أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد يوسف - البحث عن مايسترو الفساد فى الوطن الضائع















المزيد.....



البحث عن مايسترو الفساد فى الوطن الضائع


محمد يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1852 - 2007 / 3 / 12 - 11:49
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


مجرد تسأول
محاولة البحث عن إجابة
ومعرفة اللاعب الأساسى فى دائرة الفساد
ومن هو المايسترو الحقيقى فى تلك المنظومة الفاسدة التى تحيط بمعصم الوطن ولا نستطيع الفكاك منها .
لعل داخلى أسئلة كثيرة وحوارات أكثر وكلها تنبع من خلال أيديولوجية مؤمن بها نابعة من خلال ثقافة تكالبت عليها وأصرارا منى على الإستزادة منها وهى أوصلتنى الى حالة أدعيها وهى الفهم .... أن تفهم مايدور حولك فتكتشف أنك داخل دائرة كبيرة من الفساد وهناك من هو خارج هذه الدائرة يمارس لعبة المايسترو وكل الغاسدين لديه لهم عمر إفتراضى ويتم التهامهم داخل الدائرة بمعرفة القانون ولعلنا لن ننسى قضية حسام أبوالفتوح وغيره من رجال الأعمال والشئ الغريب أن ثلاثة من أهم رجال عملية الفساد تواجدوا فى رحلة كوريا الجنوبية والصين وفجأة بعد العودة الى أرض الوطن تم تعميم قانون محاربة الفساد عليهم وهم على التوالى حسام أبو الفتوح ومحمد عبد اللطيف الشريف ومجدى يعقوب صاحب توكيل باناسونيك مجرد تسأول ساذج من يدير حقيقة لعبة الفساد على أرض الوطن ....
حالة فساد سياسى أيمن نور التصعيد والسجن
حين تنظر بتمعن فى قضية أيمن نور الذى صدع الدنيا بصداقته للوريث والدليل على هذا التحقيق الذىنشرته مجلة روزاليوسف عن ذلك الحزب المستقبلى شراكة بين أيمن نور والوريث....هذا الى جانب التصعيد الصاروخى من مجرد محرر صخفى مفبركاتى إلى عضو مجلس شعب تضافرت خلفه كل ايادى الرأسمالية المحلية والمتشابكة مع الرأسمالية العالمية وقد أشيع فى حينها أن دائرة باب الشعرية تكلفت على ذلك الصاعد لصاروخى حوالى 15 مليون جنيه مابين بطاطين بالتريلات وأدوات مدارس وفرش مساجد وعمل مشروع خيرى وهمى والإنفاق على بعض الأسر الفقيرة ... وفى الدورة الثانية جاءت التكلفة لأن حيلة ضرب الرصاص لن تفيد فى تلك المرحة ومع ظهور مرشحين جدد لابد أن يتسلموا خلو رجل حتى يخلعوا من الإنتخابات وبهذا وصلت الانتخابات فى دورة 2000 الى الاعادة مماجعل تكاليف الانمتخابات تزيد لكن ليس هذا هو لمهم فقد ترددت الاشاعات عن تربيطات مع رامى لكح تحاوزت ارقام فلكية هذا الى جانب ممولى الخارج .... لكن التسأول هنا كيف تذكرت الحكومة انه مزور على الرغم من كثرة القضايا التى تطعن فى شهادة الميلاد الى شهادة الدكتوراه وهى جميعها تزوير فى محررات رسمية لكن فجأة يصعد وحيد الأقصرى إلى رئيس حزب مصر العربى الإشتراكى ويدخل أيمن نور السجن بحكم تاريخى وهى 5 سنوات بتهمة التزوير فى محررات الحزب الرسمية وهى عبارة عن تزوير التوكيلات على الرغم أن هذه التوكيلات رنخت فى لجنة الاحزاب سنين وتم تغير الأسم أكثر من مرة ... لكنه المايسترو الذى لايسمح لك بتجاوز الدور المرسوم لك والخط المسموح لك بالحركة فيه .....
محمد عبد العال فساد سياسى من نوع أخر
والحالة الثانية من الفساد السياسى هو المدعو محمد عبد العال البداية ادعى حصوله على بكالوريوس الطب واتضح انه طالب مفصول من كلية الطب لتكرار الرسوب ... وبدأت الإشاعات على علاقاته المتعددة بالسفارة الامريكية والصهيونية وفجأة توافق لجنة الأحزاب على حزب العدالة الأجتماعية المثبت بها تزويرا واضحا وهو حصول مؤسسه على بكالوريوس الطب ... وتخول الحزب الى أكبر دائرة للنصب والإحتيال المشكلة أنه ينصب على البسطاء الراغبين فى السفر الحالمين بتملك سيارة تاكسى او نصف نقل وطبعا بعد التقديمة للسفر والسيارة يتم استعباد الحالمين فى خدمة صاحب الكلاب ....وتزداد شراسة صاحب الحزب والكلاب فى الإبتزار عن طريق الجريدة وقد تم الضبط لمحررين من الجريدة مع رجال أعمال فى إستلام اموال لوقف النشر .... ويستولى على فيلا ويتحدى وزير الداخلية حسن ألفى لدرجة انه تصل به الجرأة فى وضع مخدرات لصحفى كبير ورئيس تحرير كل هذا ومايسترو الفساد يطلق له العنان والساحة لممارسة دورا مرسوم له ....ولأن المايسترو لديه عازفين مهرة على نوتة الفساد فبعد علاقاته مع ال الفاسى وتركى بن عبد العزيز فبهذا دخل محمد عبد العال على الدجاجة التى تبيض ذهبا للمايسترو فجاء قرار الذبح الفورى لمحمد عبد العال وظهر هنا دور أيمن نور وعمال مصانع أحمد بهجت وتم عمل مؤتمر جماهيرى حزبى ضد محمد عبد العال وإختيار عبد الرشيد رئيسا للحزب وبهذا تم تجميد الحزب حسب المادة الفاسدة رضاءا أو قضاءا ..... ولعل ظهور دور أيمن نور يؤكد قربه من أجهزة الأمن ومن المايسترو الذى يحرك الأجهزة فى تسهيل الدور لأيمن نور فى الإستيلاء على حزب العدالة الإجتماعية ومن قبل حاول الإستيلاء على حزب مصر الفتاة وحزب مصر العربى الإشتراكى وسهل جلسة رامى لكح لشراء جريدة العربى الناصرية عن طريق سمسار الخليج .... وعلى أهون سبب دخل محمد عبد العال السجن بتهمة جنائية تافهة على الرغم ان هناك تهم نصب وتزوير وأستيلاءعلى مال عام وأملاك أخرين وتسهيل الدعارة والمخدرات داخل الحزب وإستخدام جريدة الحزب للابتزاز


ضحية الحلم أنور عفيفى :
حزب الشعب الديمقراطى ورئيسه أنور عفيفى بدون تاريخ ولاخلفية سياسية معروفة لكن حزب ظهر فجأة بدون مقدمات ومثله مثل كل الأحزاب مجرد جريدة اسماها الديمقراطية وجاءت مرحلة الإستفتاء على رئيس الجمهورية فى 1999 وتعنتر السيد أنور عفيفى وتخيل ان هناك هامش ديمقراطية وبدأ يحاول يغازل ذلك الهامش وبدأت الجريدة تحمل مانشيتات عريضة وطويلة عن زيارات السيد مرشح الرئاسة انور عفيفى الذى تساوى مع السيد حسنى مبارك رئيس الجمهورية وجاءت النتيجة قضية دعارة للسيد انور عفيفى رئيس حزب الشعب الديمقراطى بعد أن قامت إحدى مندوبات الإعلانات بعمل محضر تحرش جنسى والعجيب أن انور عفيفى لحظة المحضر تجاوز من العمر أرذله وبالطبع دخل الحزب الثرجة بعد أن سقط رئيسه فى الرذيلة المدبرة التى قامت على اسس الحلم الوهمى وأعمدة التوهم بهامش الديمقراطية ولعل أنور عفيفى يذكرنى بهتلر عابدين المرشح الرئاسى أمام ثلاث رؤوساء على مدى ثلاث جمهوريات لكنه فى الجمهورية الاخيرة دخل مستشفى الأمراض العصبية واختفى نهائيل لسيد هتلر بشاربه الهتلرى وطموحاته فى ديمقراطية جمهورية .
حزب العمل الاشتراكى سابقا
فجأة بعد ثقة السيد الرئيس المؤمن بالسيد أبراهيم شكرى وإصداره قرارا رئاسيا بتكوين حزب العمل الإشتراكى وتوصية بعض أعضاء مجلس الشعب بالانضمام الى الحزب اذا فى البداية تكون الحزب من عباءة السلطة وبقرار من النظام وبرضاء النظام وفجأة يخرج من دائرة الرضا السلطوية الى الغضب النظامى بعد رفض الحزب لإتفاقية السلام .... ومع الرفض السلطوى بدأ الحزب يبحث عن موارد تمويل ولم يجد أمامه الا بيع الحزب مفروش للإخوانجية وتحول التيار الإشتراكى الى تيار سلفى وبدأ الإنقلاب على الحزب وطرد الإشتراكيين من الحزب وأصبح الحزب فرعين فرع السيدة زينيب وجريدة الشعب وفرع ولى العهد وجريدة قارون المعارضة وتم فتح بمعرفة الأمن والنظام فرع السيدة على السودان وايضا بمعرفة الأمن ولى العهد فتح على ليبيا وجاءت رائحة الفساد تفوح بمعرفة المايسترو اراضى ابراهيم شكرى وعادل حسين ومجدى حسين وحلمى مراد تجاوت الاف الأفدنة وتمويل أحمد مجاهد وزوجته سلوى حنوت الى ملايين الدولارات ومن القصص المشهورة بعد حضور أحمد مجهد من لييبا لم يمر على جهاز الأمن لتقديم التقارير المطلوبة بعد زياراته الى أمين القومية السابق قبل تقديم ملابسه الداخلية الى المخابرات الامريكية فتم سرقة شنطة الدولارات واتصل ضابط أمن الدولة المكلف بالحزب حازم حمادى ( لامؤاخذة ياأستاذ أحمد لقينا حرامى ومعاه شنطة سعادتك ياريت تشرفنا لإستلامها ...... ها ياأستاذ أحمد فلوسك تمام ...... المشهد الثانى من مسلسل الفساد أثناء حضور عادل حسين من قطر تم سرقة الظرف الذى به الاوبيج حوالى 300 ألف دولار وتم التصالح مع الأجهزة الأمنية .. كل هذا ولم يتم تحديد من هو رئيس الحزب ولم يقترب النظام من الحزب الإسلامى ولكن عندما إقترب حزب لسيدة زينيب من يوسف والى والمبيدات المسرطنة والمشاريع المشتركة فى مجال لزراة تحت إشراف يوسف والى خرج مايسترو الفساد من مكمنه وتم تدمير الحزب الى 600 قطعة تحت إشراف كل الأجهزة الأمنية وتبارى الجميع فى عمل المؤتمرات لإعلان رئيسا للحزب وبالطبع خرج حوالى 5 رؤوساء حرامى الانابيب وسائق أحمد مجاهد وحمدى أحمد وأشرف عبدالله وابراهيم شكرى وتم تطبق المادة العبقرية قضاءا او رضاءا
حزب الأحرار جريدة بدون حزب
لعل الشئ الغريب فى حزب العمل انه تم التنازع على رئلسة الحزب وبهذا تم إيقاف جريدة الحزب لكن فى حزب الأحرار فى أخر أيام مصطفى كامل مراد ظهرت أول محاولة إنشقاق ومحاولة مصطفى بكرى الإستيلاء على الحزب والجريدة ولكن تصدى مصطفى كامل مراد ورجالاته وظهر على السطح رجب هلال حميدة وطلعت السادات وبعد وفاة رئيس الحزب تطاحن الجميع على رئاسة الحزب حوالى 13 رئيس حزب وتم تجميد الحزب لكن الجريدة تحت إسم الأحرار إستمرت فى الصدور مع حوالى 33 تصريح جريدة منها الحقيقة والوفاق وغيرها الكثير لكن الغريب الذى أنطبق على حزب العمل لم ينطبق مع حزب الأحرار وهذا الغريب ربما لأن صلاح قبضايا شخصية لطيفة ولاتحب المشاكل ولا الفرقعة الصحفية ربما لان الجريدة يومية وتستخدم بوق دعائى جيد للنظام ولا تهش ولاتنش ومن منطلق حركات المايسترو إستطاع أن يحافظ على وجود إصدارات حزب الأحرار على الرغم من رائحة الفساد النافذة والزاعقة فجريدة الحقيقة الصادرة بترخيص عن حزب الأحرار أدخلت محمدعامر نقابة الصحفيين مشتغليين وأصبح رئيس تحرير الحريدة وتاجر لعقود إدخال الراغبين الى نقابة الصحفيين بالثمن المعروض 25 ألف جنيه كاش أو 80 ألف جنيه إعلانات ويتم تحرير عقد الدخول الى لجنة القيد ومثلها جريدة أفاق عربية التى جعلت محمود عطية مليونير بمجرد إيجار رخصة وأصبح عضو نقابة الصحفيين بعد حصوله على مؤهل عالى وأصبحت بوق مدعم من قبل الإخوانجية والمتحدث الرسمى والجريدة الرسمية الى أن حدث افنقلاب وغضب المايسترةو على الجريدة التى تذكر فجأة على فسادها بعد عشر سنوات فساد تحتنظر المسئولين والاجهزة التى تصادر جرائد ليس لها دور الا نشر وقائع صحيحة ومحاولة لعب دور على ساحة حرية الرأى والتعبير لكن جرائد تراخيص حزب الأحرار إستطاعت أن تجعل الأخوانجية تخترق النقابة بإعداد وفيرة وأصوات أخوانجية ... لكن ماهو المطلوب من إستمرار جرائد صادرة عن حزب يعتبر مجمد رسميا وهتاك خلاف على الرئاسة .... إن المايسترو يريد مجموعة الاصدارات تخدم على مجموعة السادة شركاء العدو الصهيونى من خلال شراكة تجارية وتطبيعية إذا نترك لهم الجريدة والمطبعة يسترزق الغلابة منهما وتسير مشروعات التطبيع مع كبار رجال المواد الزراعية والأسمدة من خلال عباءة الحزب .... هى رغبة المايسترو طالما ان هناك رفض شعبى وجماهيرى للتطبيع أحعله يعمل وأجعله يمر من خلال حزب مجمد وجريدة رسمية
جريدة الدستور مصادرة وعودة :
فجأة تم شحن كل رجال الأعمال الى قصر الرئاسة وتم تركهم لمدة طويلة ولاماء ولاحمام حتلى وهناك منهم كبار السن والمريض بالسكر وبعد فترة زمنية دخل كبير الياوران محملا بدوسيهات تشبه تقارير الأجهزة الامنية وم خلفه المايسترو وسأل سؤال غاضب انتم فين من مشاريع الست ايه الحكاية ماحدش دفع حاجة فى مشروعات زينهم إحنا سايبنكم تشتغلوا وتلهوا وماحدش بيتكلم معاكم ... فأنبرى نجيب سايورس ياريس ماحدش فينا متأخر عن التبرعات احنا تحت أمر الست ومشروعات الست وبراغيت الست لكن ياريس الصحافة مبهدلانا وأدى ياريس شوف كاتبين ايه فى الدستور دول بيهددونا بلقتل ... وكانت الدستور التسعينات نشرت بيان بأهم من سوف يتم تصفيتهم من كبار رجال الإقتصاد المسيحيين ومعهم بعض رجال الاعمال المرتبطين بالإقتصاد الأمريكى ...... فنظر الريس الى وزير الإعلام نظرة مؤلمة ( مش أنا قلت الجرنن ده يتقفل .....) وانتهى الإجتماع وتم قفل الدستور بالضبة والمفتاح ومنع إبراهيم عيسى من الكتابة فى اى جريدة وتم نع له أكثر من جردة اهمها البلد والمنوفى وكانت الترويسة مكتوب عليها المنوفى لايلوفى ولو أكلته لحم الكتوفى .... ونشر ابراهيم عيسى روايته ليلة مقتل الرئيس التى منعت ايضا من النشر والتوزيع ....وهنا انهى المايسترو جريدة شابة تجربة بجرة كلمة ارضاءا لمشاريع الست ورجال الأعمال الاشاوس .... ارتبط ابراهيم عيسى بمؤتمرات الاصلاح الديمقراطى الامريكية الصنع وإشتغلت زوجته فى التمويل الأمريكى وتصالحت المصالح مع ابراهيم سعد الدين ودعى ابراهيم عيسى لمؤتمر الاصلاح الديمقراطى فى قطر ....الذى حضرته رايس وهشام قاسم صديق نائب وزيرة الخارجية دافيد وولش للشرق الآوسط وعادت الدستور أقوى وأشد من بيان القتل الذى نشر فى العدد الاخير قبل الغلق لكن المايسترو لايستطيع هذه المرة أن يقترب من أصحاب الإمتيازات الآمريكية والحصانة الديمقراطية على الرغم من لغة سب أبو خاش المايسترو وعيال المايسترو وكاكة الوطن ...... طبعا لاتعليق .
خروج عادل حمودة من روزاليوسف الى مخزن الآهرام
كما تعودنا من الكاتب الصحفى عادل حمودة محاولة محاربة طواحين الهواء فقد تصدى لأكير عملية فساد جنسى من داخل التليفزيون المصرى فى سلسلة تحقيقات أثارت المجتمع المصرى من خلال تسهيل عملياتالقوادة الجنسية للعرب أصحاب الفضائيات عن طريق ممدوح الليثى رئيس قطاع الانتاج فى ذلك الوقت وجاءت التحقيقات تحت عنوان الدعارة على ضفاف النيل وجاءت الحملة الثانية وهى كشف حقيقة نجيب ساويرس والبداية وتصدى لمعظم رجال الاعمال الفاسدين ومن خلال المحاكم ومحاولات الضرب تحت الحزام تم نشر إشاعة انه تسلم رشوة من رامى لكح عبارة عن سيارة شيروكى دفع رباعى وفيلا فى الساحل الشمالى وجاءت قناة دريم الذى يملكها رجل الاعمال الكرافان احمد بهجت فى اذاعة فيلم رسوم متحركة عن عادل وامى وهو يتسلم المفتاح ويقبل الايادى ويضرب بالحذاء ولم تتوقف الحملة ضد الصحفى الحر عند هذا فقط فقط تم إجباره على ترك روزاليوسف بعد حملته الشهيرة على كمال الجنزورى تحت عنوان تكويش السلطة وأصطدم مع رجل كمال الجنزورى القوى طلغت حماد وبهذا تضافرت قوى السلطة والفساد والمال ضد عادل حمودة بعد أن نشر البيان الذى يهدد بعض رجال الالأعمال المسيحيين وقد عرف فيما بعد أنه بيان دس عليه ولم يؤشر عليه باتلنشر لكنها المقتل الذى اصطادوه منه ..... وتحول عادل حمودة الى كاتب أسبوعى من كتاب الأهرام ولأن عادل حمودة مدرسة صحفية قائمة بذاتها إمتدادا لمدرسة اساتذة الصحافة الراحلين أمثال صلاح حافظ وسامى السلامونى واحمد بهاء ومحمد حسنين هيكل اطال اللع فى عمره أقام صرح جديد أسماه صوت الامة وهى قد أسسها عدلى المولد وفى محاولة لتجاوز قرار رئيس الوزراء على الموافقة على أى إصدار حتى لو كانت جريدة أجنبية حاولوا إفشال الصفقة التى أبرمت مع ورثة عدلى المولد .... ومن خلال صوت الأمة الى عرفت عن نفسها من خلال عادل حمودة وحملات عادل حمودة الصحفية تحرك المايسترو فى محاولة لإشاعة جديدة حين تقدم أحد المحامين متهما عادل حمودة بالشذوذ الجنسى وأنه راوده عن نفسه .... وطبعا من خلال تحقيقات النيابة التى إنتهت سريعا عرف من وراء هذة التلفيقة الجديدة بعد خناقة عادل حمودة الشهيرة مع احمد فؤاد نجم الذى رفض عادل حمودة أن يبع نفسه ل نجيب ساويرس الذى شرشحه عادل فى محاولة حثيثة لكشف سيطرة الرأسمالية على الثقافة ..... وترك عادل حمودة صوت الامة لينشأ الفجر مع نصيف قزمان ...لكن فى خلال السرد تكتشف أن هناك صحفيين مرضى عنها من قبل المايسترو وأخرين فى جهنم المايسترو .
كبمو رئيسا لتحرير روزاليوسف
فى محاولة حثيثة من عادل حمودة لتربية صف ثانى لروزاليوسف تبنى بعض الشباب وكان منهم مستر كيمو الذى كان يجرى لفتح الأسانسير وحمل الحقيبة للاستاذ ولم يعرف عادل حمودة علاقة كيمو بلجنة السياسات ومن يحيق المؤلمرات عليه ومن يكتب التقارير ضده ..... وفى أغرب عملية تغيير لقيادات صحفية حكومية تم إختيار كيمو رئيسا لتحرير مجلة روزاليوسف ومع انتخابات الرئاسة تم إختراع جريدة روزاليوسف حتى تصبح بوقا للجنة السياسات ومن خلال محاولة ضرب الماضى بالحذاء القديم كان عادل حمودة أول من تطاول عليهم بعد رحيل عادل من روزاليوسف وتولى محمد المنعم رئاسة الادارة والتحرير الفترة التى فيها القضاء على تاريخ روزاليوسف ورفع صور العظماء ومنه البهجورى من دخول المبنى ..... وتحول كيمو الى كتيب أساسى ومحاور رئيسى فى كل البرامج التليفزيونية وخاصة فى برامج المارينز الجدد وأهمهم عمرو عبد السميع وحالة حوار وتصدت روزاليوسف الجريدة لكل من يستطيع أو يجرؤ على الكتابة ضد الوريث وفتحت اوراقها للدعاء الى التوريث القادم وجاء التنبيه على رجال الأعمال خاصة أعضاء الحزب ولجنة السياسات بدعم الجريدة وتحولت الجريدة الى مجرد نشرة حزبية توزع على الأعضاء فى المناسبا وبجوارها جريدة الوطن اليوم والمسائية فى محاولة لخلق وصناعة صحفيين من نوع خاص إنتائهم الأساسى الى لجنة السياسات ...! وقس على هذا ممتاز القط وأسامة سرايا ومحمد أبو حديد وغيرهم لعلنا فى سوق الصحافة لانعرف لهم وجودا الا الاجهزة الامنية تعرفهم افضل من الصحفيين أنفسهم
طلعت حماد ومحمد فريد خميس والجنزورى
صديقا وفيا لكمال الجنزورى وفجأة تعرض للتحقيق بتهمة علاقة جنسية بقاصر وخرج من القضاء المستشار طلعت حماد وبدأ صديقه يبحث له عن وظيفة لشغل وقت الفراع ولأن الفساد منتشر فلا داعى للقلق على المستقبل فقام السيد كمال الجنزورى وزير التخطيط فى حكومة عاطف صدقى بالإتصال بالسيد محمد فريد خميس رئيس إتحاد الصناعات طالبا منه أن يجد لصديقه وظيفة لديه وهى مدير الاتحاد ...فأعتذر محمد فريد خميس بأدب نظرا لسمعة المستشار وانتهت المكالمة ولم يكن يدرك وقتها ولم يقرأ الغيب أن رئيس الوزراء القادم هو كمال الجنزورى الذى عين صديقه المتهم فى ممارسة الجنس مع قاصر وفضيحته مدير لمكتي رئيس الوزراء بدرجة وزير شئون مجلس الوزراء وجاء الرد سريعا فى إنتخابات اتحاد الصناعات التى تأخرت على الرغم من إجرائها قام محمد فريد خميس بالاتصال بالسيد رئيس الوزراء وسأله عن سبب التأخير فى إعلان النتائج فأجاب عليه إسأل طلعت حماد ....فأنهى محمد فريد خميس المكالمة وأنهى أعماله بالإتحاد مغادرا وجاء عبد المنعم سعودى رئيسا لإتجاد الصناعات تحت إشراف طلعت حماد .... وجاء إسم طلعت حماد فى كل قضايا الفساد التى طرحت فى تلك الفترة وأهمها قضية طارق السويسى وتهريب الأثار فقد كان أهم الأسماء هى هالة طلعت حماد ولكن لم يستطع أحد من الإقتراب من ال حماد وذلك لما أشيع عن تهريب طلعت حماد لمستندات مهمة يتم كشفها فى حالة نعرضه لأى سوء وهذه المستندات تهم السادة قادة الفساد فى الوطن التعيس .
كمال الشاذلى وأبراهيم كامل
بلديات الاثنين كمال من الباجور وأبراهيم من سرس الليان وقد أمضى أبراهيم لظروق خرجت عن ارادته طوال عمره خارج الوطن بعد قتل ابيه فى 67 وتعرض أخيه حمدى للضرب المبرح على أثر تصور اهالى الطريق الممتد من المنوفية الى الاسكندرية انهم طيارين صهاينة سقطوا وسط المزارع ويحاولون الهرب والحقيقة أن والد ابراهيم كان يقوم بتوصيل الاخ الأصغر الى الاسكندرية ليلحق بلأخويه ابراهيم ومحمد كامل ... وقد كان ابراهيم كامل حصل على منحة الحصول على الدكتوراه من عبد الناصر من فرنسا الذى أنقل عليه بعد الحادث .... عاد الى الوطن بمعرفة السادات والمخابرات بغد تقديم أعمال جليلة الى القيادة العسكرية مما جعله من المقربين طلب منه السادات أن ينقل نشاطه الى مصر .... من هنا بدأت الحرب الاتهام بزراعة الأفيون فى الجزر التى قان بإسنجارها بالقرب من حلون فى وسط النيل وتم إستخدام وزير الرى فى ذلك الوقت ... فى عام 1984 تقابل ابراهيم ومبارك فى بداية عهده الميمون بسويسرا حيث مقر إقامة ابراهيم كامل وطلب منه أن يعود الى مصر من خلال مؤتمر الأصلاح الاقتصادى .... وبدأ نشاط ابراهيم فى قريته فلاحظ الشاذلى وطلب منه الدخول الى الحزب الوطنى فرفض ... وجاءت الانتخابات 1995 وفى حضور محافظ المنوفيةيحيى حسن صاحب فضيحة العلف الشهيرة عرض عليه كمال الشاذلى أن يتم إدراجه على قوائم الحزب نظير تبرع بسيط للحزب حوالى 4 مليون جنيه ورفض ابراهيم ايضا ونجح فى الإنتخابات على الرغم من الحملة الشرسة التى تعرض لها من خلال انه تاجر سلاح فكشف عن الدور الذى قام به فى حرب أكتوبر .... وانضم الى الحزب بعد دخوله المجلس الموقر وبالتالى اصبح عضوا فى النادى السياسى للحزب قبل إختراع لجنة السياسات لكن كمال مازال يحاول فى الحصول على نسبة من الكعكة وهو يرى ابراهيك كامل لديه 11 طائرة خاصة و11 سيارة شبح وارقام فلكية وشركات عابرة للقارات ويقدم استشارات تجارية لأعضاء مجلس الشعب بل عللا العكس يسهل لهم البيزنس عن طريق سرعة السفر الى افريقية او الخليج او ماليزيا وتسهيل الدفه فهو شريك أساسى فى معظم البنوك الإسلامية من البهاما الى دبى فهو واضه المنظومة بعد أن إكتشف أن شيوخ وأمراء الخليج يرفضون استلام فائدة عوائدهم البنكية فتولى هو إنفاقها على المحتاجيين من خلال بنوك يؤسسها .. اتهم بمحاولة عمل لوبى من خلال تجارة الخشب والشاى داخل مجلس الشعب وتم طرده من النادى السياسى والحزب ورفع الحصانةونشل العضوية وماذا كانت التهمة انه يحاول أن يكون رئيس وزراء مصر .....فى حوارى مع ابراهيم كامل أخبرنى قبل نشل العضوية بأيام أشتريت لكمال الشاذلى مزرعة فى سويسرا بجوارى من اين اتى بثمنها .... ولم برى بعد هذا المجلس فقد حاول مرتين وفشل هو واخيه محمد الذى يحاول جاهدا فى إسقاط كمال الشاذلى فى الباجور .
سليمان متولى وزير النقل والمواصلات وزوج ابنته
فى تطور عجيب تولى سليمان متولى وزارة النقل والمواصلات وأستمر فيها حوالى 18 سنة ومع صعود نجمه صعد معه زوج أبنته المهندس سامى لرئاسة مجلس إدارة شركة النيل العامة للطرق والكبارى وبدون سابق إنذار تحولت الشركة من اهم الشركات المربحة وتدر دخلا على خزانة الدولة الى شركة خاسرة تحصل على دعم من وزارة النقل والمواصلات والحكومة لصرف مرتبات الموظفين على الرغم ان الشركة لديها مشروعاتها بالدول العربية وداخل مصر وجاءت الفترة التى حاولت فيها الحكومة تسهيل الطرق بين المحافظات لنقل البضائع الواردة من الخارج هذا الى جانب عمليات التمويل الخارجية لإنشاء شبكة طرق حديثة بعد أن إندثرت الطرق التى أنشأتها بريطانيا العظمى أثناء الإحتلال ومع السياحة وتشجيعها من النظام اصبح هناك عمليات مستمرة لكنها عمليات من الباطن وكان السيد سامى يشترط على المقاول أن يتولى الإنفاق على المهندس المشرف بشراء سيارة حسب مزاج المهندس والسائق والبنزين علاوة على مصروف الجيب ظهر فى عهد سامى صراف العهدة والشيكات التى تصرف بأسماء وهمية وبهذا تم تخريب الشركة التى أعتبرت فى فترة من الفترات احدى شركات النضال الوطنى متوازية مع شركة النصر للتصدير والإستيراد .... وانتهى عهد سليمان متولى ومع وزير أخر وتحدى قرار مجلس الوزراء فى إستيراد مواسير تصنع فى مصر تم الإستغناء عن خدمات السيد سامى دون اى كلمة او حساب من أى جهة رقابية خوفا على السيد الوزير حماه
أكبر عمليات تهريب الأثار وكمال الشاذلى وطلعت حماد
بعد حالة رقابة شديدة اللهجة وتصوير وتسجيل تم القبض على طارق السويسى فى أكبر عملية تهريب اثار وجاء أسماء أبنة كمال الشاذلى وابنة طلعت حماد فى تسهيل خروج الصناديق من قاعة كبار الزوار وعن طريق مدير العلاقات العامة لمطار القاهرة بتوصية خاصة من هيئة الإستثمار وتم رصد مكالمة تليفونية مع شخصيات فى الحزب الحاكم وفى الوزارة وتم التحقيق مع أبنة كمال الشاذلى منى وهالة أبنة طلعت حماد واثناء القبض عليه كان كمال الشاذلى يتغذى معه وتم توجيه الاتهام الى السويسى بغسيل الاموال والسلاح والمخدرات الى جانب تهريب الاثار الى سويسرا حيث يمتلك هناككمال الشاذلى قصر ومزرعة وغيره الكثير من رجال الحكم .....ولم تتحرك الأجهزة الا عندما شتم طارق السويسى حسنى مبارك فى التليفون يعنى لولا انه شتم كان زمانه عايش بيننا .....!!
تليمصر وهانى الغزاوى شركة تباع بشيكات
مجرد فلسطينى يسترزق من شارع عبد العزيز وابوه يعتبر من أوائل المزعين لشركة تليمصر قطع غيار واجهزة ومع الانفتاح فتحت البنوك وجاءت عروض البنوك لتمويل عمليات شرائية طويلة الأجل وجاء لحظة الانقضاض حسن مكاوى من مجرد صبى نجار فى ورش الشركة يخرج من الجيش سائقا بها ايا لكن صندوق الزمالة الذى يشرف عليه أخوه سمير يسهل له الحصول على محل فى شارع عبد العزيز ...أجتمع الاثنان هانى الغزاوى وحسن مكاوى لشراء خطوط انتاج بالاجل بضمان تمويل بنكى مجرد شيكات وصلت مديونيتها الى أكثر من 120 مليون جنيه بدأت الشركة فى طرح الأسهم فى سوق المال تم حرق المخزون فى السوق بأقل من السعر وشراء كل الأسهم المطروحة للبيع وهكذا سقطت الشركة فى أحضان تاجرين يعتبرا أساسا مديونين للشركة بحوالى 120 مليون جنيه وبهذا إستطاع مصطفى عبده الهروب بحوالى 55 مليون جنيه مديونية شركة تليمصر بدون أن يطالبه أحد ..... وضاعت الشركة ولمجرد أن العمال قاموا بالإضراب والإعتصام لقيام هانى ببيع أرض الشركة وإقامة مول ومحاول تطفيش العمال والموظفين بنقل نشاط الشركة من فاطمة رشدى بالهرم الى الاسماعيلية وإنشاء شركة موازية تحت أسم فليو مصر تنقل اليها أصول الشركة وترك الشركة الام للبنوك عارية وخرابة ...فوقف فى وسطهم ليصرخ فيهم ( حسنى مبارك باعكم لى خليه يأكلكم .... فى هذه اللحظة تنبهت الأجهزة الرقابية وتم وضع املاك هانى وحس تحت التحفظ .... لكن فى النهاية ألت الشركة اليه بعد أن تدخل أولاد الحلال .
النهاية
مجرد رصد وليس حصر فرصد عمليات الفساد تستغرق كتبا لا مجرد مقال كان المقصود منه هو محاولة رصد المايسترو فى دائرة الفساد فنحن ضاعت مننا أحلامنا مع بيع الوطن ولم يتبقى الا البشر حتى يتسع المنافذ الاستهلاكية والا كانوا باعو ا البشر ليس لنا دور الا المتفرج ومحاولة مصمصمة الشفاه مع كل خصخصة تطبق على شركة أو مصنع كان يفتح الكثير من البيوت ويلم العيال تحت مظلة أباء لديهم حيثية وجود فضاعت كرامة الاب فى المنزل مع انضمامه الى طابور العاطلين الجالسين على المقاهى يشاهدون قنوات الجنس ... لقد سقط الوط فى براثن الرأسمالية العالمية .... فحين تنظر الى شبكةالمحمول التى يمتلكها ساويرس وكيف ألت اليه بعد مساهمة التأمينات الإجتماعية فى تمويلها وتم الإستيلاء عليها ببلاش وبفلوس الناس لإرضاء أمريكا بعد أن ذهب للشكوى أن انظام أسس شركة محمول لمسلم ورفضه لانه مسيحى .....لانعرف الى أين يذهب هذا الوطن عندما تعرف أن المايسترو تجاوز 55 مليار دولار من بيع الوطن وسمسرة السلاح وتسهيل الدعارة والمخدرات وبيع الاثار فلماذا الى الان فاروق حسنى وزيرا للثقافة .... ولماذا حاتم الجبلى وزيرا للصحة ... ولماذا محمد المغربى وزير ا للاسكان والمجتمعات العمرانية الجديدة ... ولماذا أبن خالته محمد منصور وزير النقل ......إن محاولة تبرير حكوة بهذا التكوين لهو الفساد بعينه فكيف يكون لنا حكومة لاتستطيع أن تحل أزمة وليس لها دورا الا عمليات البيع فكيف تبرر أن يكون وزير الصحة مجرد مستثمر طبى وعندما دخل الوزارة أحضر معه مدير تسويق فى مستشفى دار الفؤاد متحدثا رسميا ومسئولا إعلاميا .... والقياس على هذا كثير فعند إختيار محمد المغربى وزير وزير ا للسياحة حضر الوزارة ومعه هانى جرانة وتحول هو للاسكان تاركا مشرفا أخر على مشارعه بوزارة السياحة بدرجة وزير ..!!!
ماذا يفعلون فى هذا الوطن ولماذا حجم الكراهية لهذا الوطن عندما تجد الموساد والمافيا وشبكات الدعارة وتجارة المخدرات وتجارة السلاح تعرف من الذى يتخذ القرار فى هذا الوطن ومن هو المايسترو الحقيقى .



#محمد_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ضبط وإحضار قصة قصيرة من ذكرياتى مع الأجهزة الأمنية
- المطاردة
- محمد يوسف يلقى متاعبه فوق وجه الاوراق البيضاء
- من ضحايا الأمن وبيرواقراطية الموظفين والمادة - 11
- مهرجان السحل فى وسط البلد
- انتهازية المثقف وثقافة الإنتهازية
- الامن يلتهم المتظاهرين فى عز الظهر
- ياعزيزى كلنا متهمون فى أحداث الاسكندرية المسيحيين والاخوانجي ...
- ديكتاتورية نقابة الصحفيين
- فى انتظار المحاكمة يوم 1 فبراير 2006
- أخر ما يكتبه الكاتب الصحفى محمد يوسف قبل التوجه الى محكمة ال ...
- متى يحين الزمن ونجد من يقف بجوارنا كما نفعل مع الآخرين
- قصيدة الانفاس الملتهبة
- قصيدة الإختيار
- أنشودة الهوى والعشق والموت
- هل انكشفت اللعبة أم مازال هناك جزء خفى ....؟
- قصيدة مذكرات إمرأة برجوازية
- هل دخلت مصر بيت الطاعة الامريكى
- لحظة خطف
- محمد يوسف يسأل هل مع إرتباط الاقتصاد المصرى بالتمويل الأمريك ...


المزيد.....




- بايدن: دعمنا لإسرائيل ثابت ولن يتغير حتى لو كان هناك خلافات ...
- تيك توك تقاتل من أجل البقاء.. الشركة الصينية ترفع دعوى قضائي ...
- بيلاروس تستعرض قوتها بمناورات عسكرية نووية وسط تصاعد التوتر ...
- فض اعتصامين لمحتجين مؤيدين للفلسطينيين بجامعتين ألمانيتين
- الولايات المتحدة لا تزال تؤيد تعيين الهولندي ريوتيه أمينا عا ...
- -بوليتيكو-: واشنطن توقف شحنة قنابل لإسرائيل لتبعث لها برسالة ...
- بحوزته مخدرات.. السلطات التونسية تلقي القبض على -عنصر تكفيري ...
- رئيسة -يوروكلير-: مصادرة الأصول الروسية ستفتح -صندوق باندورا ...
- سماع دوي إطلاق نار في مصر من جهة قطاع غزة على حدود رفح
- انتخابات الهند: مودي يدلي بصوته على وقع تصريحاته المناهضة لل ...


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - محمد يوسف - البحث عن مايسترو الفساد فى الوطن الضائع