أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - العلاوية مصطفى - كيف تعرف العنصريون اصحاب العقول المتسخة والقلوب الحاقدة ابناء بيوت الرذيلة الجبناء ؟














المزيد.....

كيف تعرف العنصريون اصحاب العقول المتسخة والقلوب الحاقدة ابناء بيوت الرذيلة الجبناء ؟


العلاوية مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 8467 - 2025 / 9 / 16 - 21:45
المحور: الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
    


كيف تعرف العنصريون اصحاب العقول المتسخة والقلوب الحاقدة ابناء بيوت الرذيلة الجبناء ؟ في منطقهم العنصري يجب ان يسمي نفسه باسم يأخدك الى المكان والجهة وان يتصرف بطريقة معينه، ويتكلم ويتلفظ بطريقة معينة، ،ولا يتحدث ولا يخاطب الناس الا بلغة قبيلته و لايظهر اسنانه الا في المناسبات واللقاءات الرسمية، ان ينكر كل ما تتداوله العامة من الناس، يفتتح حسابا على(الفيسبوك) فيضيف صورا من مهرجانات حضرها ومؤتمرات شارك فيها وجوائز وشهادات تقدير وينشر مقالاته الهادفة الى العنصرية وصوره مصحوبة بعلامات القبيلة، اما تعليقاته فهي حصرية لمعارفه من ابناء عمومته والمتملقين له من قبيلته، دردشته المفتوحه اناء الليل والتي لا يحدث احد منها الا اصدقاءه الطوبائيين العنصريين امثاله المشغولين دائما بصب المديح المنافق امام بعض والنميمة خلف البعض، وهو لن يستخدمها ابدا بألقاء التحيه على احد غيرهم ولن يضغط على زر الاعجاب او التضامن لأحد غير طبقته اما البرانيين فيتهكم عليهم بالضغط على زر هاها للانتقاص منهم و من تعليقاتهم وآرائهم، وان تمكنت من نيل رد تحيتك منه فستراه يحدثك بفوقيه وكأنك فلاح أمي امامه وهو احد الوزراء والنواب .في واقع محيطه تراه يعيب على كل انسان ولا يراه بمستواه الرفيع (كما يعتقد هذا المريض)، فالناس الوافدون على مدينته والذين ليسوا من قبيلته منبوذين بالنسبه له لانهم متخلفين عنه بما يملك من أوهام رغم انه ليس سوى اكبر خابطة وأفضل ناطحة، هذاالعنصري هو في الحقيقة امير الاجحاش وجحش كبيرلا يجلس ولا يأكل ولا يتكلم الا مع عنصريين اجحاش مثله ،وان اضطر للركوب في سيارات النقل العمومي فتراه كاشرا متقززا مما حوله عبوسا، ويحسب وقته ثمينا وضيقا حالما يتحدث معه احد بل انه يمن على الاخرين ان حدثهم وتواصل معهم، ولديه قائمه من الالفاظ و اللهجات المحضورة وغيرها من الالفاظ المحبوبة، والتي يبدلها بلغه هجينه تجمع بين اللهجة القبلية واللهجه العامية ،والمضحك من هذا كله انه بسرعه يترك كل هذا ويصبح بأخلاق عاهره في الفيسبوك اوفي الشارع ان استفزيته وأظهرت وعريت له جنباته المظلمة . ايها العنصريون اينما تواجدتم عليكم اللعنة الابدية التي لاتزول ولا تحول .



#العلاوية_مصطفى (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيدي بو الفضايل حاضن الشمس والبحر.
- أمي لن أقول كما قال غاندي.
- رسالة الى الخبيثة براقش.
- رسالة كيميائية الى من لايفقه في الخيمياء .
- المعاق عاق.
- تقرير لقاء تواصلي
- مدرسة المدني الأخصاصي ، تاريخ عريق وأمل في المستقبل
- والبغال والحمير لتركبوها,و-الغلام-مسير شركة النظافة مثلا.
- شركة النظافة بالمؤسسات التعليمية ,سلوك غريب وصمت مريب.
- قم للمدير
- توضيح لمعرفة من يتحمل المسؤولية؟
- قصة المشعوذ الماكر والمسنة السادية شبيهة بقصة الملك العاري و ...
- شبنا وهرمنا و تصلعنا ايها المديرون الشبان.
- لم أفكر يوما
- الأطر الادارية وشعار - اللاعودة - التاريخي .
- من ارشيف الذاكرة (صرخة الكرامة)
- -سي ابراهيم بوتزوات المدير- -
- المرسومان الوزاريان الجديدان لتعليمستان.
- أيها الإداريون، تذكروا. واللا رجوع الى غاية تحقيق المطالب.
- #المرسومان_الآن . للأطر الادارية بالمغرب .


المزيد.....




- محللون: شبح التواطؤ يلاحق الجميع بعد تأكيد اللجنة الأممية وق ...
- -مسار الأحداث- يناقش أهمية التقرير الأممي الذي اتهم إسرائيل ...
- ملك إسبانيا: معاناة الفلسطينيين في غزة تفوق الوصف
- عاجل | مصدر رسمي بحكومة سوريا للجزيرة: لا يمكن الحديث عن أي ...
- مدعي عام يوتا يوجه تهمة القتل العمد لقاتل تشارلي كيرك ويطلب ...
- وسط قلق من طموحات ترامب.. الدنمارك تقود مناورات عسكرية في غر ...
- الحرب على غزة.. عشرات الشهداء بالقصف والتجويع والحوثيون يسته ...
- الدويري: إسرائيل ستزج بـ5 فرق وليس 2 لاجتياح غزة والسيطرة عل ...
- الأكراد يصعّدون ضد الحكومة السورية
- اجتماع يبحث ملف السويداء.. وخارطة طريق بدعم أميركي أردني


المزيد.....

- الاقتصاد السياسي لمكافحة الهجرة / حميد كشكولي
- العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية / هاشم نعمة
- من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية / مرزوق الحلالي
- الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها ... / علي الجلولي
- السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق ... / رشيد غويلب
- المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور ... / كاظم حبيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟ / هوازن خداج
- حتما ستشرق الشمس / عيد الماجد
- تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017 / الجمعية المصرية لدراسات الهجرة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة - العلاوية مصطفى - كيف تعرف العنصريون اصحاب العقول المتسخة والقلوب الحاقدة ابناء بيوت الرذيلة الجبناء ؟