أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد يوسف - انتهازية المثقف وثقافة الإنتهازية















المزيد.....

انتهازية المثقف وثقافة الإنتهازية


محمد يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 1538 - 2006 / 5 / 2 - 11:46
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انتهازية المثقف وثقافة الإنتهازية
هناك توارد حسابى أن كرسى النقيب سوف يذهب الى الأخوانجية وسوف تلبس النقابة الحجاب ويرتدى الصحفيين الجلباب ويمسكون المسبحة والمسواك
أعشق أن أتجول ليلا فى قاهرتى الجميلة هربا من الزحام وخروجا من أشكال متكررة يوميا من باعة يفترشون الأرض ويستغلون المارة ومتسولين الإشارات وبائعى @المناديل وحاملى تقارير طبية مضروبة يحاولون إستدرار العطف بها ... ودائما أجد طريقى يمر من أمام مقبرة الصحفيين الفخمة التى كانت تسمى من قبل نقابة الصحفيين فمن الغريب أن إجتماع الجمعية العمومية الأخير حضره 70 صحفيا فقط مما جعل مجلس النقابة يصاب بحالة من الغيظ فقد إكتشفت القبيلة الصحفية أنهم أساؤا الإختيارزجاء الصدام عالى الصوت بين محررى جريدة الوفد وسكرتير النقابة متهمين اياه ومجلس النقابة انهم لم يجدوا من يقف بجانبهم أو بجوارهم وهم يتعرضون لإطلاق النار وجاءت الاتهام الصريح ( يعنى لو كنا ناصريين كنتم سبتونا ) وبدأ التفكير فى المجلس القادم على الرغم من جلسة الرشوة التى تمت بين المجلس عن بكرة أبيه بالنقيب والسكرتير الأبدى للنقابة وكأنه عقد مكتوب بين الاجهزة وبينه أن يظل ذلك العقد مكتوبا لاينفك أواصره الا بالموت أو بتغيير النظام فقد حصل المجلس فى تلك الجلسة على رشوة حكومية قدرت إعلانيا ب 7 مليون جنيه ووعد بعدم جواز الصحفيين مجرد وعد ولكن ولأننى من قبيلة الشكاكين والذين يؤمنون بنظرية المؤامرة فإنى مقتنع بأن تلك الجلسة مجرد جلسة فض مجالس والنظام نجح فى تهميش دور النقابة وجعلها مجرد نقابة تتسول لصندوق الزمالة والعلاج وفلوس فواتير المحمول وخلافه وتركت النقابة أهم أدوارها المهنية الا وهى الحفاظ على حق الصحفى فى التعبير والنشر .... ولعل خطة السادات فى تحويل النقابة الى مجرد نادى إجتماعى قد نجحت ليس عن طريق السادات ولكن عن طريق فريق العمل كتيبة الأمن المركزى محترفى كتابة التقارير فقد تم سجن صحفيين على يد هذا المجلس ومجالس سابقة لمجرد ان الصحفى أعلن رأيه فى أعمال المجلس الشئ الأخر الموجود داخل المجلس التقسيم الايديولوجى الذى جعلهم يحسبون حساب الأصوات وليس حساب الهدف من وجودهم داخل مجلس النقابة وتحول المجلس الى مجرد إنتهازية منصب مثله مثل أى منصب فى مصر ماذا تكسب منه من خلال فترة وجودك ولعل الدليل الصحى على هذه الانتهازية هى أرض قرية الصحفيين ببالوظة وأرض النقابة بالقاهرة الجدية التى تم تسقيعها وتباع الان بارقام فلكية هذا إلى جانب تخصيص الشقق وإختيار أفضلها للمحاسيب والأصدقاء هذا الى جانب طراوة الجلسات مع الجنس الناعم الذى يأخذ حقه بطريقة حلاوة اللفظ وتطرية الجلسة وهناك أسماء وافعال مع كثيرين هذا لايعنى أننا معقدين ولامؤاخذة فكلنا نعشق الجنس الاخر لكن من خلال حرية الاختيار وليس من خلال إستغلال النفوذ .... الشئ الأخر أن النقابة هذه الأيام فى حالة لخبطة بعد أن جاءت نتيجة انتخابات مجلس الشعب فمن خلال حسابات الإنتخابات وأرقام الأصوات هناك توارد حسابى أن كرسى النقيب سوف يذهب الى الأخوانجية وسوف نلبس النقابة الحجاب ويرتدى الصحفيين الجلباب ويمسكون المسبحة والمسواك وسوف يستولى الاخوانجية على أغلب كراتسى المجلس وتذهب الى مزبلة التاريخ نظرية كل ألوان الطيف السياسية بالمجلس وهذا مايتم هذه الايام ولعل الرشوة التى قدمت ب 7 مليون جنيه والوعد الربانى والهبة السلطانية بعدم الحبس ومحاولة فرد العضلات أمام رئيس الوزراء ومجلس الشورى هى من خلال إدراكهم أن القادم هو إخوانجى صرف ويتم تحضيره على ناصية النقابة من خلال ميكروفون المظاهرات أواللافتات التى يحملها وهو معروف عنه انه زوج مثالى فمجرد أن يتصل به المنزل ( المدام ) يترك المظاهرة فورا ويتوجه بمثالية الزوج المطيع الى المنزلوترك الإعتصام أمام نادى القضاء وتم القبض على المعتصمين بمجرد تركه الشارع وتوجه إلى منزله ... وبحسبة بسيطة نجد أن مجلس النقابة به 3 أخوانجية صرف يحملون ختم مكتب الإرشاد على أوراق إعتمادهموتأكيد دور مكتب الإرشاد ظهر فى زيارة جلال عارف الى المرشد العام من أجل البركة وكيس البلح وهناك باب خلفى فتح الباب أمام أعضاء إخوانجية على الرغم انها جريدة تأجير حسب قانون الإيجار الجديد وعلى الرغم من تمثيلية الخلاف على التمويل ودخول منتصر الزيات على خط التمويل بس يوافق المستأجر لجريدة أفاق عربية والغريب فى هذه الجريدة أنها تصدر من حزب الأحرار وهذا الحزب عليه 500 مشكلة و300 متنازع والجميع قاموا بعمل المؤتمرات الحزبية العامة من أجل تقديم اوراق النزاع واخيرا وصلت أوراق الإعتراف إلى حلمى سالم رئيسا للحزب ورئيسا لمجلس إدارة الجريدة وفجأة أعلن المتنازع أن هناك شك فى أوراق الإعتراف وتوقفت الجريدة بسبب أنها تكتب على الترويسة أسم حلمى سالم رئيس مجلس الادارة وظهرت قضية تمويل الاخوانجية للجريدة ورغبتهم فى إدخال صحفيين فى مجلس الإدارة وأشياء من هذا القبيل لكن السؤال طب ما جريدة الشعب الحزب عليه مشاكل كيف لاتصدر الجريدة فى حين أن جريدة الحقيقة وجريدة أفاق وجرائد اخرى من أهمها الاحرار تصدر وهناك خلافات على رئاسة الحزب لكن الامن فى أحزابه شئون والنقابة نائمة فى العسل نوم وفى الأخر ليها عقد عمل وخطاب ترشيح ....المهم أن هناك مفاجأت قادمة فى انتخابات المجلس القادم فطبعا صديقنا الماركسى أوت لكن التربيط سوف يتم بين الناصرجية والإخوانجية من خلال ماكشفه حوارطز للصحفى سعيد شعيب الذى كشف أن هذا الحوار نشر من فترة أثناء إنتخابات مجلس الشعب وبتر الحوار بناءا على شغل الجبهة والتربيطات مع ضياء الدين داوود وظهر الحوار القنبلة الذى كشف أن هناك العاب سرية تم التحضير لها تحت السرير ولا تعرف من الذى فوق ومن الذى تحت لكن الواضح أن هناك مخطط كامل يتم التحضير له هو أسلمة نقابة الصحفيين وتنقيبها من خلا ل عملية غزو كامل يتم التحضير لها من خلال الاصرار على الاستيلاء على النقابات المهنية كما يحدث الأن فى نقابة المهندسين لكن المشكلة من يأتى نقيبا هل المتظاهر الوحيد حامل الميكروفون واللافتات محمد عبد القدوس أم مجدى حسين بعد الصلح مع قيادات الإخوان ونزوله على قوائمها ومساندته فى إنتخابات المنيل ومصر القديمة أم أن هناك وجوه جديدة ستظهر فجأة طبعا نحن نعرف حجم التربيط بين مصطفى بكرى والاخوانجية وعلاقته بهم الشديدة من منطلق البراجماتية السياسية ودورهم الواضح فى إنتخابات مجلس الشعب وتقديم العون الإعلامى لهم على صفحات الاسبوع ... والغزل الغريب الذى طفح فجأة بين أبراهيم عيسى والإخوانجية والذى تحول 180 درجة من خلال الرايجة تكسب وأنهم اصحاب الاصوات الأكثر لكن مع من سيقف الإخونجية ومن سيختارون وإبراهيم حجازى حلف بالطلاق انه لن يخوض إنتخابات نقابة الصحفيين مرة أخرى على الرغم أننى لاأعرف إبراهيم حجازى فبعد فترة من فترات الفرجة وجدت أن النقابة خسرت شخص مثل أبراهيم حجازى وانه أفضل من جلال عارف مليون مرة .... فقد كشفت الايام وهن وضعف جلال فى الممارسة والمطالبة وانه مجرد ستارة يقف خلفها فريق عمل ناصرجى خالص يحتفظ بتربيطات إنتخابية مع الإخوانجية ... على الرغم من الإتهام الذى إتهم به إبراهيم حجازى أنه حكومى وانه بديل أبراهيم نافع فإننى أجد أن ابراهيم حجازى نقيب خدمى من الطراز الأول فمازال يقدم خدمات للجميع ويقف مع الجميع من منطلق أبن البلد الصرف الجدع الشهم .... فإذا كانت القبيلة الصحفية تبحث عن خدمات وإعانات وسيارات وشقق ومعاشات زيادة وبدلات تمنوا لوجت زيادة وموبيل لكل عيل من عيالهم ومدرسة لكل طفل على إعتبار أن النقابة قد تبدل دورها من نقابة مهنية إلى نقابة ضمان إجتماعى .... فالمفروض أن يجبر ابراهيم حجازى على خوض انتخابات نقيب الصحفيين وبلاش كلام فارغ لاننى أرى أنه أفضل من أبو ميكروفون وبتاع الرايجة الذى يركب كل موجة ووصلت به أنهم أطلقوا عليه النائب العرة بعد شكره العميق على دور أمن الدولة ودورها الخيالى فى الحفاظ على أرواح ضحايا العبارة وتهريب ممدوح أسماعيل ... لكن هناك سؤال أخر يجب أن يطرح نفسه مادام العملية تربيط فى تربيط أين ذهب حمدين رجل المصالح الاول فى عملية التربيطات وصديق حميم لكل مكتب الاشاد وصاحب نظرية الاعتذار لايام وتعذيب عبد الناصر فى حق الاخوانجية ولم نسمع له صوتا فى عملية طز الكبرى هل يقف وراءه الإخوانجية فى الترشيح لنقيب الصحفيين مع العلم عندما خاض انتخابات المجلس أيام ابراهيم نافع كان له دورا فعالا فى إختيار ابراهيم نافع الذى ردها له فى انتخابات مجلس الشعب الاولى حسب الاشاعات فقد حصل حمدين حقيقة على أعلى الأصوات ولولا مشاغله ومصالحه لكان موجودا الأن فى مجلس النقابة فمن المعروف عن حمدين أنه يقوم بتقسيم الأدوار بين الناصرجية فى مجلس النقابة وهو الذى يقدم العهود إلى مكتب الارشاد ويوحد الصفوف بين الإخوانجية والناصرجية فى إنتخابات مجلس النقابة ومن المعلوم أنه قدم وجها جديدا إلى مجلس النقابة جمال فهمى وهو نعم الإختيار فهو وجه سينمائى تليفزيونى ليس له دورا يذكر داخل النقابة الا الجلوس على المنصة وإلقاء الاسئلة المكتوبة وفتح الجلسات ... فهل صاحب كل هذه الأدوار يتنازل عن نقيب الصحفيين وهو دورا يقوى من لعبة المصالح أم مازال حمدين يؤمن بنظرية البقاء فى الظل الى أن يحين الوقت .... هناك أسئلة كثيرة لعلها طرحت مرة أخرى فى دماغى من خلال الغد القادم الذى لاأعرف ماذا يحدث فيه إنطلاقا من لعبة الإنتهازية التى تمارس بنفاق ثقافى إحترافى فالكل يدعى انه يحب هذا الوطن لكى يجلس فوق أى كرسى وبعد هذا يظهر هذا الحب شديد الوهج فى التغييرات الاجتماعية التى تواكب الكرسى من بدل وكرافتات وسيارات وتغيير شقق والإنتقال إلى الزمالك سكنا والشيروكى سيارة ... لقد تحولت الحياة السياسية إلى مجرد سبوبة والحياة الثقافية الى إرتزاق وأرقام بنكية وذلك من خلال رزق الأولاد ... إن مجلس النقابة مثله مثل أى وظيفة لابد من تقديم كشف ممتلكات ودخل قبل الترشيح ولايقبل أى وظيفة من إدارة مكتب عربى أثناء وجوده بالمجلس اللهم الا الجريدة التى يعمل بها ولماذا كل السادة أعضاء مجلس نقابة يتولون مكاتب عربية ...أيها السادة هذا الوطن يباع والنقابة تباع وأنتم تقبضون الثمن هل يجوز أن نتحول جميعا إلى تجار وممثلين ومنافقين من خلال لعبة أننا نطالب بالحرية وكشف الفساد وفى النهاية نجد أنفسنا نحن الفاسدين
فى لحظة ما
أو زمن ما
يظهر نبى جديد
بطلا جديد
يطهرنا من
الأشخاص الفسدة
السدنة الكتبة
من تجار الكلمات
بدراهم عدة

مع تحيات جريدة الانباء العالمية الالكترونية http://www.alanbaaalalamia.com
ومع تحيات جمعية راية التنوير للاعلام وتنمية الثقافة والحوار
جمعية ضد التمويل مع المجهود الذاتى والإعتماد على الذات
www.altanweer.net
مع تحيات منتدى راية التنوير العلمانى التقدمى مع حرية وطن وضد التمييز والتمايز ضد بطاقة التفرقة العنصرية
تضامنوا معنا لالغاء بطاقة العنصرية وخانة الديانة نطالب بمجتمع بلا دين مجتمع علمانى تسوده ثقافة قبول الأخر



#محمد_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الامن يلتهم المتظاهرين فى عز الظهر
- ياعزيزى كلنا متهمون فى أحداث الاسكندرية المسيحيين والاخوانجي ...
- ديكتاتورية نقابة الصحفيين
- فى انتظار المحاكمة يوم 1 فبراير 2006
- أخر ما يكتبه الكاتب الصحفى محمد يوسف قبل التوجه الى محكمة ال ...
- متى يحين الزمن ونجد من يقف بجوارنا كما نفعل مع الآخرين
- قصيدة الانفاس الملتهبة
- قصيدة الإختيار
- أنشودة الهوى والعشق والموت
- هل انكشفت اللعبة أم مازال هناك جزء خفى ....؟
- قصيدة مذكرات إمرأة برجوازية
- هل دخلت مصر بيت الطاعة الامريكى
- لحظة خطف
- محمد يوسف يسأل هل مع إرتباط الاقتصاد المصرى بالتمويل الأمريك ...
- مستقبل الاشتراكية
- الوطن المهتوك عرضه
- قصيدة الرحيل فى دائرة القلب
- محمد يوسف يعرض موقف سيد قطب وثورة يوليومن خلال كتابى كتاب ال ...
- محمد يوسف وحوار مع لطفى الشامى يلقى بظلال شفافة على الحركة ا ...
- تاريخ اضرابات الحركة العمالية وذكريات النضال والانتصار مع شو ...


المزيد.....




- السعودية الأولى عربيا والخامسة عالميا في الإنفاق العسكري لعا ...
- بنوك صينية -تدعم- روسيا بحرب أوكرانيا.. ماذا ستفعل واشنطن؟
- إردوغان يصف نتنياهو بـ-هتلر العصر- ويتوعد بمحاسبته
- هل قضت إسرائيل على حماس؟ بعد 200 يوم من الحرب أبو عبيدة يردّ ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن قتل عضوين في حزب الله واعتراض هجومين
- باتروشيف يبحث مع رئيس جهاز المخابرات العامة الفلسطينية الوضع ...
- قطر: مكتب حماس باق في الدوحة طالما كان -مفيدا وإيجابيا- للوس ...
- Lava تدخل عالم الساعات الذكية
- -ICAN-: الناتو سينتهك المعاهدات الدولية حال نشر أسلحة نووية ...
- قتلى وجرحى بغارة إسرائيلية استهدفت منزلا في بلدة حانين جنوب ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد يوسف - انتهازية المثقف وثقافة الإنتهازية