أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - لم يكن أبي لهب بلهب ولم تكن امرأته حمالة حطب !















المزيد.....

لم يكن أبي لهب بلهب ولم تكن امرأته حمالة حطب !


المستنير الحازمي
كاتب ومفكر حر ومستقل من السعودية


الحوار المتمدن-العدد: 8398 - 2025 / 7 / 9 - 20:12
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لهيب الحرب ..لم يكن أبي لهب بلهب ولم تكن امرأته حمالة حطب !
لا جديد على الساحة الإسلامية فقط حرب جديدة ..وقتال وتطاحن بين الرؤوس الكبيرة وصراع ملتهب ومحتدم ..ودمار يحل وخراب يقدم ..وأجواء وسماء وأرض تزدحم بالطائرات والصواريخ والمسيرات ..وشعوب ودول تصيح وتشاهد وتتفرج , وتتلقى الضربات والصدمات في صمت وسكون مهيب !! ولا تشجب أو تستنكر وتتعلم وتعي وتتعظ من أمر عظيم وكبير, كالحرب والقتل والدمار والتدمير ..وشيء أصيل في حياة الأمم والشعوب تقتله الحرب وتقضي عليه الحرب !!
فلم تكون أتون حرب لتهدأ حتى اشتعلت أتون حرب جديدة ....حروب لا تفتئ.. عن أجواء وسماء هذه المنطقة والجزء من العالم المسمى عالم إسلامي. عالم مظلم وفاسد ومنحط ومبوء بالخراب والكوارث والموبقات والمهلكات ..عالم إسلامي لا أخلاقي . عالم إسلامي منهار وفاسد وساقط ومنحل .. لا موطن عظيم ولا رجل حر أو رأي سديد و نزيه أو إنسان حالم وشريف وشجاع !!
فمن بعد موت الأحرار والقضاء على الرجال الأخيار.. ونهاية وسقوط الحالمون الطيبون الشرفاء الكرماء الأخلاقيون !! بعد موت أخر الرجال الشجعان أصحاب الحق والضمير والكلمة
لم يبقى في العالم الإسلامي والمنطقة الإسلامية حر ورجل حالم وأخلاقي وشريف ..ورجل عظيم يقال عنه أنه عظيم وشريف وذو موقف حر وكريم وشجاع ..
فبعد موت الكبار نسى وتناسي وتجاهل الصغار عظمة أولئك وشرف أولئك ..ولم يبقى كبير وشريف وحر كريم شجاع ..قادر على محاربة الظلم والظلام والفساد والطغيان والدمار والخراب.. ونشر الخير والحب والشرف والإنسانية والرجولة.. ولم تخرج هذه المنطقة في كل تاريخها, أملا وحلما وشرفا ورجلا ذو شرف وعظمة وموقف ورأي وشجاعة ..يقول في قوة ورجولة لشيطان أنت حقير وشيطان
عالم إسلامي ساقط ومنحط ومبتذل ..مجرد عوالم نهايات وفشل وسقوط وخيبات وبنية أخلاقية وإنسانية ساقطة ومنهارة ومدمرة ..ودول إسلامية تخرج من أتون حرب ودمار وفشل لتدخل في أتون حرب جديدة وفشل جديد ودوامة انهيار وسقوط أشد !!
فلماذا قدر على المنطقة هذا القدر ..ولماذا حكم على هذا الجزء من العالم بهذا الحكم الظالم والأسود والمعتم والجائر ..
لا لشيء بل لأننا بلا قيم بلا أخلاق بلا كلمة بلا شرف ولا مبادئ ولا رجال أو أمهات ونساء أحرار
لا لشيء !! بل لأن أشرف رجل وأنزه إنسان وأشجع إنسان وأعظم إنسان , عرفته المنطقة والإنسانية قاطبة ..ليس الذي نفكر فيه دائما ونضع عليه صفة القداسة والنزاهة والطهارة والصلاة والرئاسة .. مع كل صلاة وكل تهليل وذكر تلبية ,,بل رجل ملعون ومشنوق ومنبوذ في الأدبيات الإسلامية الفاسدة ..ومطارد من قبل أمة الإسلام.. طرد ونبذ لا لشيء بل لنزاهته وكرامته وقوله كلمة, مجرد كلمة حرة في وجه سواد حالك وظلام جاثم قادم ... كان رجل شريف بحق.. رجلا نشتاق لأخلاقه وقيمه ومبادئه وشجاعته وكلمته.. ونستدعي في كل محنة أخلاقية وأزمة وجودية قيمه ورجولته وأخلاقه ..وأنه رجل القيم والأخلاق والمبادئ السامية والرفيعة أنه أبو لهب وما أدراك من هو ابي لهب ..
إنه الرجل الذي اختص إله الكون والعالم والمجرات والكواكب والنجوم والسموات والأراضين السبع بشتمه ولعنه دون الخلائق ,,وخص له سورة باسمه تشتمه وتعلنه وتسبه وتهجوه هو وأمرأته حمالة الحطب
فهل كان هذا الرجل الشجاع ..الذي نطق قوة ورجولة وقال كلمة سجلها التاريخ في وجه الإرهاب والطغيان والشر المطلق.. وقال له أنت إرهابي شيطان حقير ووغد ..ورد على ترهات إرهاب وخراب النبوءة المحمدية الجديدة المزعومة على سفح جبل ابي قبيس ,,بتبت نبوءتك ورسالتك وتبت يداك وتب لكل ما قلت ودعوت وأرسلت ,,رجل شريف نزيه شجاع تتنادي عليه الشعوب الإسلامية اليوم... لا لشيء بل لأخلاقه وقيمه وتستدعي وجوده في عالمنا الإسلامي المنحط ..فهل كان ذلك الرجل بهذا السوء و والدناءة والحقارة والانحطاط !!
أم كان رجلا حرا وشريفا جعل الشعوب المقهورة المغلوبة المسلمة.. تهتف باسمه وتتنادي لقيمه وأخلاقه وأخلاق وشرف إمرته وشرف كل الرجال والنساء الأحرار الشرفاء في عصره
لم يكن أبي لهب وأمرته بالسوء الذي نتخيل ونتصور .ولم يكن جيله وعصره بذلك السوء والجهل والجاهلية والانحطاط ..أو كما يتخيله خصومه وأعدائه وشاتميه ولاعنيه, من إله ونبي وأمة .. وتخصيص وإنزال من السماء سورة تهجوه وتذمه وتعلنه ..بل كانت أمة متقدمة ومتطورة وسيده ..و كان رجلا من القيم والأخلاق والإنسانية السامية والشريفة ما يتفقده عصرنا وتفتقده كل العصور الإسلامية المتعاقبة.. التي لم تعرف أخلاق وقيم ومبادئ وشرف في سلمها وحربها واستقرارها وكل حياتها وعصورها المتعاقبة ..وإلا لما تهافت هذه الشعوب على أخلاقه ورجولته.. وأخلاق عصره وشهامة أبناء جيله ,ولأنه في ساعة شدة وعسر وحرب وموقف ..وقف موقف الأبطال والرجال والأحرار ..فما غزا أو سطي أو نهب وما قتل واغتال وسرق واختلس وغنم وزني .. أو سبي ووطء وبائع وأشترى وسلب ,, وحاصر وطعن وبغي ..و قطع أيدي وأرجل وسمل أعين وأذي ,ونطق بكلمة وصرخة حق في وجه إرهاب وظلام قادم ..لا أحد يتصور مدى ظلامه ودماره وإرهابه وإجرامه .. إلا رجل حر وشريف يعي ويعلم شر الإرهاب القادم والاتي ..من فم خطبة إرهابي على جبل أبي قبيس تصيح في قومه واصباحاه .. واصباحاه ..تبشر بمستقبل جديد. يولد مع بدأ دعوة الإرهاب ودين ورسالة الإرهاب والدمار .. وقوله : بماذا لو أخبرتكم أن خيلا من وراء سفح هذا الجبل تريد أن تغير عليكم وتغزوكم ..هل كنتم مصدقي!!
ولم يكن هناك شيء سيقدم خلف هذا الجبل غير الدمار والخراب والإرهاب الأبدي ..والشر العالمي الأزلي ..ومكان وقف عليه إرهابي يخطب هو ربما نقطة وبؤرة خراب ودمار وإرهاب العالم الأولي والعظمي .. كما تنبئ به نبي الإسلام من خطبته تلك ..لكن تلك الكلمة العابرة والساخطة على تلك الخطبة الإرهابية !! من فم أبي لهب هو أعظم موقف لإنسان شجاع عرف في تاريخ العرب ..ولم يعرف عن موقف بطولي مماثل لعربي إلا فيما ندر ..وقف أمام نبوءة وجحيم الإرهاب القادم وقال في وجه ووجه إرهابه.. تبا لك ولخطبتك وكلامك وشيطان شرك وإرهابك ..وكيف أنه تنبأ بنشأة الدجل والكذب والسحر والخرافة والشعوذة والدروشة.. من تلك الأصبوحة النبوية المشؤومة, والخطبة المشؤومة التي أخرجت مارد الشر وجمعت أفانين الشر من تلك الكلمة والخطبة الشهيرة ..وسخرت كل قوى الشر في العالم في إنجاز وخلق تلك النبوءة المشؤومة كأشر وأخبث يوم طلت وعرفته البشرية
لكن ذلك الرجل المبعد والمنبوذ والمطارد ..كان من أبرز وأشهر مواقفه الأخلاقية.. أنه لم يشترك في جريمة اغتيال محمد و لم يشترك في الهجوم على بيت النبي.. الذي كان فيه نسوة كما حدث في حادث الهجرة ..وكيف امتنع عن اقتحام بيت خديجة..لكن استغل نبي الإسلام ذلك الموقف العربي الشجاع والنبيل من قومه وأهله ..
وهرب بعد أن تنكر في زي امرأة ..لا كما تقول الرواية الدينية أنه هرب بمعجزة إخفاء عن الأنظار المتربصة لقتله ..كما أنه لم يشترك في الحرب ضد ابن أخية في موقعة بدر ..و ظل يحذر من شر الإسلامين الإرهابين الجدد أصحاب الديانة والدعوة السرية السياسية الجديدة ..في كل محفل ونادي ...وظل يدافع عن قيم الديموقراطية والشورى والزعامة العربية ..كما كانت سائدة في مكة .. وعن إرث العرب وديانه العرب السامية وما تحمله من قيم ومبادئ عظيمة ..وكيف إنه وحتى أخر لحظة من حياته ظل يدافع عن شرف العرب وعظمة العرب ورجولة وشرف وقيم العرب. وحرية وسلام العرب . وكيف أنه مات وحيدا لم ينعيه أحد .أو يمشي في جنازته ويدفنه أحد . بعد أن أصيب بالقرحة أسفا وحزنا وكمدا على رجالات وأشراف العرب .. الذين قتلوا في معركة بدر.. و كان عمروا بن هشام بن عبد الحكم أو ما يعرف بأي جهل الرجل الشريف الأخر ,,واحد منهم ومن أشراف ورجالات العرب الأحرار الذين قتلوا في قليب بدر ..فلقد كان أبو جهل وحتى أخر رمق في حياته يدافع عن شرف وقيم وحياة العرب ..كأخر ما تبقى من أمة وسلالة العرب الأصلية التي انقرضت مع ظهور وانتصار الإسلام والإرهاب والتطهير العنصري والعرقي للعرب وقتل العرب وإبدتهم وموتهم وانقراضهم ونهايتهم ..على يد مقتلة الإسلام وإرهاب وإجرام وحروب الإسلام ..التي لم ولن تنتهي
لقد مات واندثر وانقرض العرب.. مع موت أخر الأحرار والأشراف الكرام ..من أبناء العرب الذين فشلوا في القضاء على الإرهاب الإسلامي القادم والجديد مع هذا الدين الجديد ..الذي ظهر والذي لا تعرفه العرب ولا تعرف حقيقته ومنبته وأصله وحقيقة صاحبه وحقيقة دعوته ..سوى أنه ديانة القتل والدمار والإرهاب والدجل والخرافة والفتن والمحن والظلم والجور والعسف والخراب !!
وإن كل ما يقال عن وجود عرب أو بقايا عرب ,هو محض افتراء فلم يعد هناك عربي واحدا لأن العربي يعرف معني وحقيقة عروبته وكلمته ورأيه وموقفه وأصله وانتسابه للعربية ..وللقومية العربية المنقرضة ..ولا يوجد في هؤلاء من هو عربي حق ..وإن تكلموا العربية ونطقوا العربية ..إلا أنه لا يوجد عربي أصيل شريف واحد إلا فيما شذ وندر !!
فقط قطعان مسلمة ..وجموع مسلمة مستعبدة مغيبة مستأجرة .. لا تبحث عن شرفها وكرامتها وعزها ومجدها وقيمها ..فقط شعوب تسجد وتركع وترفع مؤخرتها , وتعبد إلهها ونبيها ودينها الذي مسخ كل شيء في حياتها ..شعوب فاسدة لا تمثل غير الإسلام وديانة الإسلام وأمة الإسلام المنحطة الفاقدة للقيم والساقطة في سلم القيم و المبادئ الأخلاق !!
أمة من العبيد والقوادين والعاهرين والداعرين التي لا تعني لهم الكلمة الواعية والحقيقة المؤلمة والسلام والأمن والعدل شيء ..وما يعنيه رجل حر كا بي لهب وأبي جهل وصاحب كل كلمة واعية وكل ضمير إنساني من حق وعدل ونور وسلام
وما تعنيه الحرب في الإسلام من شر وخراب حالك ومدمر ..وكيف أن حروب الإسلام التي انهزموا بها .كانت أكثر وأشد من حروب الإسلام التي انتصروا فيها ..ظلاما وشرا وانهزاما وبكائية ولطم ومناحة وشعوذة وهرطقة ودروشة وعفن وقذارة ,,
وموت ما لإنسان هذه المنطقة من صوت وحق وكلمة وضمير وكلمة ووعي وعقل ..فلقد قتلت حروب وغزوات وسريا الإسلام ..كل أمل وحق وسلام وعدل وضمير في العالم أجمع على حد سواء ..ولا أحد في سلام ومأمن من حروب وشر الإسلام وكيف خرج مارد الشر والفساد والإرهاب من قممه !!
"تعرض العرب كثيراً إلى الإساءة والطعن في تاريخهم ولغتهم.. لكنني أرفع صوتي عالياً أطلب منهم المقاومة.. أن يقاوموا هذه الدعاية المذلة التي تقترح عليهم التنازل عن شرفهم، وتاريخهم، وتقاليدهم، ورموزهم وآبائهم.. ليصمدوا فالعالم بحاجة إليهم."

لويس ماسنيون
ولقد جاءت الحرب والدعاية المغرضة والمهلكة للعرب من الإسلام.. لدرجة أنه لم تقم لأمة العرب قائمة أو تصدق لهم كلمة أو يعبر عن رأي وحق وضمير ..لقد سقط أشراف العرب في قليب بدر وسقط عرابو الكلمة في قليب القتل والحرق والشنق والإعدام ..في واحده من أعظم مآسي العقل ,بحيث عز على العرب بعد الإسلام أن تنطق كلمة وتعبر عن رأي وتقول حق وصار مصير كل من يتفوه بكلمة في تاريخ الإسلام من ربان كلمة وصاحب رأي ومبدأ و ضمير هو القتل والشنق والحرق والإعدام

‏07‏/07‏/2025



#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السعودية حرة حرة ..الإسلام برا برا ..!!
- مغالطات وسفسطات إسلامية رمضانية لنبي الإسلام !! ادخل وتخير
- إدعوا علي بالانتحار و بالموت.!! فلقد أصبت بلوثة الإسلام
- على من أبكي في الإسلام ..!!
- أحفاد وأمة الحير والبظر والإير !!
- قصة حرقي وانتحاري وتعذيبي على يد الإسلام
- نكاح اليد
- قرن الشيطان
- لماذا لم ينتصر أحد لمظلومية الأنصار
- أيها الغبي سعد بن عباده
- أذناب الإسلام !
- كوابيس غار محمد البذيئة
- إنه الله
- من أجل هزيمة دين لا يهزم !!
- بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!
- ثلاثون سببا لوقوع ملحد صنديد في حب وغرام السيدة عائشة !!
- خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية !! ادخل وطنز على عائلات الأن ...
- محمد وقصة مولد إمبراطورية الشر -عود على بدأ -
- بسبب أني ملحد صرت فقير..أفقرني الله وأقفرتني الحكومة
- لوثة الإسلام !


المزيد.....




- الأردن: ملاحقات جديدة في ملف -الإخوان المحظورة- تشمل جمعيات ...
- نزل التحديث الجديد الآن لـ تردد قناة طيور الجنة على نايل وعر ...
- أنصار الله: دعم قائد الثورة الإسلامية الإيرانية حسم المعركة ...
- المفكر الماليزي عثمان بكار: الكونفوشية والإسلام يشتركان في ا ...
- “متابعة جيدة” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل سا ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
- يهود الغرب والضغط الخانق على إسرائيل
- فرنسا: إصلاحات تشريعية للحد من -خطر- الإخوان المسلمين؟
- -غرفة انتظار الجنة-..هذه البلدة تحتضن المقر الصيفي للبابا لا ...
- الاحتلال يدرس إعادة الوجود اليهودي الدائم في قبر يوسف بنابلس ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - لم يكن أبي لهب بلهب ولم تكن امرأته حمالة حطب !