أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عساسي عبدالحميد - الأمير عبد القيوم النكيحان يفض بكارة مغربيات!!!....














المزيد.....

الأمير عبد القيوم النكيحان يفض بكارة مغربيات!!!....


عساسي عبدالحميد

الحوار المتمدن-العدد: 1832 - 2007 / 2 / 20 - 07:54
المحور: كتابات ساخرة
    


نشر موقع العربية مقالا يوم 14/02/07 بعنوان " في أجواء من العري والصخب و الأضواء الخافتة... مقاهي الشيشة تجتذب نساء مغربيات لعلاقات محرمة مع خليجيين ".....

بكل تأكيد هذه أخبار في غاية الصحة، بل ما خفي كان أعظم، ولمعلومات العربية و غير العربية أضيف ما يلي :
فتاة مغربية جميلة كان سنها لا يتجاوز السادسة عشر عندما وقعت في شراك سماسرة الدعارة الذين يعملون لحساب أثرياء خليجيين فاقتادوها لأمير بإحدى المنازل الفاخرة بضواحي مدينة الدار البيضاء ....
داعبها الفحل الذي لا يجدع أنفه .....
لمس نهديها النابتين كتفاحتين صغيرتين ...
قبلها بعمق من عنقها الأملس ومن تحت صرتها....
شم شعرها الفاحم الطويل وأطال في الشم....

و أثناء الجماع أغمي عليها لأن جسمها النحيل لم يتحمل طول و فظاظة قضيب طويل العمر.... الفحل الذي لا يجدع أنفه، فحملت على وجه السرعة لإحدى المستعجلات ...وكان طويل العمر في قمة الأريحية مع الطبيب و الممرضات وعاملات النظافة وطبعا مع الضحية الجميلة التي أغدق عليها سموه من فيض سخائه، عادت الصغيرة إلى وعيها لتجد نفسها مطوقة بقلادة ذهبية وبأساور حول معصميها ومحاطة بدولارات ملقاة على سريرها الناعم وبباقات من الزهور وأصناف من الحلوى و أنواع لا تخطر على بال من مشروبات وقوارير من العطور ذات الصنف الجيد و جبنة و شوكولاته دنمـــركـــــية التي حرمها طويل العمر بدياره المقدسة على نفسه وعلى أولاده الأربع و الأربعين و زوجاته الأربعة وخادماته الفلبينيات وسائقي سيارته السبعة على خلفية الرسوم الكاريكاتورية الشهيرة ....الفرحة أنست الصغيرة آلامها و توردت وجنتاها، و لماذا لا تفرح ؟؟ أو كما يقول الإخوة في مصر "متفرحشي ليه ؟؟؟ عروس في ليلة دخلتها ...... أنتم عايزينها تبكي ولا يعني عايزينها تبكي؟؟؟ ..... زغروتة ياشلبية "

ففي مغربنا الجميل يقضي أثرياء السعودية أياما جميلة تبقى عالقة في أذهانهم الفارغة إلا من النكاح والليالي الملاح بين أحضان مغربيات رمت بهن الفاقة و صروف الدهر تحت أقدام خنازير نجسة لامتهان الدعارة إرضاء لعبد القيــــــــــــــــــــــــــوم وعبد الجبار... و عبد القهار... وعبد النحار ...لقد أصبح المغرب فعلا قبلة مفضلة للكثير من السعوديين على وجه الخصوص ومنهم أمراء وأعيان كبار ..... ليفرغوا كبتهم ويشبعوا شبقهم، و عند عودتهم لبلدهم ما عليهم إلا الإكثار من الاستغفار، و الطواف سبع مرات حول البيت العتيق.. والتضرع للغرانيق.... لتغسل ذنوبهم فيصيرون كما ولدتهم أمهاتهم بل أنقى، لأن هبل العظيم يغسلهم بالماء و الثلج و البرد و ينقيهم من ذنوبهم كما ينقى الثوب الأبيض من الدنـــــــــــــــــــــس ....
بين صدور و نهود و أفخاذ أمينة ...و سعيدة ...و أنيسة ...يستمتع و ينتشي عبد القــــــــــــيوم بل هناك من السعوديين الرعاع من يفضل جليساته عذراوات، ليتمتع بفض البكارات، على إيقاع قرقعة الكأس و دخان الشيشات، والسيكار الكوبي وهز البطون، وجليسة طويل العمر البدين ذو البطن المنتفخ والمؤخرة الغليظة لا تحمل اسم كاترين أو نيكول أو كورين بل تحمل من الأسماء زينب وفاطمة وأم كلثوم.... وهناك بينهن من تحظى بعطف و أريحية عبد القيــــــــــــــــــــوم، فيمنحها سيارة فاخرة و يجود على إخوانها الذكور بعقود عمل بإحدى دول الخليج ويرسل أبويها لأداء مناسك الحج أو العمرة على حسابه الخاص فتنال أمينة دعوات ورضا والديها العزيزين في منى و قرب الحجر الأسود، ولم لا ؟؟؟ وعينا الوالدين قد اكتحلتا برؤية البقاع المقدسة الطاهـــــــــــــــــــــرة والفضل كل الفضل يرجع ﻹبنتهما الشاطرة، وطبعا لعبد القهار صاحب الدولار... ولعبد المتعال صاحب العقال ....ولعبد القيوم صاحب الهدوم ...

فلله ذركم يا من خرجت من بين ظهرانيهم رسالة الهداية و النــــــــــــــــــــــــــــــــــــــور .....لله ذرك يا عبد الغفور... يا من يغسله كبير الغرانيق وسيد الآلهة عند عودته لدياره بمائه و ثلجه و برده، و ينقيه من ذنوبه كما ينقى الثوب الأبيض من الدنـــــــــــــــــــــس .......



#عساسي_عبدالحميد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأمير عبد القيوم النكيحان يفض بكارة المغربيات!!!....
- شفاعة الغرانيق .....
- خالد الاسلامبولي.... شارعه بطهران وقميصه بالجزائر...
- محمد قذارة - لماذا نلوم مجنونا يسكن وسط مزبلة و يقتات من مخل ...
- عصابة - الحوثي- ويهود اليمن....
- مظاهرات من المحيط إلى الخليج و صور مرفوعة لصدام ...و نجادي . ...
- شريط الجزيرة، و أسرار خطيرة، و معلومات حملها صدام معه إلى قب ...
- رمي الجمرات.....حرب ضد الشيطان
- ليبيا ....الحداد ثلاثة أيام، حزنا على رحيل صدام
- مسكين.... صدام حسين
- على هامش فتح مكة
- الهولوكوست الموعود.... بأرض حيفا و أشدود.
- يهودية بحرينية بمجلس الشورى....وتنديدات بالجملة.....
- الحكم على صدام شنقا حتى الموت
- نبش في الذاكرة اليهودية المغربية – 4-
- الحرب الإستباقية على الإرهاب.....المعلن فيها والمستور
- ومضات من وحي الإيمان
- الجهالة باقية ما دام الصنم الأعظم حيا
- أعياد و عادات في الذاكرة اليهودية المغربية
- الحي اليهودي أو -الملاح- في الذاكرة اليهودية المغربية


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عساسي عبدالحميد - الأمير عبد القيوم النكيحان يفض بكارة مغربيات!!!....