أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي العجولي - حرب اسرائيل على غزه التي يقول ترامب انه اوقفها














المزيد.....

حرب اسرائيل على غزه التي يقول ترامب انه اوقفها


علي العجولي

الحوار المتمدن-العدد: 8485 - 2025 / 10 / 4 - 23:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


واهم من يعتقد أن بنيامين نتنياهو سيلتزم بالخطه التي يقال أن ترامب قد وضعها لوقف مجازر الجيش الصهيوني ضد أهل غزه ووهم اكثر من يظن أن ترامب والولايات المتحدة ستكون عادلة في محاسبه من لايلتزم بشروط هذه الخطه فقد اثبتت تجارب كثيره أن سياسة أمريكا وتعهداتها تقوم على شعار قف مع اسرائيل وانصرها ضالمة كانت اومظلومة ودليلي هو مايجري وما تقوم به اسرائيل من خروقات واعتداءت على الأراضي اللبنانية وعلى قوات اليونفيل في جنوب لبنان حتى ان مجموع خروقاتها قدبلغت اكثر من خمسة الاف خرقا واعتداء حتى وصل الامر أن جنود الكيان الصهيوني يلقون بالرمانات اليدوية على مقر قوات الامم المتحده فلم يبدر من أمريكا الراعية والضامنه للاتفاق الذي تم بين حزب الله اللبناني واسرائيل أي رد فعل أو تنبيه لاسرائيل لذلك أنا لااعول كثيرا على هذا الاتفاق فأنا اراه انه طوق نجاة لمجرم الحرب بنيامين نتنياهو بعد الحالة التي وصلت إليها حكومته والحال الذي وصل اليه جنوده نتيجه طول فتره الحرب وشده المقاومة التي يبديها الفلسطينين كما ان استغلاله لقانون حمبعل أو بروتكول هانيبال اتجاه الراهن الاسرائيلين لدى حماس دفع بالشارع الاسرائيلي إلى الخروج بمضاهرات كبيره شملت ذوي الاسرى والرهائن والكثير ممن يرفض سياسه نتنياهو... ومن المعروف أن خروج نتنياهو من منصبه يعني دخوله إلى سجن بالرغم من محاولات ترامب التأثير على القضاء الاسرائيلي بتغير النتيجة لذلك وافق على خطة ترامب مبدئيا..
اما بالنسبة لترامب فنرجسيته تجعله يفعل كل شي للحصول على جائزة نوبل لسلام فهو على استعدادا أن يهدد الجنه المعنية بالجائزة بالعقوبات ان لم تمنحه اياها كما فعل مع اعضاء محكمة الجنايات الدولية التي حاكمت بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه غيابيا كما أنه هدد الفيفا بالعقوبات ان لم تسمح للكيان الصهيوني للمشاركة بكاس العالم فالرجل يتصرف وكانه يستطيع فعل كل شي يريد ومتى أراد ولان هذه الجنه لاتمنح الجائزه إلى لمن يستحقها فقد اصيب بعقده هابيل الذي قتل اخيه نتيجه الغيره فقد أصبحه يردد عدم منحني الجائزه يعتبر اهانه لأمريكا وكأن عظمة أمريكا و تاريخها الطويل وماقدمت من علماء وادباء وفنانين مجسد به بل ذهبت غيرته اكثر إلى القول كيف يمنح بارك حسين أوباما جاىزة نوبل لسلام في عام 2009ولم تمنح لي فأنا قد اوقفت ثمانية حروب وهي الحرب بين كمبوديا وتايلاند وكوسوفو وصربيا وجمهورية الكونغو الديمقراطية ورواندا وباكستان والهند واسرائيل وإيران ومصر واثيوبيا وارمينيا واذربيجان لذلك أراد أن يضيف حسب رأيه انجاز كبير كما وصفه بالبيت الابيض في لقاءه مع بنيامين نتنياهو( سنكون قد انهينا ثمانيه حروب في ثمان أشهر) لكنه نسى أن يقول أن جل هذه الحروب هو شريك بها اوهو من اججها كما حصل في حرب ايران واسرائيل وارمينيا واذربيجان لذلك أنا أسأل أين كان ترامب خلال الثمانيه أشهر التي قال انه اوقف بها الحروب الثمانيه مما حدث ويحدث في غزه لا أريد أن اقول خلال سنتين هما عمر الحرب حيث يفعل الكيان الصهيوني باطفال غزه وشيوخها ونسائها ورجالها يقتلهم الحصار جوعا ومرضا وقنابل جراء الحرب الوحشيه التي يفرضها نتنياهو



#علي_العجولي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيف عنتر
- اذا أردت أن تكون ملكآ كون نائبا في البرلمان العراقي
- جائزه امريكيه لمن يقبض على رئيس فنزويلا
- الذين باعوا ضمائرهم
- اراد ان يمدح فذم وكشف المستور
- حرب اسرائيل على ايران
- لو بقوا على بناء السنه الماضيه خير لهم من بناء هذه السنه
- حكومة السيد محمد شياع السوداني ترضي الجميع الا المواطن
- الجامعه العربيه وقممها
- شر البلييه مايضحك
- وقف اطلاق النار بين حزب الله وحماس من جهة واسرائيل هل هو اعا ...
- ان كان التعليم والقضاء بخير فالبلد بخير
- وزارة الصحه عذر اقبح من فعل
- الحكومه العراقيه تتبرع بما لاتملك
- هل لبس الثوب الذي عليه دم البرغوث يبطل الصلاة
- الشرق الاوسط الى اين
- بعيني رأيت الذئب يحلب نملة
- انحني تقديرا
- البند السابع لميثاق الامم المتحده وتطبيقه على الضعيف فقط
- هل جلب استخدام القوه المفرطه من قبل نتنياهو الامن لاسرائيل


المزيد.....




- فضل شاكر يسلم نفسه إلى مخابرات الجيش اللبناني
- كاميرا ترصد مُسيّرات روسية تضرب قطاري ركاب في أوكرانيا
- نعيم قاسم: حزب الله لم يرد على ضربات إسرائيل لمنعها من -التو ...
- هل التظاهرات في المغرب مرشحة للاستمرار؟
- الملابس المبتكرة تستقطب المزيد من الناس لأريحيتها واعتباراته ...
- حزب الله يحذر من -أخطار جسيمة- في خطة ترامب بشأن غزة
- 7 قتلى بهجوم على سجن في مقديشو تبنته حركة الشباب
- شاروخان يتصدر قائمة المليارديرات في بوليود.. كم تبلغ ثروته؟ ...
- غزة وجهة سياحية ضائعة بين البحر والتاريخ والركام
- يوم مفتوح للمساجد في ألمانيا يسعى للتعريف بالإسلام


المزيد.....

- حكمة الشاعر عندما يصير حوذي الريح دراسات في شعر محمود درويش / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- التاريخ يكتبنا بسبابته / د. خالد زغريت
- جسد الطوائف / رانية مرجية
- الحجز الإلكتروني المسبق لموسم الحنطة المحلية للعام 2025 / كمال الموسوي
- الأرملة السوداء على شفا سوريا الجديدة / د. خالد زغريت
- المدخل الى موضوعة الحوكمة والحكم الرشيد / علي عبد الواحد محمد
- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي العجولي - حرب اسرائيل على غزه التي يقول ترامب انه اوقفها