أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مصطفى عنترة - -حميد باجو عضو المجلس الوطني للاتحاد الاشتراكي يتحدث عن تيار -الاشتراكيون الجدد















المزيد.....

-حميد باجو عضو المجلس الوطني للاتحاد الاشتراكي يتحدث عن تيار -الاشتراكيون الجدد


مصطفى عنترة

الحوار المتمدن-العدد: 1882 - 2007 / 4 / 11 - 11:26
المحور: مقابلات و حوارات
    


من هم "الاشتراكيون الجدد"؟ وما طبيعة طروحاتهم الإيديولوجية والتنظيمية؟ وهل يقبل الاتحاد بوجود تيارات داخلية؟ وما هي تمثيلية أنصاره داخل هياكل وتنظيمات الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؟ هده الأسئلة وغيرها يجيب عنها حميد باجـو، عضو المجلس الوطني للاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية والناطق باسم "الاشتراكيون الجدد"، في الحوار التالي:

ـ من هم "الاشتراكيون الجدد" داخل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؟

" الاشتراكيون الجدد" هم أولا فكرة قبل أن يكونوا تيارا منظما وله هيئات رسمية. ففكرة التيارات هي شيء جديد على منــاضلي الحزب، وليس هناك تقليد أو أعراف في هذا الميدان. ثانيا أن هذه الفكرة هي مرتبطة في ذهن جل الاتحاديين بتجارب الانشقاق المريرة، وبالتالي من الطبيعي أن يكون هناك بعض التخوف والحذر من هذه الفكرة. فالكثيرون قد تساءلوا حين علموا بهذه المبادرة، إن لم يكن "الاشتراكيون الجدد" هم أيضا مجرد نواة وبداية لانشقاق آخر داخل الحزب كما سبق وأن حدث من قبل.
ولهذا فنحن أمام غياب تقاليد العمل بالتيارات داخل الحزب من جهة، وأمام حالة الحذر والتوجس من هذه الفكرة من جهة ثانية، ارتأينا أن تأخذ مبادرتنا على الأقل في البداية، طابعا بيداغوجيا تدرجيا، الهدف بناء جعل المناضلين يستأنسون بهذه الفكرة.
فنحن قمنا بصياغة مشروع لأرضية وضعناها رهن إشارة كل المناضلين لإبداء رأيهم واقتراحاتهم فيها قبل أن تتحول إلى أرضية رسمية. كما أننا كوننا لجنة تحضيرية للتنسيق مكونة من أربعة أشخاص هم: مصطفى السياب، محمد الطالبي، حسن طارق وعبد ربه الذي كلفت بأن أكون الناطق باسم هذه المجموعة. وحين سينتهي النقاش حول هذه الأرضية ويتم الاتفاق على الصيغة النهائية، سنجمع لائحة لتوقيعات الذين سيتفقون بشأنها ونقدمها بشكل رسمي إلى قيادة الحزب.

ـ ما هي طبيعة مشروعهم الإيديولوجي والتنظيمي؟
من بين الملاحظات التي وصلتنا من بعض المناضلين حول هذه الأرضية، أن عابوا عليها عدم تدقيقها في القضايا السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتركيزها فقط على الجانب الإيديولوجي والجانب التنظيمي. ولكن نحن نعتقد أن الأوان ربما لم يحن بعد للتدقيق في كل القضايا، باعتبار الجو العام السائد حاليا داخل الحزب الذي لا يوفر الشروط المناسبة لذلك، وأن المناضلين لازالوا منشغلين في أغلبيتهم بالمشاكل التنظيمية وبقضايا التدبير اليومي وتدبير الانتخابات، وقليل جدا ما يتم الاهتمام بمثل هذا النقاش والدليل على ذلك، العزوف الكبير عن المشاركة في أشغال اللجان خلال المؤتمرات الحزبية، أو عن الأنشطة التي تنظمها مثلا المؤسسة الاشتراكية للدراسات.
لكل هذه الأسباب نحن ركزنا فقط على الجانبين الإيديولوجي والتنظيمي:
الجانب الأول هدفنا منه ممارسة نوع من "الاستفزاز الفكري" للحث على الخروج من حالة الغموض الفكري والتيه الإيديولوجي الذي يتخبط فيه كثير من الأشخاص داخل الحزب أو خارجه، الذين لا يستطيعون حتى أن يحددوا مواقفهم بدقة على هذا المستوى، ولا أن يعرفوا أنفسهم إن كانوا اشتراكيين أو ليبراليين أو سلفيين أو قوميين أو أي شيء آخر.
فتوضيح الرؤية الإيديولوجية سيسهل التعامل بسهولة مع القضايا والمشاكل الطارئة ويوفر رؤية حول المستقبل أكثر وضوحا واقل التباسا. وبالنسبة إلينا، إذا حاولنا أن نعرف أنفسنا على المستوى الإيديولوجي باعتبارنا اشتراكيين ديمقراطيين بنزعة كونية واضحة، فذلك حتى نميز أنفسنا عن التصورات الإيديولوجية الأخرى الموجودة داخل الحزب، من سلفية وطنية أو خصوصية هويــاتية أو قومية شوفينية عروبية كانت أو أمازيغية، أو ليبرالية اقتصادية. وندفع أصحاب هذه القناعات لفتح نقاش عميق بيننا حول ما نفترض أنه هوية حزبية مشتركة فيما بيننا، بل وحول الهوية المفترضة للمغاربة ككل.
ولكن لأن الشروط الحالية غير ملائمة لفتح مثل هذا النقاش، فإننا تعمدنا أن يكون الشق الثاني من اهتمامنا الحالي، مركزا على الجانب التنظيمي. فنحن نعتقد أن هذا الأخير صار حاليا بمثابة الحلقة الأضعف أو الجانب الأكثر سلبية في الحياة الحزبية، وفي نفس الوقت، المدخل الذي لابد منه لإعادة الحيوية إلى الحزب. فإذا كنا نشير بالأصابع إلى التباطؤ الذي يعرفه الانتقال الديمقراطي للبلاد ككل، فالأحرى بنا أيضا، أن نقف على التعثر الذي لازال يعاني منه الحزب في انتقاله الديمقراطي الداخلي الخاص به. ولا يخفى على أحد مثلا كيف ساهم المشكل التنظيمي الذي عانى منه الحزب في المؤتمر السادس، بشكل حاسم في التراجع عن المنهجية الديمقراطية حين تعيين إدريس جطو على راس الحكومة الانتقالية الثانية. لذلك فقد أصبح ملحا على الحزب أن يحدث ثورة تنظيمية في هياكله ويقطع مع العقلية البيروقراطية والمحافظة لدى بعض أطره ومسؤوليه. والحل الوحيد لذلك، هو الترسيخ لفكرة المؤسسة الحزبية ولاحترام الضوابط التنظيمية ونزع الطابع الشخصي عن الهيئات والقرارات الحزبية. وهذا يفترض بالإضافة لذلك، إدخال العديد من التعديلات على القانون الداخلي، وهو الأمر الدي سنقترحه على المؤتمر الوطني القادم.

- ـ هل تعتقدون أن القيادة الحالية التي حارب بعض رموزها بالأمس القريب وعلى رأسهم محمد اليــازغي، الكاتب الأول للاتحاد، هذه القضية ستسمح بوجود تيارات داخلية؟
كما ذكرت في البداية، أن فكرة التيارات هي أصلا جديدة على الحزب، وإذا كان قد سبق الاعتراف بها فعلا، في المؤتمر السادس، فذلك كان تحت ضغط الأحداث التي عرفها هذا المؤتمر وليس عن قناعة لدى الاتحاديين. ولهذا فبمجرد أن تغيرت الوضعية التنظيمية للحزب بعد الانشقاقات التي حدثت آنذاك، تم تناسي تلك الفكرة ولم يهتم بها أحد حتى أن اللجنة التحضيرية للمؤتمر السابع شطبت عليها بسهولة من مسودة القانون الداخلي الجديد دون أن يحتج على ذلك أحد.
ورغم أننا طالبنا من جهتنا لحظة الصياغة النهائية لهذا القانون في إطار اللجنة التنظيمية المنبثقة عن المجلس الوطني، بإعادة إدراج البند المتعلق بالتيارات في القانون الداخلي إلا أن أغلب أعضاء اللجنة وأعضاء المجلس الوطني لم يوافقوا على ذلك، وبقيت التيارات غير معترف بها بشكل رسمي داخل الحزب. ولهذا فأنا لا أحمل المسؤولية في هذا الأمر للسيد اليازغي أو لأي مسؤول قيادي، وإنما هي مسؤولية أغلبية أعضاء المجلس الوطني. أما بالنسبة للأخ الكاتب الأول، فهو في استجواب أخير له مع جريدة"الأيام"، لم ينكر وجود التيارات مطلقا داخل الحزب، ولكن فقط أنكر وجودها بشكل رسمي وتنظيمي.

ـ ما هي تمثيلية أنصار هذا التيار داخل هياكل وتنظيمات الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؟
كما ذكرت أعلاه، أن تيار" الاشتراكيون الجدد" انطلق في البداية كفكرة قبل أن يكون إطارا منظما. والمواقف التي عبرنا عنها في مشروع أرضيتنا يتقاسمها معنا الكثير من المناضلين ممن نعرفهم أو لا نعرفهم، ونحن يوميا نتوصل برسائل من مختلف المناطق يتساءلون فيها أصحابها عن طبيعة هذا التيار وعن كيفية الانخراط فيه، ولكن للأسف لحد الآن فإن قدرتنا على التطور وعلى التواصل مع كل هؤلاء المناضلين هي أضعف بكثير من الإشعاع الفعلي الذي حققته مبادرتنا. ونحن ممنوعون مثلا من التعبير عن مواقفنا داخل جريدة الحزب وكل ما نبعثـه من مقالات إلى هذه الأخيرة ترفضه الرقابة الداخلية المفروضة على الجريدة. ومع ذلك فنحن في تواصل مع شبكة واسعة من المناضلين من الذين عبروا عن رغبتهم في المشاركة مع هذه المبادرة، من مختلف الهيئات الحزبية والجهات، وخاصة من جهة الدار البيضاء ومن القطاع النسائي والشبيبة الاتحادية.
ـ هل تعتقدون أن ما حصل في المؤتمر الأخير للشبيبة الاتحادية إشارة موجهة إلى تيار "الاشتراكيون الجدد"؟

ما حصل في مؤتمر الشبيبة الأخير، يؤكد للأسف ما قلناه وتوقعناه منذ البداية، فبعض المسؤولين عندنا لا يمتون بصلة إلى القيم الديمقراطية التي يدعونها، ويعتبرون أن القوانين الداخلية للحزب لم توضع لتطبق عليهم ولكن فقط على الآخرين. فأن تغيب أدنى شروط الديمقراطية الداخلية في هذا المؤتمر، كأن لا تحترم مسطرة تحديد ونشر لائحة المؤتمرين قبل انطلاق أشغال المؤتمر، واستغلال ذلك لممارسة الإنزال الكثيف ورفع عدد المؤتمرين في آخر لحظة، من 1200 إلى 2000 ، وأن لا يتم العمل بالفرز العلني والمباشر للنتائج ـ كما حدث في انتخاب المكتب السياسي للحزب ـ ولماذا لا بحضور منظمات حقوقية خارجية للمراقبة، وأن لا يحترم مبدأ الكوطا بالنسبة للجهات كما حدث في المؤتمر السابع وفي مؤتمر القطاع النسائي،... كل ذلك يدل على مدى الاستخفاف الذي يتعامل به البعض مع القوانين الحزبية. وأنا شخصيا أحمل المسؤولية فيما وقع لرئيس المؤتمر بالدرجة الأولى، ثم للجنة المكلفة من طرف المكتب السياسي للإشراف على أمور الشبيبة ـ هذه اللجنة نفسها التي كنت قد طالبت حين صياغة القانون الداخلي، بأن تكون منتخبة من داخل المجلس الوطني وليست معينة من فوق، ولكن ذلك بدون جدوى ـ.
أما أن يكون تيار "الاشتراكيون الجدد" مستهدف، فذلك مما لا شك فيه، إذ لعلمكم أنه بعد أن حاولوا استبعاد الأخ مصطفى السياب من رئاسة المؤتمر وفشلهم في ذلك بسبب تمسك القاعدة العريضة به، دخلوا معه في مساومة لتوزيع الكوطا مسبقا داخل الهيئة التي ستنتخب، ولأن السياب رفض قبول أي تشكيلة أخرى لهذه الهيئة غير التي تفرزها صناديق التصويت، اضطروا لتهريب النتائج خارج المؤتمر والتصرف فيها، وهو ما يذكرنا بأساليب إدريس البصري في هذا المجال. وقد كان طبيعيا أن يكون الأشخاص المشكوك في تعاطفهم معنا، وخاصة من الدار البيضاء هم ضحايا هذا التصرف.

ـ متى ستعلنون رسميا العمل كتيار داخل الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية؟
حين تنضج الظروف لذلك ويزول كل التباس. فنحن نعتقد أن الفترة التي دخلناها حاليا هي فترة لتهيئ الانتخابات، وبالتالي فمن الطبيعي أن تذهب كل جهودنا للمساهمة في هذه الاستحقاقات. والنقاش حول مسألة التيارات سيبقى في الغالب فاترا خلال هذه المرحلة التي تفصلنا عن الانتخابات. لكن أكيد أن الأمر سيختلف بعد ذلك، وستكون النتائج المحصل عليها، مناسبة للقيام بتقييمات وتحاليل لنقط الضعف عند الحزب. وعلى ضوئه سنقوم نحن ببلورة الصيغة النهائية لأرضيتنا على أن نقدمها بشكل رسمي إلى المؤتمر الوطني الثامن المقبل.



#مصطفى_عنترة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موريتانيا تدخل نادي الدول الديمقراطية
- حث والصحفي مصطفى عنترة يتحدث في حوار لأسبوعية -المشعل- عن ال ...
- القذافي يهدد الوجود الأمازيغي بشمال إفريقيا ويبعث برسائل مشف ...
- الناشط السياسي جوزيف ليفي يتحدث عن المشاركة السياسية، أحداث ...
- أحمد الحارثي باحث جامعي يتحدث عن الحل الديمقراطي والوطني لقض ...
- الإشتراكيون الجدد بالمغرب أمام تحدي انتزاع الشرعية
- الدكتور محمد كلاوي يتحدث عن كتابه -المغرب السياسي على مشارف ...
- القوى المحافظة بالمغرب تنجح مرحليا في تشديد الخناق على الصحا ...
- محمد زياد، المنسق العام لمؤسسة 12 مارس بهولندا يتحدث عن الره ...
- التجاني بولعوالي فاعل مدني بهولندا يتحدث عن واقع الحركة الأم ...
- متى تعتذر الدولة للفنان الساخر أحمد السنوسي ؟
- سعيد باجي يكشف عن أسباب صدور كتاب-مختطف بدون عنوان- حول بوجم ...
- الناشط السياسي عبد الواحد درويش يتحدث عن أزمة الحركة الشعبية ...
- محمد حاتمي أستاذ جامعي متخصص في تاريخ الجماعات اليهودية المغ ...
- رشيد نفيل، فاعل مدني ومستشار بمدينة زوريخ بسويسرا يتحدث عن م ...
- محمد الحداوي، باحث مغربي في مجال التاريخ، يتحدث عن اليهود وا ...
- فتحي بن خليفة، ناشط حقوقي ومعارض ليبي يتحدث في حوار عن نظام ...
- عبد العزيز بوراس، فاعل أمازيغي يتحدث عن سبب رفع مطلب إحداث ا ...
- عبد الرحيم الوالي إعلامي وناشط مدني مغربي يتحدث عن الحوار ال ...
- الدكتور محمد الأمين الركالة الناطق الرسمي باسم حزب البديل ال ...


المزيد.....




- جعلها تركض داخل الطائرة.. شاهد كيف فاجأ طيار مضيفة أمام الرك ...
- احتجاجات مع بدء مدينة البندقية في فرض رسوم دخول على زوار الي ...
- هذا ما قاله أطفال غزة دعمًا لطلاب الجامعات الأمريكية المتضام ...
- الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست ...
- استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخ ...
- -رص- - مبادرة مجتمع يمني يقاسي لرصف طريق جبلية من ركام الحرب ...
- بلينكن: الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب باردة جديدة
- روسيا تطور رادارات لاكتشاف المسيرات على ارتفاعات منخفضة
- رافائيل كوريا يُدعِم نشاطَ لجنة تدقيق الدِّيون الأكوادورية
- هل يتجه العراق لانتخابات تشريعية مبكرة؟


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - مصطفى عنترة - -حميد باجو عضو المجلس الوطني للاتحاد الاشتراكي يتحدث عن تيار -الاشتراكيون الجدد