أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - كيف خسرنا الثورة والحرب.. وكسبنا مقدمة علي و مؤخرة عمر !!















المزيد.....

كيف خسرنا الثورة والحرب.. وكسبنا مقدمة علي و مؤخرة عمر !!


المستنير الحازمي
كاتب ومفكر حر ومستقل من السعودية


الحوار المتمدن-العدد: 8570 - 2025 / 12 / 28 - 12:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كل يوم أعيشه وأحياه هو بمثابة إعلان حرب ..وثورة وانتفاضه ومعركة لرجل مهزوم ومكسور وحديث ذو شجون.. عن الإنسانية والعقلانية وحال الطبيعة والأمة الإسلامية ! والفقد والألم والخسارة
مما جعل الحياة اليومية بالنسبة لي صراع دامي وقتال مستعر وحرب دامية ..بين ما أنا عليه وبين ما أريد أن أكون ,وما أرجوه وأتمناه ..بين ما يفرضه عقلي ويتمناه قلبي ..صراع يومي دامي لا يتوقف ,,مما تعذر عليه أن أجد السلام لقلبي وروحي ونفسي ..وأن أجد الدفء والأمان .
فأنا من سلاسة ثورية ذات نزعه فكرية حربية.. عائلة ثورة وحرب وقتال وانتفاضة وحرية, وعائلة كلها امتداد لصراع تاريخي دامي بين العائلات والسلالات
فأنا ابن عائلة وسلالة بيت النبوءة والإسلام والمعجزة والطهر والدين والكرامة .
سليل بيت محمد وبيت بني هاشم وابن الحسن بن علي بن ابي طالب علوي حسني حازمي من البيت الذي أوصي به نبي الإسلام ,واختصه بالسيادة والشرف والريادة ..فقال نبي الإسلام في وصية لأمته من بعده " تركت فيكم ما إن تمسكتم به لن تظلوا أبدا كتاب الله وعترتي آل بيتي "
ولكن وكوني ابن أصليا لا دعيا أو لقيطا ولصيقا ..بهذه العائلة الهاشمية والسلاسة العلوية النبوية المجتباه .. علي الاعتراف بأننا خسرنا كل شيء خسرنا الحرب والثورة والمعركة والحب والكلمة والسيادة والريادة والرفادة ..ولم يبقي من ذلك الفخر النبوي والعائلي إلا الموت والعدم والفقر والنفي والشتات ..
خسرنا الحرب والثورة.. وكسبنا حيوانات منوية, و لعنة أبديه وهزيمة سرمدية.. وخزي وعار دائمين متواصلين ..ومقدمة أبي بكر وعلي.. ومؤخرة عمر المسيطرة والمهيمنة والحاكمة ..وحياة كلها قهر وذل وخيانة وعمالة .. وفقر وشتات ,,رغم الطهر والعفاف والشرف ,التي كان عليها البيت الهاشمي ..من بين لقطاء وأدعياء وداعرين وعاهرين.. عرفت واشتهرت به أمة الإسلام ,, فأين ذلك الإرث النبوي الذي أوصي بهذه العائلة.. من بين عوائل وعائلات وسلالات بني الإسلام
لكنها تلك هي الحقيقة التي يهرب منها كل ذوات وعقول بني الإسلام سنة وشيعة .ويتخندقوا حول من أولي بالحكم والخلافة والسلطة والإمامة.. لكن عار التاريخ وعار الزمان أكبر من يحدده خليفة وحاكم وسلطان !!
كابن من أبناء بني هاشم العلويين وفرد من أفراد ملة أمة الإسلام ... لقد خسرنا الحرب والثورة والانتفاضة والشرف والطهر والحب والكلمة ..خرجنا من التاريخ والمنطقة والأمة والجغرافيا.. بعار التاريخ وعار الزمان والإنسان !
هزمنا خسرنا معركة الطهر والعفاف والدين والأصالة والنقاء والأصل والبراءة ..وحكمت وسيطرت سلالات ...قذرة نتنة على مقاليد هذه الأمة منذ النشأة والظهور.. ومنذ موت الإسلام مسموما منحورا بين نحر وصدر ..أم من أمهات مؤمنين نساء هذه الأمة !!
فما لا يعرفه إلا القليل أن هذه الأمة أنها قيدت من مقدمات ومؤخرات ..وحكمت بحكم السلالات المنوية والسائل المنوي العاهر والداعر واللقيط والزاني !!
فتوارثته العائلات والقادة والعسكر ورجال الدين !!
بدأ بحكم قثم بن أمنه محمد ابن ابي كبشة ومرورا بحكم ابي بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية وعمرو بن العاص ومروان بن الحكم وزياد بن ابيه والوليد بن عقبة وغيرهم مما حكم ونهي وملك وسيطر ! على مقاليد هذه الأمة ..!!
فلقد ترك نبي الإسلام خلفه أرثا.. من أرث وتاريخ لا يمحي ولا يشرف من الخزي والعار.. والاستفهامات الكثيرة والأسئلة العديدة حول حياته وسيرته ..بدا بما قبل مولده ونشأته ..وحتى موته ونفوقه.. فلا أحد يعرف حقيقة نسب هذا النبي .وحياته وسيرته .. وحتى مولده العار وقصة عيشه واغتصابه وموته وفقره وعوزه وغنائه وزواجه.. وادعائه النبوءة وهجرته, وقيام دولته وانتصاره في حروبه , وحتى نفوقه وهلاكه على يد زواجاته !
فمما حملته الشكوك حول حقيقته هي قصة حمله لأربع سنوات من قبل أمة أمنه ..وكيف حين ولدت رأت نورا يخرج من فرجها نور أضاء بصرى والشام ..وكيف عق النبي والديه وأدخلهم النار .. وكيف أن الملائكة نضحت فرج محمد بماء مقدس .. وكيف أغمي عليه وشق صدره وغسل قلبه .. وقصة اغتصابه في صغره على يد بني عمه معاوية بن أمية ..وقصة إغماءاته المتكررة وعريه ..وكيف عاش منبوذا طريدا فقيرا يرعى الغنم وينتقل بين العائلات حتى رضيت إمراه غنية شريفه غير مسلمة ..بأن يعمل لديها وأن تتزوجه فيما بعد ..بعد قصة زواج مخزية ..
وكيف رضي نبي الإسلام أن يعيش بالونه على حساب إمراته وكيف أن أولاده الذي يدعيهم ليس من صلبه بل كان عقيم أبتر بل كانوا أولاد خديجة من زيجاتها السابقة قبل محمد ..!!
كله تاريخ من الخزي والعار والسقوط الأخلاقي والإنساني.. مما يجعل سيرته واحدة من ألعن وأخزي سير النبوءة قاطبة ..سواء تلك التي تحقق التاريخ من صحتها أو تلك التي لا تزال رهان نقلها وروايتها وعدم ثبوتها ! فكل عوار وشذوذ سيرته ونبؤته مما يستهجن من سيرته وحياته ,ومما لا يصدقه عاقل وحر عن سيرته في سنته وأقواله وأفعاله .. أثبته وصدقه القران ..!!
حتى هلك ونفق ..ليخلف ابي بكر بعده الخلافة بعد قصة نزاع دامية ومميته ومقتله سياسية ووجوديه لمكونات أساسية في سقيفة بني ساعدة !!
نال الخلافة بطريقة عنجهية وماكره وعنصرية أبي بكر, ولقد كان من بني تيم أدني العوائل والعائلات والبطون في قريش ..ولم يكن شريفا أميرا وذو رياسة وحسب ونسب بل كان عضروط ينال أجر عمله ويكسب الأجرة من بقايا الأكل والموائد .. كما قيل
أطعنا بني تيم بن مُرَّةَ شقوة ... وهل تيم إلا أعبد وإماء!
أطعنا قريشا ضلة من حلومنا * وطاعتنا أهل الحجاز شقاء
كفينا ببني تيم بن مرة ما جنت * وما التيم إلا أعبد وإماء *
ويُقضى الأمر حين تغيبُ تَيْم *** ولا يُستأذنون وهم شهودُ
وإنك لو رأيتَ عَبيد تيمٍ *** وتيماً، قلتَ: أيهما العَبيدُ؟!
وقال شاعر أخر
أطعنا رسول الله إذ كانَ بيننا
فيا لعباد الله، ما لأبي بكرِ . أيورثها بكراً إذا ماتَ بعدهُ؟
فتلك -وبيت الله- قاصمة الظهْرِ

!لينتهي حكمه بالموت مسموما على يد خادمه.. ليخلف من بعده دعي لقيط فض غليظ مأبون منكوح مفتول الشارب قبيح المنظر.. وهو عمر بن ابي الخطاب بن صهاك.. كما يروي عن ذلك غلاة شيعة علي بن ابي طالب ..فأصل عمر يبدأ من قصة نفيل !!
فلقد كان لنفيل عبد نكح الحبشية صهاك فأنجبت الخطاب.. فرمته في المزابل وربته إمراة يهودية .ثم جاء خطاب ونكح صهاك أمة.. فولدت حنتمة.. ورمها في المزابل مره أخرى ,,فرباها هشام بن المغيرة.. فخطبها خطاب فتزوجها وأنجب عمر من حنتمة بنت هاشم بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم
هكذا ولد فاروق الأمة الإسلامية وهكذا هي حقيقة نسبه كما يزعمها ويرويها شيعة علي من أبناء هذه الأمة الشريفة والفاضلة !!
أما هو في حياته وخلافته فلقد كان يعاني من علة في دبرة.. لا يشفيها إلا ماء الرجال ..الخليفة الزاهد العابد العادل.. كان في دبره عله ومرض ..من كان يقول لو أن شاة سقطت في نهر دجلة لخشيت أن يسأل عنها عمر ..ليعطي دورسا حقيقة لكل من وصل إلى السلطة والحكم في الإسلام ..وكيف نليت الخلافة.. في كل تاريخها وتعاقبها بطريقة غير شريفة ليسود اللقطاء وغير الأحرار والكرام .. إلا أن قتل عمر في صلاته بعد أن طغي وفسد وتجبر احتل واغتصب وقهر وسرق الشعوب والقبائل والدول والأمم ..ليصل إلى السلطة عثمان بن عفان بطريقة مخادعة وغير حكمية وسياسية بعد جماعة الستة الذين اختراهم الخليفة عمر ليحكموا من بعده ..ليحكم بطريقة مستبده جعل كل تاريخ حكمة لأجل أهلة وعشيرته من بني أمية .. ليقتل في ثورة عارمة ..ثم لم يستقر الوضع لرجل شاعر وشريف وذو نسب ومبادي وقيم.. كعلي بن ابي طالب الذي رغم كل ما قيل عنه من شيم وأخلاق ..لم يعش للحرية فلقد كانت لديه عبيد وجواري وإماء , وكانت له اقطاعيات يعمل فيها العبيد ..أيا كان فلقد هزم وخدع في السياسة والحرب والثورة والحب و الكلمة ..وهزم معه شرفه وطهره ونبله وقيمه وعائلته ومبادئه وكلمته ..وانتهت قصته للأبد ..لهزيمته في الحرب وفشل انتفاضته وثورته ..الغير معلنه .. على عثمان ..لصالح الزانية عائشة و الدعي معاوية ابن حمامة زوجة حرب ابن امية وعمرو بن العاص ولد النابغة سلمى بنت حرملة ..ويزيد بن معاوية ابن ميسون بنت بجدل الكندية .

واستمر الوضع إلا أن حكم معاوية ويزيد وعمرو بن العاص وزياد بن أبيه والوليد بن عقبه ومروان بن الحكم وغيرهم الكثير من الأمراء والحكام المسلمين.. الذين لم يكونوا بأكثر من لقطاء وأدعياء ..وأبنا زنا وعاهرين وعاهرات وأبناء قحاب استولي على السلطة وقيادة الأمة وإمارة المؤمنين وخلافة المسلمين ..!!
أما رجال وأمهات الشرف والطهر والعفاف والقيم والمبادئ ..فلقد قتلوا وتسمموا وذبحوا وانهزموا.. وأبيدوا ونفوا وطردوا وهاجروا وفشلوا واندحروا ..ولا تظن أو تعتقد بعد ذلك أنه ثمة أمل ونور وإصلاح وحلم وثورة في أمة الإسلام!!
بعد أن تعاقب على الحرب والثورة والصدق والكلمة.. أفضل الناس وأغير الناس من أولياء الله الكرماء الشرفاء الأغيار الأحرار .. من آل بيت محمد وعلي وجعفر وعقبل وكيف هلكوا وخسروا جمعيا ..لتعلم حقا أن لا أمل ولا مستقبل لهذا الدين ..والمجتمعات المسلمة ..التي تأمل في الأحرار والشرفاء والثوار أن ينقذوها!!
بدأ بانتفاضة علي بن ابي طالب ومرور بصلح الحسن بن علي في عام الجماعة وموته مسموما على يد زوجته ..ومرورا بثورة بالحسين بن علي في ثورته وموته في كربلاء وقتل من معه من أبناء وأخوة كعلي بن الحسين بن علي .. والعباس بن علي بن أبي طالب ..وجعفر بن علي بن أبي طالب وعبدالله بن الحسن بن علي مرورا بثورة زيد بن علي بن الحسين الذي قتل في الكوفة .. يحيى بن زيد بن علي بن الحسين بن علي ,قتل في ثورة خرسان .. عبد الله بن معاوية بن عبد الله بن جعفر , قُتل في ثورته في فارس .. محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي الذي قاد ثورة في المدينة وقتل هناك .... إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي قتل في ثورة في البصرة ..والحسين بن علي الفخي الذي قاد ثورة قرب مكة ضد العباسيين انتهت بمقتله وهروب إدريس بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي الذي مات مسموما على يديهم أيضا ..ويحي بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي ..ومحمد بن القاسم بن علي بن عمر بن علي قتل في ثورة ..وثورة الزنج التي قادها الشريف علي الفارسي وانتهت بمقتله وفشل الثورة .. ومحمد بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسن كلها ثورات انتهت بالفشل والهزيمة ..وقتل أصحابها ومفجريها .. وتفرق من فيها من أصحاب وجنود ومطالبين بالحق وحكم بيت أل النبي من آل علي بن أبي طالب !!


وفي النهاية علينا الاعتراف بأن هؤلاء الجموع التي تخرج في عاشوراء وفي كربلاء وتتخندق تحت راية الحرب والمقاومة والشرف والحرية .. ليس من أجل علي والحسن و الحسين وأهله وشرفه وثورته ..بل من أجل الواقيات الذكرية والمقويات الجنسية وحبوب منع الحمل وسرعة القذف ..ممن لم يثورا لثورة الحسين بل من أجل ذكر ونكاح الحسن الذي تزوج العشرات ونكح المئات من الجواري ..
جموع مغيبة حمقاء إرهابية ضالة.. تخرج للفشخ واللطم والتطبير والقتل ..لا على الظالمين والمستبدين ومن أجل الإنسان والحرية والكرامة .. مثلها مثل بقية المسلمين من أهل السنة الذين يستخدمون .. هم فعلا التقية في عقديتهم
من أجل إخفاء إرهابهم وأجرامهم وبذاءتهم وفحشهم وغلوهم وفسادهم .وكيف أنهم فرقة منحطة رخيصة إرهابية دموية.. ليس فيها شريف حر كريم واحد
والشيء الأخر الذي علينا الاعتراف فيه وبهذا الشيء الفريد الأصيل وأن علينا قوله وسماعة.. هو أننا كسنة وشيعة وكمسلمين أشراف وغير أشراف علويين وغير علويين .. خسرنا الحرب والمعركة والثورة الانتفاضة ..خسرنا السيادة والريادة والخلافة والإمامة والشرف والطهر والحب والدين والعفاف والكلمة ..وكل من تبقي من أبناء هذه الأمة فهم شيعة من أبناء المتعة و أولاد سنة من مفاخذة وزواج صغير ورضاعة كبير .. وأن الرياسة والرئاسة والحكم والخلافة.. في كل تاريخ الإسلام لأولاد العهر والبغاء والزنا.. والذين وصلوا لسلطة بطريقة إجرامية وخبيثة ودموية ,, وأن كل ما نفعله من ممارسة للجنس والمثلية الجنسية والعادة السرية ومشاهدة الأفلام الإباحية هو خربشات على جدار فجور وعهر وقحاب هذه الأمة.. فزنوا وافجروا ومارسوا وأفحشوا وراقصوا وغنوا واطربوا ولا تبالوا !!
وإن كانت لنا عبر التاريخ دول وشعوب وكيانات وأحزاب وسلطة ونفوذ وجماهيرية ..كله أبناء حرام ..وأبناء عهر ودعارة وخزي وعار,, فلا تفخر أو تعتز وتفتخر بأصلك وأمتك ,ونسبك وعائلتك ..كلها أرحام لعبت بها السياسية وفجر بها الساسة ..فأنتم عار التاريخ عار الشعوب والدول والأمم .. أنتم أمة لقطية دعيه لصيقة ..
يسوسونَ الأُمورَ بِغَيرِ عَقلٍ :: فَيَنفُذُ أَمرُهُم وَيُقالُ ساسَه
فَأُفَّ مِنَ الحَياةِ وَأُفَّ مِنّي :: وَمِن زَمَنٍ رِئاسَتُهُ خَساسَه
– أبو العلاء المعري
ولا عجب أن يكون حال هذه الأمة ..استعمار واستحمار واستغراب واستلاب و دمار وخراب ومحن وفتن وقتل وتشريد وحصار وجوع وزلازل وفقر وجهل وتخلف ولجوء وكل ماهو خزي وعار هو في هذه الأمة ..
شيء أصيل فيها وفي كل تاريخها .. ومنذ ظهورها .,أمة لا يجب التعامل معه إلا بالقنابل النووية والجرثومية والذرية والهيدروجينة ..وبالأمراض والطواعين والأوبئة .., حرام أن تعاملوا بحب وشفقة وإنسانية ..حرام على الدول الحديثة والأمم الحديثة ..أن تعامل أمة الإسلام.. بهذا الود والرقي والحب والإنسانية ...هؤلاء أمة العار والعهر والمسخ والفجور. ولا يتعامل معها إلا بالحذاء والوساخة والقذارة والبصق .كفاية طبطبة كفاية تحضر ورقي وإنسانية معهم !
لذا فأن ما تفعله السعودية هو خلاص للبشرية.. والمنطقة ..وإلحاق أبناء هذه الأمة الدعية الفاجرة من أولاد الزنا والعهر والعار والمتعة ومفاخدة الصغير ورضاعة الكبير بالشرف السعودي والجنسية السعودية الشريفة .. كهوية وعائلة لهؤلاء الذي فقدوا شرفهم ونسبهم وعائلتهم وإنسانيتهم وأدميتهم ..على يد الإسلام ,,وعلى العالم أن يشيد بالتجربة السعودية والمشروع الحضاري الإنساني السعودي الأصيل ..فهو المنقذ الوحيد والمخلص الوحيد ..للمنطقة والعالم من شر وويلات الإسلام الأبدية !!



#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتلة الشعراء العظيمة ..من المتنبي وحتى المعري !!
- موت اللاعب ديوغو جوتا والدروس المستفادة من موت لاعب مشهور !!
- لم يكن أبي لهب بلهب ولم تكن امرأته حمالة حطب !
- السعودية حرة حرة ..الإسلام برا برا ..!!
- مغالطات وسفسطات إسلامية رمضانية لنبي الإسلام !! ادخل وتخير
- إدعوا علي بالانتحار و بالموت.!! فلقد أصبت بلوثة الإسلام
- على من أبكي في الإسلام ..!!
- أحفاد وأمة الحير والبظر والإير !!
- قصة حرقي وانتحاري وتعذيبي على يد الإسلام
- نكاح اليد
- قرن الشيطان
- لماذا لم ينتصر أحد لمظلومية الأنصار
- أيها الغبي سعد بن عباده
- أذناب الإسلام !
- كوابيس غار محمد البذيئة
- إنه الله
- من أجل هزيمة دين لا يهزم !!
- بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!
- ثلاثون سببا لوقوع ملحد صنديد في حب وغرام السيدة عائشة !!
- خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية !! ادخل وطنز على عائلات الأن ...


المزيد.....




- مصر.. السجن المشدد 15 عاما لـ-شاعر الإخوان-
- واشنطن تحذر: -تغلغل الإسلام السياسي- خطر على نووي أوروبا
- رسالة السيد المسيح
- وسائل إعلام الكيان المؤقت | حزب -بن غفير- سيعرض على الكنيست ...
- وسائل إعلام الكيان المؤقت | حزب -بن غفير- سيعرض على الكنيست ...
- عاجل | بيان لـ21 دولة عربية وإسلامية: نرفض بشكل قاطع إعلان إ ...
- تاكر كارلسون: تصوير -الإسلام الراديكالي- كتهديد لأمريكا -دعا ...
- عراقجي: لدينا مبدأين غير قابلين للتنازل: سلمية البرنامج الن ...
- حمص تشيّع ضحايا تفجير المسجد وغوتيريش يندد بالهجوم
- المالكي: المسيحيون ملتزمون برفض التطبيع وأي تصريح فردي لا يم ...


المزيد.....

- رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي ... / سامي الذيب
- الفقه الوعظى : الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- نشوء الظاهرة الإسلاموية / فارس إيغو
- كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان / تاج السر عثمان
- القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق ... / مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
- علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب / حسين العراقي
- المثقف العربي بين النظام و بنية النظام / أحمد التاوتي
- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - كيف خسرنا الثورة والحرب.. وكسبنا مقدمة علي و مؤخرة عمر !!