أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باقر ابراهيم - شيوعيو العراق : أين حقيقتهم ؟ في الحديقة السوداء أم بمأثرة اليسار الشيوعي الجديد !















المزيد.....

شيوعيو العراق : أين حقيقتهم ؟ في الحديقة السوداء أم بمأثرة اليسار الشيوعي الجديد !


باقر ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 1865 - 2007 / 3 / 25 - 11:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحت عنوان ( الحديقة السوداء في محطات شوكت خزندار "الشيوعية"!) كتب الأخ د. عبدالحسين شعبان مقالة ، يناقش فيها كتاب ( سفر ومحطات) الحزب الشيوعي العراقي : ( رؤية من الداخل) نشرها في المواقع الالكترونية ، وتزامن ذلك مع نشر المقالة ذاتها في عدد آذار / مارس- 2007 من مجلة( المستقبل العربي) وفي حقل (كتب وقراءات) .

كنت قد قرأت هذه المناقشة قبل أكثر من عام ، حين كانت مجرد رسالة وجهها كاتبها الى الاخ شوكت خزندار الذي أطلعني بدوره عليها.
كان بودي التعليق عليها، وقد تريثت بذلك ، طالما انها كانت رسالة بين شخصين . لكن نشرها المفاجئ وبهذا النطاق الواسع ، اثار استغرابي ، وحفزني في ذات الوقت على التعقيب عليها. علماً اني كنت قد أخبرت كاتبها ، بخلاصة موجزة لرأيي في مقالته والذي أوضحه الآن .

تطرح مناقشة د.عبد الحسين شعبان قضايا كثيرة ، ابرزها قضيتين هامتين :-

الاولى : تقع تحت عنوان الشك "بـعلاقة الحزب الشيوعي العراقي ، أو بعض قياداته وكوادره بجهاز المخابرات السوفيته KGB وبالاجهزة الامنية" الاشتراكية"..
"والقضية الثانية التي تحتاج الى إيضاح ، هي العلاقة الخاصة بحزب البعث والسلطة في العراق ، هل كانت هناك أتفاقات سرية عشية توقيع الجبهة الوطنية عام 1973؟ وماذا عن ما أشيع من أستثناء أعضاء اللجنة المركزية والمكتب السياسي للحزب الشيوعي من الملاحقة ، وحماية حياتهم والحفاظ عليها ، خلال فترة أستمرار الجبهة".
هنا ينتقل د. عبد الحسين شعبان ، الى جانب اتهامات اخرى كثيرة من الشكوك حول القضيتين اعلاه الى الاتيان ببعض الدلائل التي تؤكدها عنده ، ومنها قوله : " وبأستثناء عايدة ياسين العضو المرشح للجنة المركزية التي قتلت ، تحت التعذيب حين القي الفبض عليها ، في تموز (يوليو) 1980 وكانت قد عادت الى العراق لبناء التنظيم بعد تعرضه الى ضربات موجعة ومؤثرة ، أخلت بالاتفاق" حين عادت الى العراق .." ، علمآ انها لم تخرج من العراق حتى استشهادها .
ودليل آخر: الكاتب أختصر الواقعة المعروفة للجميع عن أعدام الشهيد محمد جواد طعمه ، المرشح لعضوية اللجنة المركزية ، وهو من البصرة الى القول" إنه أختفى أثره". وعاد ليفسر اعدامه بقوله " حصلت اختراقات اخرى ، قيل ان لها علاقة بالحدث الاول " . ويقصد به الاخلال ( بالاتفاق ) ! .
كما أختصر الحديث عن المرحوم محمد حسن مبارك مرشح اللجنة المركزية ، وأحد أبرز مسوؤلي منظمة الفرات الاوسط ، بالقول انه ( لم يظهر أثره) . علماً ان هذا المناضل الباسل ظل يواصل العمل في السر حتى وفاته بسبب معاناته من داء الكبد ، في أيار / 2001، وكان مبارك قد قابل قادة الانتفاضة" في النجف عام 1991 وعرفهم بنفسه ونصحهم بالكف عن الامور التي تؤذي الناس وبالموقف الصحيح للتعبير عما يطالب به الشعب .
كان يجب الحديث بأعتزاز عن مصير كوادر قيادية مرموقة ، ومنهم قادة هم بمصاف أعضاء اللجنة المركزية ، ومارسوا معي قيادة الحزب السرية منهم د. صباح الدرة ود. صفاء الحافظ وغيرهم كثيرون ، من الشهداء الذين أعدموا غدراً .. ، ربما لأنهم اخلوا ايضآ " بالاتفاق " السري الذي يتحدث عنه الدكتور عبدالحسين شعبان !

لست ادري ، اذا كان ضمن اسلوب البحث الاكاديمي والموضوعي ، عن الحقائق ، التساؤل عما اذا كانت قيادة الحزب الشيوعي تتقاضى راتباً شهرياً من حزب البعث أيام الجبهة ؟.
وحول التساؤلات ايضآ عن الاتفاقات السرية مع حزب البعث والسلطة ، نجد الكاتب الناقد يورد روايات عن شخص توفاه الله هو عامر عبد الله ، غير مدونه بخط قائلها ، اضافه الى رواية اخرى عن( آرا خاجادور) الذي نحتاج الى سماع شهادته عنها.

وورد ايضآ " إلا ان باقر ابراهيم عضو المكتب السياسي السابق نفى علمه ويذكر استلام الحزب لشيك واحد بمبلغ مائة وخمسون الف دينار عراقي لبناء مقر الحزب الشيوعي ..، وتمت اعادته كما يذكر ابراهيم " .
نعم قلت ذلك فقد تمت اعادة المبلغ الوحيد بشيك مصرفي بواسطة المرحوم عامر عباللة عام 1978 . اني في جميع ملاحظاتي وتعقيباتي المدونه في كتاب الاخ شوكت خزندار، وفي غيرها ، دحضت مثل تلك الادعاءات التي اراها مخلة بحزب وبمناضلين يحترمون مكانة وكلمة النضال .
علماً ان من يرددون تلك الادعاءات يقرون بأني أحد المراجع المهمة لمعرفة الوقائع في الحزب ، واحياناً يبالغون بمعرفتي بكل واردة وشاردة. ولم تكن تلك " الوقائع" التي يدور اللغط حولها (من شواردها )!.
من الوقفات الهامة التي تبدأ بها مناقشة د. عبد الحسين شعبان لكتاب ( سفر ومحطات)، قوله " إن الكاتب يسقط ارادته أحياناً على الوقائع والاحداث ".
ولكن عند محاكمة موقف الناقد للكاتب وكتابه ، وجدت انه قد أسقط ارادته المسبقة ، ليس على وقائع واحداث معينة من تاريخ الحزب الشيوعي بل على كامل مسيرته .
ويبدو لي ، ان ذلك الاسقاط يرتبط باعادة النظر الشاملة ، التي تبلورت عند الناقد ، خاصة عند نهاية عقد الثمانينات من القرن الماضي ، تجاه ثوابت النضال الوطني والقومي والاممي وهذه مسألة معروفة بالطبع .
لقد طرح د. عبد الحسين شعبان التساؤل التالي : " بماذا ستنفع الناس مثل تلك الصور المشوشة ، الملتبسة المثيرة للشكوك ، والتي كما يعرضها ( المؤلف) ، تشكل المشهد الداخلي للحزب وبخاصة قيادته ؟ ".
وتتصل تساؤلاته ، بطرائق التحليل النفسي ، وخاصة إنه يسبقها بسؤال يقول:... أكان خزندار سيكتب هذه المسيرة بهذه المرارة والحنق ، وربما الى حدود الكراهية أحياناً ، لو لم يتعرض الى التنكيل والاذلال والشعور بالخيبة ؟ "
لقد اعتبر د. عبد الحسين شعبان الكتاب ( سفر ومحطات) ، "محاولة لتقديم قراءة ارتجاعية للماضي ، قراءة انتقادية ، حادة ومتشددة ، بل جارحة لتاريخ الحزب الشيوعي .." . فهل قدم د. عبد الحسين شعبان في مناقشته (لسفر ومحطات ) ، قراءة انتقادية موضوعية ومنصفة لذلك التاريخ بالذات ؟
انه يجيب بما يلي : " تبدو لي حديقة شوكت خزندار التي رغم كل شيء ، يعود ليمجدها ، أشبه بالمقبرة ، فهي مليئة بالازهار الميتة ، وفيها ينعب البوم ويعم الظلام أركانها وزواياها...الخ".
لكن د. عبد الحسب شعبان ، حين يدين مسيرة تيار معين من تيارات قوى التغيير اي الحزب الشيوعي العراقي ، وحين تتركز ادانته على حقب الماضي ، المشوش والغامض وليس عن الحاضر الواضح في الردة والخيانة ، فان مقبرته" المليئة بالازهار الميتة ينعب فيها البوم ويعم الظلام اركانها وزواياها"، يمتد ليشمل جميع تيارات التحرير والتغيير دون أستثناء.
وهذا ليس افتراضاً أو تخيلاً ، بل هو الواقع الذي أكده الانقلاب على جميع ثوابت النضال الوطني والقومي والاممي ، التي تمثلها جميع تيارات التغيير اليسارية والقومية واللبرالية والاسلام المقاوم .
فالردة عن تلك الثوابت ، شملت أحزاباً ومنظمات وشخصيات معروفة ، كانت بالامس في صلب النضال الوطني والقومي والاممي ، ومنها قيادة الحزب الشيوعي العراقي الحالية.
أليس من حقي ان اتساءل: هل يراد للاتهامات بالارتهان لسلطة النظام السابق ، حد قبض رواتب قادة الحزب منها ، والارتهان لاجهزة المخابرات السوفستية KGB ،وغيرها، خلط الاوراق وتشويش الوقائع عن التعاملات والارتهانات المفضوحة الراهنة ؟ .
من المعروف عن الحزب الشيوعي ، تاريخيآ انه من أبرز الاحزاب السياسية الذي تقوم العضوية فيه على أساس الانحدار الطبقي والموقف الفكري والسياسي ، بغض النظر عن القومية والدين والطائفة والمنطقة .
فهل ان ، افراد موضوع مستقل تحت عنوان( الطائفية في الحزب الشيوعي) ، يمكن فصله عن التأثر باعلام البضاعة الامريكية الصهيونية المستوردة حالياً حول التقسيمات والتمايزات المفتعلة بين الشيعة والسنة وما الى ذلك ؟
لاحظت ان د. عبد الحسين شعبان كان شديد الاهتمام بان يعيد للحياة وللاثارة البارزة ، قضية تجاوزها الزمن كالتنديد بمواقف الاتحاد السوفيتي والدول الاشتراكية ، من قرار تقسيم فلسطين .

في خضم المزايدات العالمية والعربية الراهنة للمساومة على الحقوق الثابتة لشعب فلسطين ، نراه يطلع علينا بتأييده لادانة القيادة المركزية ( الشيوعية) ، عام 1967 لذلك الموقف .
في اعتقادي ان بعض رموز( القيادة المركزية)، حينما اتخذوا موقف التنديد بالموقف السوفيتي من قرار التقسيم ، كانوا يبحثون عن ذريعة للانتقام من الموقف السوفيتي من الصراع داخل الحزب الشيوعي العراقي . وما يؤكد ذلك ان تلك الرموزمن ( القيادة المركزية) كانت تحت الرعاية والعون من جانب قيادة المرحوم البارزاني ، ومعروف موقف الاخيرة من أسرائيل .
ان اللجاجة في إثارة هذا الموضوع التاريخي، تقف وراءه الان الرغبة في التعتيم على المواقف الشيوعية والاشتراكية ، دولاً وأحزاباً وشخصيات، من نصرة قضية الشعب الفلسطيني، ليس بالامس فقط ، بل اليوم وغداً .
وأعود لأتساءل : ألا يرى د. عبد الحسين شعبان وغيره ممن يحرصون على استذكار تلك المواقف ، ان روسيا وأوربا الشرقية الاشتراكية قد تحولت بعد ان ارتدت عن الشيوعية وعن الاشتراكية ، الى حليف جديد ، او الى جهة اكثر قربآ من الكيان العدواني التوسعي لاسرائيل ؟. اتحداهم ان يبرّزوا هذه الحقائق الجديدة !

ولابد من التأكيد أيضاً ، بان ما يفرّق أو يجمع بين شيوعي الامس ، ممن كانوا في الحزب الشيوعي ، او في القيادة المركزية ، موقفان متضادان ، يتخذ الاول موقف التاييد والارتهان للغزو الامبريالي- الصهيوني لبلادهم ، بينما يتخذ الثاني موقف النصال ضده ومقاومته ، وان ذات الاختلاف من احتلال بلادهم يفرقهم ، او يجمعهم تجاه الموقف من الاغتصاب الاسرائيلي لفلسطين .

وطالما جرى الحديث عن الماضي وليس الحاضر ، فان الماضي الشيوعي المشرف والمؤلم، الحافل بالمنجزات وبالنكسات والاخطاء ، بالوطنية الصادقة، وبخيانة البعض لوطنهم والتواطؤ مع الاجنبي ومنهم القيادة الحالية للحزب واخرون معروفون ، فان هذا الماضي ، لايصح اختزال وصفه ب " الحديقة السوداء والمقابر المليئة بالازهار الميتة ينعب فيها البوم " .
على اساس ذلك التراث النافع ، وعلى انقاض افرازاته الملوثة ، برز للعيان دور اليسار الشيوعي الجديد ، الذي دلل ، بالاعمال على اصالته وجديته ، وحقيقة انه كان وما يزال جديراً بوراثة المجد القديم والقدرة على التصحيح والتجديد .
وهذا اليسار الجديد مازال جزءً من اليسار العربي ومن الحركة العالمية الصاعدة ضد الامبريالية والحروب والاستغلال . انه أثبت بالنضال المتواصل ضد الاستبداد الداخلي ، وضد الحصار والحروب واحتلال الوطن ، انه مايزال في قلب الحركة الوطنية العراقية وحركة المقاومة ، وان الحاجة لدوره تزداد ليس في المساهمة بمهمات التحرير الوطني والتغيير الاجتماعي ، بل كذلك ، من اجل تحقيق وحدة قواهما .



#باقر_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العراق المقاوم وحديث صريح عن أخطار الفرقة
- اعادة تأسيس الجيش العراقي مهمة وطنية اولى
- نظرة لمستقبل العراق: من توازن الرعب الي توازن الحل العقلاني
- الفرقة 17 خانت بغداد
- تحت رماد الخذلان يستعر جمر المقاومة
- قيادة الشيوعي العراقي تنكّرت لوطنية حزبها
- آخر صرعات العولمة: شيوعية الاحتلال
- مجلس حكم ام مجلس وطني لمقاومة الاحتلال؟
- مناهضة الاحتلال المعيار الاول للوطنية العراقية
- الاحتلال وثقافة البيعة
- الوحدة الاسلامية والوطنية سلاح العراق لمقاومة الاحتلال
- الطيبون يخلدون وداعا علي كريم
- وداعا شهيد اليمن , شهيد العرب جارالله عمر
- الديمقراطية ودولة القانون رهن بصد العدوان الامريكي
- العراق بعد العفو العام مبادرة إلى الانفتاح الديموقراطي


المزيد.....




- شاهد رد مايك جونسون رئيس مجلس النواب الأمريكي عن مقتل أطفال ...
- مصادر تكشف لـCNN كيف وجد بايدن حليفا -جمهوريا- غير متوقع خلا ...
- إيطاليا تحذر من تفشي فيروس قاتل في أوروبا وتطالب بخطة لمكافح ...
- في اليوم العالمي للملاريا، خبراء يحذرون من زيادة انتشارالمرض ...
- لماذا تحتفظ قطر بمكتب حماس على أراضيها؟
- 3 قتلى على الأقل في غارة إسرائيلية استهدفت منزلًا في رفح
- الولايات المتحدة تبحث مسألة انسحاب قواتها من النيجر
- مدينة إيطالية شهيرة تعتزم حظر المثلجات والبيتزا بعد منتصف ال ...
- كيف نحمي أنفسنا من الإصابة بسرطانات الجلد؟
- واشنطن ترسل وفدا إلى النيجر لإجراء مباحثات مباشرة بشأن انسحا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - باقر ابراهيم - شيوعيو العراق : أين حقيقتهم ؟ في الحديقة السوداء أم بمأثرة اليسار الشيوعي الجديد !