|
|
عن ( حافظ وحفيظ ومحفوظ )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8536 - 2025 / 11 / 24 - 20:24
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
سؤال من د غنيم محفوظ : لفت نظرى شيوع كلمة حفيظ ومحفوظ ، عند المفاجأة والخوف نشهق ونقول يا حفيظ ، نقصد الله تعالى ، ومن أسماء الناس محفوظ اى الذى يحفظه الله تعالى ونعرف ان القرآن محفوظ . هذا شائع ومنتشر , أنا أنتظر ولادة ابن لى وأنوى أن أسميه محفوظ على إسم أبى . لو سمحت يا دكتور أحمد اكتب لنا عن حافظ ومحفوظ وحفيظ ، في القرآن ، والاختلافات في معانيها حسب السياق كما عودتنا . وشكرا استاذنا . الإجابة كالعادة نرجو تدبر الآيات القرآنية قال جل وعلا عن : الله جل وعلا هو الحافظ والحفيظ على كل شىء حفيظ 1 ـ ( وَرَبُّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ) 21 ) سبأ ) 2 ـ ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ ) 6 ) الشورى ) 3 ـ يعقوب عليه السلام لبنيه : ( قَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَى أَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌ حَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ( 64 ) يوسف ) 4 ـ هود عليه السلام لقومه ( إِنَّ رَبِّي عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ حَفِيظٌ ) 57 ) هود ) حفظ الكون 1 ـ ( اللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ )( 255 البقرة ) . الله جل وعلا هو القيوم القائم على كل شيء ، في السماوات والأرض ، ولا يتعبه حفظهما . 2 ـ حفظ الغلاف الجوى للأرض من الأشعة الضّارة : ( وَجَعَلْنَا السَّمَاء سَقْفًا مَّحْفُوظًا وَهُمْ عَنْ آيَاتِهَا مُعْرِضُونَ ) 32 ) الأنبياء ) 3 ـ التحكم في بعض الشياطين لتخدم سليمان عليه السلام : ( وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَن يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ عَمَلا دُونَ ذَلِكَ وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ ) 82 )الأنبياء ) ملائكة تسجيل وحفظ الأعمال 1 ـ ( لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِّن بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهِ يَحْفَظُونَهُ مِنْ أَمْرِ اللَّهِ ) 11 ) الرعد ). بأمره جل وعلا هناك ملائكة لتسجيل الأعمال لكل فرد ، تحفظ وتسجّل كل أعماله وخطراته ، أي تعمل له ( إرشيفا ) بالصوت والحركة واللفتة والمشاعر . 2 ـ ( وَإِنَّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ ( 10) كِرَامًا كَاتِبِينَ ( 11) يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُونَ( 12 ) ) الانفطار ) 3 ـ ( إِن كُلُّ نَفْسٍ لَّمَّا عَلَيْهَا حَافِظٌ ) 4 ) الطارق ) 4 ـ ( وَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةً حَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ تَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَ ) 61 ) الانعام ) 5 ـ ( أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا ذَلِكَ رَجْعٌ بَعِيدٌ ( 3 ) َقدْ عَلِمْنَا مَا تَنقُصُ الأَرْضُ مِنْهُمْ وَعِندَنَا كِتَابٌ حَفِيظٌ ) 4 ) ق ). كل ذلك يتم تسجيله في كتاب يحفظ كل شيء . 5 ـ ونتدبر نفس المعنى في قوله جل وعلا في سورة الرعد : (أَفَمَنْ هُوَ قَائِمٌ عَلَى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ) 33 ) وفى سورة يس : ( إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ ( 12 ) الحفظ للقرآن الكريم الرسالة النهائية الخاتمة للبشر جميعا الى قيام الساعة : 1 ـ ( إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) 9 ) الحجر ) ( بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَّجِيدٌ ( 21) فِي لَوْحٍ مَّحْفُوظٍ ( 22) البروج ) لا ينطبق هذا على التوراة حيث كان أئمتهم هم الموكل اليهم بحفظها : ( إِنَّا أَنزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُواْ لِلَّذِينَ هَادُواْ وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُواْ مِن كِتَابِ اللَّه ) 44 ) المائدة ) حفظ السماوات من تسمّع الجن والشياطين ( وَلَقَدْ جَعَلْنَا فِي السَّمَاء بُرُوجًا وَزَيَّنَّاهَا لِلنَّاظِرِينَ ( 16 ) وَحَفِظْنَاهَا مِن كُلِّ شَيْطَانٍ رَّجِيمٍ ( 17 ) إِلاَّ مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُّبِينٌ ) 18 ) الحجر ) ( إِنَّا زَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ ( 6 ) وَحِفْظًا مِّن كُلِّ شَيْطَانٍ مَّارِدٍ ) 7 ) الصافات ) ( وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَا بِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ) ) 12 ) فصلت ) النبى ليس حفيظا على أحد وليس مسئولا عن احد وليس وكيلا عن احد 1 ـ ( وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء اللَّهُ حَفِيظٌ عَلَيْهِمْ وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ ) 6 ) الشورى ) 2 ـ شعيب عليه السلام لقومه ( بَقِيَّةُ اللَّهِ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ ) 86 ) هود ) 2 ـ عن النبى محمد عليه السلام : 2 / 1 :( مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا ) 80 ) النساء ) 2 / 2 : ( قَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَ فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَ فَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍ ) 104 ) الانعام ) 2 / 3 :( فَإِنْ أَعْرَضُوا فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا إِنْ عَلَيْكَ إِلاَّ الْبَلاغُ ) 48 ) الشورى ) 2 / 4 : ( وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَا جَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍ ) 107 ) الانعام ) عن الكافرين : ( إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُواْ مِنَ الَّذِينَ آمَنُوا يَضْحَكُونَ ( 29 ) وَإِذَا مَرُّواْ بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ ( 30 ) وَإِذَا انقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمُ انقَلَبُواْ فَكِهِينَ ( 31 ) وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلاء لَضَالُّونَ ( 32 )وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (33 ) المطففين ) حفظ الغيب الالهى ( ارْجِعُواْ إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُواْ يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ بِمَا عَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَ ) 81 ) يوسف ) قالها أكبر أخوة يوسف عليه السلام ، حين إحتجز يوسف شقيقه ومنعه من الرجوع معهم بزعم أنه سارق . هنا معنى الشهادة ، أي تشهد على ما تراه وتسمعه بنفسك وأن تكون موجودا بذاتك ، وليس أن تشهد على غيب لم تره ولم تسمعه بنفسك . هذا ينسف الإسناد في الحديث ، والإفتراء بأنه روى فلان عن فلان ، وينسف ما يسمى بالجرح والتعديل للرواة الموتى ، وأن هذا الراوى عدل وهذا كذا وكذا . الأديان الأرضية مبنية على أكاذيب وأوهام . الحفظ بمعنى التقوى 1 ـ ( التَّائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّائِحُونَ الرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الآمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللَّهِ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ ) 112 ) التوبة ) 2 ـ ( وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ (31 ) هَذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ أَوَّابٍ حَفِيظٍ (32 ) مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَن بِالْغَيْبِ وَجَاءَ بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ )33 ) ق ) 3 ـ ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ( 29 ) إِلاَّ عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ ( 30 ) ) المعارج ) ( وَالَّذِينَ هُمْ لِفُرُوجِهِمْ حَافِظُونَ ) 5 ) المؤمنون ) ( قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ( 30 ) وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ ) 31 ) النور )( إِنَّ الْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتِينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقِينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرِينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعِينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقِينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّائِمِينَ وَالصَّائِمَاتِ وَالْحَافِظِينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيرًا وَالذَّاكِرَاتِ أَعَدَّ اللَّهُ لَهُم مَّغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا ) 35 ) الاحزاب ) 4 ـ حفظ الأيمان بعدم الحنث فيها : ( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِي أَيْمَانِكُمْ وَلَكِن يُؤَاخِذُكُم بِمَا عَقَّدتُّمُ الأَيْمَانَ فَكَفَّارَتُهُ إِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاكِينَ مِنْ أَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ أَهْلِيكُمْ أَوْ كِسْوَتُهُمْ أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ فَمَن لَّمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلاثَةِ أَيَّامٍ ذَلِكَ كَفَّارَةُ أَيْمَانِكُمْ إِذَا حَلَفْتُمْ وَاحْفَظُواْ أَيْمَانَكُمْ )( 89 ) المائدة ) ْ الحفظ بمعنى إقامة الصلاة تقوى في السلوك ( وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ) 34 ) المعارج ) ( وَالَّذِينَ هُمْ عَلَى صَلَوَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ) 9 ) المؤمنون ) ( حَافِظُواْ عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى وَقُومُواْ لِلَّهِ قَانِتِينَ ( 238 ) البقرة ) ( وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ) 92 ) الانعام ) ( فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِّلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ ) 34) النساء ) الحفظ بمعنى الحماية في قصة يوسف عليه السلام : 1 ـ ( قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ) 55 ) يوسف ) 2 ـ ( أَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) 12 ) يوسف ) 3 ـ ( وَلَمَّا فَتَحُواْ مَتَاعَهُمْ وَجَدُواْ بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْ إِلَيْهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَا رُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُ أَخَانَا ) 65 ) يوسف ) 4 ـ ( فَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَا أَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ ) 63 ) يوسف ) ودائما : صدق الله العظيم .! شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
ف 4 : رشيد رضا التلميذ الخائن ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحا
...
-
عن ( جناح وجناح )
-
ف 3:ج 2 محمد عبده والأزهر ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحاولات
...
-
عن ( الحشر )!!
-
ف 3: محمد عبده والأزهر ب2 مناهج الازهر الشيطانية ومحاولات ال
...
-
عن : ( أنا )
-
ف 2 / 2 : عن النجاة من مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازه
...
-
عن ( والنبى .. / الريح والرياح )
-
ف 2 / 1 : ناجون من مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر ال
...
-
عن ( رابعة العدوية / مولد الحسين في القاهرة )
-
ف 1 : ضحايا مناهج الازهر الشيطانية ب2 مناهج الازهر الشيطانية
...
-
عن الجنة والنار
-
ف 7 : لماذا إستمر الأزهر وحده بعد العصر المملوكى . ب 1 تاريخ
...
-
عن نوعى الأمر ، بالإسم وبالفعل .
-
ف 6 : الأزهر بعد العصر الفاطمى . ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأز
...
-
عن ( الزلزال / التثبيت / الشقاء )
-
ف 5 : انشاء وثن للحسين بجانب الأزهر . ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب
...
-
عن ( عذاب قوم عاد / معنى الضلال / مرجع الضمير وموت النبى )
-
ف 4 : بركات الأزهر على مصر الفاطمية : الشدة العظمى فى عهد ال
...
-
عن ( أمين / آمون ، وعذاب القبر والشفاعة )
المزيد.....
-
الأحزاب العربية في إسرائيل غاضبة لتلميح نتنياهو بحظر الحركة
...
-
الإخوان في عمق المجتمع الأميركي.. شبكات نفوذ تمتد لـ6 عقود
-
اللجنة الرئاسية لشؤون الكنائس تلتقي كهنة محافظة رام الله وال
...
-
في أول جولة خارجية له.. بابا الفاتيكان يزور تركيا ولبنان
-
الأحزاب العربية غاضبة لتلميح نتنياهو بحظر الحركة الإسلامية
-
البرهان و-فزاعة الإخوان-.. هل يتحدى خط ترامب الأحمر؟
-
كيف ينعكس تصنيف الإخوان إرهابيين على السودان؟
-
تدنيس يتكرر بشكل شبه يومي.. عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد
...
-
122 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى بحماية قوات الاحتلال
-
تمديد حظر التجول بحمص والداخلية تحذر من إثارة الفتنة الطائفي
...
المزيد.....
-
رسالة السلوان لمواطن سعودي مجهول (من وحي رسالة الغفران لأبي
...
/ سامي الذيب
-
الفقه الوعظى : الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
نشوء الظاهرة الإسلاموية
/ فارس إيغو
-
كتاب تقويم نقدي للفكر الجمهوري في السودان
/ تاج السر عثمان
-
القرآن عمل جماعي مِن كلام العرب ... وجذوره في تراث الشرق الق
...
/ مُؤْمِن عقلاني حر مستقل
-
علي قتل فاطمة الزهراء , جريمة في يترب
/ حسين العراقي
-
المثقف العربي بين النظام و بنية النظام
/ أحمد التاوتي
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
المزيد.....
|