أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - **آلن جونسون ليس أنتوني كوبر !!!**















المزيد.....

**آلن جونسون ليس أنتوني كوبر !!!**


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1876 - 2007 / 4 / 5 - 11:14
المحور: القضية الفلسطينية
    


((مابين السطور))
بمزيد من الحزن والآسي والغضب,نكتب على مضض بلهجة الرثاء,لغزة الصمود,غزة الكرم والكرامة والأنفة والكبرياء, غزة التي كانت علامة فارقة في تاريخ الثورات, غزة مفجرة براكين الغضب في وجه المحتل الغاصب, غزة التي استعصت على الشطب وصمدت في وجه عاصفة المؤامرات, غزة بيرق العودة, غزة عرين القابعين في مخيمات القتال والتحدي,غزة التي راهن العدو بتحويلها إلى قطعة من جهنم فحرقتهم ودحرتهم يجرون خلفهم ذيول الهزيمة القاسية.

أيعقل!!! أن تتحول هذه الأسطورة التاريخية إلى محمية طبيعية للقراصنة, ومرقدا للمرتزقة والمارقين والعملاء, بالله عليكم ياشرفاء القوم, ويا فلاسفة السلاح, وإخوة الشهداء,يامن ينتظر إحدى الحسنيين, يامن عاهدتم الله وعاهدتم من قضوا نحبهم , ورووا ارض غزة ببلسم التحرير الأحمر القاني الطاهر, لتنبت زهور التحرير من وسط الرمال والصخور, بالله عليكم, أهانت عليكم غزة الحبيبة, غزة العزيزة, الصمت ياقوم علامة الموت, ونحن لم نخلق لنموت صامتين أذلاء, بل موتنا انبعاث وحياة ينثر الأمل لشعوب العالم قاطبة, بالتحرر من كل أباطرة الطغيان, وإستراتيجيتنا لمن أراد المزايدة علينا ليس تحرير فلسطين فحسب, بل تحرير العالم بأسره من الظلم والقهر, والحقد, والاحتلال , والطغيان.

أيعقل!!! أن تصبح غزة ملاذا آمنا لقراصنة الأوطان, ومرتعا للعبث والجبن والفلتان, لقد عولنا على قانون , فعبنا قانوننا والعيب فينا, لقد عابنا من ائتمناهم على مصيرنا وفرض القانون والقضاء على مملكة إخطبوط الفلتان, الذي وصل إلى حدج الفلتان الأخلاقي والوطني فأخذتهم مصالحهم بعيدا عن مهام تطبيق القانون, والانشغال بحصاد ثمار الانفلات العفنة, وأصبح القراصنة ذوي نفوذ وامتداد خطير , تسرب كالورم السرطاني داخل مؤسستنا الأمنية والاقتصادية والاجتماعية, لينفثوا بسمهم القاتل في خلايا غزة العزة, غزة العروبة, غزة الشموخ.
ماذا بعد هذا الطوفان القذر؟؟؟

قتل إجرامي بدم بارد لرجال الدين والأطفال, استباحة لدماء الشيبة والشبيبة, ماذا بعد, سلب ونهب, قرصنة في الطرقات العامة والبيوت والمحلات, وحواجز لسرقة السيارات في عز الظهر, فتنة دموية حزبية, وتطرف قبلي, وصدام عائلات, وثأر وثار مضاد, ويزيد المأساة قراصنة الخطف المحترفين, فماذا يريد هؤلاء القراصنة؟! وما هويتهم على خارطة الوطن؟! وما هدفهم؟! وما مصلحتهم؟!

عملاء؟ والله إنهم من حضيض مستنقع الأشرار والعملاء!!!

أغبياء ؟ فقسما بأنهم يسيئوا للعته والجنون والغباء!!!

لقد عاثوا في مصير غزة وفلسطين كفرا وفسادا, فمن يردعهم؟! لقد داسوا ودنسوا تاريخ المقاومة والأشراف والشهداء, لقد نزف قلمي على أعتاب إرهاصات الخطف دما ودمعا, عندما كتبت مقالة أغضبت وأرعبت البعض, وأسميتها بالمقالة اليتيمة, حيث رفضت معظم النوافذ الإعلامية المتنفذة الجبانة نشرها, فنشرتها ((دنيا الوطن)) وكانت بعنوان ((ثقافة الاختطاف وعلاقتها بالفلتان الأمني)).

حيث تعرض فرسان الحقيقة بغض النظر عن جنسياتهم, واديانهم , وارث بلادهم, تعرضوا إلى هجمة بربرية, اهتزت إليها شواهد قلاع الشهداء, ولا رادع ولا مسائل, غير التهديد والوعيد الباهت, فتمادى قتلة الوطن والقراصنة في جرائمهم, حتى أصبح خطف الإنسان الصحفي واستهداف عدسته التي تسلط الضوء على جرائم الاحتلال هدفا رخيصا لمجموعة من الرعاع, تحت مسميات وذرائع مخزية, مخجلة, عار وجبن وجنون.
وقد تحدثت في مقالتي حول علاقة هؤلاء المباشرة وغير المباشرة, ببعض المتنفذين في الأجهزة الأمنية, ليصبحوا مافيا بالمفهوم التقليدي المنظم, وتحولت رموز ساقطة من الأجهزة الأمنية إلى وسطاء, جُل همهم التنافس على كسب رضا الرئيس الراحل( أبو عمار) ورضا ودعم الساسة من الدول التي يستهدف مواطنيها,أليس هذا خزي وتأسيس لمملكة الخزي والعار؟؟!!

وقد استساغ هؤلاء الوسطاء اللعبة الرخيصة اللامسئولة, وأصبح القراصنة في مأمن لديهم حصانة في وجه قانون يحتضر, يخطفون فتنفذ مطالبهم وتتحقق أهدافهم وأهداف أسيادهم الوسطاء, أهداف وصلت في دنوها ودناوتها, في جنونها وحقارتها, إلى تفريغ وظيفي في سلطة الضياع, أو الانفراج عن معتقل قاتل, أو حتى للفت الانتباه إلى مجموعة عابثة تدعي ضياع حقوقها, فيحظى هؤلاء الأقزام بزيارة الوفود والرموز من الساسة وقطعان قادة بعض الأجهزة الأمنية, ويتلقون الاتصالات التوسلية على ارفع المستويات, فينالون الوعد الصادق بواسطة الوسطاء, بان تنفذ مطالبهم, والوعد الأخطر الذي أسس إلى جرائم لاحقة, ألا وهو الوعد بعدم عقابهم أو كشف هويتهم, فكانت الطامة الكبرى, لصناعة أبطال العار, ورعاع الهيبة والنفوذ, وعليه أصبح من اليسير أن نطعن الوطن في خاصرته, عندما يتربص هؤلاء المارقين في عز النهار, ليبحثوا عن صيد سمين, وخطف صحفيا أو مصورا أو مراسلا, دون أي حس بالمسئولية, ودون أي اعتبار لتداعيات هذا الإجرام الدخيل على سمعة الشعب الفلسطيني, والمؤذي لقضيته العادلة, بل أصبح هؤلاء الأغبياء يقدمون الهبة الغالية لغلاة الصهاينة بثمن بخس , ارخص من قيمتهم وقيمهم اللا إنسانية المنحطة.

نحن شعب يمثل بيرق العدل والتحرير, ويضرب المثل بأهل غزة في استقبال الضيف واكرامة وكسبه بسرعة البرق, ليتبنى القضية ولا يبخل بروحه في التصدي لصلف وغطرسة النازي الصهيوني, وكم من شهيد أممي من فرسان الحقيقة, راحوا قربانا لفضح دموية المحتل الآثم؟؟!! الم يقدموا أرواحهم على مذبح الحرية والحقيقة, لتسليط الضوء على جدار الوهم العنصري, الم تخترق الطلقات النازية جماجمهم وصدورهم, الم ييتم أطفالهم وتثكلهم زوجاتهم وأمهاتهم, من اجل الحقيقة في فلسطين, والذي تجهلها شعوبهم بسبب الآلة الإعلامية الصهيونية, فكفاكم يامرتزقة عدوانا وإجراما, كفاكم يامن تدعون الشرف سباتا وتخاذلا.

لقد خاطبت في مقالة عن غير قناعة الشعب البريطاني خاصة وشعوب العالم والأحرار, بان مايحدث لدينا ليس خطفا بل ((ضيافة إجبارية)) وهذا مبرر وعذر أقبح من ذنب, تحدثت مدافعا عن تاريخنا ومبسطا للمسالة , وتمنيت الأرض تنشق وتبلعني, تحدثت من وسط هتاف الشهداء الغاضبين الناقمين, على هؤلاء القراصنة, وعلى من يشكل لهم حصنا وحصانة بالمظلات السوداء, لاعنين كل صامت كشيطان اخرس على جرائم هؤلاء القراصنة المارقين.

أيعقل !! أن نرثي غزة أم نرثي أنفسنا؟؟؟!!

انبكيك غزة كالنساء الذي لاحول لهن ولاقوه غير الحسرة والعويل؟؟؟!!! أين الرجال من ارث الشهامة والمروءة أين فرسان القتال؟؟!!

عدونا الأخطر هو مابين ظهرانينا وداخل جسدنا الوطني, إن أيدي الاحتلال العابثة بمصيرنا لاتبعد عن هؤلاء القراصنة قيد أنملة, وقد تكون قد تلبستهم وسقطوا في مواخير العار.

فقد حدثت العديد من عمليات الخطف ورحمة من الله ان لم يحدث مكروه لضيوفنا الفرسان, وتسابقت الصحافة فور الإفراج عنهم وتحريرهم,ليتحدثوا بصوت يزيد آلامنا بان الخاطفين عاملوهم معاملة جيدة, ماكل هذا العبث والوحشية والإجرام, نحن شعب فلسطين ينبوع الكرم وحسن الضيافة, كيف تطوعنا أنفسنا أن نتنازل عن إنسانيتنا, لتتحول غزة إلى غابة ومحمية طبيعية للقراصنة السفهاء.

آلن جونسون الضحية الجديدة:

أيها الخاطفون, العابثون, الن جونسون, ليس صاحب الوعد المشئوم((بالفور)) !!!

أيها الأقزام , الن جونسون ليس الجنرال البريطاني الصهيوني((أنتوني كوبر)) صاحبة أكذوبة(شعب بلا ارض لأرض بلا شعب), بل جاء الن جونسون كفارس من فرسان الحقيقة ليرافق فرسان فلسطين ليقول: ارض فلسطين لشعب فلسطين, والصهاينة قتلة ومغتصبون, فمن صاحب المصلحة في طمس الحقيقة والتعتيم الإجرامي على عدستهم الجوالة!!!

الن جونسون, ليس المجرم بلير الذي جعل من بريطانيا العظمى ذيلا تابعا لحملة الحرب الصليبية الجديدة على بلاد العرب والمسلمون, الن جونسون مثله مثل باقي الأحرار الذين خرجوا بمئات الآلاف وهتفوا بصوت واحد لا للإجرام في العراق وفلسطين!!!

الن جونسون, إنسان ودع زوجته وأطفاله الذين يعانون الآمرين, ليأتي إلى فلسطين, وهو يثق بان شعبنا حضن دافئ وحصن امن, فاستكثر القراصنة السفهاء علينا تاريخ المحبة والسلام والكرم والأمان, فمن يهدأ من روع أطفاله ومن يكفكف دمع زوجه, ومن يهتم برجفة أمه؟؟!!!

لكني أقول محذرا لامنا شدا ولا متوسلا, لكل قوى المقاومة الشرفاء ودون تمييز واستثناء, كتائب أقصى, وقسام, ولجان مقاومة , وسرايا ونسور الحرية, وصقور, وكتائب أبو الريش, وكل من لديه ذرة حب إلى غزة فلذة كبد فلسطين, إن صمتكم جريمة, إن تراخيكم عار, تواجهون المحتل الغاشم بهمم العظام, فلا قيمة لعطائنا وبين ظهرانينا, أعوان الاحتلال وقراصنة الغابة المعا تيه, أناديكم باسم فلسطين الحبيبة, ونحن نتجرع أخبار غزة علقما, رحم الله القانون الذي أصبح وكرا لهؤلاء المتساقطين, فعليكم بهم وبمن والاهم, وردعهم, فهم اخطر من عدو له إحداثياته التي تطالها صواريخكم المباركة, إنهم اخطر من جنود الاحتلال عندما تواجههم عمالقة الجبال وجها لوجه, إنهم خنجر مسموم يستهدف مقاتل فلسطين وغزة عروسها الحزين.

فتحملوا مسئوليتكم التاريخية ياصناع المجد, لان هؤلاء القراصنة وأسيادهم الأوثان والوسطاء هم شوكة في حلق مشروعنا الوطني وعثرة في طريق التحرير, إن القراصنة يسدلون ستار العار على بطولاتكم, فليكونوا عبرة لكل عابث بدم ووصايا الشهداء, وصمود الأبطال, فليصدر بيان جاد بلغة النار, بيان جماعي على قلب رجل واحد, بتوقيع واحد , فرسان فلسطين وحملة وثيقة وأمانة الشهداء وصمود الأسرى فلم تعدم الولادة الفلسطينية هبة العمالقة الأحرار.

أين رواد المؤتمرات الشعبية مما يحدث لغزتنا وعزتنا, أين الحشود ضد كل هذا الجنون, ليرسلوا رسالة مزدوجة للعابثين القراصنة , بأنهم هدفا لشعب وعرضه للعقاب, وجزء من الرسالة إلى محبينا وداعمي قضيتنا من الأحرار في كل شبر من ارض الله, بان أبنائهم ممن لم يأتوا على مقدمة آلية حربية عدائية, هم أبنائنا, وأمنهم وحريتهم تساوي قدسية تحريرنا, وأرواحهم أمانة في أعناقنا, ولسنا قتلة وقراصنة, وان الاحتلال وذيوله هم آس كل الفوضى والبلاء!!!

فالتخاذل والتاني والاستهتار بخطورة خليط الفلتان, ربما يًحدث خطرا اكبر من اللعنة والتراجع الشعبي عن دعم قضيتنا, ولكم أن تتخيلوا لو أقدم المستعربين الصهاينة في وسط غابة المجهول, وبدم بارد على الاختطاف السهل الرخيص, وقاموا بإعدام ضيوفنا!!! أتتخيلون تداعيات هذا المشهد الإجرامي , أم لاتريدوا تصور هذا المشهد المأساوي الذي قد يحدث اليوم أو غدا!!!

وهنا اختم وعندي الكثير لأقوله, بان القضية ليست الن جونسون, فالخاطف صهيوني النفسية, مهما كان مآربه, وهدفه, والمخطوف وطن حبيب, يستصرخ فينا كبح جماح هؤلاء المارقين الخارجين على ملتنا الآدمية الوطنية.
أطلقوا سراح الن جونسون, أطلقوا سراح غزة الجريحة, ولا تجعلوا من غزة, قاهرة الغزاة, عرينا ومرتعا للقراصنة الذين ينثرون الدمار ويدمرون الديار.

لن نسمح أن نرى غزة النازفة الجريحة تتجه صوب الانتحار, الانهيار, الاحتضار, وليذهب القراصنة إلى الجحيم, وينفذ فيهم حكم العدالة الإنسانية, حكم الخيانة العظمى, فهناك على خارطة فلتاننا المخيف, من يقتل بروح عصبية عمياء مواطنا, ومن يسرق درهما, ومن يخرب حقلا, لكن الأخطر من يقتل وطنا, ويسرق تاريخا, ويخرب رصيدا خطه الشهداء الأبرار بدمهم الغالي, الذي ينحني له بالتحية والإجلال والإكبار رفاق السلاح وبيارق التحرير.

فالترفع هاماتنا عالية كالجبال ولنزأر بأصواتنا لتهتز قلاع الخيانة والحقد, فكفانا فلتانا وكفانا قرصنة, كفى طعنا في جسد فلسطين, كفى استباحة لقيمنا الفلسطينية الإسلامية السمجاء, كفى ترويجا لبضاعة الصهاينة والأعداء.
أما آن الأوان ياثوار غزة أن يردع العابثون, فقد بلغ السيل الزبا.
أننتظر من هؤلاء القراصنة المرتزقة المجهولين أن يفاجئونا بمطالبهم للإفراج عن الصهيوني(شاليط) مقابل الإفراج عن جونسون أو عن مختطفين قد يكونوا لاحقا من رموز المناضلين والمجاهدين؟ ماذا ننتظر؟؟؟!!!

أما آن الأوان لنتدارك خطر الفلتان والفتنة الداخلية من صراع ثئران, وصدام عائلات مخزي, وفتنة حزبية دموية تحصد الأخضر واليابس, واختطاف يزيد من الطين بله, فيزيد آلامنا , على حساب تضحيات الأكرمين منا.

اللهم إني بلغت فاشهد...اللهم إني بلغت فاشهد.... اللهم إني بلغت فاشهد



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- **إستراتيجية السلام والهبوط إلى القمة**
- **اتفاق المليار مابين التبجيل والتدليس**
- المناورات الاسرائلية والمتغير الاستراتيجي للصراع*
- ثورة السيادة_حكومة ورئاسة ؟!!!
- الدولة والاستقلال في فضاء المؤامرة, التبعية, الاحتلال؟؟
- دستور هر تسل الدموي ينفذ بيد اولمرت؟؟
- مصير صدام((نفي أم إعدام )) ؟؟
- المواجهة القادمة والاحتلال الحدودي
- نصيحة من القلب إلى رفاق الدرب
- عوامل النجاح والفشل: للدور السياسي القطري البديل ؟؟
- ((اجتياح لطهران ودمشق من شمال وجنوب غزة))
- حكومة متعددة التسميات...أزمة بلا حدود !!!!
- (( انفصام الخطاب السياسي وازدواجية شرعية الاحتلال))
- انتخابات مبكرة = كارثة مبكرة
- حماس وقبول الدولة الفلسطينية العلمانية!!!
- حرب المنازل جَبانة!!
- الأحد الأسود((غزة برميل بارود مشتعل))؟؟؟!!!
- مناشدة للرئيس محمود عباس - لنزع فتيل انفجار اللحظات الأخيرة
- سحقاً للحكومة وللرئاسة لسنا قطعان متسولين !!!
- أمراء الحرب...لا تصدقوهم...لا تناصروهم !!!


المزيد.....




- إعلان مفاجئ لجمهور محمد عبده .. -حرصًا على سلامته-
- -علينا الانتقال من الكلام إلى الأفعال-.. وزير خارجية السعودي ...
- عباس: واشنطن وحدها القادرة على منع أكبر كارثة في تاريخ الشعب ...
- شاهد.. الفرنسيون يمزقون علم -الناتو- والاتحاد الأوروبي ويدعو ...
- غزة.. مقابر جماعية وسرقة أعضاء بشرية
- زاخاروفا تعلق على منشورات السفيرة الأمريكية حول الكاتب بولغا ...
- مسؤول إسرائيلي: الاستعدادات لعملية رفح مستمرة ولن نتنازل عن ...
- وزير سعودي: هجمات الحوثيين لا تشكل تهديدا لمنتجعات المملكة ع ...
- استطلاع: ترامب يحظى بدعم الناخبين أكثر من بايدن
- نجل ملك البحرين يثير تفاعلا بحديثه عن دراسته في كلية -ساندهي ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - **آلن جونسون ليس أنتوني كوبر !!!**