أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز سمعان دعيم - سمعان وهيا نغاشة وحب















المزيد.....

سمعان وهيا نغاشة وحب


عزيز سمعان دعيم

الحوار المتمدن-العدد: 8467 - 2025 / 9 / 16 - 18:47
المحور: المجتمع المدني
    


سمعان وهيا، سنة أولى زواج، تنضم لسبع سنوات تعارف وحبّ.

* بهذه العبارات تكلل حبّ سبع سنوات:
نحن الآن مجتمعون أمام الله، لكي نؤهل هذا الرجل سمعان (ابن عزيز ورائدة دعيم) وهذه الفتاة هيا (ابنة عماد وجوليا خوريّة)، في الزواج الطاهر الكريم الشأن، المفروض من الله، والذي يشير إلى الإتحاد الرمزي بين المسيح والكنيسة.
لقد أسّس الرّبّ الإله عهد الزواج في جنّة عدن، إذ صرّح أنه «لَيْسَ جَيِّدًا أَنْ يَكُونَ آدَمُ وَحْدَهُ…»، فَصْنَعَ لَهُ مُعِينًا نَظِيرَهُ. (التكوين 2: 18) وزيّن الرّبّ يسوع المسيح هذا الشأن بحضوره عرس قانا الجليل، وفيه صنع أولى عجائبة.
وقد أوصانا الكتاب المقدس، بأن يكون الزواج مكرمًا عند جميع الناس، لذا لا يجوز أن يُقدِم عليه أحد بدون تروي، بل بتعقل واحترام وبخوف الله.

* وقد عاهد كلّ منهما الآخر عهد الزواج المقدّس:

العريس: أنا سمعان أتَّخِذُكِ يا هيا زوجةً لي، وأحفظُكِ مِن الآن فصاعدًا مَهما كانت الأحوال، صالحة أو سيّئة مِن غِنًى أو فَقر، مِن مَرض أو صحَّة،وأُحبُّكِ وأعتَني بك على مَوجب شريعة الله، حتّى يُفرِّق بينَنا الأجل، ولهذا أقطَعُ لكِ عَهدي.

العروس: أنا هيا أتَّخِذُكَ يا سمعان زَوجًا لي، وأحفَظُكَ من الآن فصاعداً مَهما كانت الأحوال، جيّدة أو سيّئة مِن غِنًى أو فَقر، مِن مَرض أو صِحَّة، وأُحبُّكَ وأعتَني بكَ على مَوجب شريعة الله الطاهرة، حتّى يُفرِّق بينَنا الأجل، ولهذا أقطَعُ لكِ عَهدي.

على اساس هذه العهود، شارك كلّ منهما أيضًا (العريس والعروسة) عهودًا كتبها خصيصًا لهذا الوقت المقدس، ليؤكد محبته لشريكه بكلمات الخاصة.

* مشاركة حبّ في مراسيم الاكليل من العروسة هيا للعريس سمعان

سمعان، حبيبي وشريك عمري،
مش قادرة استوعب ولا قادرة اتخّيل كمية المشاعر
اللي حاسيتها بهاي اللحظة..
مش مصدقة انه بعد 7 سنين حبّ، احتواء، دعم
واحد للتاني، ضحك، شوية طِوش بس كمان كتير
كتير نُمو، وصلنا لهاي اللحظة اللي فيها منشهد قدام
الله وقدام كلّ الناس اللي بتحبنا، عن ُحبنا،
قديش الله مّيزني لما اختارك تكون شريك حياتي…
ولا مرّة تخّيلت انه الله رح يمّيزني هالقد ويعطيني
فيك أكثر بكثير من كلّ التوقعات والتخيلات اللي
كنت أبنيها لمستقبلي.
سمعان لما بتطّلع عليك مش بس بشوف انسان
اللي كثير بحبه… كمان بشوف سند، ظهر، محل آمن،
اللي بخاف علي، بهتمّلي وبسمحش لوالا اشي
يإذيني.. لما بتطّلع عليك بشوف شخص اللي رح
يكون شريكي بكلّ اشي بعمله، َدعمي الاول بكلّ
افكاري المجنونة بس كمان الشخص اللي بوازنني
وبساعدني أكون واقعّية.
بشوف فيك شخص ِمِرح، بضّحكني، حنون، صادق،
أمين، مثابر والاهم من هاد كلّه، بشوفك قائد اللي
متأكدة رح يقدر يقود بيتنا على أساس صخر الدهور
يسوع، ومعه رح اقدر أبني بيت مليان حبّ، احتواء
وحنّية.
سمعان:
* انا بوعدك وبتعّهدلك إنه أكون دايًما أذن مصغية الك ومحل آمن اللي بتقدر
تشاركني الأشياء الصعبة عليك قبل الأشياء الحلوة.
* انا بوعدك وبتعّهدلك إنه معك أبني بيت وعيلة مليانة
ضحك، فرح، حب، دعم، ونكون سند واحد للتاني.
* انا بوعدك وبتعّهدلك إنه أكون زوجة مصغية للّه، انه أصليلك كلّ يوم، وأكون شريكة الك ببناء بيت بعبد الرّبّ.
* انا بوعدك وبتعهدلك انه انت وعيلتنا يكونوا الأول
بحياتي
* وأخيًرا انا بوعدك، مع مساعدة من عيلتنا اللي بتحبنا،
انه اتعّلم أطبخلك طبخات زاكية لأني بعرف انه الطريق
لقلبك هي معدتك.
كتير بحبك، كتيرر متشوقة لحياتنا مع بعض، كتير
متشوقة أشوف شو الله مخططلنا كزوج وكعيلة
بالمستقبل.

* مشاركة حبّ في مراسيم الاكليل من العريس سمعان للعروسة هيا

هيا حبيبتي،
أول مرة التقينا أنا وانت بتخيل كان عمري يوم
وانت عمرك 3 ايام، كنا بنفس غرفة االطفال، وانا
متاكد انه حبيتك وقتها مع اني كنت اشوف
مغبش ومش متذكر، ومن بعدها لقائنا الثاني
كان قبل 11 سنة واحنا مروحين من المدرسة
وبنساش لليوم اللمعة الي كانت بعيونك، ومن
هداك اليوم صورتك ما راحت من بالي. وقلت
لحالي بدي اتجوز هاي البنت.
لما قربت اكثر منك، تعرفت اكثر واكثر على مين
انت وعلى الشخصية اللي واقفة ورا هاد الجمال
الخارجي، تعرفت على طيبة قلبك، روحك اللي
مليانة طاقة، ضحكتك البريئة ومليون صفة وصفة
فيكي وهاد كلو بس زاد حبي الك وزي ما بقولوا
علقت من ساسي لراسي.
واليوم بعد 11 سنة من ما شفتك وبعد 7 سنين من
علاقة الحبّ بيناتنا، واقفين هون قدام الكل نوخذ خطوة اللي استنيتها سنين، مع شريكة حياتي اللي بقدرش اتخيل
حياتي بدونها. انه اشوفك بالأبيض قبالي زي اسا، هاي
اكبر هدية ممكن تكون الي من الله، شريكة حياة اللي
انا اخترتها وهي اخترتني، تنكمل حياتنا مع بعض.
هيا حبيبتي ومن هاي اللحظة مرتي أمام الموجودين
وامام الرب رح اعطيكي عهودي:
* بتعهد انه احط احتياجاتك احالامك طموحاتك قبل
احتياجاتي.
* بتعهد اني ارافقك بايامك الصعبة قبل ايامك لمنيحة
وبالفرح والحزن اكون سند الك.
* بتعهد انه لآخر يوم بعمري اكون المحل الدافي
والآمن بالنسبة الك.
* وبتعهدلك انه اليوم وبكرا وكلّ يوم احبك، ويكون الربّ
هو المثال اللي دايما بتعلم منه، ويا نيالي ويا نيالك إذا تعلمت احبك اكثر واكثر زي ما الله حبك وبحبك.

والأمر الذي زاد البريق في عيون الحضور، من الأهل والأحباء، أغنية خاصة غنتها العروسة لعريسها.

* أغنية ألفتها وغنتها العروسة هيا لعريسها سمعان:

من وانا وصغيرة
سمعت كتير مرات
عن النور والعَظَمِة
المعجزات والآيات

ولا مرة تخيّلِت
او حتى صدَّقْتْ
شي هالقد مقدّس
يصير معي بهالوَقْتْ

انا هون قدامك
وبقدرش أنكِر
الله الماشي عالموج
اختارك حياتي تغيِّر

كنت أفكِّر
المعجزات بس بتكون
تحويل المَي لخَمْرْ أو
شق البحور
بس لما بتطلَّع بعينيك
بشوف حنان الله
وبعرف بهاد الوقْتْ
انه معجِزْتي
هي انتِ

فجأة صُرْتِ الجواب
لكل صلاة صلّيت
معاك انا بحقِق
حِلِم الله إلي

* حقًا، الْخَيْطُ الْمَثْلُوثُ لاَ يَنْقَطِعُ سَرِيعًا. (الجامعة 4: 12)، وهكذا الزواج المسيحي متين وثابت بوجود الربّ يسوع في الوسط، مركز وأساس هذا البيت، وبهذا نعلن "أمَّا أَنَا وَبَيْتِي فَنَعْبُدُ الرَّبَّ». (يشوع 24: 15).

* سمعان وهيا، روعة اللقاء ونغاشة المحبّة الصافية.
سبعُ سنواتٍ من التواصل، مبنيّة على المحبة الحقيقيّة، التي تتأصّل يومًا بعد يوم بالشوق والمودّة وروح التفاهم والتصافي والتقبّل والمسامحة، وهي مميزات الزواج السليم المستديم، وسنة أخرى مرّت من تكليل التواصل بالزواج المقدس، في روعة الاتحاد المبارك.
فما اختلافُ الأذواق أحيانًا، والخلافاتُ العابرة، والتوجهاتُ المتنوعة، إلّا دَسَمٌ منعش لأرضِ المحبةِ الطيبة.
وكما تُغنّي فيروز في إحدى أغانيها: “ولدتما معًا، لتظلان معًا، حتى في سكون تذكارات الله”،
فيا لها من كلماتٍ تليق بكما، تحوي الرمزيّة والواقعيّة في آنٍ واحدٍ.
أحبّا بعضكما دائمًا، وفي محبتكما اجعلا محبة الربّ يسوع الفادي هي الأساس والمنبع لكلّ حبّ، وتوّجاه ليكون مركزًا لحياتكما، فالخيط المثلوث لا ينقطع سريعًا.
ومهما كان، ومهما صار، تذكّرا أنّ “المحبّة لا تسقط أبدًا، فهي رباط الكمال”.
فدَعوها تنمو وتزدهر وتزهر وتثمر دومًا.
كروعة أنشودة المحبّة (1 كو 13):
“ٱلْمَحَبَّةُ تَتَأَنَّى وَتَرْفُقُ.
ٱلْمَحَبَّةُ لَا تَحْسِدُ.
ٱلْمَحَبَّةُ لَا تَتَفَاخَرُ،
وَلَا تَنْتَفِخُ،
وَلَا تُقَبِّحُ،
وَلَا تَطْلُبُ مَا لِنَفْسِهَا،
وَلَا تَحْتَدُّ،
وَلَا تَظُنُّ السُّؤَ،
تَحْتَمِلُ كُلَّ شَيْءٍ،
تُصَدِّقُ كُلَّ شَيْءٍ،
تَرْجُو كُلَّ شَيْءٍ،
تَصْبِرُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ.
ٱلْمَحَبَّةُ لَا تَسْقُطُ أَبَدًا.”
وفي كلمات جبران خليل جبران، ترجمة لعظمة المحبّة:
“المحبّة لا تعطي إلا ذاتها،
المحبّة لا تأخذ إلا من ذاتها.
لا تملك المحبّة شيئًا،
ولا تريد أن أحدًا يملكها،
لأن المحبّة مكتفية بالمحبّة.”

عروستنا الغالية هيا، عريسنا العزيز سمعان،
أنتم اليوم عم تبدأوا طريق جديد سوا، وباسمنا نحن أهلكم، حابين نقدملكم كلمات من القلب:
• أنتم أصحاب قلوب طيبة: تعرفوا قيمة المحبة والتسامح، وما بترتاحوا إلا إذا كان بينكم وبين أحبابكم صفاء ومصالحة.
• أنتم أصدقاء أوفياء: بتحبوا أصحابكم وبتوقفوا دايمًا جنبهم، بتسامحوا وبتتغاضوا عن الزلات، وبتخلّوا الصداقة عنوانها الوفا.
• أنتم مغناطيس للخير: وجودكم وين ما يكون، بيجمع فرح وبركة وحياة حلوة حواليه.
• أنتم أهل مسؤولية: تعرفوا تديروا أموركم بحكمة وتختاروا الصح، وتتابعوا كل تفصيل بمحبة وإتقان.
• أنتم مؤمنون مخلصون: إيمانكم رائع وعميق، وبيعطي حياتكم معنى وقوة.
بنصلي إنو هالصفات الحلوة تضل ترافقكم بطريقكم الجديد، وتكون سبب لفرحكم، وبركة لبيتكم، وسند لبعضكم طول العمر.

هيا النغاشة الطيّبة، وسمعان المحبّة الصافيّة.
لكما نقول بمحبة وصدق:
“كونا فرحين،
غنّيا فرحين،
إنّما اتركا بينكما بعض فسحات لترقص فيها رياح السماوات.”

املآ حياتكما بالفرح والحبّ والتسامح والمودّة والغفران والتضحية.
اعملا كلٌّ من أجل الآخر، كمن يضحي ويجتهد لأجل نفسه.

نحبكما، ونرجو لكما كلَّ خيرٍ وفرحٍ وسعادة، تحت رعاية الربّ ومشورته المباركة الحكيمة.

محبتنا:
أهلكم
رائدة وعزيز دعيم والعائلة عماد وجوليا خورية والعائلة
15.09.2025



#عزيز_سمعان_دعيم (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هلا، كلمة في افتتاح مركز -هلا- للصحة النفسيّة
- بلاد تحدثنا عن الميلاد
- على عتبة السنة الدراسية الجديدة
- ما هي الحياة؟ كلمة تخريج الفوج السبعين
- رعاية رعيّة الله
- البحث عن معنى الحياة
- شتّان ما بين الأشرار والأبرار
- زواج مبارك
- سليم عطاالله عزيز حاج - الانسان الطيب
- العداوة
- منار ودانييل زواج مبارك
- الكاتب والمربي سمعان عزيز إبراهيم دعيم، سيرة حياة عطرة 1985 ...
- ذكريات معلم في المدرسة المعمدانية في الناصرة
- كلمة المدير في حفل تخريج الفوج التاسع والستين 2023 في المدرس ...
- ذكريات طالب في المدرسة المعمدانية - إيليا قبطي
- الشعانين والفصح تمهيد لقيامة مجيدة
- الرّبّ يستجيب
- ثلاثة مواقف
- تفعيل ثلاثي الأبعاد في شعار المدرسة
- دراسة في شعار المدرسة المعمدانية – الناصرة


المزيد.....




- إسرائيل توسع عملياتها البرية في القطاع، ولجنة دولية تابعة لل ...
- اليونيسف: عائلات غزة المنهكة من الحرب تدفع من جحيم إلى آخر
- ترامب ينفجر في وجه صحفي بسبب سؤاله عن حرية التعبير.. شاهد ما ...
- ترامب يتحدث عن هجوم مدينة غزة وحماس ترد على تصريحاته عن الأس ...
- ترامب يتحدث عن هجوم مدينة غزة وحماس ترد على تصريحاته عن الأس ...
- بين المجاعة والقصف.. حوار مع أمجد الشوا حول الواقع الإنساني ...
- أمجد الشوا: غزة تواجه المجاعة والخذلان الدولي والمنظمات الأه ...
- تقرير الأمم المتحدة عن الإبادة الجماعية -إدانة صريحة- لأفعال ...
- غزة: لجنة تابعة للأمم المتحدة تتّهم إسرائيل بارتكاب -إبادة ج ...
- لجنة مكلفة من الأمم المتحدة تتهم إسرائيل بارتكاب -إبادة جماع ...


المزيد.....

- أسئلة خيارات متعددة في الاستراتيجية / محمد عبد الكريم يوسف
- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عزيز سمعان دعيم - سمعان وهيا نغاشة وحب