أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي ماضي - هامش على تعميمات الاستاذ الفاضل الدكتور عبد الخالق حسين















المزيد.....

هامش على تعميمات الاستاذ الفاضل الدكتور عبد الخالق حسين


علي ماضي

الحوار المتمدن-العدد: 1885 - 2007 / 4 / 14 - 12:15
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


أرسل لي الأستاذ الفاضل والمبدع الدكتور عبد الخالق حسين، على بريدي الالكتروني مجموعة من التعميمات باللغة الإنكليزية، جميعها يثير تساؤلات مهمة ،لفت انتباهي تقرير ومقال .
، أفاد التقرير من خلال اللقاءات بالقادة الميدانين ،للتنظيمات الإسلامية في المنطقة الغربية مثل التوحيد والجهاد، وكتائب ثورة العشرين ،وغيرها...... اجمعوا إلى أن عدوهم الرئيسي أصبح الشيعة وليس الأمريكان. ويعد منظم التقرير هذا التحول غريبا ، بحسب مقاييسه المنطقية ، التي ترجح تكاتف الطرفان ضد الغزو الخارجي.

التعميم الثاني كان مقالا نشرته النيويورك تايمز تحت عنوان إسلام مارتن لوثركنك لتوماس فريمان . جاء في مقدمته أن كاتب المقال تعتريه دهشة وانه يشعر بالاستغراب للمنطق المتناقض الذي تفكر به العقلية الإسلامية عموما، فهو لا يستطيع أن يفهم لماذا أثيرت ضجة إعلامية واسعة على الرسوم الكارتونية التي نشرتها إحدى الصحف الدنمركية ،في حين تناقلت وكالات الأخبار العربية مقتل أكثر من 70 طالب جامعي كما تتناقل نشرة الأنواء الجوية؟!
في حين الحدث الأول مهما كانت خطورته لا يرقى إلى درجة ابادة الإنسان وقتله بمثل هذه الوحشية واللامبالاة.

أن موجة الاستغراب التي اعترت كاتب المقال هي من نتاج عقلية تختلف تماما عن العقلية التي صدرت عنها تلك الأفعال،عقلية لها، مقاييسها التي تختلف شكلا واتجاها ،إلى حد يثير الغرابة.
وليس بعسير على المتتبع ان يجد ما يشابه حالة الاستغراب هذه في مدونات المبشرين الذين عايشوا الأقوام البدائية، حيث دونوا الكثير من ملاحظات التي أثارت استغرابهم ،ورسمت على وجوههم أكثر من علامة استفهام ،للوهلة الأولى ،ومنها: أنهم وجدوا رجلا جريحا ، فأسعفوه حتى شُفي من جراحه ،واستعاد عافيته .فاخذ بعد ذلك يطلب من المبشرين كل مفردات حياته من طعام ولباس ومأوى ،إلى أن وصل به الأمر أن يطلب منهم بندقية ،ولما رفضوا طلبه ،قام في منتصف الليل واحرق كل شيء،وهرب إلى قريته.
يقول المبشرون أثار هذا الأمر استغرابنا ،ولكن فهمنا فيما بعد أن البدائيين في تلك القرية ، اعتادوا أن يتركوا الجرحى والمرضى خارج القرية يواجهون مصيرهم المجهول، على اعتبار أنهم لم يمرضوا أو يصابوا بأذى لو لم تغضب الأرواح عليهم .
وان المساعدة التي تلقها من المبشرين ،أوحت إليه وكأن الأرواح قد بعثت إليه هولاء ، لمساعدته وتقديم يد العون إليه في إدارة شؤون حياته،ولما عجزوا عن تلبية كل متطلباته ،فهم أنهم عصوا إرادة الأرواح ،وإنهم مغضوب عليهم لا محالة ،وليعلن براءته اتقاء، لغضب الأرواح التي يعبد ، قام بحرق كل شيء وهرب إلى قريته .
والمتتبع لسلوك المجتمع العراقي،سوف لا يجد صعوبة في اكتشاف أن غالبيتهم ، أتوا بسلوك مشابه لسلوك الرجل البدائي ،فكان الجميع ومازالوا جالسين يتطعمون الحياة ، وينتظرون من الولايات المتحدة الأمريكية أن تحل لهم كل معاضّل حياتهم وتوفر لهم سبل العيش الرغيد . ولما عجزت اخذوا يحرقون كل شيء ،فتراهم يهاجمون الحياة بكل قطاعاتها ،الصحة ،والتعليم والاقتصاد.....وكأنهم يعلنون التوبة عن أحلامهم في التغير ويريدون العودة بالزمن إلى الوراء!
أنهم يفهمون الأمر و كأن الولايات المتحدة الأمريكية جاءت إلى العراق، تجر خلفها قاطرة ،وما أن تتوقف هذه القاطرة حتى تترجل منها الكثير من احتياجاتهم ،مثل الرفاهية ،والنظام ، والعدل والمساواة ، لتنتشر بعد ذلك بين الأزقة والأحياء ،فيستيقظون صباحا وإذا بهم يعيشون في ظل دولة قانون ،ينعمون بالرفاهية والسعادة.
لا احد يريد أن يتحمل مسؤوليته في بناء مجتمع مدني حديث،أنهم لا يدركون أن بناء دولة قانون مشروط بالتزامهم هم أنفسهم بتطبيق القوانين ، فتراهم يطالبون في كل لحظة بدولة القانون والنظام ،وما أن يمس تطبيق القوانين مصالحهم الخاصة ،حتى يتنادوا صارخين ،عدنا إلى زمن النظام السابق ،والخوف من الخضوع للقوانين هذا من رواسب البداوة التي ما زالت عالقة فينا، فالبدوي لا يحب الخضوع للقوانين ويعتبرها ضربا من ضروب المهانة والخنوع. بل أن مكانته الاجتماعية تتناسب طرديا مع مقدار القوانين القادر عل خرقها أو تجاوزها.
أن التحول الذي لحظه كاتب التقرير في وجهة العنف من عنف ضد الامريكين إلى عنف بين المسلمين أنفسهم مردّه إلى:
1. أن المجتمع العقيدي مجتمع عنصري متعصب لأفكاره.
2. إن العنف هو سمة ملاصقة لكل المجتمعات العنصرية ،فهي ككيان بايولوجي يتحسس الاختلاف ولكنه يعبر عن هذا التحسس بشكل متدني ،فهو لا يقبل الآخر المختلف عنه، فيعمد إلى شطبه وإلغائه ،بكافة الوسائل المتاحة ،لذا نستطيع القول أن العنف من عادات المجتمعات العقيدية وهي تميل لممارسته،إشباعا لهذه العادة ، نقل الكثير من الانثربولوجين الذين عايشوا القبائل البدائية مثل هذه الملاحظات. كما انهم لاحظوا أن العنف يزداد بين أفراد القبيلة الواحدة البدائية في حال لم تجد عدوا خارجيا تقاتله. أو في حال كان العدو قويا إلى درجة أنها لا تستطيع أن تواجهه.

ويبقى لعامل إشباع عادة العنف المتشربة في لاوعي العقلية العراقية الدافع الأكثر أهمية،أما العوامل الباقية فلها اثر في تغير الوجهة. ولو أننا عزلنا بين السّنة والشّيعة في العراق منعا للحرب الطائفية ،لوجدنا زيادة العنف الداخلي بين الطائفة الواحدة،وهذا ما أثبتته حوادث العنف والتي مازالت مستمرة في المناطق الغربية والجنوبية على حد سواء.
تتداول الأخبار هذه الأيام حكاية الفنان حسام الرسام الذي قام بقتل احدهم لأنه ربطّ العلم العراقي حول خصر أحدى الراقصات،في احد الملاهي الليلية ،ولا يهمني فيما إذا كان الخبر صحيا أو غير صحيح ولكن ما يهمني هو ردود أفعال الناس في الشارع العراقي ،فعمدت إلى أن اسأل الناس ومن كافة الطبقات فكان 90%منهم قابلوا الأمر بارتياح شديد،واعتبروه دلالة على المروءة والنخوة والوطنية ،ونسوا انه أزهق روح إنسان ،في حين كان بإمكانه أن ينسحب عن الحفل مثلا،أو يبادله بالمثل. أن لهذه الحكاية دلالة واضحة على أن العراقي مشبع بالعنف وهو لا يحتاج إلا لمبرر ،ليطلق الوحش الذي يكمن في داخله.
3. مصالح عسكرية استراتيجية ،فالسّنة يعلمون تماما أن الولايات المتحدة الأمريكية تشكل صمام أمان لبقائهم على اعتبار أن الشيعة هم أغلبية ، وأي مواجهة مباشرة قد تكون نتائجها غير محمودة العواقب عليهم.
4. نوبة هيسترية اصابة الطرف السني كتلك التي تعتري ،الزوجة التي يفاجئها زوجها بالزواج من أخرى ،لتصبح لها ضرة تشاطرها كل شيء بين ليلة وضحاها.رافقتها نوبة هيسترية من الجانب الشيعي بدافع الانتقام .

أن سبب حيرة المبشرين ،وحيرة كاتب مقال النيويورك تايمز ،وسبب حيرة الكتاب الليبرالين ،هو واحد ،الا وهو انهم يلقون بظلال منطقهم المتحضر، الذي يختلف اختلافا كبيرا عن منطق الطرف الاخر الاقل تحضرا.
فسلم الأولويات مختلف كليا ،نتج عنه مفاهيم متناقضة ، فقد يقتلك احدهم إذا أسقطت عقاله! وقد يحصل لك ما لا تحمد عقباه إذا قدمت لأحدهم قدح شاي غير مملوء بالكامل

قد تفضل امة من الأمم الإباحية الجنسية ،على أن يصاب أفراد المجتمع بالكبت الجنسي ،والازدواجية في الشخصية وما يرافقها من تشوهات،في حين تفضل أمّة أخرى كل التشوهات في الشخصية على أن تبيح الجنس ،فهي تتمحور حول الفخذين،وتنظر إليه وكأنه كل حياتها،لذلك برر صدام حسين غزو الكويت ،بقوله أن الساسة الكويتيون تطاولوا على الماجدة العراقية .

وتقوم الدنيا ولا تقعد بسب رسوم ساخرة على شخصية دينية،كما حصل في لبنان حينما سخر برنامج تلفزيزني من شخصية حسن نصر الله، ،في حين يصدر مجموعة من البيتلز( منتصف السبعينات) اعلان في احدى الصحف اللندنية،يتضمن إلقاء القبض على نبي المسيحية في مجتمع مسيحي ،أو يكتب احد الفلاسفة عبارة يسقط الله على جدران الكنيسة ولا احد يبالي!.

لدينا الآن شريحة واسعة من المجتمع العراقي،تعتقد اعتقادا جازما، أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تقدم للشعب العراقي يد العون لسواد عيونهم ،أو من اجل مصالح اقتصادية ،بل يعتقدون أنهم جشموا أنفسهم عناء عبور القارات و المحيطات من اجل تحطيم قاعدة جيش الأمام المهدي.لذلك تراهم يقاتلون حدّ الموت دفاعا عن فكرة قد تكون غير موجودة إلا في أذهانهم.
سألني احدهم وهو ذو ثقافة عالية ،يتكلم اللغة الإنكليزية،بطلاقة، عن وجود جسم يشبه الكرة فوق المراوح العلوية لأحدى طائرات الهليكوبتر المقاتلة،التي تستخدمها قوات التحالف، فلما أخبرته أنها قد تكون جهاز رادار أو ما شابه ذلك ،هتف بين جمع من الأصدقاء الحاضرين الم اقل لكم انها أجهزة تحسس تبحث عن الامام المهدي ،واخذ يلفق القصص تلو القصص عن أصدقاء امريكين لمحوا له ،عن السبب الحقيقيلقدومهم إلى العراق ،بما يدعم نظريته الفذة طبعا.
إنهم يؤمنون أن الفضل في تحرير العراق لله وحده ، وان حاججتهم لماذا اختار الله الولايات المتحدة لهذه المهمة،في حين كان بامكانه أن يوفق المعارضة الاسلامية إلى اسقاط النظام ؟! قالوا لك : ((لله الامر من قبل ومن بعد)) ثم أردفوا (الظالم سيفي انتقم به وانتقم منه) .

أن التصادم الحضاري الذي تدور رحاه ألان على ارض العراق ،والتصادم الحضاري الذي دارات رحاه بين الشرق المتوسط وبين اوربا في مطلع القرن المنصرم ،وكل الصراعات التي ستدور رحاها في العالم سببها الرئيسي هو اختلاف المقاييس، فكل امة لديها سلم أولويات يختلف عن أختها .
ففي الوقت الذي يقيّم الشرق محاولات الغرب تقديم يد العون ، من خلال مشاريع الانتداب ،على إنها استعمار يرها الطرف الآخر على إنها مد يد العون لأقوام كانت تغط في التخلف و البدواة من رأسها حتى أخمص قدميها.
تفحصت الآثار التي خلفها ذلك المستعمر في بلدي فلم أجد سوى سدود ،ضخمة ومدارس حاربها رجال الدين ،على أنها رجس من عمل الشياطين ،وسكك حديد تربط شمال بلادي بجنوبها ، ومطابع تطبع الكتب التي نقرأ، أسسوا ملامح دولة حديثة وبدلا من أن نتخذ منها نقطة شروع نحو الأمام اقفلنا مهرولين إلى الخلف نحو ماضٍ سحيق آكل الدهر عليه وشرب.
أنا متأكد أن الناس هنا يؤولون ما أقول على انه ضرب من ضروب الانسحاق أمام الآخر ،وخذلان الأمة والعمالة،فلهم مقياسهم الخاص ومنطقهم الذي يتوكاون عليه في إصدار أحكامهم.
سألني احدهم على هامش محاضرة ألقيتها عن العولمة والعلمانية في محلية الحزب الشيوعي في المكان الذي أعيش قائلا:على ماذا تراهن في تفاهم الثقافات وتوافقها؟
فأجبته على الرسوم المتحركة (توم وجيري و غيرها.....)،ظن أني امزح معه ولكنني بينت له أن الأطفال في العراق،وفي أمريكا وارويا واستراليا ،يشاهدون نفس الرسوم المتحركة ،ومن المؤكد أن قنوات الاتصال والتفاهم والقواعد المنطقية ستكون بينهم أكثر بكثير ،من القوا سم التي بيننا نحن أبناء هذه اللحظة.
واظنني سأكسب الرهان.



#علي_ماضي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاملات في كتاب مهزلة العقل البشري للدكتور علي الوردي(طبيعة ا ...
- ( تأملات في كتاب مهزلة العقل البشري للدكتور علي الوردي(1
- من سيوقف صناعة الغيلان في العراق؟
- إقليمي الوسط و الجنوب المزمع إقامتهما في العراق
- قراءة متاخرة في الحدث اللبناني
- العلمانية
- الاشعور
- صديقي ومنطق العجوز الأنكليزية
- سياسة الحمق في ايران والعراق
- شمس التغير لن يحجبها غربال
- بلدي بين ياسي وتفاءلي
- صراع الديكة
- العقلية البدائية
- لقطات
- دراما المشهد السياسي في العراق
- أحداث ألاعتداء على المراقد... تحت المجهر
- مسكوا الحمار
- حطوتنا الثالثة
- افرحني..ابكاني...اغضبني
- اكلت يوم اكل الثور ألأبيض


المزيد.....




- فيديو يُظهر ما فعلته الشرطة الأمريكية لفض اعتصام مؤيد للفلسط ...
- طائرة ترصد غرق مدينة بأكملها في البرازيل بسبب فيضانات -كارثي ...
- ترامب يقارن إدارة بايدن بالغستابو
- الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين تضغط على بايدن في اتجاه وقف ا ...
- المغرب: حمار زاكورة المعنف يجد في جمعية جرجير الأمان بعد الا ...
- جيك سوليفان يذكر شرطا واحدا لتوقيع اتفاقية دفاع مشترك مع الس ...
- كوريا الشمالية تحذر الولايات المتحدة من -هزيمة استراتيجية-
- زاخاروفا: روسيا لن تبادر إلى قطع العلاقات مع دول البلطيق
- -في ظاهرة غريبة-.. سعودي يرصد صخرة باردة بالصيف (فيديو)
- الصين تجري مناورات عسكرية في بحر الصين الشرقي


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي ماضي - هامش على تعميمات الاستاذ الفاضل الدكتور عبد الخالق حسين