أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - مجرمو نظام ترامب الفاشيّ يتحرّكون ضد فنزويلا ... و كافة أمريكا اللاتينيّة















المزيد.....

مجرمو نظام ترامب الفاشيّ يتحرّكون ضد فنزويلا ... و كافة أمريكا اللاتينيّة


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8531 - 2025 / 11 / 19 - 23:06
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 932 ، 17 نوفمبر 2025
www.revcom.us

" فاشيّة ترامب نظام يدوس بسفور و عدوانيّة الحقوق الأساسيّة و يصرّح بصراحة و وقاحة أنّه ليس هناك قانون و سيرورة قانونيّة لازمة غير ما يمليه هو ، و أنّ القوّة التدميريّة الخام هي التي يجب أن تُستخدم في المجال العالمي ، دون حتّى زعم الانخراط في القانون الدولي أو الانشغال بسيادة البلدان ، أو حتّى حقّ الوجود لشعوب و بلدان أقلّ قوّة ."
( بوب أفاكيان ، " الثورة عدد 114 : إلحاق الهزيمة بفاشيّة ترامب / الماغا : إنتظار انتخابات ما مستقبليّة ...أم العمل الآن على تعبأة الملايين حول المطلب الموحِّد التالي : يجب على نظام ترامب الفاشيّ أن يرحل ! " )
و هذه السياسة من الإجرام و التهديدات الفاشيّة السافرة بالحرب تتصاعد بسرعة في الهجوم العسكريّ لنظام ترامب ضد فنزويلا ، فيما يصرّحون بنيّتهم بالسيطرة الأتمّ و الواضحة على كامل أمريكا اللاتينيّة .
يوم الجمعة ، صرّح ترامب للصحافة ، " ليس بوسعى أن أقول لكم أنّ ذلك سيحصل لكن قد فكّرت في الأمر و إتّخذت القرار " حول ما إذا يتّم القيام بعمليّات عسكريّة أم لا في فنزويلا . جاء هذا بعد يومين من لقاءات البيت الأبيض حيث قيل إنّهم كانوا يبتّون في هذا الأمر .
و في الأيام القليلة الفارطة فقط :
- فى 15 نوفمبر 2025 ، نفّذت الولايات المتّحدة الضربة العسكريّة ال21 ضد قوارب صغيرة في بحر الكراييب و شرق المحيط الهادي ، و قُتِل أكثر من 83 شخصا .
- في 12 نوفمبر ، وقع تقديم خلاصة لترامب حول الخيارات العسكريّة للعمليّات العسكريّة في فنزويلا ن بما في ذلك إمكانيّة هجمات أرضيّة .
- و الباخرة الحربيّة الأكبر و الأكثر إمكانيّات للقتل التابعة للولايات المتّحدة هي الآن ضمن مسافة تمكّنها من توجيه ضربات لفنزويلا .
- و وقع الكشف في الأسبوع الماضي أنّ طائرات قتال جيش الولايات المتّحدة و طائرتا تجسّس كانت تتحرّك إنطلاقا من القاعدة العسكريّة بالسلفادور . و في الأثناء ، ترسم الولايات المتّحدة مخطّطات لإقامة قاعدة عسكريّة بالأكوادور ، وبدأت بدوريّات جنود في الباناما ، و إعادة فتح قاعدة بحريّة في بورتو ريكو .
نظام ترامب يُصرّ على التحكّم العنيف في " الجيران " :
تبرير هذا الهجوم العسكريّ محض كذب . و يزعم ترامب أنّ فنزويلا تساعد كارتالات المخدّرات و قوارب الولايات المتّحدة تطلق النار من المياه على قوارب تجلب المخدّرات إلى الولايات المتّحدة – لكن ليست هناك أدلّة تدعم هذا و كلّ الأدلّة الموجودة تشير إلى العكس .
نعلم واقع أنّ عديد الذين قُتلوا قرب شواطئ فزويلا و كولمبيا صيّادون و ليسوا من مهرّبي المخدّرات (1) لكن كما كتبنا سابقا " حتّى و إن كانت المحكمة قد أثبتت تهمة تهريب المخدّرات ، لن يكون العقاب قانونيّا القتل ! و إن وُجدت أدلّة على هذه الجريمة ، فإنّ المتّهمين يجب أن يقع إيقافهم و يعرضوا على المحكمة . ثانيا ، إن حاول الناس في هذه القوارب جلب المخدّرات إلى الولايات المتّحدة ، من غير المرجّح إلى أقصى الحدود أنّهم سيجلبون الفنتانيل [ دواء مسكّن للأوجاع ] الذى يُجلب أساسا عبر المكسيك . الكارتالات الكولمبيّة و الفنزويليّة يصدّران كلاهما الكوكايين للسوق الواسعة للولايات المتّحدة اين لمجموعة كاملة من الأسباب ( بدرجة كبيرة إجتماعيّة ) يستخدم الناس المخدّرات لغرضين هما تخدير و تحفيز أنفسهم. و الكوكايين لا تتسبّب في " الآلاف و الآلاف من القتلى " سنويّا ، و الفنتانيل يفعل ذلك .
و في حين إستمرّ هغساث في نشر كذبته هذه في موقف أصدره حديثا ، فإنّ مضمون الجمل أوضح بأكثر جلاء نوايا الولايات المتّحدة . و قد نشر على منصّة آكس الإسم الرسميّ لهذه العمليّة العسكريّة : " عمليّة الرمح الجنوبيّ " . كتب هغساث ، " تدافع هذه المهمّة عن وطننا و تبعد إرهابيّى المخدّرات عن مجالنا و تُؤمّن وطننا ضد المخدّرات التي تقتل ناسنا . المجال الغربي جار لأمريكا – و سنحميه ." ( التشديد مضاف )
هذه النظرة ، نظرة أنّ كامل المجال الغربيّ " جار أمريكا " تتخلّل بوضوح قنوات عقيدة جيش الولايات المتّحدة التي صاغها الرئيس جامس مونرو في بداية القرن التاسع عشر : أمريكا اللاتينيّة " مجال تأثير " الولايات المتّحدة ، لذا للولايات المتّحدة تبرير لتأكيدها العنيف للسيطرة الأمريكيّة . و توسّع إمبرياليّة الولايات المتّحدة مع هذا التبرير أدّى إلى قرنين من الغزوات و الإنقلابات الأمريكيّة الصنع و تمويل فيالق الموت و توسيع أصابعها الطفيليّة عميقا في إقتصاديّات كافة البلدان عبر أمريكا اللاتينيّة . ( لمزيد التعمّق في هذا التاريخ ، أنظروا مقالات ضمن سلسلة مقالات " الجرائم الأمريكيّة " على موقع أنترنت revcom.us ).
و كما كتبنا سابقا :
" هدف نظام ترامب هو تعزيز أمريكا اللاتينيّة ضمن الكتلة السياسيّة الإقتصاديّة مع الولايات المتّحدة على رأس هذه الكتلة . إنّهم يرون هذا كضرورة إستراتيجيّة للإمبرياليّي الولايات المتّحدة في نزاعها مع منافسها الإمبريالي العالمي الأكبر ، الصين – التي صارت قوّة إقتصاديّة مهيمنة في أمريكا اللاتينيّة . و الصين الآن أكبر شريك تجاري لأمريكا اللاتينيّة و مصدر كبير لكلّ من الإستثمار الأجنبيّ المباشر و الطاقة و تشييد البنية التحتيّة .
و فنزويلا ، على سبيل المثال ، تتحوّل بصفة متنامية إلى بلد يعوّل على الصين التي قدّمت لهذه البلاد حوالي 60 بليون دولار كمساعدة عسكريّة . و تشترى الصين 90 بالمائة من إنتاج النفط الضخم لفنزويلا . و لبّ نظام ترامب يرى أنّ الإطاحة برئيس فنزويلا كخطوة أولى بإتّجاه إسقاط النظامين الآخرين اللذين يعتبرونهما بيد " رجال يساريّين أقوياء " ( أي أولئك الذين لا يطيعون الولايات المتّحدة ) – كوبا و نيكاراغوا . و في الوقت نفسه ، يتحرّكون نحو معانقة و مجازاة الحكومات اللواتي توافق على الخضوع لسيطرة الولايات المتّحدة ، و عقاب الآخرين الذين يقاومون ذلك .
و قد إقتطفت جريدة " واشنطن بوست " مسؤولا من نظام ترامب لم يُذكر إسمه وهو يقول ، " الإستراتيجيا العامّة هي أمريكا أوّلا . و البلدان التي تختار الإنحياز إلى مصالح الولايات المتّحدة و تكون مفتوحة للإتفاقيّات المتبادلة الفائدة تحصد الفوائد و لديها خيار الشراكة مع جيشنا و خدمات مخابراتيّة لا تصدّق ... [ لكن ] الذين يمكّنون و يساندون الكارتالات التي تسمّم مواطني الولايات المتّحدة أو تسمح للأم العدوّة بالتمكّن من السيطرة على البنية التحتيّة الحيويّة أو إقامة قدرات عدوانيّة في فنائنا الخلفيّ سيشعرون بالضغط لتغيير المسار ". ( التشديد مضاف )
هذه أمم ذات سيادة ، و الولايات المتّحدة – مثل مجرم صريح – تقول ، " إشتغلوا معنا و إلاّ ".
من الممكن نشر عدد كبير من الجنود في المنطقة :
إلى هذه اللحظة ، من غير الواضح ما إذا كان ترامب يرسل كلّ هذه التجهيزات العسكريّة للضغط على رئيس فنزويلا ، ينكولاس مادورو ، ليتنحّى جانبا – أو هو يحاول تنفيذ هجوم برّيّ أو حتّى غزو برّي .
السفينة الحربيّة ، وهو القطعة المفتاح في " مجموعة فورد الضاربة " توجد الآن بالقرب من سواحل فنزويلا و هي الأكثر تقدّما و أوسع حاملة طائرات تملكها الولايات المتّحدة . وزنها 100 ألف طن ، وهي قادرة على حمل 4500 من المبحرين و جنود المارينز . و هذا فضلا عن ال10000 آلاف جندي الموجودين بعدُ في المنطقة . و تحمل السفينة 75-90 طائرة (من المسيّرات إلى الطائرات المروحيّة و طائرات التجسّس). حسب قناة " أ بي سى نيوز "،" تشمل المجموعة الضاربة" ثلاثة مدمّرات توسّع مساحة السفن البحريّة الثمانية الموجودة بعدُ في منطقة الساوثكوم SOUTHCOM و يشمل حجم حضور الولايات المتّحدة العسكريّ في المنطقة غوّاصة و طائرة النهضة ، و 10 مقاتلات أف 35 و مسيّرات ريبر ".
هذه قوّة عسكريّة ضخمة .
و موقع أنترنت أخبار الجيش Stars and Stripes إقتبس كلاما لمسؤول متقاعد من جيش البحريّة ، برايان كلارك ، يقول إنّ " ذلك المستوى من القوّة الناريّة يبدو مثل الإسراف بالنسبة إلى المهمّة الراهنة في الكراييب ... لكن إضافة حاملة الطائرات سيكون طريقة فعّالة لديمومة الضربات ضد أهداف على اليابسة ، قال كلارك ، ملاحظا أنّه ليست للولايات المتّحدة أيّة قواعد في أمريكا الوسطى و الجنوبيّة . "
بكلمات أخرى ، إن كانت الولايات المتّحدة لتشرع في حرب ، هذه السفينة – تعمل كقاعدة عسكريّة – ستكون أساسيّة .
لا تعايش مع هذه الفاشيّة :
لقد قُتل أكثر من عشرين شخصا جرّاء ضربات الولايات المتّحدة قرب سواحل فنزويلا و كولمبيا . و قد تأثّرت صناعة الصيد في هذه البلدان نتيجة الخوف الشديد في صفوف الصيّادين من الخروج إلى أعماق البحار حيث يجدون ما يعيشون به.
و ليس هذا مجرّد تجاوز للقانون الدوليّ ، ذلك أنّ نظام ترامب يصرّح بقدرته على خوض الحرب في أيّ مكان يراه مناسبا ، دون مصادقة الكنغرس أو إشرافه . و في 23 أكتوبر ، أفاد ترامب ب : " لا أعتقد أنّنا سنطلب بالضرورة تصريحا بشنّ الحرب [ من الكنغرس ] . أعتقد أنّنا سنقتل أناسا يجلبون المخدّرات إلى بلدنا ، أليس كذلك ؟ سنقتلهم ، تعلمون ؟ سيكونون من القتلى ".
جرائم ترامب الدمويّة المتكرّرة في البحار و تصريحه بأنّه بوسعه قتل أيّ شخص يرغب في قتله في أيّ وقت ، و التهديدات بجرائم حرب أكبر حتّى ضد فنزويلا و بلدان أخرى في المنطقة ، لاقانونيّة و لاشرعيّة تماما . و تمثّل هذه التحرّكات منتهى الخطر على الشعوب في فنزويلا و كولمبيا ، و كافة أمريكا اللاتينيّة ،ى تعزيز أمريكا فاشيّة ، و العالم قاطبة . وهي تمثّل قفزة إضافيّة أخرى ، و تشدّد على لماذا يجب على الملايين أن ينهضوا للمطالبة ب :
باسم الإنسانيّة ، نرفض القبول بأمريكا فاشيّة !
يجب على ترامب أن يرحل !
هامش المقال :
1- من أجل المزيد بهذا الصدد ، أنظروا :
Trump Threatens War in Venezuela, While Carrying Out Unprovoked Murder: at revcom.us, and Family of Fisherman Killed in U.S. Military Strike Says It Wants Justice, New York Times, Nov. 13, 2025.



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع تواصل النضال المصمّم للمساجين السياسيّين الإيرانيّين ، يف ...
- فظائع جديدة مواصلة للإبادة الجماعيّة التي تقترفها الولايات ا ...
- إسرائيل تهدّد جني الزيتون في الضفّة الغربيّة – - للإرهاب الي ...
- فاشيّو ترامب يشدّدون قبضتهم على فنزويلا فيما يستعدّون لجرائم ...
- الفاشيّة لم تعد تهديدا يلوح في الأفق ، إنّها تسحقنا… الآن- ل ...
- الصراع المحتدم في شيكاغو ، و المعركة السياسيّة العامة لترحيل ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 117 : فاشيّو ترامب / ماغا - مضطهِدو ...
- تصاعد العنف الإسرائيلي في الضّفة الغربيّة إلى أعلى مستوياته ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 125 : لا المحاكم و لا الحزب الديمقر ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 120 : أعداد هائلة من الناس قطعوا خط ...
- بيان لسجينة سياسيّة إيرانيّة سابقا ، سوسن غولمحمّدي : تحتاج ...
- 5 نوفمبر ، واشنطن دي سي : ليشنّ الآلاف – ولينمو عددهم إلى ال ...
- ترامب يطلب من إسرائيل أن تلتزم بخطّة - سلام - إمبرياليّته – ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 113 : كان فاشيّو ترامب / الماغا ليك ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 114 : إلحاق الهزيمة بفاشيّة ترامب / ...
- سجناء حكم الإعدام ينظّمون إعتصاما و إضراب جوع في أكبر سجن في ...
- الأسرى الفلسطينيون بإسرائيل و النظام السجنيّ الإسرائيليّ الش ...
- تواصل الإبادة الجماعيّة التي تقترفها الولايات المتّحدة / إسر ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 138 : إتّهامات ب- معاداة الساميّة - ...
- إيقاف إطلاق النار بغزّة : يعود الشعب الفلسطيني إلى - سلام - ...


المزيد.....




- العدد 628 من جريدة النهج الديمقراطي
- العدد 629 من جريدة النهج الديمقراطي
- الصحراء الغربية: استعداد جزائري لدعم وساطة بين البوليساريو و ...
- Reflections on Zohran Mamdani’s Victory from the Global Sout ...
- Converging Crises: Capitalism, Poverty, and the Failure of G ...
- تركيا: اللجنة البرلمانية تبحث إمكانية زيارة زعيم حزب العمال ...
- في قرار مجلس الأمن حول غزة
- الاشتراكي الديمقراطي مامداني وديمقراطيون آخرون يفوزون في انت ...
- مجلس الاستعمار.. برعاية ترامب وحلفاؤه العرب
- ألمانيا... صعود اليمين المتطرف يشعل جرائم الكراهية ضد المثلي ...


المزيد.....

- الماركسية والمال والتضخم:بقلم آدم بوث.مجلة (دفاعا عن الماركس ... / عبدالرؤوف بطيخ
- الأسس المادية للحكم الذاتي بسوس جنوب المغرب / امال الحسين
- كراسات شيوعية(نظرية -النفايات المنظمة- نيقولاي إيڤانو& ... / عبدالرؤوف بطيخ
- قضية الصحراء الغربية بين تقرير المصير والحكم الذاتي / امال الحسين
- كراسات شيوعية(الفرد والنظرة الماركسية للتاريخ) بقلم آدم بوث2 ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (العالم إنقلب رأسًا على عقب – النظام في أزمة)ق ... / عبدالرؤوف بطيخ
- الرؤية الرأسمالية للذكاء الاصطناعي: الربح، السلطة، والسيطرة / رزكار عقراوي
- كتاب الإقتصاد السياسي الماويّ / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(النمو السلبي: مبدأ يزعم أنه يحرك المجتمع إلى ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (من مايوت إلى كاليدونيا الجديدة، الإمبريالية ا ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - مجرمو نظام ترامب الفاشيّ يتحرّكون ضد فنزويلا ... و كافة أمريكا اللاتينيّة