أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان : الثقافة و المبادئ و المعايير الذين نحن في حاجة إليهم















المزيد.....

بوب أفاكيان : الثقافة و المبادئ و المعايير الذين نحن في حاجة إليهم


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8533 - 2025 / 11 / 21 - 00:09
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بوب أفاكيان ، 3 أوت 2022 ؛ جريدة " الثورة "-www.revcom.us

ملاحظة الناشر : في بدايات سنة 2012 ، أجرى أ. بروكس حوارا عميقا إمتدّ لعدّة أيّام مع بوب أفاكيان . ( و هذا الحوار الذى يحمل عنوان" ما تحتاجه الإنسانيّة : الثورة والخلاصة الجديدة للشيوعيّة " متوفّر على موقع أنترنتrevcom.us)
بروكس – ثوريّ من الجيل الجديد ألهمته قيادة بوب أفاكيان و أعماله و الخلاصة الجديدة للشيوعيّة التي طوّرها بوب أفاكيان – هو مؤلّف سلسلة مقالات " الإلاه هو الفاشيّ الأصليّ " نُشرت في جريدة " الثورة " سنة 2005 ، وهو متوفّر على موقع أنترنت revcom.us ( مقتطفات من هذه المقالات إقتبسها بوب أفاكيان في مستهلّ كتابه " لنتخلّص من كافة الآلهة – تحرير الأذهان و تغيير العالم راديكاليّا " ، أنسايت براس ، 2008 ) . و هنا نعيد نشر أقسام من هذا الحوار الصحفيّ مناسبة جدّا للوضع الراهن – لا سيما كنقد للممارسات الشاملة للأكاذيب و التشويه و النشر اللامبدئي للإشاعات كجزء من الثقافة الشعبيّة هذه الأيّام ، بما في ذلك ضمن أناس يعتبرون أنفسهم " فوضويّين "... و" يسار " ...و" تقدّميّين " ...و " متيقّظين " .
في هذا الحوار الصحفيّ ، قبل سنوات عشر ، دعا بوب أفاكيان هذه الطريقة الهدّامة للغاية لتجنّب الصراع المبدئيّ حول الإختلافات – و في معرضة هذا ، شدّد على أنواع المعايير و الطرق التي نحتاج إلى تطبيقها لأجل إيجاد صراع مبدئيّ و له مغزى حول الإختلافات و بلوغ فهم علميّ لكُنهِ الإختلافات الإيديولوجيّة و البرنامجيّة التي تمثّلها تلك الإختلافات و إلى أين ستفضى عمليّا . و نودّ ان نلفت النظر بشكل خاص إلى قسم من هذا الحوار ، " الثقافة و المبادئ و المعايير الذين نحن في حاجة إليهم " ، إعتبارا لفائدتها الخاصة و المباشرة جدّا لما يجرى اليوم .
------------------------------------------
بروكس : في رأيك ما هي المسؤوليّة – لا سيما القوى الثوريّة لكن ، حتّى على نطاق أوسع ، لأيّ شخص جدّيّ حول أو حتّى مساءلة ما إذا كان من الممكن أن يكون العالم مختلفا ؟ أليست هذه مسؤوليّة إرساء معايير تتحدّث عنها ، حيث ينطلق الناس من ما يلزم عمليّا لتغيير العالم ؟ كيف ترى مسؤوليّة الناس في علاقة بذلك ؟
بوب أفاكيان : حسنا ، مرّة أخرى ، من واجب الناس أن يقاتلوا للتركيز على أشياء : ما هي الطريقة التي تخوّل لنا عمليّا فهم العالم و تغييره ؟ إن كان هذا من نعدّ للقيام به ، إن كان هذا ما نرغب في فعله حقّا ، ثمّ سننطلق من الحاجة إلى الحصول على فهم حقيقيّ للأهداف العمليّة للناس و المجموعات و إلى أين ستفضى . ما هو خطّهم و ما هي التبعات و الإنعكاسات إن تمّ تكريس هذا الخطّ و إن جرت تعبأة الناس حول هذا الخطّ ، مقارنة بخطّ آخر ؟ و إنّه كمحور صراع أن نجعل ذلك بؤرة تركيز .
و هناك أيضا نضال حول المعايير التي يجب أن توجد : الهراء الآخر – أنّ " tabloidism " ، الثرثرة الساقطة و التشويه و الترويج للإشاعات ، و التهجّم على ألشخاص و بقيّة ذلك – لا نرغب في ذلك الذى هو غير مناسب هنا . نحن بصدد شيء جدّي هنا ، نحن نحاول أن نصنع عالما جديدا ، و ذلك الهراء جزء من العالم القديم الذى نحتاج إلى التخلّص منه . إن كان لديك نقد لشخص ، تقدّم به و إرفعه إلى مستوى شيء مهمّ حقّا .
و ، إلى جانب ذلك ، لنرفعه إلى مستوى حيث الناس أبعد من مجرّد الأطراف المتنازعة ، يمكن أن يستوعبوا الأشياء . إذا قلت ، " لقد لكمتني ، و على أيّ حال أنت متسكّع " : بالنسبة للناس الذين لم يكونوا هناك ، غير المعنيّين مباشرة ، كيف سيحكمون على ذلك ؟ و هل يجب حقّا تركيز نظرتهم على ذلك ؟ يمكن أن ندور و ندور و قبل كلّ شيء قد لا نتمكّن من الحكم على الأمر . و ثانيا ، و حتّى أكثر جوهريّة ، هذا ليس ما يجب أن يكون بؤرة تركيز الناس ؟ حينما تكون لدينا إختلافات سياسيّة ، لن نعالجها – و لن يتمكّن الناس من معرفة الصواب من الخطأ – بالنزول إلى ذلك المستوى .
و لن يمضى ذلك بالأشياء كذلك إلى المستوى الذى ينبغي أن تكون عليه – لكن ستجعلها تنحطّ و تبتعد عن ما هناك حاجة للتركيز عليه – متى تقدّم شخص و تقدّمت مجموعة بصراحة بوجهات نظرها و أهدافها ، بدلا من الردّ على جوهر هذه النظرة و الأهداف ، يتمّ " الردّ " بإتّهامهم بالتكبّر لتقديمهم نظرتهم و أهدافهم ، أو بمحاولة تجاهلهم على أنّهم " طائفة " أو بالمطالبة ب : " من أنتم لتقولوا إنّكم تعرفون ما هو المشكل و ما ينبغي القيام به ؟ " بدلا من ذلك ، ثمّة حاجة للتركيز على : ما الذى يدافع عنه هذا الشخص أو تدافع عنه هذه المجموعة – و أيّ شيء يتناسب حقّا مع الواقع و مع مصالح الإنسانيّة ، و أيّ شيء لا يتناسب معها ؟ أو ما هي الأشياء التي تمضى ثمّ تعود ، و ما هي الأشياء التي تحدث قطيعة و تمضى إلى حيث تحتاج أن تمضي ؟
يحتاج الناس إلى أن يشدّدوا على أنّ هذه المسائل هي المسائل التي ينبغي التركيز عليها . و هناك نقطة منهجيّة متّصلة بذلك و هامة . عند عقد مقارنة بين وجهات النظر ، في الجدالات ، ما هي المقارنة الواجبة ؟ على سبيل المثال ، كتبنا جدالا طويلا ضد الفلسفة السياسيّة لآلان بادي ، ما يسمّيه بسياسة التحرير – وهي في الواقع مجرّد سياسة البقاء في إطار العالم كما هو ، منحصرا ضمن العالم البرجوازي- و عندما أقول " كتبنا " أحيل على الجدال المكتوب في مجلّة " تمايزات " المنشورة على الأنترنت و التي تقدّم وجهات نظر و آفاق حزبنا، الحزب الشيوعي الثوري . (1) و الذين كتبوا ذلك الجدال إشتغلوا عليه باذلين قصارى الجهد . لقد قرأوا الكثير عن ما يقوله آلان باديو و طبّقوا منهج التعاطي مع أفضل الحجج التي يقدّمها باديو نفسه و ما يراه جوهر الأشياء ، في تعارض مع توجيه ضربات رخيصة . و لئن إطّلعتم على ذلك الجدال ، سترون أنّه لا يتطرّق إلى فلسفته كلّها و إنّما يتطرّق إلى فلسفته السياسيّة و توجّهه السياسي ، و يتعمّق في ما يقوله حول ذلك و يبيّن ما هو خاطئ – على نحو يمكّن الناس الجدّيين عمليّا من التعمّق و الحصول على فهم – في تعارض مع توجيه ضربات رخيصة و الترويج لما يقوله الناس من تشويهات و ما إلى ذلك . و بدلا من ذلك ، لنتفحّص حقّا ما يقوله الشخص، في أفضل عرض لما يمكن له أن يحاجج من أجله ، و تاليا ، لنتفحّص ما إذا كان صحيحا أم خاطئا ، و ما هي المصالح التي يخدمها عمليّا . هذه هي المعايير التي يجب على الناس أن يجتهدوا من أجل تطبيقها – و يشدّدوا عليها .
و كذلك ، ينبغي على الناس أن يفهموا ليس فقط أنّ الثرثرة و الترويج للإشاعات و التهجّم على الأشخاص و " روايات الشكاوي الشخصيّة " ، و كلّ بقيّة ذلك ، تتسبّب في الكثير من الضرر بمعنى الإنحطاط بإنتباه الناس نحو البالوعة ، و إباعاد الناس عن التركيز على القضايا الكبرى التي تحدث حقّا الفرق في ما يتعلّق بما إذا كان العالم سيبقى على ما هو عليه ، أو سيتمّ تغييره تغييرا راديكاليّا و كيف ذلك ؛ لكن أيضا يساعد بشكل كبير قوّات قمع النظام الراهن . و يوفّر الكثير من الوقود لها ، و يخلق جوّا يكون بوسعهم عمليّا إرسال عملاء لهم و إستخدام كلّ هذا الجوّ لإشعال الكثير من النيران بين الناس .
لقد وُجدت عدد كبير من التجارب المريرة بهذا المضمار . و على سبيل المثال ، وُجدت إختلافات سياسيّة تطوّرت صلب حزب الفهود السود في فترة معيّنة ن لا سيما في نهاية ستّينات القرن العشرين و بدايات سبعيناته . و وُجدت إنقسامات حيث تجمّع أناس حول هواي نيوتن من جهة و أناس حول ألدردج كليفر من الجهة الأخرى . و كانت خلافاتهما كبيرة . لكن ، غالبا ، بدلا من هذه الإختلافات التي يقع الصراع بشأنها على مستوى ما يقوله أحدهما بخصوص المشكل الذى تواجهه الثورة ، و ما يقوله الآخر – و من هو على حقّ أم أنّ كلاهما على حقّ جزئيّا ، أم أنّهما معا مخطئين ؟ - بدلا من التركيز على ذلك ، وقع رمي الكثير من الهراء الشخصيّ في تلك اللعبة ، و جدّت تهجّمات شخصيّة . و نجم عن ذلك جوّ فيه تمكّن البوليس السياسي – الأف بي أي ، و ممثّلي قوّات الدولة – من تطوير عمله . تمكّنوا من جعل الناس يتقاتلون و أحيانا تمكّنوا من جعل الناس يضربون بعضهم جسديّا و يهاجمون بعضهم بينما أمكن للدولة أن تقول : " أنظروا ، لسنا نحن ، إنّهم ببساطة يتقاتلون مع بعضهم البعض – و هذا يبيّن لكم أنّ هؤلاء الثوريّين ليسوا جيّدين ، إنّهم يتقاتلون " .
لذا مثل هذا الجوّ لا يُبعد فقط عن الفهم الصحيح للأشياء و يشوّش على القدرة على بلوغ جوهر الأشياء فحسب و إنّما أيضا يُحبط الجماهير الشعبيّة التي إرتفعت آمالها بإمكانيّة حدوث تغيير راديكالي من أجل الأفضل ، بينما يوجد جوّا فيه قوى النظام القائم التي ليست إضطهاديّة فقط بل كذلك مجرمة تماما ، قد تتمتّع بظروف أكثر مؤاتاتا لتحرّكاتها . و ليس أبالغ – إنّها مجرمة على نطاق واسع . و إذا لم تصدّقوا ما أقوله ، أنظروا ما الذى قاموا به عبر العالم و كذلك داخل الولايات المتّحدة نفسها . لقد قتلوا الملايين و الملايين من الناس أو إستعبدوهم ، أو طردوهم من أرضهم أو دفعوهم إلى معسكرات إعتقال ، في ما هو الآن الولايات المتّحدة ذاتها ، و كذلك في كلّ ركن من أركان العالم .
هذا ما نحن ضدّه . و ليس بوسع تغذية جوّ أين تكون الأشياء ذات مستوى رخيص و تافه و شرّير – فاسحين المجال لشكاوي شخصيّة أو روايات شخصيّة ، عوضا عن التركيز على القضايا الكبرى – إلاّ ان يساعد القوى المجرمة حقّا التابعة للدولة الإضطهاديّة ، سواء شاء الناس ذلك أم لم يشاؤوا . قد يقوم بذلك بعض الناس عن وعي ، يبحثون عن وعي عن مساعدة الدولة – سواء كانوا هم أنفسهم عملاء للدولة أم أصبحوا كذلك فاسدين تماما بسبب نظرتهم الضيّقة الخاصة ، و هم ينوون القيام عمليّا بالأشياء التي يعرفون أنّها ستساعد الدولة – أو يقومون بذلك عن غير وعي ، لكن لذلك التأثير نفسه .
و عليه ، يجب أن يوجد صراع . على الناس أن يقولوا : لا ، لنرفع من مستوى نظراتنا . و هذا ليس المستوى الذى يجب أن تصارع الأشياء فيه . هذا ليس المستوى الذى ينبغي إنجاز النقد و خوض الصراع فيه . و علاوة على ذلك ، هذه ليست الطريقة التي سنحكم بها على ما هو صحيح و ما هو غالط . لئن إنحدرت الأمور إلى مستوى هذه الروايات الشخصيّة و الإغتياب ، عندئذ أولئك الذين ليسوا معنيّين من المرجّ؛ جدّا أن لا يكونوا قادرين على بلوغ فهم صحيح لما جرى . لكن بوسعنا أن نحكم على ما يدافع عنه مختلف الناس و ما يقولون إنّه المشكل و ما هو الحلّ الذى يقدّمونه . على هذا يجب أن يقع تركيز إنتباه الناس . و يجب أن يتمّ التشديد على ذلك : لا ، لن ننحدر إلى الدرك الأسفل ، لن نلعب بين يدي العدوّ ، لن نخدم هذه الطبقة الحاكمة التي هي تماما طبقة عالميّة تمثّل زمرة من الصعاليك المجرمين – و مرّة أخرى ، أقول إنّه دون أيّ مبالغة – لن نلعب لعبتهم بالبقاء في ذلك المستوى . و سنناضل في الحقل الثقافي الأوسع لنقول للناس : لنخرج من هذا المستنقع ، و لننهض من أجل مستقبل الإنسانيّة ؛ و بصدد ذلك ، أجل ، لنخض الكثير من الصراعات الحادة لكن المبدئيّة – حول مضمون ما تقف الإنسانيّة ضدّه و مضمون ما نحتاج القيام به .
هامش : 1- ريموند لوتا ، نايي دونيا و ك. ج. أي ، " " سياسة التحرير " لآلان باديو : شيوعيّة منحصرة في إطار العالم البرجوازيّ " ، " تمايزات : مجلّة نظريّة و جدالات شيوعيّة " ، عدد 1 ، صيف – خريف 2009 ، demarcations-journal.org .و العدد التالي ( الثاني ) من هذه المجلّة وقعت برمجة صدوره في صيف 2012 .
[ هذا المقال عن آلان باديو متوفّر على صفحات الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي ]



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- النضال الآن في سبيل ثورة اشتراكية جديدة
- مجرمو نظام ترامب الفاشيّ يتحرّكون ضد فنزويلا ... و كافة أمري ...
- مع تواصل النضال المصمّم للمساجين السياسيّين الإيرانيّين ، يف ...
- فظائع جديدة مواصلة للإبادة الجماعيّة التي تقترفها الولايات ا ...
- إسرائيل تهدّد جني الزيتون في الضفّة الغربيّة – - للإرهاب الي ...
- فاشيّو ترامب يشدّدون قبضتهم على فنزويلا فيما يستعدّون لجرائم ...
- الفاشيّة لم تعد تهديدا يلوح في الأفق ، إنّها تسحقنا… الآن- ل ...
- الصراع المحتدم في شيكاغو ، و المعركة السياسيّة العامة لترحيل ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 117 : فاشيّو ترامب / ماغا - مضطهِدو ...
- تصاعد العنف الإسرائيلي في الضّفة الغربيّة إلى أعلى مستوياته ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 125 : لا المحاكم و لا الحزب الديمقر ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 120 : أعداد هائلة من الناس قطعوا خط ...
- بيان لسجينة سياسيّة إيرانيّة سابقا ، سوسن غولمحمّدي : تحتاج ...
- 5 نوفمبر ، واشنطن دي سي : ليشنّ الآلاف – ولينمو عددهم إلى ال ...
- ترامب يطلب من إسرائيل أن تلتزم بخطّة - سلام - إمبرياليّته – ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 113 : كان فاشيّو ترامب / الماغا ليك ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 114 : إلحاق الهزيمة بفاشيّة ترامب / ...
- سجناء حكم الإعدام ينظّمون إعتصاما و إضراب جوع في أكبر سجن في ...
- الأسرى الفلسطينيون بإسرائيل و النظام السجنيّ الإسرائيليّ الش ...
- تواصل الإبادة الجماعيّة التي تقترفها الولايات المتّحدة / إسر ...


المزيد.....




- اليوم الرابع لاعتصام “البوابة نيوز”.. متضامنون مع الصحفيين
- احتجاجات عمال “مياه الشرب” مستمرة
- A Bold Campaign to Confront Global Crises
- «الديمقراطية»: العدوان الإسرائيلي تحدٍ لمجلس الأمن والأطراف ...
- ترامب يقول إنه سيجتمع مع رئيس بلدية نيويورك زهران ممداني ويص ...
- السودان: حرب الجنرالات تدمر البلد وتقتل الشعب
- العدد 628 من جريدة النهج الديمقراطي
- العدد 629 من جريدة النهج الديمقراطي
- الصحراء الغربية: استعداد جزائري لدعم وساطة بين البوليساريو و ...
- Reflections on Zohran Mamdani’s Victory from the Global Sout ...


المزيد.....

- النضال الآن في سبيل ثورة اشتراكية جديدة / شادي الشماوي
- الماركسية والمال والتضخم:بقلم آدم بوث.مجلة (دفاعا عن الماركس ... / عبدالرؤوف بطيخ
- الأسس المادية للحكم الذاتي بسوس جنوب المغرب / امال الحسين
- كراسات شيوعية(نظرية -النفايات المنظمة- نيقولاي إيڤانو& ... / عبدالرؤوف بطيخ
- قضية الصحراء الغربية بين تقرير المصير والحكم الذاتي / امال الحسين
- كراسات شيوعية(الفرد والنظرة الماركسية للتاريخ) بقلم آدم بوث2 ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (العالم إنقلب رأسًا على عقب – النظام في أزمة)ق ... / عبدالرؤوف بطيخ
- الرؤية الرأسمالية للذكاء الاصطناعي: الربح، السلطة، والسيطرة / رزكار عقراوي
- كتاب الإقتصاد السياسي الماويّ / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(النمو السلبي: مبدأ يزعم أنه يحرك المجتمع إلى ا ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان : الثقافة و المبادئ و المعايير الذين نحن في حاجة إليهم