أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!















المزيد.....

فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 8519 - 2025 / 11 / 7 - 04:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*حقاً .. غزه غيرت العالم

*مصر مخطوفة،
مصر ليست لأهلها.

*الخبر المفتقد
مصر تستحوذ على تطوير منطقة ... المصرية!



*تعليقاً على خطة ملك المغرب للصحراء الغربية:
هو المطلوب حفظ ماء وجه جميع الأطراف، أم أعطاء شعب الصحراء حقه التاريخي في تقرير مصيره؟!. فلسفة رخيصة ومبتذلة

*هذه وحدها كفيلة بأسقاط حكومة!
أكثر من 21 الف قطعة أثار نادرة تهرب خارج مصر في عملية واحدة! .. وما خفي كان أعظم...

*عرض أوباما فسر مخاوفي!
رغم كل أختلاف بينهما، ظلت خبرتنا السلبية مع أوباما بالذات، تحوم أمام عيني، وأنا أتابع مظاهر الأحتفاء بممداني!
(أوباما يعرض على ممداني أن يكون مستشار له!)

*لماذا لم تصنف الولايات المتحدة قوات الدعم السريع كمنظمة أرهابية، حتى الأن؟!
الحرب في السودان، المصممة أمريكياً، كما في كل دول الشرق الاوسط، صممت كي تبقى، حتى يصبح التقسيم واقع على الأرض، لذا فأن الخطاب الأمريكي، كما تلاحظون، يساوي بين جيش السودان المركزي وميليشيا الدعم السريع.
سلاح النيوليبرالية العسكري، يتمركز حول تفكيك الجيش المركزي لدول المنطقة، لتفكيك هذه الدول، بفرض عقيدة "الحرب على الأرهاب"، بتوجيه فوهة المدفع نحو الداخل، مما يهدد بتفكيك الجيش المركزي، ودعم ميلاد الميلشيات المسلحة. أي توجيه فوهة المدفع نحو كل مقاومة شعبية للسياسات النيوليبرالية المصممة للأثرياء على حساب الشعب، لذا فأن "فرد الجيش على عموم البلاد" في وقت قياسي، ضمان السيطرة المبكرة على أي مقاومة شعبية.
أن شرق أوسط نيوليبرالي لا يمكن له أن يتحقق في ظل وجود مقاومة، خاصة المسلحة.

*المسافة بين أولوية "الشرق الأوسط النيوليبرالي"، وبين أولوية "أس-رائيل الكبرى"، هى المسافة بين موقفي المديريين التنفيذيين، العالمي ترمب، والأقليمي نتنياهو.

*الكبت الجنسي سياسة طبقية مخططة تستهدف أعاقة وأهدار طاقة شباب الطبقات الشعبية فقط، فقط، لتأخذهم بعيداً عن كل ما يزعج السلطات، السلطات بكل أنواعها.

*رغم الأموال الهائلة التي تنفقها الأمارات ضد الشعوب العربية، فقد نجح شرفاء الأمة في فضحها. أفضحوها وخدامها أمثال ساويرس ودحلان...

*هل تعلم ان نجيب ساويرس هو الشخص الوحيد الذي سمح له الأحتلال الأمريكي في العراق بتأسيس أول قناة فضائية "النهرين"، وقناة أرضية "هوا" في عام الغزو 2003!، كما سمح له بتأسيس اول شبكة محمول في العراق "عراقنا"، أليس من الطبيعي أن يكون عضو لجنة أحتلال غزه، ولكن الذي ليس طبيعياً، انه حتى اليوم هناك من النخبة - ولا أقصد العملاء والخونة، بل المخدوعين -، من يعتبرونه معارض حقيقي للنظام المصري، وهو في الحقيقية الشريك الرئيسي للفساد المشترك، النظامي والخاص، والأهم، أنه عراب اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر الذي يعبأ، في الداخل كما في الخارج "حصان طرواده" بالخونه والعملاء ليأتوا على ظهر الدولار ليحكموا مصر، لتتكرر مأساة العراق مرة أخرى على يد طفل الأستعمار المدلل نجيب ساويرس.

*طبعاٌ هشام قاسم المعارض الشرس، لم ولن تجد له كلمة واحدة ضد امريكا او اسرائيل، فاولياء نعمته وكلائهم في مصر، اَل ساويرس وآل دياب، عرابي اللوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر.
الصورة: صورة نادرة لهشام قاسم الذراع الأعلامي للوبي الأمريكي الأسرائيلي في مصر، مع المجرم بوش.
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/posts/3171378149688407/

*مقال الكاتب والمفكر المغدور امين المهدي عن آل ساويرس
ان من يجرى بحث بسيط عن مصادر ثروة آل ساويرس، يكتشف ببساطة أنه لايوجد تاريخ مبرر للثروة ولا منابع معروفة، وأنها ثروة مفاجئة ريعية ومخابراتية تغطت بفبركات إعلامية وتزييف. والأخطر أنه سيكتشف أنه خلال العشرة سنوات الأولى من حكم مبارك تمت تصفية كل من تبقى من آخر رجال الأعمال الحقيقيين أبا عن جد مثل أبو الفتوح وجورج حكيم وجنيدي والبليدي، كي يلحقوا بنفس مصير من تم تصفيتهم بعد 52، امثال عبود وأبو رجيلة والغندور ويعقوبيان وسباهي والشوربجي والشبراويشي والبستاني وشيكوريل والجزار ونادلر وفرغلي وناصيبيان وزوتس وغيرهم بالمئات.
.
مثير للسخرية جدا أن ينظر إلى نجيب ساويرس باعتباره رأسمالي بينما يستثمر أمواله في الجزائر (منذ 25 سنة) وكوريا الشمالية وسوريا والباكستان، هذه دول الإرهاب والظلام، وهؤلاء، الذين يسموا برجال اعمال، هم واجهات للصرف على أنشطة هدامة وأعمال إرهاب دولية وتجارة سلاح خارج القوانين الدولية.
.
أنها سمات تشوهات عقلية ونفسية شاذة تبرز ساطعه عند المقارنه بين من هو مثل نجيب ساويرس وحسين صبور ومن على شاكلتهم، مقارنتهم بالبارون امبان أو بعثمان محرم وميشيل باخوم ونعوم شبيب وباولو روسي وأنطونيو لاشياك وسموحة وشركات الشمس وأطلس والعبد وسوارس وحسن علام وغيرهم عشرات أسسوا مدن مصر وضواحيها الجميلة في ظل العصر المدني.
.
الرأسمالية الحقيقية، (ما قبل النيوليبراليه الاقتصاديه/المحافظون الجدد)، تتذبذب طول الوقت وطبقا لقوانين الجدل ومنسوب الوفرة وقوة المجتمع المدني ونوع الحكم، بين اعتبار العمل علاقة اجتماعية يقوم فيها رأس المال أيضا بأدوار اجتماعية وبيئية ومدنية تحسن من شروط الحياة في العالم، لذلك لم يعد أثرى أثرياء الرأسمالية في تجلياتها الجديدة المؤسسة على الاقتصاد المعنوي، يملكون أموالهم من أمثال بيل جيتس وستيف جوبز وروكزبرج، وبين أن تتحول الحياة الاجتماعية إلى وسيلة إنتاج، ويتحول العمل إلى سلعة تحسب فقط في بند التكلفة. والمؤكد أننا في وضعيتنا منذ 52 لاعلاقة لنا بها في الحالتين.

*اولى خطوات تسونامي اليمين العالمي الشعبوي، لحكم مصر!
"التيار الحر" "حصان طرواده".
أيضاً، تمويل وقيادة آل ساويرس.
أليس من الواجب ان نعرف كيف نبقى
أقلية بعض الوقت لمواجهة النشوة الجماهيرية.
موضوعات نيسان، رسائل حول التكتيك،
لينين.
لا يمثل صعود اليمين الشعبوي العالمي، سوى تعبير عن أحدث أشكال محاولات الرأسمالية العالمية للخروج من أزمتها الدورية، ومع تحول شعار العولمة من حرية "المنافسة" كماكان الحال في مراحلها الاولى، الى شعار حرية "الأحتكار"، كان من الضروري أيضاً تحول الشعب الى مجرد جمهور، مجرد أفراد فرط لا يرتبطون بوعي مصالحهم المشتركة والقدرة على أدراك تميزها وتميزها، ليبحث كل فرد عن مصالحه الخاصة المباشرة منفصلاً عن باقي الجماعة او الطبقة او المجتمع، هذا بالضبط الانسان "الفرد" الذي يفسح الطريق امام حرية "الاحتكار" بدون أي روابط تربطه بوعي بمصالحه الجماعية، الطبقية، القادرة على مقاومة الاحتكار، هذا هو بالضبط الانسان "الفرد" الذي يحتاجه اليمين الشعبوي في رحلة صعوده هروباً من الازمة الرأسمالية العالمية، لينحصر دوره في الهتاف بأسم الزعيم وفقط.
مؤخراً، أعلن في مصر عن تأسيس ما سمي بـ"التيار الحر"، كأول تعبير سياسي منظم علني عن مصالح اليمين الرأسمالي الخاص في مصر منذ 52، اذا ما استثنينا تجربة احزاب السادات الكرتونية العفنة، والتجربة الهزلية التي أسسها نجيب ساويرس مستغلاً، كعادته، حالة السيولة التي أعقبت ثورة 25 يناير، بتأسيسه حزب سياسي قال عنه ساويرس نفسه أنه "حزب لا يسعى الى السلطة"، حزب سياسي لا يسعى للسلطة!.
ونفس ساويرس هذا، وكل آل ساويرس، هم الذين يقفون وراء "التيار الحر"، ومعهم كوبة ممن يسمى برجال الاعمال الاقل ثروة ونفوذاً، وهم أنفسهم بزعامة آل ساويرس، المدافعون بشراسة وبأموال طائلة عن السياسات النيوليبرالية الاقتصادية، وعن ممثليها من الشركات الكبرى الاحتكارية العالمية، المدافعون عنها والمتغلغلون في شبكة فساد في مصر وفي العديد من الدول التي تجمعها صفة مشتركة واحدة، وهى أنها تحكم بواسطة أنظمة ديكتاتورية، ومن ثم توأمها الفساد المحمي بالقمع، شبكة الفساد الذين يشاركون من خلالها مع المسئوليين الحكوميين في نهب خيرات البلاد وتكوين الثروات الحرام بمئات المليارات، ولديهم جيش جرار من العملاء من الموظفين الحكوميين والاعلاميين والكتاب الصحفيين والاكاديميين، الخ، المأجورين.
بالطبع اليمين المحافظ موجود في مصر ممثلاً في السلطة البيروقراطية للطبقة الوظيفية الحاكمة، والتيار الديني، وطبقة الرأسماليين الاثرياء ممن يسمى برجال الاعمال "قطاع خاص". ومع اشتداد وتصاعد ازمة النظام، اخذ يطبق القاعدة السبعينية الذهبية "كلما فقدت المزيد من شرعيتك، استوردها من الخارج بتقديم المزيد من التنازلات"، وبعد الطلاق بالـ18، 25 يناير – 12 فراير، 2011، فقد النظام جل شرعيته، فقدم جل التنازلات في الموارد والثروات الوطنية، وفي الاغراق بالديون .. والأهم، في الارادة السياسية. ولكن الجديد الان، ان كل هذه التنازلات لحكام عالم اليوم، (تحالفات الشركات الكبرى مع الحكومات الكبرى)، "المافيا الحقيقية"، كل هذه التنازلات تحتاج الى تمثيل سياسي "حزب" على طريق استلام السلطة، على أعتبار ان السياسة لا تعني شيئاً سوى السلطة، فكان تحت الضغط الذي قدمت به كل هذه التنازلات - بما فيها على الطريق درة النظام، شركات الجيش "عرق الجيش" -، كان من الجهة الاخرى، ان قدمت تنازل "التيار الحر".
كل ذلك مفهوم وطبيعي، سواء في سياق طبيعة السلطة المحلية وتدهور سلطتها الحتمي، او في سياق اجتياح تسونامي اليمين الشعبوي على المستوى العالمي، ولكن الغير طبيعي والشاذ والمخجل، هو السلوك الانتهازي لبعض التيارات التى تعلن ايمانها بالأشتراكية الشعبية، لفظاً، وتتذيل اليمين الرأسمالي الفاسد والعميل، صبيان أرزقية وسماسرة اليمين العالمي، فعلاً. {("ماذا يعنى نشر الديمقراطية فى الشرق الاوسط؟!")(1)}، ولأن الأنتخابات الرئاسية القادمة تحتاج الى احياء بعض الأموات "زومبي" من اشكال الاشتركيين الانتهازيين ليمثل اليسار "الوطني"، فحطوا على كراسي "الحوار الوطني" بعض فضلات اليسار الماركسي، فانحطوا، ليلعبوا دورهم التاريخي المعتاد في تبرير السياسات "الوطنية" للنظام في كل الاوقات وفي كل المراحل، على اعتبار ان "الخيانة" وجهة نظر!. {(أوهام الحوار السياسي، الزائفة؟! "هبوط اضطراري") (2)}؛ ليجتمع الاشتراكيين الانتهازيين مع اليمين الرأسمالي الشعبوي العميل، ليمارسا خيانتهما وعمالتهما من خلف الشعب، خيانتهما المحلية والأجنبية، لطموحات الشعب المشروعة في نظام جديد يحل محل نظام فشل على مدى اكثر من سبع عقود في تحقيق اياً من مبررات وجوده.
ان هؤلاء "الأشتراكيون" منتهزي الفرص، أنهم يهربون من مسئوليتهم في قيادة ثورة شعبية، بتحالفهم مع أعداء الثورة الشعبية "قطاع خاص"، الذين لا يختلفون عن أعداء الثورة الشعبية "قطاع عام" في شيء سوى انهم ليسوا في السلطة!، السلطة التي يحلمون بها، وهدفهم الوحيد هو استكمال طريق التبعية والسمسرة الى منتهاه بأمتلاكهم للسلطة السياسية، أي تحويل التفريط القطاعي الى تفريط بالجملة.
لا يفعل هؤلاء الأشتراكيون الأنتهازيون بتحالفهم معهم، سوى مساعدتهم على الوصول للسلطة من أجل أتمام التبعية، ومن ناحية اخرى، وضع المزيد من العراقيل امام الثورة الشعبية، لتأجيلها الى أجل غير مسمى .. ان من يحلم بثورة شعبية عن طريق التحالف مع أعداء الثورة الشعبية، بحكم مصالحهم التامة المتناقضة مع مصالح الشعب، لا يمكن الا ان يكون مجنوناً، او انتهازياً لدرجة الجنون.
وبالأضافة لمشاركته في تضليل الشعب بالمشاركة في الوهم المسمى "الحوار الوطني"، حزب التحالف الشعبي الاشتراكي "اليساري"، يتضامن مع نضالات مخيم جنين البطولية الفذة، بالأحتفال في الحديقة الخلفية لقصر حزب المحافظين "اليميني"!!.
ان الموقف المبدئي الوحيد، هو رفض وفضح تسليم ثروات الوطن، املاك الشعب المصري واجياله القادمة، ورفض استبدال مستغل محلي بمستغل اجنبي، ان رفض كلاهما هو واجب كل وطني شريف، طبعاً، يستثنى من هذه الدعوة وكلاؤهما، والمستفيدون من الاموال المحلية او الاجنبية، بكل اشكالها، سواء بشكل مباشر او غير مباشر، سواء من النظام، او من الافراد، نحن لا نريد حكومة تسرقنا وتقمعنا، ولا نريد قطاع خاص يضحك علينا وهو ينهبنا.
الثوري "يفضح" كل اشكال الاستغلال والقمع، لكن الأنتهازي "يطالب" الحكومة فيبث الأوهام بأنه يمكن ان تكف عن كونها حكومة استغلال وقمع، وهذا هو ما يفعله الاشتراكيون الثوريون الانتهازيون.
سعيد علام
القاهرة، الاثنين 24/7/2023م
(1) ماذا يعنى نشر الديمقراطية فى الشرق الاوسط؟!
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741571
(2) أوهام الحوار السياسي، الزائفة؟! "هبوط اضطراري"
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756044


نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
أنها النيوليبرالية الأقتصاية المصممة للأثرياء،
انه صراع مصالح طبقية متناقضة متضادة.
داخلياً وخارجياً.
هذه هى السياسة.
سعيد علام
إعلامى مصرى، وكاتب مستقل.
[email protected]
معد ومقدم برنامج "بدون رقابة"، التليفزيون والفضائية المصرية، 1996 – 2005م.
https://www.youtube.com/playlist
مؤسس) أول شبكة قنوات تلفزيونية ألكترونية في الشرق الأوسط (TUT2007 – 2010م.
https://www.youtube.com/user/TuTAmoNChannel
صفحتي على الفيس بوك:
صفحة سعيد علام على الفيس بوك: saeid allam
https://www.facebook.com/profile.php?id=1037367328
سعيد علام على الفيس بوك مجموعة: حوار "بدون رقابة":
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824/
الموقع الرسمي للكاتب سعيدعلام على موقع "الحوار المتمدن":
https://www.ahewar.org/m.asp?i=8608



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات .. الشو الديمقراطي النيويوركي!
- فيسبوكيات .. فرح بطعم الماَتم!
- أنهم يمزقون السودان الطيبه، بوحشية!
- النداء الأخير: عن أي سلاح وأي دولة، يخدعوننا؟!
- فيسبوكيات .. غزة، قربان الشرق الأوسط النيوليبرالي.
- فيسبوكيات .. نزع سلاح المقاومة
- فيسبوكيات .. للأسف سنضطر مجدداً قول الجملة الأكثر ثقلاً على ...
- فيسبوكيات .. أحتفال بطعم المأتم.
- فيسبوكيات .. لماذا حرص ترمب على وقف الحرب في غزه، بسرعة؟!
- فيسبوكيات .. نقد نقد العنف الثوري هل فشل قانون المقاومة -يمك ...
- فيسبوكيات .. لم تهزم المقاومة، من هزم هم العرب.
- فيسبوكيات .. العريش -الثقب الأسود- .. ماذا تنتظر القيادة الس ...
- فيسبوكيات .. الخلل الأسترتيجي!
- فيسبوكيات .. للرئيس السيسي: في الحقيقة لا يمكن المراهنة بحيا ...
- فيسبوكيات .. تعليقاً على حديث الرئيس السيسي.
- فيسبوكيات .. صفقة ترمب مع الحكام العرب،غزه مقابل الضفة.
- فيسبوكيات .. ارواح جديدة ستزهق، سنوات جديدة ستسرق، طاقات نضا ...
- فيسبوكيات .. مؤتمر وأد مشروع تحرير فلسطين وتجريم المقاومة.
- فيسبوكيات .. فلسطين تغير العالم! يجب أعادة المارد الى القمقم ...
- فيسبوكيات .. اللعب ع المكشوف!


المزيد.....




- لن تصدّق ما هي -كلمة السر- القديمة بأحد أنظمة متحف اللوفر
- سيصل إلى مصر والسعودية.. عودة قطار -أورينت إكسبريس- الفاخر ل ...
- مسحوق أبيض بطرد مشبوه يؤدي لمرض عدة أشخاص بقاعدة أندروز الأم ...
- اختراق مكتب الميزانية بالكونغرس الأمريكي.. وهذه الدولة مشتبه ...
- سيرين عبد النور..إطلالات تجمع بين الكلاسيكية والجرأة
- تطورات بشأن نشر قوة الاستقرار الدولية وإخراج مسلحي حماس من ر ...
- بريطانيا: تحقيق مستقل يكشف عن -عنصرية منهجية- منذ عقود في صف ...
- بدء تسيير رحلات إلى مطار الموصل بالعراق بعد توقف دام 11 عاما ...
- ماذا يعني انضمام كازاخستان إلى اتفاقيات أبراهام؟
- ألمانيا تعتقل 18 شخصا في حملة دولية ضد الاحتيال الإلكتروني


المزيد.....

- ثوبها الأسود ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- شيوعيون على مر الزمان ...الجزء الأول شيوعيون على مر الزمان ... / غيفارا معو
- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات .. عرض أوباما فسر مخاوفي!