أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان – الثورة عدد 120 : أعداد هائلة من الناس قطعوا خطوة إلى الأمام في القتال الحيويّ ضد فاشيّة ترامب / الماغا . هناك حاجة إستعجاليّة لجعل القتال أقوى حتّى – بأعداد كثيفة و بتأثير سياسيّ – و يتطلّب هذا المعارضة الواضحة النشيطة للعدوّ داخل هذا القتال .















المزيد.....

بوب أفاكيان – الثورة عدد 120 : أعداد هائلة من الناس قطعوا خطوة إلى الأمام في القتال الحيويّ ضد فاشيّة ترامب / الماغا . هناك حاجة إستعجاليّة لجعل القتال أقوى حتّى – بأعداد كثيفة و بتأثير سياسيّ – و يتطلّب هذا المعارضة الواضحة النشيطة للعدوّ داخل هذا القتال .


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 8521 - 2025 / 11 / 9 - 01:12
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بوب أفاكيان ، 7 جوان 2025
www.revcom.us

هذا بوب أفاكيان – الثورة عدد 120 .
ما هو هذا العدوّ ؟ إنّه الثقافة الفاسدة التي لا تزال سائدة على نطاق واسع و غالب الأوقات – بما في ذلك ضمن الذين يزعمون الاهتمام و العمل من اجل عالم أفضل .
ماذا أعنى بهذه " الثقافة الفاسدة " ؟
انغماس متلهّف في الافتراء و الثرثرة و التشويه و الاتهام و المنع ( سواء كانت التهمة ملفّقة أم صحيحة – شيء لا فائدة منه فعليّا للذين يقعون في حبال هذا ) .
ثقافة تحدّدها الميول للذاتي و السطحيّ ، في تعارض مع ما هو عميق و جدّي ، و تفاعل على أرضيّة علميّة مع الواقع الموضوعي الهام لأجل بلوغ فهم قائم على الأدلّة العقلانيّة لما هو صحيح فعلا و ما يجب القيام به لإيجاد تغيير إيجابيّ .
استنادا إلى تجربة معتبرة في مواجهة هذه الثقافة ، شخّص أحد الشيوعيّين الثوريّين ذلك على النحو التالي :
" تصديق ثرثرة " التجربة المعاشة " مقابل البحث عن الأدلّة . ليس أنّ عدد كبير من الناس لا يملكون معايير مبدئيّة فحسب – و لا يعرفون حتّى ما هي هذه المعايير – و إنّما أيضا يميلون عمليّا للثرثرة بمستوى البالوعة . هناك كره فاسد مناهض لفكر المطالبة بعقد أيّة مقارنة ملموسة للأفكار و البرامج المختلفة . و على سبيل المثال ، سيخصّص الناس وقتا ليكتبوا على منصّة تويتر أو ردّيت أو أيّ منصّة أخرى مهما كانت ، " ما المشكلة مع بوب أفاكيان ؟ " و لا يبذلون و لا ذرّة من الجهد الفكريّ لقراءة الأعمال الفعليّة لبوب أفاكيان ليكتشفوا الأمر . جيل تربّى على Real Housewives و ثقافة المنع . هناك هذه الأخلاق و السياسات و الإيديولوجيا المريعة ، لكن كذلك نمط تفكير فاسد .
و يتميّز هذا بأمر منتشر ألا وهو الغبطة للتسبّب في عذاب الآخرين ، أو مشاهدة عذاب الآخرين وهذا نوع من الوحشيّة التي تشترك في الكثير مع وحشيّة الفاشيّين .
و جزء كبير من هذا هو الأبستمولوجيا ( مقاربة ما هو صحيح و كيفيّة الحكم على الحقيقة ) وهي أيضا تشترك في الكثير من الأشياء مع الفاشيّين : التأكيد على أنّ الحقيقة موضوعيّة ، أو " شخصيّة " ، و ليست موضوعيّة ؛ مفهوم أنّ ما هو صحيح هو ما يتوافق مع " ما أريد الإيمان به " ( بما في ذلك مضمون الإشاعة الأخيرة – أو ما قاله أحدهم على الأنترنت – طالما أنّ هذا منسجم مع " ما أريد الإيمان به " ). و الناس الذين يقعون في أحابيل هذا لا يعرفون حتّى ما هي فعلا الحقيقة – و إلى درجة كبيرة جدّا ، حتّى لا يأبهون لها – لا يهتمّون بالنظر بجدّية إلى ما إذا كان شيئا صحيحا حقّا أم لا ، طالما كما هو ، بشكل ما ، يُرضيهم .
و يشمل هذا كره ( و عمليّا مقاومة ) التفكير النقديّ – المنتشر كذلك في صفوف الناس المتعلّمين بشكل أكثر رسميّة ، خاصة في صفوف الشباب .
في معارضة كلّ هذا ، من الأهمّية الحيويّة بمكان خوض نضال من أجل مقاربة علميّة – في تعرض مع الذاتيّة – لمعرفة الحقيقة . و نقطة أساسيّة أكّدت عليها بصفة متكرّرة ، بما في ذلك في مقالي " الفلسفة و الثورة ، الجزء 1 " ( وهو متوفّر على موقع أنترنت revcom.us ) ، هي واقع أنّ محكّ الحقيقة ليس المشاعر الخاصة أو المفاهيم الذاتيّة حول الواقع – ليست ما يرغب المرء في أن يكون صحيحا ( أو غير صحيح ) : محكّ الحقيقة هو الواقع ذاته .
بلوغ الحقيقة يقتضى مقاربة قائمة على الأدلّة : التفاعل الجدّيّ مع شيء و تحديد ما تبيّنه الأدلّة حول ذلك الشيء ( الأدلّة الموضوعيّة ، ليس مجرّد رأي أو زعم – أو تُهمة ). لسوء الحظّ بالنسبة إلى الناس الذين يفضّلون الانغماس في التخمينات ( و الثرثرة ) بشأن الأشياء ، بالغين حقيقة كلّ شيء ، أبعد من الظواهر الأكثر بساطة و الأكثر بداهة ، يستدعى بعض العمل . لكن ، خاصة مع أيّ شيء له أهمّية حقيقيّة ، هذا العمل ضروريّ بشكل حيويّ – لأنّ بلوغ أو عدم بلوغ الحقيقة الفعليّة للأشياء ، خاصة الأشياء المهمّة حقّا ، ستكون له تبعات كبرى ، بطريقة أو أخرى .
و للتشديد مرّة أخرى على هذه النقطة الحيويّة : " بلوغ أو عدم بلوغ الحقيقة فعليّا يتحدّد بما إذا كان أم لم يكن فهمنا يتناسب مع – انعكاس دقيق ل – الواقع الموضوعيّ ".
و :
حينما يوضع الواقع الموضوعي باعتباره محكّ الحقيقة جانبا - متى لم يعد الواقع الموضوعي معيارا تقاس به كلّ المواقف و الأفكار إلخ ، لتحديد إن كانت صحيحة أم لا - عندئذ كافة أنواع الأشياء يمكن أن تُعلن " صحيحة " ، غالبا بعواقب مريعة .
حينما تنطلق أيّ محاولة معلنة لتغيير العالم من أرضيّة علميّة ، و تعطى تعبيرا عن النزعات الذاتيّة ، يجرى فتح الباب لتشويهات جدّية للواقع و لأعمال فظيعة حقيقة ، حتّى باسم ما يُفترض أنّها غايات سامية .
لننظر في بعض أمثلة كيف يجد هذا ترجمة له ، لا سيما في علاقة بالحاجة الملحّة لتطوير التعبأة الجماهيريّة القويّة الضروريّة لإلحاق الهزيمة و الإطاحة بنظام ترامب الفاشي .
تشكّلت منظّمة " لنرفض الفاشيّة " RefuseFascism.org مع بداية نظام ترامب الفاشيّ الأوّل ، قبل تقريبا عشر سنوات من الآن – لفضح الخطر الواقعيّ جدّا الذى يمثّله ذلك النظام و للعمل لتوحيد و تعبأة الناس في معارضة غير عنيفة لها . و الآن ، مع تحرّك نظام ترامب الثانيّ بسرعة ليفرض حتّى بقوّة أكبر طغيانا لاقانونيّا أكثر سفورا ، قدّمت " لنرفض الفاشيّة " مرّة أخرى صرخة التوحيد الحيويّة : باسم الإنسانيّة ، نرفض القبول بأمريكا فاشيّة ! – وهي تتوحّد مع أناس يحتجّون على و يقاومون فاشيّة ترامب / الماغا ، بتوجّه توحيد كلّ من يمكن توحيدهم في معارضة غير عنيفة لكن مستمرّة ومصمّمة لهذه الفاشيّة ، عاملة بلا كلل على كسب أعداد متنامية من الناس لتبنّى و التصرّف على أساس مطلب استعجالي : يجب على نظام ترامب الفاشيّ أن يرحل – الآن !
يمكن أن نفكّر في أنّ هذا سيقع الترحيب به و يتوحّد معه بإيجابيّة كلّ شخص يقول إنّه معارض لنظام ترامب – و كان هذا هو الحال بالنسبة إلى عديد " الناس العاديّين " النزهاء في معارضتهم لهذه الفاشيّة و ليسوا " منخرطين " في " حركة " فئويّة ما تافهة . لكن بعض " حركات " الطوائف يبدو أنّها تنظر إلى معارضة فاشيّة ترامب / الماغا على أنّها " ملكيّة خاصّة " – و مهووسة بتحديد من له و من ليس له الحقّ في المشاركة في قتال فاشيّة ترامب / الماغا . و قد نشرت محض أكاذيب حول توجّه و أهداف " لنرفض الفاشيّة " ( و على سبيل المثال ، متّهمينها بالتشجيع على العنف في حين أنّ " لنرفض الفاشيّة " ملتزمة بوضوح بالتعبأة غير العنيفة ) . و قد نفّذ هؤلاء الإنتهازيّين أحيانا هجمات جسديّة إجراميّة على أناس يعملون مع " لنرفض الفاشيّة " ، كجزء من محاولة منع الناس حتّى من معرفة المواقف الفعليّة لمنظّمة " لنرفض الفاشيّة " – إلى درجة السعي تماما للحيلولة دون الناس و سماع ما لدي الناس من " لنرفض الفاشيّة " ليقولونه أو ليحصلوا على أدب توزّعه !
لقد تركّز هذا الهجوم إلى درجة كبيرة على واقع أنّنا ، إلى جانب آخرين قادمين من آفاق مختلفة ، نحن الشيوعيّن الثوريّين مشاركين في " لنرفض الفاشيّة " و أعمالي كانت جزءا ممّا خاض فيه بعض الناس المنتمين إلى " لنرفض الفاشيّة " ، في إطار كيفيّة فهم طبيعة هذه الفاشيّة ، و ما الذى أفرزها ، و كيفيّة إلحاق الهزيمة بها . ( هؤلاء التافهين في ما ستكون " حركة دكتاتوريّين " قد صرّحوا حتّى بأنّ ما من أحد يتعيّن أن يعمل مع " لنرفض الفاشيّة " طالما أنّ " لنرفض الفاشيّة " " تتنصّل منّى " .)
كلّ هذه التصرّفات اللامبدئيّة تأتى إمتداد ل – و تعوّل على أناس واقعين في أحابيل - الثقافة الفاسدة التي تناولتها بالحديث هنا .
لا حركة من هذه الحركات الفئويّة لهؤلاء إنتهازيّى " الحركة " تساهم بأيّة طريقة كانت ، إيجابيّا ، في النضال الحيويّ لإلحاق الهزيمة عمليّا بنظام ترامب الفاشيّ و ترحيله – و بالعكس ، يتسبّب هذا في قدر كبير من الضرر . هل يهتمّ هؤلاء الانتهازيين حتّى بذلك ؟ و ما الذى يخشونه عمليّا ؟
يتبع ، قريبا جدّا ، في رسالتي القادمة على وسائل التواصل الاجتماعي ( عدد 121 )



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان لسجينة سياسيّة إيرانيّة سابقا ، سوسن غولمحمّدي : تحتاج ...
- 5 نوفمبر ، واشنطن دي سي : ليشنّ الآلاف – ولينمو عددهم إلى ال ...
- ترامب يطلب من إسرائيل أن تلتزم بخطّة - سلام - إمبرياليّته – ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 113 : كان فاشيّو ترامب / الماغا ليك ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 114 : إلحاق الهزيمة بفاشيّة ترامب / ...
- سجناء حكم الإعدام ينظّمون إعتصاما و إضراب جوع في أكبر سجن في ...
- الأسرى الفلسطينيون بإسرائيل و النظام السجنيّ الإسرائيليّ الش ...
- تواصل الإبادة الجماعيّة التي تقترفها الولايات المتّحدة / إسر ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 138 : إتّهامات ب- معاداة الساميّة - ...
- إيقاف إطلاق النار بغزّة : يعود الشعب الفلسطيني إلى - سلام - ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 140 : عنصريّة صارخة و فاشيّة سافرة ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 139 : المزيد من العنصريّة الإباديّة ...
- مقدّمة الكتاب 53 : الإقتصاد السياسيّ الماويّ و الطريق الثوري ...
- بيان صحفيّ من اللجنة المركزيّة للحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ...
- تصاعد الإحتجاجات ضد الإعدامات السريعة و - البطيئة - مع ترحيل ...
- - خطّة سلام - ترامب لغزّة : محو الحقوق الفلسطينيّة ، والغرق ...
- بيان هام لبوب أفاكيان – الثورة عدد 141 : يداهمنا الوقت بصفة ...
- مع عقد المجلس العام للأمم المتّحدة لجلسة في نيويورك ، تصعّد ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 135 : الآن يُعلن مجانين الماغا صراح ...
- بيان تضامن من حركة - لنحرق القفص / لنطلق سراح العصافير - في ...


المزيد.....




- رؤيتنا: انعدام التوازن المحلي في عالم بلا خطوط حمراء
- الكيميتية وجلابية المتحف الكبير (2-2)
- نه به پارلمانِ افکارِ توده‌ها، بردگي زنان و سلب آزادي‌ها
- الوضع السياسي الراهن ومهام الماركسيين الثوريين
- نا ب? پ?رل?ماني ب?ه?ژارکردني ج?ماو?ر و ک?يل?کردني ژنان و س?ر ...
- فقدان الرفيق سيون أسيدون خسارة كبيرة للحركة الديمقراطية والت ...
- تركيا تدرس السماح بعودة مقاتلي حزب العمال الكردستاني من العر ...
- شعب المغرب يفقد أحد أكبر مناضليه: وفاة سيون أسيدون
- Verdict From the People: Why the Gaza Tribunal Is About Acco ...
- Nervous Breakdown Or Getting Better: To Win Is Essential


المزيد.....

- كراسات شيوعية(نظرية -النفايات المنظمة- نيقولاي إيڤانو& ... / عبدالرؤوف بطيخ
- قضية الصحراء الغربية بين تقرير المصير والحكم الذاتي / امال الحسين
- كراسات شيوعية(الفرد والنظرة الماركسية للتاريخ) بقلم آدم بوث2 ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (العالم إنقلب رأسًا على عقب – النظام في أزمة)ق ... / عبدالرؤوف بطيخ
- الرؤية الرأسمالية للذكاء الاصطناعي: الربح، السلطة، والسيطرة / رزكار عقراوي
- كتاب الإقتصاد السياسي الماويّ / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(النمو السلبي: مبدأ يزعم أنه يحرك المجتمع إلى ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (من مايوت إلى كاليدونيا الجديدة، الإمبريالية ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (المغرب العربي: الشعوب هى من تواجه الإمبريالية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علم الاعصاب الكمي: الماركسية (المبتذلة) والحرية! / طلال الربيعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بوب أفاكيان – الثورة عدد 120 : أعداد هائلة من الناس قطعوا خطوة إلى الأمام في القتال الحيويّ ضد فاشيّة ترامب / الماغا . هناك حاجة إستعجاليّة لجعل القتال أقوى حتّى – بأعداد كثيفة و بتأثير سياسيّ – و يتطلّب هذا المعارضة الواضحة النشيطة للعدوّ داخل هذا القتال .