أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ملف 8 اذار / مارس يوم المراة العالمي2007 -حجاب المرأة بين التقاليد الأجتماعية والبيئية والموروث الديني - جمال محمد تقي - كلمات في حجاب الفصل !















المزيد.....

كلمات في حجاب الفصل !


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 1848 - 2007 / 3 / 8 - 11:50
المحور: ملف 8 اذار / مارس يوم المراة العالمي2007 -حجاب المرأة بين التقاليد الأجتماعية والبيئية والموروث الديني
    


لكل منا حجابه الظاهر والباطن ، فالحجاب حاجز ومانع وساتر وواقي ، آدم حجز نفسه وحجبها عن مسايرة ارادة الله وطاعته في عدم الاكل من شجرة التفاح التي تتوسط جنتة وهكذا فعلت حواء .
الانسان بطبعه يعشق التجريب واحيانا يتمرد على نفسه كاستجابة لتحدي يريد تخطيه ، ناهيك عن تمرده على ارادة الله الذي شكله ، انه خلقه على صورته اي جعله يحتوي على جزء من قدرته والتي تؤهله حتما لان يكون خليفة له !
المسكن ساتر وواقي وهكذا الملبس ، الحاجة كانت دائما ام الاختراع لدى اي انسان كان ، تحدي الحاجة يواجه دائما بما يلائمها من استجابة !
النساء ترتدي في السودان العباءة البيضاء ، والرجال يرتدون الجلبيات البيضاء لان تحدي الحرارة تواجهها استجابة ملائمة تعكسها ، وهكذا يفعل الرجال في الخليج ، اما النساء عندنا في المشرق كله فهن يستعملن العباءة السوداء رغم كونها غير ملائمة لحرارة الجو ، التعليل هنا ان هناك تحدي من نوع اخر ، تحدي المعاني والرموز او استجابة سلبية لتحدي القسر الموروث !
ناتاشا الروسية كانت ترتدي ربطة الرأس ومازالت تفعل مثلها النساء المسنات ، وهكذا كانت تفعل النساء السويديات في العشرينيات والثلاثينيات من القرن الماضي ، الدين اليهودي يطالب النساء والرجال بلباس يغطي الشعر عند الذكور والاناث ، ونفس المعنى يستدل من بعض وصايا يسوع ، الاسلام الاول لم يفرض نوعا قاسيا ومعقدا من الحجاب لا على النساء ولا على الرجال بل كان المسلمون الاوائل اناس متواضعي الملبس وكل الذي كان لديهم هو لباس عملي لمواجهة غبار الطبيعة القاسية ، وهو يلائم تحديات الجو اضافة الى ما يلائم تعاليم الدين من حياء وحشمة ومناصبة الابتذال والسفه خاصة بعد ان ساد الاسلام ، الاختلاط لم يمنع لا في الكتاب ولا في السنة بدليل انه لا وجود لمسجد خاص بالنساء فمسجد الرسول كان مفتوحا للرجال والنساء على حد سواء ودون ساتر، وحتى تعاليم الزواج التفصيلية جاءت لتحذر من اختلاط الانساب ، وتحريم زواج الكساء والتبضيع مثلا ، ومن ثم زواج السبي وتحديد نوع واحد من الزواج بعد الغاء زواج المتعة المؤقت بزواج دائم وبتعددية مسببة للزوجات كان كل هذا ليساعد على عدم حدوث الزواج المكروه والضار صحيا واجتماعيا زواج المقربون من الاقارب ، ولتقوية شكيمة قوامة الرجل على الاسرة وانتقال ارثها عبر خيطها الذكوري الذي يجعل من الذكر العنصر الاول والفاعل والمقرر في اهم امورالحياة داخلها وخارجها ، مع ان الله نفسه لم يقر بذلك فهو ذات غير منحازة اي محايدة ليس بذكر ولا انثى ، رغم تأكيد الاساطير على ان الانثى هي الاقرب لموضوعة وهب الحياة بطرقها الطبيعية ، الذي حصل بعد فقدان المرأة لدورها التاريخي التي كانت تتمتع فيه بالمركز المحوري للااسرة اقتصاديا واجتماعيا في نمط العائلة الامومية ، وحيث ينسب المواليد لها فهي مرجع الاسرة ، وبعد ان كانت حالة تعدد الازواج للمرأة الواحدة ظاهرة تاريخية ، انعكست الاية لاحقا وصارت للذكور الحضوة الاولى ، وصار المجتمع كله ينظم على اسس ذكورية تجحف المساواة الطبيعية للجنسين ، وتم تأويل وترجمة منطوق نصوص الاديان السماوية بما يتفق وطبيعة المجتمعات الذكورية التي استحدثت قبل تكامل الاديان السماوية ذاتها !

التابع والمتبوع في الازياء :

لم يكن للازياء غير وظيفة حماية الجسد من البرد ومن احتكاكه المباشر بالعوارض الطبيعية ، وتطورت هذه الوظيفة بجوانبها العملية والذوقية والرمزية لتاخذ ابعاد اقتصادية واجتماعية وسياسية وثقافية ودينية !
السترة او الجاكيت بالفتحة الواحدة بالاصل كانت تستخدم لجاكي الخيل ، ليسهل عليه وضع الجلوس المريح على ظهر الجواد ودون مضايقات ، ثم اصبحت موضة ، السترة او الجاكيت بفتحتين جاءت لتسهل على مرتديها الجلوس ولفترة طويلة حيث يسهل قلب القطعة المفتوحة فلا تتقرمش !
ان غطاء الرأس كان معروفا للنساء والرجال في المجتمعات العربية قبل الاسلام فالشعر الاشعث والمعفر بالتراب هو مظهر للعبيد وليس السادة !
اما ما حصل نتيجة لتوسع الفتوح والاختلاط بشعوب اخرى بثقافات اخرى وازياء اخرى جديدة ومنوعة ولها ميزاتها ورمزيتها وجمالياتها ، فقد كان ذلك دافعا جديدا لمحاولة ايجاد قاعدة ذوقية ودينية واحدة للازياء الاسلامية وخاصة النساء الحرائر والسادة ايضا حتى ان هناك تفاصيل في تحبيب شكل اللحى والشارب كل هذا لاجل خلق مايشبه الزي او المظهر الموحد الذي يساعد على تمييز المسلم او المسلمة عن غيره وغيرها من جواري او عبيد او طوائف اخرى من غير المسلمين ، ومن الواضح ان هناك تركيزا على زي المرأة المسلمة المسبب بالتوسع الاسلامي والذي عجل في الاختلاط بفئات جديدة من النساء في الامصار الاسلامية وليس عليها من ازياء ما على نساء المسلمين الاوائل ، وكان لخشية الرجال من التأثر بما هو جديد او تقليد للزي الروماني او الفارسي او القبطي وما يحمله هذا التأثر من تبعات قد تتعدى المظاهر الى ماهو اعمق منها اي فيما يخص التعاملات السارية في قضايا الزواج والطلاق والملكية والاختلاط تحديدا فكان موضوع المرأة وزيها وما يتعلق بوضعها ومكانتها وكانه هو الرسالة الاساسية للاسلام مما يعني ان هناك تشدد مقصود بدوافعه الانعزالية التي تتيح للرجال فقط رسم ملامح المرأة في المجتمعات الاسلامية دون مراعاة للخطاب المتوازن الذي حاول الاسلام الاول الظهور به في ان يكون ماعلى النساء هو ذاته ما على الرجال فالكل سواسية في السراء والضراء امام الله واحكامه كما كان الامر بالنسبة لسيدنا ادم وسيدتنا حواء !
وعليه تزايد موضوع التفقه في الموقف من وضع المراة ومكانتها ودورها وزيها وكأن متفقهي الدين تخصصوا بالنساء فقط ، وما هو محرم عليهن وما هو محلل !

من العباءة والبوشي والعصٌابة والبرقع في عشرينيات القرن الماضي في العراق الى الشيلة والعباءة فقط في الخمسينيات والستينيات ، الى السفور في السبعينات الذي رافق الازدهار الاجتماعي والثقافي !
الى الانحسار والحصار في فترة الثمانينيات والتسعينيات والنكوص النفسي والثقافي المنعكس على الحياة العامة والانطواء والبحث في الموروث عن نوع من الحماية ، الى انتعاش القساوة الذكورية ، الى الانحطاط الشامل والارتداد القسري والفوضى المروعة في زمن الاحتلال بحيث صارت المرأة تحسب الف حساب اذا خرجت من باب بيتها ، والذي لا يغامر حتى الرجال في مغادرته !
كان الزي الجامعي الموحد نوع من انواع الالغاء لمظاهر التمييز الاجتماعي في الحرم الجامعي على اقل تقدير واصبح فيما بعد متبوعا لهيمنة الميليشيات الدينية التي اخذت تفرض نوع من الموديل المتبوع وهو خلطة من الخوف مع اللون الاسود الذي يريد من المرأة ان تكون غرابا اسودا متحركا لا يلقي جلده الاصطناعي هذا الا اذا امره صاحب الامر ، الرجل المعمم وكيل صاحب زمان الفوضى الخلاقة التي انتعشت بعد خراب البصرة واحتلالها مع اخواتها بغداد والموصل وكل المدن العراقية الاخرى !

الحجاب هل هو تحدي ام ستجابة ؟ :

هو استجابة لتحديات متعددة اساسها التقاسم غير العادل للادوار ، فهو نتيجة وليس سبب ، مظهر وليس جوهر ، شكل قد يعبر عن المضمون اعلاه بالمعنى العام وقد لا يعبر عنه تماما في المعنى الخاص ، حيث صار للبعض جزء متأقلم للتميز الجنسي ، واللبعض الاخر موضة ، والاخر تعبير عن التمرد سلبا او ايجابا ، والاخر شارة للرغبة بالممنوع ، كما هي حالة ارتداء الكوفية الفلسطينية كشال يستعمله الرجال والنساء بما فيهم الشباب الاجانب ايضا ، او كطاقية جيفارا التي غدت صورته رمز للتحدي ، الامر ليس ببساطة ابيض واسود ، لانه يبقى مسألة شخصية تختلف دوافعها عند هذا وذاك ، اما المبالغة به عند البعض ضمن تنظيمات وحركات سياسية بعينها فهو توظيف سياسي لبعض الرموز الدينية التي يصعب معالجتها لحساسيتها من جهة ولفقدان مبررات مواجهتها لانها قشرة للب متكامل لايعالج الا بمعالجة اللب ذاته والذي هو النسق الاقتصادي الاجتماعي الفاسد والمأزوم بتبعيته الاستهلاكية لنظام الهيمنة الاحتكارية الشاملة !
من هنا فلا مبرر لافتعال معركة مع حالة لها ارضيتها فالطاقة هنا يجب ان تصب لمعاركة جوهر القسر الجنسي الذي هو جوهر طبقي محليا وعولميا ، لكن هذا التشخيص لا يعني عدم وضع النقاط على الحروف في امور العلامات او المظاهر الطافحة لابعاد الصراعات الجارية حتى وان تحجبت بالف حجاب.

بسم الله الرحمن الرحيم
تبت يدا ابي لهب وتب ، ما اغنى عنه ماله وما كسب ، سيصلى نارا ذات لهب ، وأمرأته حمالة الحطب ، في جيدهاحبل من مسد . صدق الله العظيم .
الاية هنا لا ترتدي الحجاب وهي تكشف جيد أم لهب زوجة عم الرسول !

قال الشاعر العربي المسلم :
قل للمليحة بالخمار الاسود ـ ماذا فعلت بناسك متعبد
قد كان شمر للصلاة ثيابه ـ حتى وقفت له بباب المسجد !
هذا العسل الشعري المخمر لا يتحجب عندما يصف واقعة يكون فيها العشق اقوى من العبادة ذاتها حتى وان كانت في بيت الله ، بل يصل ذروته ليكون هو بعينه عبادة من نوع اخر شبيهة بعبادة ادم وحواء هذه العبادة التي ارسلتهم الى الارض !
وقال شاعر اخر :
اسفري ياابنت فهر فالحجاب داء في الاجتماع وخيم !
عندما يكون حجب الشمس معادلا للموت الاظلم ، فعلينا ان نطيح بهذه الحجب الحاجبة ، ولكن دون ان نزيل كل الحواجب فبعضها يساعد العيون على الرؤيا الصالحة لان اشعة الشمس تؤذي العين دون حاجب !


عشتار وسميرة اميس والملكة بلقيس التي تزوجت من النبي سليمان ولم تتحجب لانها حجبت دواخلها اما مظهرها الذي انكشف بانعكاسات مرمر القصر فهو ليس معصية مادامت النية ذاتها محجبة !
جميعهن نساء سافرات واضحات واثقات واذا لم يكن الرجال بمستوى هذا التحجب فما عليهم الا ملازمة صومعات معزولة للصحة النفسية اذا توفرت واذا لم تتوفر لهم ذلك فعليهم ان لا يختلطوا الا بالرجال وهنا ستكون الخشية عليهم كبيرة لان يحصل لهم ماحصل لقوم لوط ، اذن عليهم ان يسيروا كالعميان مغمضي البصر لانهم لا يتحملون النظر الا من خلال الاقنعة !

اقام احد المصورين السويديين معرضا فوتوغرافيا يحتوي على 22 صورة بالقطع الكبير عن فتيات ونساء محجبات الى جانب حديث مركز لكل واحدة منهن عن دافع التحجب لديها ، وصاحب المعرض قد تجول في مناطق مختلفة من استوكهولم لينتقي صوره ويجري لقاءاته ، فحاول ان يكون معرضه مرآة تعكس مختلف الاعمار والانحدارات والمفاهيم ، وقد تكون تعليقات المحجبات اكثر اثارة من صور المحجبات او شكل الحجاب الذي كان بعضه وكانه موضة لاظهار المفاتن اكثر من هدف سترها !
تقول احدى الشابات ان الحجاب يمنحها تميز بين اقرانها بحيث يجعلها مركز لفضولهم وهو تجربة جديرة بالتجريب !
واخرى قالت : في بلادها ممنوع ارتداء الحجاب وهنا ليس بممنوع وعليه فهي تجد حجابها سد حاجة لم تجد فرصة لاشباعها !
وتقول اخرى : انه جزء من تعاليم الدين ونحن مسلمون علينا التقيد بديننا حتى لو كنا اقلية مسلمة !
الحجاب له معاني واشكال ومفاهيم تختلف من شخص لاخر او من مكان لاخر او من زمان لاخر !
انا ارتدي الحجاب لانني اريده وليس لان الرجال يريدوه فانا لايهمني ما يعتقده الرجال !
واخرى سويدية محجبة بالنقاب وليس بغطاء الرأس فقط ، وهي تقول ان سبب تنقبها هو لانها لا تريد من الاخرين ان يضايقوها لو عرفوها سويدية !
واخرى قالت انها لم تكن محجبة لكنها شاهدت برنامج تلفزيوني يتحدث عن الحجاب ودوره وعن حالة الابتذال المحرم الذي تعيشه المجتمعات الايباحية وهي قد تاثرت بما قاله البرنامج وتحجبت !
واخرى قالت ان عائلتها متدينة وهي كذلك محجبة منذ ان كان عمرها 7 سنوات !
وقالت زهراء التي تبلغ 17 سنة انها تعتبر الحجاب حماية وهوية واحترام وفقط لزوجها حق كشف نفسها عليه !
واخرى قالت : انا ارتدي الحجاب فقط عندما اذهب الى المسجد !
واخرى انا ارتدي الحجاب خوفا من الحسد !
شيماء 16 سنة كل شيء له علاقة بالاعتقاد فالاعتقاد القوي يجعلني اتحمل ان لااذهب لحمام السباحة المختلط مثلا !

اعتقد ان الذي يتمعن بالاجابات اعلاه يستطيع ان يخلص الى ان هناك دوافع مختلفة للتحجب ليست لها صلة اصيلة ببعضها انها انواع مختلفة من الاستجابات لتحديات مختلفة اهمها الضغط الخارجي ان كان من المحيط او العائلة او الخوف من الاخطاء وتداعياتها او نوع من البحث عن هوية في ظل تداخل ثقافي جارف وفي الغالب فالحجاب ليس فاصلا بحد ذاته وانما ما وراء الحجاب يكمن الفصل !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دولة الله ودولة الناس
- استراتيجية بوش نفط ودماء واشياء اخرى !
- الفضح سلاح المقهورين !
- فساد نظرية الحسبة السلالية
- سفارات العراق خير من يمثل حكومة التزوير والتدمير!
- لايستقيم أمرالاعتدال مع واقع الاحتلال !
- شيزوفرينيا الديمقراطية !
- لجنة في القمة ولجنة في الحضيض !
- عندما يتحول الحزب الثوري الى اقل من جمعية خيرية !
- مابعد الشيوعي الاول ومابعد الشيوعي الاخير
- ايحاءات اللقطات الاخيرة من تصوير اعدام صدام !
- ذباب الفطائس
- العيد النائم
- المنطق الايدلوجي يناقض منطق الحياة !
- احتراق العراق بفعل فاعل !
- الحرية مدينتي
- الاستخدام المزدوج لوسائل الاعلام
- نجيب محفوظ قبل وبعد النوبل
- دواء العقارب
- الجزيرة اكثر من سلطة رابعة !


المزيد.....




- مصور بريطاني يوثق كيف -يغرق- سكان هذه الجزيرة بالظلام لأشهر ...
- لحظة تدمير فيضانات جارفة لجسر وسط الطقس المتقلب بالشرق الأوس ...
- عمرها آلاف السنين..فرنسية تستكشف أعجوبة جيولوجية في السعودية ...
- تسبب في تحركات برلمانية.. أول صورة للفستان المثير للجدل في م ...
- -المقاومة فكرة-.. نيويورك تايمز: آلاف المقاتلين من حماس لا ي ...
- بعد 200 يوم.. غزة تحصي عدد ضحايا الحرب الإسرائيلية
- وثائق: أحد مساعدي ترامب نصحه بإعادة المستندات قبل عام من تفت ...
- الخارجية الروسية تدعو الغرب إلى احترام مصالح الدول النامية
- خبير استراتيجي لـRT: إيران حققت مكاسب هائلة من ضرباتها على إ ...
- -حزب الله- يعلن استهداف مقر قيادة إسرائيلي بـ -الكاتيوشا-


المزيد.....

- اثر الثقافة الشرقية على المرأة والرجل / جهاد علاونه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ملف 8 اذار / مارس يوم المراة العالمي2007 -حجاب المرأة بين التقاليد الأجتماعية والبيئية والموروث الديني - جمال محمد تقي - كلمات في حجاب الفصل !