه الفترة. ورغم كل المحاولات والجهود الخارقة التي بذلتُها في سبيل صداقة ورفاقية سليمة، إلا أن ما تكَّهنتْ به أمي منذ كنتُ طفلاً هو الذي كان يتحقق تدريجياً. ولا زلت أتذكر حينما كانت تقول لي لدى رؤيتها لصداقاتي الحميمة ورفاقيتي الصميمية "أيها الأحمق، دعك من هؤلاء. إنهم معك لأجل مصالحهم، ولن يعملوا مثلما تريد أنتَ، ولن يكونوا معك قط. ستذهب جهودك هباء فتبقى لوحدك". إذن، تجربة الحياة أكثر واقعية من أحلام الطفولة. وبالطبع، لا زلت أدافع عن قناعتي وعقيدتي بأنه لا يمكن للعيش الاجتماعي أن يكون ذا معنى أو قيمة فاضلة، ما لم تكن هناك صداقات ورفاقيات أصيلة نبيلة .

رغم أنه لا تزال هناك آثار واضحة وراسخة لتطور الصداقة والرفاقيات المرتقبة في الثقافة الشرقية، إلا أنني كنت أشك في حصول ذلك في الثقافة الغربية. وحتى عندما كان بعض الزوار الهيلينيين والأوروبيين يأتون لعندي، كنت أستقبلهم بذهنية شرقية. إذ لم يكن بمقدوري التناقض مع ذاتي. وكنت مرغماً على استقبالهم كأصدقاء حقيقيين، رغم الفردية والمنفعية الضيقة الضامرة فيهم. إن ذلك بالنسبة لي مسألة طبع وطبائع، لا مسألة وعي وإدراك. حتى لو كان قاصدي طفلاً أو امرأة تسعى لتحريفي عن المسار، فإذا قصدوني لأجل الصداقة، فما عليّ سوى أن أصدِّقهم لأبعد الحدود حسب وجهة نظري التي أومن بها .

كان جلياً كسطوع النهار منذ البداية، أن هذا الموقف سيسفر عن كوارث وفاجعات ضمن سياسات القرن العشرين. إلا أن هذه المسألة تتعدى نطاق كونها موضوع وعي إدراك وإيمان بسيط، بل تتعلق بوجود ذهنيتين متجذرتين مختلفتين عن بعضهما. أي أنه يكمن في أساس المسألة وجود مفهوم حضارة المجتمع الهرمي الطبقي القائل بأنه "كل الوسائل مباحة في السياسة"، وبالمقابل وجود مفهوم المجتمع المشاعي المعتمد على الذهنية القائلة بأنه "ساحة السياسة العامة " هي ميدان لأنبل وأسمى القيم. وبالتالي فهي تستلزم اتباع المواقف الفاضلة النزيهة .

وسلوكي السياسي يتلخص في أنه إذا كان يُراد تسيير السياسة بشكل مستقر ومنيع، فيجب حينها تحديد طرازها بما يوافق مبادئها. حينها فليرغب القادمون من الخارج قدر ما يشاؤون في التقرب مني على أساس وظائفهم ومصالحهم وأهوائهم ورغباتهم، أو الاستفادة مني حسب أهدافهم البسيطة؛ لكن لم يكن لي أن أتناقض مع تكوينتي الذهنية التي اعتقدتُ وآمنتُ بها في سبيل المجتمع. ولا جدال في أن طبعي هذا قد تمخض عن تطورات عظيمة، وأصبح الدافع الأساسي ليلتف حولي الآلاف من الرفاق، الذين يفوقونني قوة بآلاف المرات. وما كون أمثال كمال بير وحقي قرار – اللذين لا علاقة لهما من بعيد أو قريب بالكردياتية – من أنبل رفاق الدرب وأكثرهم أصالة وعزماً في حركتنا؛ سوى نتيجة لهذا المبدأ المتمثل في تأثير رفاقيتي الخارقة وفوق العادية، لاغير. هذا وكما نجد أصل تعلق النساء الباسلات وبطولاتهن النادرة المثيل، يرجع إلى هذا المبدأ أيضاً .

ولكن مع ذلك، فقيام آلاف المنفعيين المتكاثرين في الداخل والخارج، بخداعي و خداع الآلاف من الرفاق والاصدقاء – سواء بوعي أو تلقائياً ودون قصد – والزج بنا في أوضاع نواجه فيها نتائج مأساوية تراجيدية بكل معنى الكلمة، ونحصد خسائر فادحة لا نستحقها حقاً؛ كل ذلك أيضاً هو أثر من آثار استفادة تلك الأوساط المذكورة من هذا المبدأ عينه. ومن الواضح تماماً أنه كان يجب خوض هذه الحرب المبدئية تجاه البنية الذهنية للقرن العشرين أيضاً، وإن تواجدت بعض الحالات الاستثنائية. وبقدر أهمية عدم التخلي عن هذا المبدأ، فإن توخي الدقة والحذر فيه يحظى بالأهمية نفسها. وفي حال العكس، لن ننجو قط من الانخراط في مُقاساة ومعاناة نفس العاقبة الوخيمة التي حلّت بالعديد من الشخصيات والحركات والأنظمة الاجتماعية ذات النوايا الحسنة، بما فيها الاشتراكية المشيدة .

أما مبادرتي في الذهاب إلى أثينا، فكانت على أساس تصديقٍ وموافقةٍ من أصدقائنا وممثليتنا في اليونان من جهة، واعتماداً على هذه الذهنية من جهة ثانية. ربما أن هؤلاء أيضاً لم يتعرفوا كثيراً على حقيقة المؤسسات والشخصيات التي عقدوا معها العلاقات، وعلى رأسها الدولة. إذ، ولكون مفاهيمهم في العلاقات لم تتعدَّ إطار علاقة موظف بسيط، لم يكن هناك مفر من قابليتها للانخداع بكل أنواعه. وواضح تماماً أنهم استُثّمِروا واستُغِلّوا. كما أن كون العلاقات الموجودة في العديد من الساحات لا تتجاوز هذا النطاق ولا تملك القوة لتخرج عنه، هو أيضاً حقيقة كائنة. باختصار مفيد، الأرضية التي يطأونها ويضعون أقدامهم عليها مساعدة لكل أنواع الخداع والزيف. أما الانزلاق أو عدم الانزلاق فيها، فهو مجرد حظ متعلق بظروف تلك اللحظة المعاشة. وعلينا ألا ننسى أن الحقيقة الأخرى للحياة، والتي لم تتم القدرة على تجاوزها بعد، ليست إلا تدفقها في هذا الاتجاه .

وفي مذكرة الادعاء يتم التطرق بعناية فائقة وبأهمية خاصة إلى أن مبادرة ذهابي وكأنها لم تكن برغبة الدولة اليونانية، بل حتى أن الأخيرة بذلت كل جهودها لإعاقتها إلا أنها تحققت رغماً عنها. ولأجل هذا السبب يتم اتهامنا، أي اتهام ممثليتنا وأصدقائنا وأنا. دعوكم من الجانب المتعلق بالقانون جانباً، فما تم استثماره أساساً هنا هو صدقنا. إذ تجري منذ البداية محاولات تُضمِر الخيانة في أحشائها، وتسعى لاستدراجنا لتجعلنا أداة سياسية لا نظير لها في سبيل مصالحها. والباحثون في التاريخ سيكشفون النقاب مستقبلاً عن مجريات تدبير هذه المكيدة بكل أبعادها وشمولياتها .

لقد استثمر الإداريون من أرفع المستويات في كل من أمريكا واليونان، صدقنا وصداقتنا ومفهومنا في الرفاقية، ونظروا إلينا على أننا "أغبياء السياسة". ربما لم يكن المستخذَمون كآلة أو المنفِّذون العاديون، على علم بالمؤامرة. بل وربما تكون قلة قليلة جداً من الأشخاص الذين كانوا على خبر بالخيانة الجارية. أما الخاصية الأكثر أهمية، والتي يجب تسليط الضوء عليها، فهي الخونة الواعون والحقيقيون. وأخص بالذكر هنا حتمية كشف النقاب عن موقف المقدَّم (رتبة عسكرية) "سافاس كالندريس Savas Kalenderis"، الذي لعب دوراً بارزاً في تطور مجريات المؤامرة على هذا المنوال، مستغلاً صدقاتنا وصدقنا. (وهو شخصية مكلفة بمهام خاصة في حلف الناتو، وقد تم تعيينه في الاستخبارات القومية اليونانية). إنه الشخص الذي لعب أخطر الأدوار وأفدحها منذ بدئه بعقد أول علاقة معي، وحتى وقت تسليمه إياي إلى الخونة الكينيين .

لقد رأيت حاجة لمقايسة وضعي مع بعض الأمثلة التاريخية لحد ما. تماماً مثلما فعل- يهوذا الإسخريوطي لدى عيسى، ومثلما فعل بروتوس في المؤامرة المدبرة بحق سزار. إذ لولا موقفه لما تحققت تلك المؤامرة على تلك الشاكلة بتاتاً. أثناء ذهابي إلى كينيا - وقد عبّر المدعي العام عن ذلك بكلمة "الطرد" - قالوا لي بالحرف الواحد "إنني أُبَلِّغُكم وعد شرف من دولة اليونان، هناك يتواجد الهيلينيون، لذا فهو أنسب مكان آمن. وخلال خمسة عشر يوماً سيتم إعداد جواز سفر إلى جمهورية أفريقيا الجنوبية". أما حين تسليمي إلى الخائن الكيني، فقيل لي "أتتنا تعليمات خاصة من بانكالوس وزير الخارجية مفادها (ستحلِّقون تجاه هولندا)". ويبرز هنا استثمار الصداقة كأبرز خاصية للخيانة. هذه هي أكثر العداوات غدراً وفتكاً بين الجنس البشري. قد يكون بإمكانك رمي عدوك بالرصاص، أو جعله لقمة سائغة في فم الأسد، أو أن تعدمه، أو تشنقه، أو تقتله حسب تكتيكات الحرب؛ ولكن لا يمكنك البتة أن تُرسِل شخصاً عَقَدَ عليه شعبٌ بأسره آماله واعتبره قائداً له، على هذا النحو المفتوح لكل أنواع الإبادة، وبشكلٍ يُذهل له العقل ويجمد لمجرد تَذَكّره أو تصوره. وأظن أنه لا يمكن رؤية مثال ثانٍ على هذا الجرم المرتكب باسم دولة ما .

قد تستطيع أمريكا اتخاذ قرارٍ ما باسمها، لكن ليس بمقدورها إطلاقاً أن تعامل أحداً ما لجأ إليها وأتاها عن حسن نية عن طريق أصدقائه، على هذا النحو من المعاملة. بيد أنه لم يخطر ببال أي دولة أخرى، بما فيها روسيا وإيطاليا وسوريا، أن تسلك سلوكاً كهذا. ولكن كيف قام ذاك الشخص، الذي يزعم أنه مكلف بالتصرف باسم الجمهورية الهيلينية، بمثل هذا الدور؟ أيُّ قلبٍ له؟ أية جسارة يملكها، وأيُّ عقل؟ لقد عملتُ على تعريف الظاهرة الهيلينية وحقيقة التدوّل فيها، سعياً مني لإيجاد رد على ذاك السؤال. بل وحتى أني تداولت كيفية تسللها إلى الحضارة الأوروبية الرأسمالية، ارتباطاً بهذا السؤال. فالثقافة المؤدية إلى ذهنية كهذه، تستحق وتستوجب التحليل .

لا يمكن مشاهدة ظواهر كهذه في الثقافة الشرقية. إذ، ومهما تتفشى حوادث الغدر الأخرى فيها، إلا أنه لا تُرفع اليد في منطقة الشرق الأوسط، حتى على عدوٍ قصد بيت عدوه واحتمى به. ومهما يكن ذاك العدو جباراً قاهراً، إلا أن الضيف لا يسلَّم إليه قطعياً. لا أتطرق هنا إلى الاتفاقيات السياسية بالطبع. إذ لو قيل لي باسم الجمهورية الهيلينية" إننا سنسلّمك إلى أمريكا أو تركيا مقابل اتفاق معين تتطلبه مصالحنا وقوانيننا"، لما اعتبرت ذلك مشكلة، بل لقلت حينها " إنها من ضرورات السياسة". لكنني على قناعة تامة بأن محاولة الحصول على النتيجة أو الوصول إلى المأرب باسم الصداقة عن طريق الكذب والرياء، فهي حادثة قلَّما نصادفها في الظاهرة الإنسانية. هذا بالإضافة إلى أن كالندريس كان يتظاهر بأنه معجب بي لدرجة عمياء .

الدرس الهام الواجب عليّ استنباطه لأجل الصداقة، هو دراسة هذا المصطلح بكل عمق. إذ ليس صحيحاً إقامة صداقات عبثية أو سطحية، أو تطويرها أو استثمارها. فالصداقة تأتي قبل الرفاقية، ولربما تكون أهم منها من هذه الناحية. فاختيار الصديق وتقييم ذلك في العلاقات داخل المجتمع، يستلزم دراسة الموضوع بكل أبعاده التاريخية والاجتماعية. وتتوارى هذه الحقيقة وراء جهودي ومحاولاتي في "عَرِّفْ المجتمع" التي تركت بصماتها على مرافعاتي أيضاً وطبعتها بطابعها. والكل يعرف مدى قربي من الصداقة والرفاقية. كما من المعلوم بحثي الدائم عن رفاق أصدقاء من قبيل أنكيدو وصداقته لكلكامش، وباتروكلوس وصداقته لآخيلوس، في الملاحم التاريخية المشهورة .

وعلى الأغلب لا تعد صداقة كمال بير أقل شأناً من تلك الأمثلة، حيث تنبهتُ لذلك على نحو أفضل بعد أن عمَّقتُ من كثافة معلوماتي الفلسفية. فكل شيء يخلق ضده ويغذيه. هاهو العلم يتحدث اليوم عن المادة – المادة المضادة. فالبوزيترون مضاد الإلكترون. أما بالنسبة لماهية قوة صداقتي وعظمتها، فيحتمل أن تسفر عن ضدها. ومن الممكن تلمُّس هذه الظواهر في البنية الذهنية للهيلينية مبدعة الفلسفة. إلا أن سيادة المكر والحيلة لهذه الدرجة في ظاهرة التضاد، لا يمكن أن تجعل ثقافة ما مفيدة وصالحة. وعلى أغلب الظن أن لهذه الحقيقة النصيب الأوفر الذي لا يمكن التغاضي عنه، في حادثة الانهيار المأساوي للهيلينية العظمى في التاريخ، وتشرذمها وانكماشها إلى شبه جزيرة صغيرة لا غير. ثمة مَثَلٌ شعبي لدى الأتراك، مضمونه "لا صديق من اليونان، ولا سجادة من جلد الخنزير". ويتميز بنسبة هامة من الواقعية. إنني أحافظ على قناعتي، مع الأخذ بعين الاعتبار عدم جعلها مُلْكاً لكل الواقع أو الشعب الهيليني .

هذا ويقال الكثير على العكس من ذلك بشأن سذاجة الكرد. ولربما بقوا بدون دولة لهذا السبب. أود هنا أن أقول بكل صراحة، أنني أُفَضِّل ألف مرة البقاء بهذه الروح البسيطة والساذجة في مجتمع مشاعي بدائي وبدون دولة، لأبحث فيه عن التحرر الاجتماعي؛ على أن أكون صاحب ثقافة أو حضارة أو دولة تستغل الصداقة وتستثمرها على هذا النحو. إنني أفتخر وأعتز بأن أكون من شعب كهذا .






#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسي ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الثاني الحضارة الهيلينية علاقاتها مع الكر ...
- مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 2-1
- مرافعة اثينا الفصل الاول مغامرة اوربا ونهاية مرحلة 1-1
- مرافعة أثينا
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الثا ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الاو ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الخاتمة الاو ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- سفارة روسيا لدى برلين تكشف سبب عدم دعوتها لحضور ذكرى تحرير م ...
- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - مرافعة اثينا الفصل الثالث بضعة من المواقف الفلسفية - السياسية ، المساهمة في تهيئة اجواء المؤامرة 5-1