أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - حركة فتح والخداع المرفوض















المزيد.....

حركة فتح والخداع المرفوض


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1893 - 2007 / 4 / 22 - 11:49
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))

الحقيقة لايختلف عليها اثنان أصحاء من نفس الفصيل, الحقيقة لايقبلها مختصمان على طرفي نقيض, وبين هذا وذاك , فريق الصامتون المعتدلون الذين يجمعون بين قطبي المعادلة دون أدنى تأثير على مجريات الأمور,فبات الوضع على الساحة الفلسطينية أشبه بطواحين الهواء, تلوك الهواء الآسن داخل الغلاف الوطني المتحجر,في عملية ديناميكية, لينتج عن هذا الحراك العدمي طاقة((كهر وهستيرية)) , هي إفراز لجنون الالتفاف على طبيعة التجدد والتطور , الذي من شأنه المحافظة على ديمومة الأصول الحركية ,وتحطيم دوائر الحصرية والاحتكار النابع من تقديس الآنا القيادية. فرغم نواميس التطور الزمني الطبيعي والتداول السلمي للراية القيادية, فهناك للأسف من يؤمنون بخرافة أبدية الوراثة القيادية, مهما بلغوا من العمر عتيا, ومهما اسودت صفائحهم الحركية, فهؤلاء جل همهم تزوير الحقائق, والاستماتة من اجل الحفاظ على دائرة أزون التوتر, وصولا إلى وضع مدمر وهياكل محطمة تضمن بقائهم بنفس المواقع والمسميات , وما دون ذلك الطوفان !!!!!

فتح التي في خاطري:

حركة عملاقة بحجمها الجماهيري, وزخمها النضالي التاريخي المتراكم, كان متوقعا لها في مواجهة العواصف الخارجية, على المستوى الوطني, والإقليمي, والدولي أن تتعثر بفعل محاولات المتضررين من مدها الثوري المتعاظم, والذي تجاوز حدود التحرر على مستوى القضية الفلسطينية الأم,ليدفع باتجاه تفجير براكين الثورات في كل أوطان الطغيان, فعل هذه الحركة التحررية العالمية تجاوز حدود أوطان الضيافة لتمد يد العون للعديد من الحركات التي عقدت العزم على تحرير أوطانها التي رزحت تحت حكم الأنظمة الشمولية الدكتاتورية, وتقديم العون بكافة أوجهه, للتحرر من نير الجلاد الوطني قبل التحرر من تسلط القطب المحرك لوكلاء العبودية والهيمنة الأجنبية على إنسانيتهم قبل مقدراتهم, فكانت ويفترض أن تبقى أعظم وأقوى حركة تحرر وطني على الإطلاق!!!

الانتكاسة الديمقراطية:

لم تكن العثرة هذه المرة طبيعية, أو من نوع العثرات التي تعودنا أن تزيد من صلابة الحركة الجماهيرية العملاقة,بل كانت اقل مايطلق عليها انتكاسة حركية وليس انتكاسة وطنية, ولم تكن الانتكاسة حدثا عارضا بفعل سحر أو صلاح الاخرفقط, بل كان الانحدار نتاجا طبيعيا لتراكمات الخطيئة بحق الحركة, ولتشبث البعض بنظرية الديمومة القيادية, على حساب الديمومة الحركية,كان التداعي المتزايد نتيجة طبيعية للنزول عن الجبل, بعد ابتلاع طعم وهم السلطة, ومن شُبه لهم التحرر البرجماتي في حدود واقعية الممكن والمتاح,مع التسليم المطلق بثوابت الوضع الدولي, الذي أصبح بالمطلق في صالح الأعداء, مدعما بتسليم شبه مطلق للأنظمة العربية بخيار وحدانية الحلول السياسية, علما أن دروس التاريخ أثبتت أن حركة فتح كانت ضمانة قوية وينبوعا يرفد العزائم ويشحذ الهمم كلما نال منها اليأس بفعل المؤامرة الشاملة, فما كان من هؤلاء المرتزقة إلا أن تصرفوا بشكل سلطوي غير مسئول, بحرق كافة سفن الحركة, وطمس خطوط العودة, واعتبار السلطة وجها أخر وتحول طبيعي لفتح من حركة تحرر إلى سلطة سياسية وكأنه نهاية المطاف بتحقيق آمالهم على حساب آلامنا!!!

حتى أصبح ذروة السقوط تكمن في الابتعاد, بل الطلاق المأساوي بين قاعدة فتحاوية أصيلة وعريضة أربكها صناعة الانفصام, ومابين قلة نصبت نفسها بعيدا عن اللوائح والقوانين التي جُمدت بفعل فاعل, كأوصياء قهريين, فحدث الاستقطاب الغير متكافئ بفعل الهيمنة الرخيصة,استقطاب مابين رغد السلطة والسعي للحصول على أعلى الرتب والمراتب والامتيازات, وبين الحفاظ على ارث الحركة كإطار للمقاومة والتحرر الذي لم نلمس منه سوى عتبات الوهم وساب أوسلو,طلاق بين قيادة حركية انغمست من ساسها حتى رأسها, في منافع المشروع السياسي, وبين القاعدة الجماهيرية التي اختلطت عليها الأمور وباتت لاتفرق بين سلطة الرمال المتحركة, وحركة فتح الديمومة كسفينة نجاة ,فوقع المحظور وانقسمت الجماهير الفتحاوية لتقدم الولاء وتثبت الانتماء لهذا الجهاز وتلك المؤسسة, بل لهذا القائد المتنفذ, وذاك الطموح المتمرد!!!
وهاهم نفس الشخوص صناع الانتكاسة وبعدما تهاوت ممالكهم وقلاعهم, يعيدون الكرة عبثا ليستنسخوا من ذواتهم البائدة قيادة لها رايات جديدة باسم الصلاح والإصلاح, وكان السماء أمطرت فسادا ووحلا كبل تجدد الحركة, هذا بعدما سقطت راياتهم بكل مسمياتها الوزارية القيادية السلطوية, وهذا الاستنساخ المفضوح لاينطلي على اصغر شبل من زعماء الحركة المهمشين,فشعاراتهم لاتتجاوز سطحية أهدافهم المعلنة, من اجل استعادة ممالك سلطوية أكل عليها الدهر وشرب, اعتقدوا أنها سقطت سهوا, مما أثار رعبا في أوساطهم خشية العودة إلى حياة الفقر, ورعب تبخر الأرصدة المليونية, وخشية غروب أضواء الفضائيات وربطات العنق التي لاتليق بمناضل لم يملك من حريته إلا بما سمحت به قوانين الاحتلال, الذي أوهمهم بمستقبلهم السياسي , وصنفهم من جيل ال V.I,B فنسوا أنفسهم وتبدلت أولوياتهم وعزلوا أنفسهم عن جماهير الحركة, الذين أصبحوا يلهثون سعيا لرضاهم, فقد حجبتهم عن القاعدة مكاتب وقصور أوسلو, وبرتوكولهم يقضي كقادة ووزراء من المعيب سياسيا أن يلامسوا هموم الجماهير, فالقضية أصبحت حاكم ومحكوم, ومواطنين طلاب وظائف لضمان لقمة العيش!!!!

بل بعد الانتكاسة الديمقراطية وخسارة الحركة جماهيريا, وعدم تسليم أباطرة النكسة بالنتيجة الطبيعية, خاصة وان الحركة الجريحة وعلى مدار اثني عشر عاما من الانفصام بين مؤسسة السلطة ومؤسسة الحركة, وحسم الأمر بتغليب المؤسسة السلطوية على الحركية, والإيحاء زورا أن السلطة والحركة وجهان لمشروع وانجاز وطني واحد,فلم يترك هؤلاء الأوصياء مكانا في جسد الحركة إلا وقد طُعن وترك ينزف حتى جاء موعد المنازلة, وقد كابر البعض بان الحركة التي جثمت بغرفة العناية المركزة بفعل جشعهم وأحلامهم الصغيرة, أنها قادرة على المنافسة فما كان تحصيل حاصل لعبثهم في مصير تلك الحركة العملاقة!!!

والأدهى والأمر أن حركتنا التي مازالت تجثم في غرفة العناية المركزة, بحكم الانقسامات والصراعات التي زادت حدتها نتيجة الاستقطاب الذي يدور على الساحة الحركية بين فريق أفرزته المعاناة وفراغ القيادة الحركية, وبين فريق مستنسخ وعائد من رحلة الاغتراب, عندما أفاقوا على ضياع كرسي السيادة وتمرد العبيد بوصفهم, وما ينتظرهم من مستقبل دون حماية ممالكهم, بعد أن ابتعدوا سنوات ضوئية عن شرف هموم المخيم الصامد وأبناءه المرابطين الصابرين , فأصبح من المحال بعد هذا الانكشاف تسويق أنفسهم كمنقذين!!!

ثورة التصحيح والإنقاذ:

بعدما انهار السقف على رؤوس أمراء الهزيمة, وجوقة مستحدثي النعم, وقد تضررت مصالحهم جميعا فهرعوا إلى القاعدة من جديد, فالقاعدة في عرفهم مطلب مؤقت لإعادة ترميم قمم أمجادهم المنهارة , والتي اعتقدوا أنها ستدوم, فما بني على باطل وظلم وقهر , واستثمار معاناة الجماهير , كان حتما مصيرها الزوال , لكن هيبة الكرسي وضخامة الأرصدة, وسحر المواكب, وحاشية الخدم والعتالين , أنستهم أنفسهم, بل نسوا بشكل مخزي رفاق الأسر الشامخين القابعين في باستلات صهيون, وهاهم يعيدون الكرة!!!

إن حركة فتح بحاجة إلى ألف جهاز طرد مركزي كي تتخلص من روح الاحتكار والإرث الأبدي, حركة فتح بحاجة إلى تسليم صادق بضرورة تداول القيادة السلمي, والكف عن عبثية الدماء الزرقاء المتخثرة في عروق الحركة, والحاجة الماسة لضخ دماء جديدة تعيد للحركة شبابها وحيويتها وتحافظ على ارثها المسلوب!!!

مر أكثر من عام على الانتكاسة الديمقراطية, وقد فشلت عشرات الادعاءات الإصلاحية, التي لم ترقى إلى أدنى درجات المصداقية, بل كلها محاولات التفافية لتجسيد الخطيئة, وتثبيت المستنقع القيادي, والهروب لإصلاح القاعدة علما بان الحقيقة الساطعة,التي لاتحتاج لخبراء تشخيص تفيد بان العيب في القيادات المتكلسة, التي ترفض الجماهير احتكارها وبقائها رغم أنوفهم, فاضطر هؤلاء الورثة إلى الالتفاف على الحقائق , والتعامل مع شريحة صغيرة من الجماهير وسط الظلام, بعد أن سقطت مشاريع الذاتيات والنماذج الصفراء والخضراء والرمادية, ومن ثم إجراء انتخابات غير واضحة المعالم, مما زاد من حدة الانقسام وعدم الرضا الجماهيري عن عملية الإصلاح المزعومة, والتي تهدف أكثر ماتهدف إلى إلقاء كرة الخلاف والاختلاف في أوساط القاعدة المتخبطة, فمهما حاول البعض من ابتداع المسميات , وتنصيب أنفسهم قيادات بأوامر اانفسهم, وتشكيل لجان إنقاذ وضحك على ذقون العباد, بواسطة إعلام مزور وانتخابات مضللة وألف ناطق باسم فتح زيد وفتح عمر, فلا يصح إلا الصحيح إلا وهو اختصار الطريق والذهاب إلى المؤتمر السادس الحركي , دون خداع وألاعيب لإنقاذ الحركة الجريحة وتضميد جراحها, ولن يفيد ذلك إلا بتوعية الجماهير ودفعهم للانعتاق من عدم تقديس الأوثان القيادية واستخلاف جيل الشباب الانقياء المخلصين لمواقعهم القيادية الطبيعية!!!

الحركة وسدة الحكم:
وكما توقعنا انطلاقا من الانتماء والدراية وقراءة للمعطيات الميدانية التي سبقت النكسة, وأصبحت حركة فتح بفضل المستورثين والمستوزرين حزب معارضة, بعد أن كانت حزب الأغلبية الحاكم, وبدأ العد التنازلي للأربع العجاف, فالسلوك الطبيعي المفترض أن يستثمر كل يوم من الأربع العجاف كي يتم البدء وبصدق بدراسة عملية واعية للأسباب والتراكمات المباشرة التي تسببت بهذا الانزلاق الخطر, وهنا لا ناسف على سلطة مؤقتة بقدر حرصنا على حركة قدمت عشرات آلاف الشهداء من اجل التحرير وما زال المشوار طويل,وأما من أصيبوا بحالات هستيرية لضياع السلطة من أيديهم فأصبحت اسما غاياتهم وأمانيهم استعادتها, وقد ارتضوا أخيرا الفتات منها فهدئت عواصفهم دون أن تهدأ عاصفة الإرباك في أوساط الحركة
.
وهنا كم يردد أبناء الفتح كان اشرف للحركة دعم الحكومة الجديدة بقوة خير من القبول بفتات مراكز سلطوية تروي ظمأ المستوزرين فحركة فتح اكبر من مقارعة مخجلة على بعض المراكز الاستثنائية, فالأصل أنها تمثل الأغلبية الجماهيرية , والاستثناء بفعل الابتعاد عن الجماهير فظهرت بشكل غير طبيعي كممثل للأقلية!!!

الخلاصة:

في المحصلة فان سياسة الترميم والترقيع لإصلاح الحركة سيكون نتائجها مزيدا من الضياع والسقوط وفقدان البوصلة, وكلماتنا الأخيرة في رفض التوريث وحتمية التجدد القيادي نقول:

نعم للقيادات السابقة كمرجعيات استشارية قيادية لا قيادات تنفيذية مرجعية,وهنا يجب السماح لحركة التدوير الطبيعي للأجيال التنظيمية القيادية, فمن قضى نحبه القيادي عليه التسليم بحتمية البداية والنهاية, ورغم ذلك لاغني للحركة عن خبرة تلك القيادة التي انتهى عمرها الافتراضي, ومن ارتكب الخطيئة بحق الحركة عليه أن يستيقظ ضميره ويتجه للخطوط الخلفية المساندة, فحضن الحركة ملاذا وفسحة ومتسعا آمنا لأبنائها من غير المكابرين!!!

فهل يفيق المارد الفتحاوي من غفوته , لينعتق من قمقمه,ويحطم قيود أسره, ويعيد للحركة هيبتها, ويأخذ بيدها من كبوتها, لتكون قوية ورادعا لكل من تجرأ بالتطاول عل حركة بعمر القضية؟؟؟



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأزمة الفلسطينية المستعصية( هجرة أم انتحار؟
- السيد وزير الداخلية / أني لكم ناصح أمين
- د.عزمي بشارة : من عرب ال67 إلى عرب أل 48
- قوات احتلال اليونيفيل والوجود البديل ؟؟؟
- عندما تسقط المعارضة ؟؟؟!!!
- **آلن جونسون ليس أنتوني كوبر !!!**
- **إستراتيجية السلام والهبوط إلى القمة**
- **اتفاق المليار مابين التبجيل والتدليس**
- المناورات الاسرائلية والمتغير الاستراتيجي للصراع*
- ثورة السيادة_حكومة ورئاسة ؟!!!
- الدولة والاستقلال في فضاء المؤامرة, التبعية, الاحتلال؟؟
- دستور هر تسل الدموي ينفذ بيد اولمرت؟؟
- مصير صدام((نفي أم إعدام )) ؟؟
- المواجهة القادمة والاحتلال الحدودي
- نصيحة من القلب إلى رفاق الدرب
- عوامل النجاح والفشل: للدور السياسي القطري البديل ؟؟
- ((اجتياح لطهران ودمشق من شمال وجنوب غزة))
- حكومة متعددة التسميات...أزمة بلا حدود !!!!
- (( انفصام الخطاب السياسي وازدواجية شرعية الاحتلال))
- انتخابات مبكرة = كارثة مبكرة


المزيد.....




- فعل فاضح لطباخ بأطباق الطعام يثير صدمة بأمريكا.. وهاتفه يكشف ...
- كلفته 35 مليار دولار.. حاكم دبي يكشف عن تصميم مبنى المسافرين ...
- السعودية.. 6 وزراء عرب يبحثون في الرياض -الحرب الإسرائيلية ف ...
- هل يهدد حراك الجامعات الأمريكية علاقات إسرائيل مع واشنطن في ...
- السودان يدعو مجلس الأمن لعقد جلسة طارئة الاثنين لبحث -عدوان ...
- شاهد: قصف روسي لميكولايف بطائرات مسيرة يُلحق أضرارا بفندقين ...
- عباس: أخشى أن تتجه إسرائيل بعد غزة إلى الضفة الغربية لترحيل ...
- بيسكوف: الذعر ينتاب الجيش الأوكراني وعلينا المواصلة بنفس الو ...
- تركيا.. إصابة شخص بشجار مسلح في مركز تجاري
- وزير الخارجية البحريني يزور دمشق اليوم للمرة الأولى منذ اندل ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - حركة فتح والخداع المرفوض